أبريل 19, 2024

السبت 01 نيسان: أمريكا توقف نشر معلومات تدخلها في المنطقة وارتفاع عدد ضحايا غاراتها

 

ارتفاع ضحايا الغارات الأمريكية قد يقوِّض الحملة ضد داعش والقاعدة

حذر تقرير نشره موقع ميليتاري من أن الارتفاع الحادث في أعداد القتلى والإصابات في صفوف المدنيين وحجم الدمار الناتج عن الغارات الجوية الأمريكية في سوريا والعراق يمكن أن يؤدي إلى تقويض الحملة التى تقودها الولايات المتحدة ضد مسلحي تنظيمي الدولة والقاعدة، وتبديد الانتصارات التي حققها التحالف ضد المسلحين، وإثارة الاستياء الذي يصب في صالحهم.

أمريكا توقف نشر المعلومات الهامة عن تدخلها العسكري في سوريا والعراق

وقفت إدارة ترامب الكشف عن معلومات هامة حول التدخل العسكري الأمريكي في العراق وسوريا، مثل قدرات القوات أو مواقعها أو تحركاتها داخل المنطقة وخارجها، وهو الخروج الملحوظ عن السياسة الخارجية في عهد أوباما.

تم تغيير هذه السياسة “من أجل الحفاظ على المفاجأة التكتيكية، وضمان الأمن التشغيلي، والحفاظ على القوة”، وفقا لما نقلته صحيفة ذي إندبندنت عن المتحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية.

وزير الخارجية التركي: عودة 50 ألفًا المناطق التي تسيطر عليها أنقرة في سوريا

نقلت صحيفة واشنطن بوست تصريح وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو حول عودة عشرات الالاف من النازحين واللاجئين السوريين إلى المنطقة التي تسيطر عليها أنقرة ومقاتلو المعارضة المدعومون من تركيا فى شمال سوريا.

يأتي هذا التصريح بعد ثلاثة أيام فقط من إعلان رئيس الوزراء بن علي يلدريم أن عملية درع الفرات التركية التى بدأت فى أغسطس انتهت بعد أن أمَّنت القوات التركية والمتمردون المتحالفون الأراضي على طول الحدود بين تركيا وسوريا.

أمريكا تتجه إلى “قبول الواقع” في سوريا.. لكن مصير الأسد لا يزال حاسمًا للسلام

قال موقع إذاعة دويتشه فيله الألمانية إن تركيز فريق ترامب يتحول بعيدًا عن الأسد في الحرب السورية، حيث تنتهج الولايات المتحدة مقاربة جديدة تجاه سوريا تهدف إلى نشر المزيد من القوات الأمريكية وإقامة مناطق آمنة.

واعتبر التقرير أن إعلان المتحدث باسم البيت الابيض، شون سبايسر، حول استراتيجية الولايات المتحدة الجديدة تجاه سوريا والأسد هو إشارة إلى قبول “الواقع” في هذا البلد الذي مزقته الحرب. لكن في حين تركز الولايات المتحدة على الجهاديين، يلفت دويتشه فيله إلى أن مصير بشار الأسد قد يكون لا يزال حاسما من أجل السلام.

وقالت صحيفة وول ستريت جورنال: إن البيت الأبيض ووزارة الخارجية الأمريكية بعثا برسائل موازية تؤكد أن تركيز الولايات المتحدة في سوريا بنصب في المقام الأول على محاربة تنظيم الدولة، وليس على الإطاحة بالرئيس السوري بشار الأسد.

مواقف “ترامب” تقوِّي المتشددين في إيران

يتطلع المتشددون الإيرانيون في الاستفادة من صعود دونالد ترامب في الانتخابات الإيرانية المقبلة، مجادلين بأن بلادهم بحاجة إلى زعيم أكثر صرامة للوقوف في وجه رئيس أمريكي وضعت إدارته الجمهورية الإسلامية “تحت الملاحظة”.

يقولون إن الوقت قد حان لانتهاج “دبلوماسية ثورية” في مواجهة الولايات المتحدة بعد أربع سنوات من اتباع سياسة أكثر تصالحية تحت قيادة الرئيس الحالى المعتدل حسن روحانى. وفي المقابل، تغذي انتقادات إدارة ترامب المتكررة للاتفاق النووي الذي تم التوصل إليه عام 2015 حماس الجناح المتشدد في إيران.

توقيت مثالي لتشديد اللهجة ضد إيران وتسمية الحرس الثوري منظمة إرهابية

في مقابل هذه الرؤية، نشرت مجلة فوربس مقالا للناشط الإيراني حشمت علوي خلُصَ إلى أن التوقيت الحالي مثالي لتشديد لهجة المجتمع ضد إيران، بما يجعل النظام في طهران يبدو ضعيفا على أقل تقدير، قائلا: من وجهة نظر الملالي، هذه وصفة كارثية، بالنظر إلى حقيقة أن موقف النظام الضعيف إبان الانتخابات الرئاسية الحساسة يمكن أن يشجع المجتمع الذي يشبه برميل البارود على الانفجار مثلما حدث في انتفاضة عام 2009.

وأضاف: “بالنظر إلى مطلب الدول العربية الرئيسي بطرد الملالي من المنطقة، ووضع حد للتدخل الإيراني في الخارج بقيادة الحرس الثوري، فإن تسمية هذا الكيان منظمة إرهابية أجنبية سيكون إشارة هامة إلى الشرق الأوسط بأسره بأن سياسة هذه الإدارة الأمريكية الجديدة في مصلحة أمريكا وحلفائها الإقليميين خاصة السعودية”.

طمأنة إيران لا تهديدها قد تكبح برنامجها الصاروخي

قال المجلس الوطني الإيراني-الأمريكي (NIAC) إن إيران تعتبر برنامجها الصورخي خطًا أحمر بهدف حماية نفسها من الهجمات المعادية، معتبرة أن أفضل طريقة لكبح هذا البرنامج ليس بفرض مزيد من العقوبات مثلما فعلت الولايات المتحدة، ولكن بتخفيف شعور إيران بالتهديد.

وأضاف المجلس: “الأهم من ذلك، يجب على الولايات المتحدة تشجيع حدوث انفراجة بين إيران ودول مجلس التعاون الخليجي. وفي ضوء ذلك، من المشجع أن مجلس التعاون الخليجي يبدو أنه يفكر في إجراء حوار أمني جديد مع إيران”.

وتابع التقرير: “هذه التدابير لن تنهي برنامج الصواريخ البالستية الإيراني، لكن بمرور الوقت قد تؤدي هذه التطمينات إلى إقناع طهران بإنفاق المزيد من الإيرادات في أماكن أخرى. أما إذا تعاملت الولايات المتحدة بالطريقة القديمة المتمثلة في التصريحات الصارمة وفرض العقوبات وإطلاق التهديدات؛ فمن المرجح أن تستجيب طهران بإجراء المزيد من الاختبارات الصاروخية وتسريع تطوير برنامجها.

* عناوين أخرى:

وكالة إرنا: دعوة إيران لحضور مؤتمر دولى حول أفغانستان

وكالة سبوتنيك: تركيا الباردة.. وزيرالخارجية الأمريكي يفضل في التوافق مع أردوغان

بزنس ميرور: مهارة “تيلرسون” الدبلوماسية تعرضت لاختبار كبير أثناء زيارته إلى تركيا

تايمز أوف إنديا: الطاقة الشمسية من أجل تعاون أكثر إشراقا بين السعودية والهند في مجال الأعمال

وكالة رويترز: سهيًا لكسب دعم الأكراد.. أردوغان يصف نفسه بـ”حارس السلام”

الجيش التركي: تواجدنا العسكري مستمر في سوريا بعد إنهاء “درع الفرات”

حماس تعيد فتح معبر إيريز جزئيًا للسماح لعمال الإغاثة بمغادرة القطاع.

فيلادلفيا ستار: رئيس الفلبين يزور السعودية وقطر والبحرين قريبًا

ضع تعليقاَ