مارس 28, 2024

الأربعاء 04 أيار: تراجع العنف ضد اليهود حول العالم إلى النصف و وكالة الاستخبارات المركزية الأمركية تدرس تزويد الثوار السوريين بصواريخ محمولة

  • جدل أمريكي حول احتمالية نقل “صواريخ محمولة” إلى المقاتلين السوريين
  • مركز أبحاث أوروبي: زيادة احتمالية حدوث مواجهات بين القوى الأجنبية في سوريا
  • تصاعد القتال يواصل عرقلة وصول المساعدات إلى حلب
  • دراسة لمنظمة الإشعار الدولية: الاقتصاد وليس الدين سبب انضمام الشباب إلى داعش
  • اتفاق على هدنة تشمل حلب بين أمريكا وروسيا
  • تراجع العنف ضد اليهود حول العالم بنسبة 50%
  • مناظرة في معهد هدسون حول التوازن بين الخصوصية والأمن في عصر الإنترنت
  • كيف نحل مشكلة “الرئيس مدى الحياة” في أفريقيا؟

– جدل أمريكي حول احتمالية نقل “صواريخ محمولة” إلى المقاتلين السوريين

بعث 27 من أعضاء الكونجرس، بقيادة النائب الديمقراطي جون كونيرز والنائب المحافظ تيد يوهو، رسالة للرئيس أوباما تحثه على استمرار معارضته لنقل صواريخ أرض جو محمولة على الكتف إلى المقاتلين السوريين، حسبما نقلته النسخة الإنجليزية من موقع هافينغتون بوست.

جاءت هذه الرسالة بعد تقرير نشرته صحيفة وول ستريت جورنال يفيد بأن وكالة الاستخبارات المركزية CIA تدرس تزويد المتمردين السوريين بهذا الطراز من المنظومات الصاروخية.

وأوضح الموقع الأمريكي أن الرسالة حظيت بتأييد لجنة أصدقاء التشريع الوطني ومجموعة جست فورين بوليسى (سياسة خارجية عادلة).

– زيادة احتمالية حدوث مواجهات بين القوى الأجنبية في سوريا

حذر مركز أبحاث أوروبي اليوم الأربعاء من زيادة احتمالية وقوع مواجهة غير مقصودة بين القوى الأجنبية التي تعمل في سوريا، في ظل تحول الصراع المستمر منذ خمس سنوات إلى حرب بالوكالة بين القوى الخارجية.

واستشهد التقرير بإسقاط طائرة تركية أخرى حربية روسية انتهكت مجالها الجوي في نوفمبر الماضي، داعيا جميع الدول إلى تجنب أي إجراءات قد يسار تفسيرها على أنها هجوم مباشر على القوات الحكومية الأخرى، حسبما نقلته صحيفة هآرتس الإيرائيلية.

– مواصلة عرقلة وصول المساعدات إلى حلب

قالت إذاعة إن بي آر إن تصاعد القتال في سوريا يواصلة عرقلة وصول المساعدات الإنسانية إلى مدينة حلب المحاصرة.

جاء ذلك في مستهل لقاء أجرته راشيل مارنت مع يان إيجلاند، مستشار المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى سوريا، تطرق إلى أحدث حلقات التصعيد في البلاد، والمحادثات بين الولايات المتحدة وروسيا للتوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار يشمل حلب.

– دراسة: الاقتصاد وليس الدين سبب انضمام الشباب إلى داعش

استعرض دومينيك دادلي في مجلة فوربس نتائج دراسة جديدة كشفت أن الشباب السوري ينضم إلى صفوف تنظيم الدولة وغيرها من الجماعات المتطرفة مثل جبهة النصرة بسبب انهيار فرص العمل وتدمير المدارس وتفاقم الأزمة الاقتصادية وليس بدافع من التعصب الديني.

واستندت الدراسة التي أعدتها منظمة الإشعار الدولية على مقابلات مع 311 شابا سوريا وأسرهم وأفراد من مجتمعاتهم في سوريا ولبنان وتركيا. وخلُصَت إلى أن الأسباب التي تدفع السوريين للانضمام إلى الجماعات المتطرفة تشمل الحاجة لكسب لقمة العيش واستعادة الشعور بالسيطرة على حياتهم والرغبة في الانتقام لمقتل أفراد الأسرة أكثر من كونها شعورا بالواجب الأخلاقي أو الديني.

– اتفاق على هدنة تشمل حلب بين أمريكا وروسيا

قال مسئولون أمريكيون إن اتفاقًا تم التوصل إليه مع روسيا يقضي بأن تشمل الهدنة مدينة حلب، رغم استمرار الاشتباكات، بحسب وكالة أسوشيتد برس.

– تراجع العنف ضد اليهود حول العالم بنسبة 50%

تراجعت وتيرة الهجمات العنيفة ضد اليهود حول العالم بمقدار النصف تقريبا في عام 2015، وفقا لدراسة جديدة نشرت مجلة نيوزويك نتائجها اليوم الأربعاء.

جيش الاحتلال: بعثنا برسالة شديدة اللهجة إلى حماس

قال جيش الاحتلال إن حركة حماس أطلقت قذيفة هاون من قطاع غزة ضد القوات الإسرائيلية التي تبحث عن الأنفاق، مضيفًا: “قمنا بالرد بقوة، وبعثنا إلى حماس برسائل شديدة اللهجة”، بحسب صحيفة يديعوت أحرونوت.

– التوازن بين الخصوصية والأمن في عصر الإنترنت

استضاف معهد هدسون اليوم مناظرة بين نادين ستروسين وديفيد ريفكين لعرض وجهتي نظر متباينتين حول مسألة التوازن بين الخصوصية والأمن، باعتبارها أحد أكثر القضايا المثيرة للجدل في عصر الإنترنت.

وأوضح المركز أن هذا التوازن بين الأمن والخصوصية الفردية أصبح أكثر تعقيدًا بعدما أصبحت تقنيات التشفير والمراقبة أكثر تطورا. وهي القضية التي سُلِّط عليها الضوء في أعقاب النزاع الذي خاضته شركة أبل مؤخرا مع مكتب التحقيقات الفيدرالي FBI، والتقارير التي تفيد باستخدام الإرهابيين برمجيات تشفير متقدمة.

– مشكلة “الرئيس مدى الحياة” في أفريقيا

تحت عنوان “كيفية حل مشكلة “الرئيس مدى الحياة” في أفريقيا” نشرت مجلة بوليتيكو مقالا لـ جيمس جلاسمان استهله بالقول: إن ما يحدث في جمهورية الكونغو الديمقراطية أمر مخيف. لكنها أيضا فرصة لفعل الشيء الصحيح.

وكانت احتجاجات شعبية قد اندلعت خلال الأسابيع الأخيرة في جمهورية الكونغو الديمقراطية بعد أن رفض الرئيس جوزيف كابيلا التوقف عن السعي للحصول على فترة ولاية رئاسية ثالثة بالمخالفة للدستور. فيما قمعت قوات الأمن المحتجين، وقتل 40 شخصا في أعمال عنف لاحقة.

ضع تعليقاَ