أبريل 19, 2024

الثلاثاء 05 كانون الأول: مقتل مسلحين بالقرب من الحدود مع تركيا ونجل صالح في اليمن يدعو للانتقام

daily report

الدول الإسلامية: الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل “عدوان فاضح”.

مقتل علي عبد الله صالح يغير ديناميكيات الحرب الأهلية في اليمن.

إسرائيل تحذر سوريا من دور إيران.

وكالة الأنباء الإيرانية: مقتل مسلحين بالقرب من الحدود مع تركيا.

التلفزيون السعودي: نجل الرئيس السابق في اليمن يدعو للانتقام.

طائرات إسرائيلية تضرب موقعا عسكريا سوريا بالقرب من دمشق.

مصر تحتاج إلى استراتيجية شاملة لمكافحة التمرد المتنامي في شبه جزيرة سيناء.

إسرائيل، إيران مبارزة على الأراضي السورية.

هل فشل نظام الدفاع الصاروخي الأمريكي في السعودية؟

تجارة الرقيق الليبية: هل يوجه اللوم إلى أوباما؟

المحكمة الجنائية الدولية: الجنود البريطانيون ارتكبوا جرائم حرب في العراق.

السعودية تمنح 100 مليون دولار للدول الأفريقية لمحاربة الجهاديين.

 ‌

إسرائيل ناشيونال نيوزالدول الإسلامية: الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل عدوان فاضح.

قالت منظمة التعاون الإسلامي التي تضم 57 دولة إن الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل سيكون “عدواناً فاضحاً” سيجعل الولايات المتحدة تخسر “دورها كوسيط، وتحولها الى طرف متحيز في النزاع”، وعبرت العديد من الدول العربية والإسلامية بشكل جماعي وأحادي عن خطورة هذا القرار على مسار السلام بين إسرائيل وفلسطين.

الغارديانمقتل علي عبد الله صالح يغير ديناميكيات الحرب الأهلية في اليمن.

قالت الغارديان إن مقتل علي عبد الله صالح سيعقد الصراع في اليمن، فمقتله يزيل أهم شخصية سياسية في البلاد منذ أربعة عقود من معادلة معقدة أغرقت أفقر دول العالم العربي في صراع، وأثارت أسوأ أزمة إنسانية في العالم. وتمثل وفاته تحولاً دراماتيكياً بعد ثلاث سنوات من الحرب. والخطر الآن مرتبط بتوسع الصراع من حيث الأطراف واستمراره من حيث الزمن، كما أضافت الغارديان أن وفاة صالح ستعزز سلطة الحوثيين على الأقل في الأمد القصير. “هناك احتمال أن يضعف الطرف المؤيد لصالح إن لم يكن مهمشاً في الفترة المقبلة؛ وهذا ما يجعل الحوثيين قوة رئيسية في شمال اليمن كما قال آدم بارون، زميل زائر في المجلس الأوروبي للعلاقات الخارجية “الحرب في اليمن قد وصلت إلى طريق مسدود”، ومن الصعب أن نتنبأ بفوز أي طرف. “بالنسبة للحوثيين، تعريف الفوز هو “البقاء”؛ بالنسبة للسعوديين فإن تعريف الفوز هو استعادة الحكومة المعترف بها دولياً. وقال بارون إن الديناميكيات الداخلية في اليمن تتحول بطريقة لا يتوقعها أحد.

وول ستريت جورنالإسرائيل تحذر سوريا من دور إيران.

أعلن مسؤولون إسرائيليون أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بعث مؤخراً برسالة إلى الرئيس السوري بشار الأسد يهدد فيها بضرب البلاد إذا ما سمحت لإيران بإقامة قواعد عسكرية هناك، مؤكداً أن إسرائيل مستعدة لتغيير موقفها المحايد من الحرب التي تدور منذ فترة طويلة. ولم يتضح بعد إن كانت الرسالة قد أوردت قبل إعلان وسائل الإعلام الموالية للنظام في سوريا بأن صاروخاً إسرائيلياً ضرب قاعدة عسكرية تسيطر عليها إيران بالقرب من العاصمة السورية دمشق، أو بعد ذلك.

فوكس نيوزوكالة الأنباء الإيرانية: مسلحون يقتلون حارس حدود إيرانياً بالقرب من الحدود مع تركيا.

ذكرت وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية أن حارس حدود إيرانياً قتل على يد مسلحين بالقرب من الحدود مع تركيا. ويقول تقرير الوكالة إن الحارس توفي في تبادل لإطلاق النار يوم الاثنين، بينما جرح حرس الحدود واثنان من المهندسين الذين كانوا يتفقدون موارد المياه بالقرب من مدينة ماكو في مقاطعة أذربيجان الغربية الإيرانية على بعد نحو 900 كيلومتر شمال غربي العاصمة طهران. يذكر أن المقاطعة لديها أقلية كردية كبيرة. تقول الوكالة إن المسلحين هم أعضاء في حزب العمال الكردستاني الانفصالي. وقد وعدت أنقرة بالتحقيق في ذلك. وتشهد المنطقة القريبة من الحدود الإيرانية مع تركيا والعراق مناوشات في بعض الأحيان مع الجماعات الانفصالية الكردية، فضلاً عن المتمردين الإسلاميين المتطرفين. وفى الشهر الماضي قتل مسلحون ثمانية من قبل حرس الحدود الايرانيين في اشتباكات هناك.

رويترزالتلفزيون السعودي: نجل الرئيس السابق في اليمن يدعو للانتقام.

دعا ابن الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح الذي قتلته حركة الحوثيين المسلحة بعد انحراف الجانبين في الحرب الأهلية، إلى الانتقام من المجموعة الموالية لإيران اليوم الثلاثاء، وفقاً لما نقله تلفزيون العربية السعودية. لوم يكن من الممكن على الفور التحقق من صحة التقرير وقال: “سأقود المعركة حتى يتم إبعاد آخر حوثي من اليمن. ودم أبي سوف يكون رنيناً في أذني إيران”. وطالب أحمد علي صالح  الداعمين له “باستعادة اليمن من ميليشيات الحوثيين الإيرانية “، وعلى إثر ذلك يتنبأ العديد من المراقبين بتزايد العمليات الانتقامية في الأيام المقبلة.

إسرائيل ناشيونال نيوزطائرات إسرائيلية تضرب موقعاً عسكرياً سورياً بالقرب من دمشق.

أصاب الجيش الإسرائيلي منشأة عسكرية سورية على مشارف دمشق في وقت متأخر من ليلة الاثنين، وفقاً لتقارير أولية. ووفقاً للتقارير الواردة من سوريا، استهدفت الضربة منشأة ومركز البحوث العسكرية في شمال غرب العاصمة السورية. وقال رامي عبد الرحمن مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان الذي يتخذ من بريطانيا مقراً له، لوكالة فرانس برس، إن طائرات إسرائيلية استهدفت منطقة جمرايا القريبة من دمشق، بما في ذلك مركز بحث علمي ومخازن حيث تم تخزين أسلحة وذخيرة للنظام وحلفائه. كما سمع مراسل وكالة فرانس برس انفجارات شديدة في العاصمة.

كايرو نيوزمصر تحتاج إلى إستراتيجية شاملة لمكافحة التمرد المتنامي في شبه جزيرة سيناء.

قال بعض الخبراء البارزين في مكافحة الإرهاب في واشنطن إن مصر بحاجة إلى نهج أفضل لمكافحة الإرهاب، وقالوا إن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي أمر الأسبوع الماضي قواته الأمنية باستخدام “القوة المفرطة” لاستعادة “الأمن والاستقرار”  في شبه جزيرة سيناء المضطربة في ثلاثة أشهر. وجاء هذا الأمر بعد هجوم إرهابي قاتل. شاركت حكومة السيسي في حرب دموية ضد التمرد العنيف المتزايد في شمال سيناء، حيث قامت عدة جماعات مسلحة، من بينها أنصار بيت المقدس، التي أعلنت الولاء لتنظيم داعش، بأنشطة عديدة في السنوات القليلة الماضية. وتستهدف الجماعات المسلحة بانتظام الشرطة وقوات الأمن والأقلية القبطية في المنطقة. ويقول المحللون إن الهجوم على المسجد الصوفي يشير إلى أن النهج الحالي للحكومة للقضاء على الإرهاب ليس ناجحاً، وإن البلد بحاجة إلى إستراتيجية شاملة.

المونيتورإسرائيل، إيران مبارزة على الأراضي السورية.

قالت المونيتور إن حرباً باردة بين إيران وإسرائيل تدور تفاصيلها على الأراضي السورية، وفقاً للمعلومات الاستخباراتية الإسرائيلية، هناك الآن نحو 9000 من المقاتلين الشيعة في سوريا تحت قيادة إيرانية. ويتعين أن تكون هذه القوات في قواعد دائمة طالما أنها موجودة في المنطقة لمساعدة الرئيس السوري بشار الأسد على إعادة تأسيس نظامه وتمديد سيطرته على البلد، وفي حين أن 9000 مقاتل من الميليشيات لا يشكلون أي تهديد على الإطلاق للجيش الإسرائيلي، فإن المشكلة ليست بالأرقام. وقال مصدر أمني إسرائيلي كبير لـ”المونيتور” طلب عدم ذكر اسمه: “إنها مسألة مبدئية”. “بمجرد وجود قوات موالية لإيران يمكن أن تتوسع وتشكل خطراً مع مرور الوقت، وأضاف: “لقد توصلنا إلى قرار بأن سوريا يجب ألَّا تصبح مركزاً متقدماً في الصراع الإيراني مع إسرائيل، وسوف نفعل كل ما يلزم لإظهار مدى خطورة ذلك”. وحتى الآن تشن هذه الحرب من قبل وكلاء بشدة منخفضة، إنها في الأساس حرب الأعصاب. وتأمل إسرائيل أن يدرك الإيرانيون الرسالة، وأن يبادروا بمحض إرادتهم إلى انسحاب جميع القوات التي تم تحديدها معهم من الأراضي السورية. وتأمل إسرائيل أيضاً أن يدرك الروس أنه باستمرارهم في التغاضي عن الأنشطة الإيرانية، يمكن أن يعرضوا مصالحهم الخاصة في المنطقة للخطر.

نيويورك تايمزهل فشل نظام الدفاع الصاروخي الأمريكي في السعودية؟

كتبت نيويورك تايمز مقالاً سلطت الضوء فيه على مدى فاعلية نظام الدفاع الصاروخي الأمريكي المستخدم في السعودية، وتعود القصة إلى إسقاط صاروخ باليستي أطلقته جماعة الحوثيين المتمردة على السعودية الشهر الماضي. زودت الولايات المتحدة الأمريكية السعودية بنظام الدفاع الصاروخي باتريوت، وقال الرئيس ترامب في اليوم التالي إن سلاح الجو في طريقه إلى اليابان، إحدى الدول الـ14 التي تستخدم هذا النظام. ولكن تحليل الصور وأشرطة الفيديو من الغارة التي نشرت على وسائل التواصل الاجتماعي يشير إلى أن القصة قد تكون خاطئة. الأدلة التي حللها فريق البحث من الصواريخ، تظهر أن الرؤوس الحربية الصاروخية حلقت دون عوائق فوق الدفاعات السعودية وضربت هدفها تقريباً وهو “مطار الرياض”. ولم يرد المسؤولون السعوديون على الأمر. ويثير بعض المسؤولين الأمريكيين شكوكاً حول ما إذا كان السعوديون أصابوا أي جزء من الصاروخ القادم، قائلين إنه لا يوجد دليل على وجوده. وبدلاً من ذلك، قالوا إن جسم الصاروخ القادم والرأس الحربي قد تفرقا بسبب السرعة والقوة. وتشير النتائج إلى أن الحوثيين المدعومين من إيران نموا بقوة بما فيه الكفاية لضرب أهداف رئيسية في السعودية، وربما هذا الأمر سيحول ميزان القوة في الحرب التي دامت سنوات. ويؤكدون الشكوك التي تسود منذ زمن طويل حول تكنولوجيا الدفاع الصاروخي، وهي محور استراتيجيات الدفاع الوطني الأمريكية وحليفتها السعودية ولا سيما ضد إيران وكوريا الشمالية.

نيوزويكتجارة الرقيق الليبية: هل يوجه اللوم إلى أوباما؟

أدت أشرطة الفيديو للرجال والنساء التي تباع في ليبيا بالخبراء إلى التشكيك في الدور الذي لعبته إدارة أوباما في حالة عدم الاستقرار في الدولة الواقعة في شمالي أفريقيا بعد ست سنوات من أمر الرئيس بالتدخل هناك. وقال ألان ج.كوبرمان، الأستاذ المساعد في جامعة تكساس، لـ”نيوزويك”: “لقد تم الإطاحة بالقذافي، وهو”أسوأ خطأ” في رئاسة أوباما”، ويتفق بعض الخبراء على أن المسؤولية تقع على عاتق إدارة باراك أوباما. وقال بعض الخبراء: إن “انتهاكات حقوق الإنسان، بما في ذلك تجارة الرقيق الليبية التي كشفت عنها تحقيقات شبكة سي إن إن، هي نتيجة للتدخل الأمريكي”. أصدرت CNNشريط فيديو لمهاجرين يباعون بنحو 200 دولار في مزاد علني.

وشرعت الولايات المتحدة كجزء من تحالف مع الناتو في عملية في ليبيا في عام 011، على أمل إنقاذ المدنيين في بنغازي الذين استهدفتهم قوات القذافي ومنع “المذابح بالجملة للمدنيين الأبرياء”، وقال كوبرمان إن الإطاحة بالقذافي وقتله أدت إلى العديد من المشاكل التي تواجهها ليبيا اليوم، بما في ذلك تجارة الرقيق وتحولها إلى دولة فاشلة. وقد انتقل نحو 700.000 مهاجر إلى ليبيا وهم يبحثون عن طريق لعبور البحر الأبيض المتوسط. ويتوجه المهاجرون إلى أوروبا بأعداد كبيرة حيث يهربون من الحرب والعنف وعدم الاستقرار في بلدانهم، ووجدت المنظمة الدولية للهجرة أن 22.500 مهاجر قد ماتوا أو اختفوا منذ عام 2014.

ميدل إيست آيالمحكمة الجنائية الدولية: الجنود البريطانيون ارتكبوا جرائم حرب في العراق.

قالت المدعية العامة للمحكمة الجنائية الدولية فاتو بنسودة يوم الاثنين إن هناك “دلائل موضوعية” للاعتقاد بأن بعض الجنود البريطانيين ارتكبوا جرائم حرب بعد الغزو الذي قادته الولايات المتحدة للعراق. وجاء ذلك في تقرير من 74 صفحة حول التحقيقات الأولية. وتجتمع الدول الأعضاء في نيويورك لعقد اجتماع سنوي لمدة 9 أيام لمناقشة المسائل المتعلقة بالمحكمة. و”بعد تقييم وقائعي وقانوني شامل للمعلومات المتاحة، هناك أسس معقولة للاعتقاد بأن أعضاء القوات المسلحة البريطانية ارتكبوا جرائم حرب في نطاق اختصاص المحكمة ضد الأشخاص المحتجزين لديهم”. وقد أعاد المدعي العام في لاهاي في عام 2014 فتح تحقيق أولي في مزاعم جرائم الحرب المتعلقة بإساءة معاملة السجناء، بعد أن قالت جماعات حقوقية ومحامون إن ما لا يقل عن 1.071 محتجزاً عراقياً تعرضوا للتعذيب وسوء المعاملة في الفترة من آذار/مارس 2003 إلى كانون الأول/ديسمبر 2008.وزعمت نفس الجماعات أيضاً أن أفراداً بريطانيين ارتكبوا 52 جريمة قتل غير قانونية للأشخاص المحتجزين لديهم خلال الفترة نفسها.

فويس أوف أمريكاالسعودية تمنح 100 مليون دولار للدول الأفريقية لمحاربة الجهاديين.

تعهدت السعودية بتقديم 100 مليون دولار لقوة عسكرية إقليمية جديدة تقاتل الجماعات الجهادية في منطقة الساحل الغربي في غرب أفريقيا، وفقاً لما ذكرته مالي يوم الاثنين. وستكون هذه المساهمة دفعة كبيرة للقوة التي تعاني من ضائقة مالية، وقالت مجموعة G5 إنها تحتاج لما يقارب 500 مليون دولار في عملياتها خلال عامها الأول. أطلقت مجموعة الساحل G5  التي تتكون من جيوش مالي وموريتانيا والنيجر وبوركينا فاسو وتشاد -أول حملة عسكرية لها في أكتوبر وسط تزايد الاضطرابات في منطقة الساحل، التي يعبر الجهاديون بانتظام حدودها التي يسهل اختراقها، بما في ذلك فروع تنظيم القاعدة وداعش.

عناوين أخرى: 

الواشنطن بوست: تحذيرات عربية في الوقت الذي تقترح فيه الولايات المتحدة التحرك لإعلان القدس عاصمة إسرائيل.

الإندبندنت: ماذا تعلمنا الثورة الروسية في الشرق الأوسط اليوم؟

ضع تعليقاَ