مارس 28, 2024

السبت 07 أيار: رجال القذافي ينضمون لمعركة الغرب ضد داعش وسوريون يغادرون مخيمات اللجوء اليونانية

  • تقرير مصور يرصد زيارة علي أكبر ولايتي لبشار الأسد في دمشق
  • جيروزاليم بوست تعليقًا على حوار الفيصل والجنرال عميدور: إيران هي القضية الأكثر إلحاحا بالنسبة للسعودية وإسرائيل
  • مايكل كورتيس  أميركان ثينكر: هل سيكون الرئيس الأمريكي القادم صديقا للسعودية؟
  • ظريف لنواب البرلمان الجدد: دور خامنئي محوري في سياستنا الخارجية
  • إليزابيث ماك برايد فوربس: ملياردير مصري يرغب في إنفاق 100 مليون دولار لمساعدة اللاجئين.. لماذا لا يصغي أحد؟
  • التليجراف: رجال القذافي ينضمون لمعركة الغرب ضد داعش في ليبيا
  • ميدل إيست آي: سوريون يغادرون مخيمات اللجوء اليونانية بحثا عن فرص أفضل

— علي أكبر ولايتي يزور الأسد في دمشق

نشر موقع إيران بروجكت تقريرًا مصورًا يرصد زيارة علي أكبر ولايتي، كبير مستشاري المرشد الإيراني، إلى دمشق أمس الجمعة، ولقائه ببشار الأسد اليوم السبت، حيث تبادلا وجهات النظر حول القضايا الإقليمية والتعاون في مختلف المجالات.

وتعهد المسؤول الإيراني بمواصلة دعم حكومة الأسد، قائلا: “سوف تقف إيران دائما إلى جانب سوريا؛ لأنها تدرك أن “الإرهاب لا يستهدف سوريا، بل كافة شعوب المنطقة”، حسبما نقلته وكالة أسوشيتد برس.

— ج. بوست: إيران هي القضية الأكثر إلحاحا بالنسبة للسعودية وإسرائيل

تعليقًا على الحوار الذي جمع الأمير تركي الفيصل الرئيس السابق لجهاز الاستخبارات العامة في السعودية والسفير السابق في واشنطن، واللواء المتقاعد في جيش الدفاع الإسرائيلي الجنرال يعقوب عميدرور مستشار الأمن القومي السابق لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، قالت صحيفة جيروزاليم بوست: يمكن القول إن القضية الأكثر إلحاحا التي تواجه الخصمان التاريخيان في الوقت الحاضر، هي: إيران؛ التي تعتقد البلدان  أنها تطور أسلحة نووية.

وأضافت الصحيفة: وفقا لتقارير وسائل الإعلام الأجنبية، كانت السعودية وإسرائيل تتعاونان بهدوء لسنوات في ظل مخاوف أمنية مشتركة، رغم رفض المملكة الإسلامية الاعتراف بوجود الدولة اليهودية”.

— هل سيكون الرئيس الأمريكي القادم صديقا للسعودية؟

تحت عنوان “هل سيكون الرئيس الأمريكي القادم صديقا للسعودية” نشر موقع أميركان ثينكر مقالا لـ مايكل كورتيس استهله بالقول: “مجرد أصدقاء، ليس ليس كما كانا سابقا. هذه الجملة تلخص العلاقة الحالية بين إدارة أوباما والسعودية. ليس طلاقًا، بل جفاء أو انفصال بين زوجين لم يصلا إلى مستوى السعادة. وبعدما كانت البلدين تتشاركان سويا في المجالات الاقتصادية والسياسية والعسكرية، دعا رئيس المخابرات السعودي السابق إلى “إعادة تقويم” العلاقات. ويجب أن يتعامل الرئيس الأمريكي المقبل مع هذه القضية”.

وأضاف: “يجب أن يقرر الرئيس الأمريكي المقبل ما إذا كان بالإمكان اعتبار السعودية حليفًا للغرب أم النموذج الأكثر تطرفًا للإسلام. وأي قرار للولايات المتحدة يجب أن يوازن بين مساهمة السعوديين في مكافحة الإرهاب وواقع استمرار وجود نظام سعودي استبدادي”.

— ظريف لنواب البرلمان الجدد: دور خامنئي محوري في سياستنا الخارجية

قال وزير الخارجية الإيراني جواد ظريف إن المرشد الأعلى علي خامنئي يلعب دورا محوريا في صياغة السياسة الخارجية الإيرانية، حسبما نقلته وكالة‌ أنباء الجمهورية الإسلامية (إرنا) .

وأضاف، خلال تجمع حضره نواب البرلمان المنتخبون حديثًا: “السياسة الخارجية هي مسألة تتجاوز الطائفية والقومية. وتقوم على ضرورة التفاعل البناء مع العالم. والمبدأ الذي تقوم عليه هو حشد السياسة الخارجية الإيرانية لتعزيز المصالح الوطنية وتحقيق أهداف الجمهورية الإسلامية”.

— لماذا لا يصغي أحد لمبادرة ساويرس لمساعدة اللاجئين؟

تحت عنوان “ملياردير مصري يرغب في إنفاق 100 مليون دولار لمساعدة اللاجئين.. لماذا لا يصغي أحد؟ ” نشرت مجلة فوربس مقالا لـ  إليزابيث ماك برايد حول عرض رجل الأعمال المصري نجيب ساويرس شراء جزيرتين في البحر الأبيض المتوسط لاستقبال اللاجئين.

وأضافت الكاتبة: قد لا يكون من السهل أن نقول نعم لفكرة ساويرس التي لم تخضع للاختبار. ذلك أن الجهد الذي يمكن أن يبذله رجال الأعمال لا يمكن مقارنته بالحجم الحكومي، كما أنهم لا يخضعون للمساءلة العامة التي تخضع لها الحكومات أو منظمات المجتمع المدني. ولكن بالنظر إلى التأثير المدمر لهذه الأزمة ومدى قصور الاستجابة المؤسسية حتى الآن ألا ينبغي أن يجد شخص ما في هذه الفكرة شيئًا مثيرًا؟”.

— رجال القذافي ينضمون لمعركة الغرب ضد داعش في ليبيا

قالت صحيفة التليجراف البريطانية إن القادة الذين قاتلوا إلى جانب القذافي خلال ثورة 2011 ينضمون الآن إلى صفوف المعركة المدعومة غربيا لدحر تنظيم الدولة من ليبيا.

— مغادرة مخيمات اللجوء اليونانية بحثا عن فرص أفضل

نشر موقع ميدل إيست آي تقريرًا عن السوريين الذين غادروا مخيمات اللجوء اليونانية بحثًا عن فرص أفضل. موضحًا أنهم محاصرون بين الحدود المغلقة والعجز عن العودة إلى وطنهم؛ ويخشون أن يطويهم النسيان إذا بقوا داخل مخيمات اللاجئين المكتظة في اليونان.

 

ضع تعليقاَ