أبريل 24, 2024

الجمعة 08 أيلول: الغارة الإسرائيلية في سوريا تستهدف بوتين وترامب وتركيا ترفض نهج الاتحاد الأوروبي بخصوص محادثات العضوية

daily report

– استطلاع: 84% من الألمان يرفضون عضوية تركيا في الاتحاد الأوروبي

– تركيا ترفض نهج الاتحاد الأوروبي بخصوص محادثات العضوية

– 7 مشرعين ألمان يزورون قاعدة الناتو في تركيا

– الغارة الإسرائيلية في سوريا تستهدف بوتين وترامب

– هل يمكن أن يتوحد السوريون لدعم فريقهم الوطني؟

– الطريقة الصحيحة للضغط على إيران

– الجانب المثير للدهشة من “مدينة الملالي” في إيران

استطلاع: 84% من الألمان يرفضون عضوية تركيا في الاتحاد الأوروبي

أظهر استطلاع رأي أجرته دويتشلاند تريند لصالح محطة ARD أن عدداً قياسيًا من الألمان يعارضون عضوية تركيا في الاتحاد الأوروبي، ويطالبون بوقف محادثات انضمام أنقرة إلى الكتلة.

وقال 84 فى المئة من المستطلع آراؤهم إن تركيا لا تنتمي إلى الاتحاد الأوربي، وهو أعلى معدل رفض يُسجَّل فى استطلاع دويتشلاند ترند، حسبما تقول مجلة بوليتيكو الأمريكية.

بالإضافة إلى ذلك، يريد عدد كبير من الألمان (88 في المئة) أن تتخذ الحكومة الاتحادية موقفًا صارمًا تجاه تركيا، وهي النسبة التي ارتفعت بمقدار 5 نقاط مئوية مقارنةً بشهر فبراير الماضي.

ويعتقد 77 فى المئة من المشاركين في الاستطلاع أن الحكومة الفيدرالية يجب أن تتخذ إجراءً اقتصادياً ضد تركيا، على الرغم من أن 80 فى المئة يعتقدون أنه يتعين على الحكومة الألمانية إبقاء باب الحوار مفتوحًا مع الإدارة التركية.

تركيا ترفض نهج الاتحاد الأوروبي بخصوص محادثات العضوية

أعلن وزير شؤون الاتحاد الأوروبي التركي عمر جليك رفض بلاده للنهج الذي تتبعه الكتلة بخصوص تجميد محادثات انضمام أنقرة لعضويتها ثم استئنافها.

وقال الوزير عقب اجتماعٍ مع نظرائه من الاتحاد الأوروبي في طالين عاصمة إستونيا: “هذا النهج الذي يقوم على تجميد المحادثات ثم استئنافها ليس مقبولاً بالنسبة لنا”.

7 مشرّعين ألمان يزورون قاعدة الناتو في تركيا

زار سبعةٌ من المشرعين الألمان الجنود المتمركزين فى قاعدة حلف الناتو الجوية فى مدينة قونية التركية، حسبما نقلته إذاعة دويتشه فيله.

الغارة الإسرائيلية في سوريا تستهدف بوتين وترامب

كتب آموس هاريل في صحيفة هآرتس أن الرئيسين الأمريكي “دونالد ترامب” والروسي “فلاديمير بوتين” هما الهدفان الحقيقيان للغارة الجوية الإسرائيلية الاستثنائية في سوريا.

وقال هاريل: “إن الضربة تشير إلى أن نتنياهو يمكن أن يعرقل وقف إطلاق النار في سوريا إذا تجاهلت الدول الكبرى مصالح إسرائيل الأمنية”.

وتابع: “يبدو أن الهجوم الاستثنائي الذي تنسبه وسائل الإعلام الأجنبية إلى سلاح الجو الإسرائيلي هو رسالة إلى القوى العالمية التي تحتفظ بوجودٍ جوي بارز في المنطقة. وهي ضربةٌ أبعد ما تكون عن الروتينية، سواءً في هدفها أو توقيتها”.

هل يمكن أن يتوحد السوريون لدعم فريقهم الوطني؟

تساءل “نبيه بولس” عبر صحيفة لوس أنجلوس تايمز: “هل يمكن أن يدعم السوريون فريقهم الوطني لكرة القدم دون أن ينحازوا إلى أحد الطرفين في الحرب التي يشهدها وطنهم؟”

يشير الكاتب إلى أن فوز الفريق السوري هذا الأسبوع منح البلاد سبباً نادراً للاحتفال وسط حربٍ أهلية دامت سبع سنوات وخلفت مئات الآلاف من القتلى.

الطريقة الصحيحة للضغط على إيران

تحت عنوان “الطريقة الصحيحة للضغط على إيران”، كتب “دينيس روس” في صحيفة ديلي نيوز: “المشكلة التي تواجه إدارة ترامب هي أن الوكالة الدولية للطاقة الذرية، التي تراقب البرنامج النووي الإيراني، وجدت مرةً أخرى أن الجمهورية الإسلامية تفي بالتزاماتها في خطة العمل الشاملة المشتركة؛ وبالتالي فإن إدارة ترامب ستعزل الولايات المتحدة عن الوكالة والدول الأخرى التي تفاوضت على الاتفاق النووي مع إيران إذا لم تلتزم بجانبها من الصفقة”.

وأضاف: “من المتفهم أننا بحاجة إلى إرسال إشارةٍ بعدم الرضا إلى إيران، خاصةً بالنظر إلى ما تقوم به طهران في سوريا وجميع أنحاء الشرق الأوسط. لكن هدفنا في هذه المرحلة يجب أن يكون عزل إيران وليس عزل أنفسنا. نريد أن يركز العالم على سلوكيات إيران السيئة، وليس ما سيراه بعض حلفائنا باعتباره سلوكياتنا نحن السيئة”.

الجانب المثير للدهشة من “مدينة الملالي” في إيران

كتب “شاشانك بنغالي” و”رامين مستقيم” في صحيفة لوس أنجلوس تايمز تحت عنوان “الجانب المثير للدهشة من مدينة الملالي في إيران”: “قبل قيام الثورة الإسلامية في عام 1979، كانت المدينة تتسم بالتقوى والوقار. وكان الشاعر الأمريكي-الإيراني الراحل “نادر نادربور” قد أشار مرة إلى أنها تتميز بالنساء اللواتي يرتدين الأوشحة فوق رؤوسهن، والرجال الذين يرتدون في الملابس الدينية، والقبة الذهبية. لكن المدينة التي يبلغ عدد سكانها نحو مليون نسمة لم تعد بهذا القدر من التدين، ورجال دينها لم يعودوا بمنأىً عن المخاوف التي تضطرم تحت سطح إيران الحديثة”.

 

ضع تعليقاَ