- الولايات المتحدة وتركيا يلعبان الشطرنج، ولكن لايزالان يلعبان بالبيادق
- الولايات المتحدة وحلفاؤها السوريين على خلاف بشأن صفقة سمحت لمقاتلي داعش بالفرار
- ناشطون: القوات الكردية على أعتاب الرقة
- البيت الأبيض يقترب من صفقة أسلحة بقيمة 100 مليار دولار للسعودية
- كوندوليزا رايس: حروب الولايات المتحدة في الشرق الأوسط لا تتعلق بنشر الديمقراطية
- استراتيجية الصين الحذرة في الشرق الأوسط
- إسرائيل واحدة من 74 دولة على الأقل ضربتها الهجمات الإلكترونية الابتزازية الضخمة
- الانتخابات الرئاسية الإيرانية مهزلة
الولايات المتحدة وتركيا يلعبان الشطرنج، ولكن لايزالان يلعبان بالبيادق
قالت بيزنس انسايدر الأمريكية إن القوى العظمى تلعب الشطرنج، لكنهم لا يزالون في مرحلة اللعب بالبيادق.
حدث شيئان في سوريا مؤخرا وتم رصدهما.
الأول، زعمت القوات السورية الديمقراطية المدعومة من الولايات المتحدة أنها طردت مقاتلي الدولة الإسلامية من آخر المناطق التي يسيطر عليها التنظيم في الطبقة.
الثاني وفي الوقت نفسه، شن تنظيم الدولة الإسلامية هجمات في الشدادي، على بعد حوالي 125 ميلا شرق مدينة الطبقة، ما يعني أن تنظيم الدولة الإسلامية لا يزال عدوا هائلا.
تريد الولايات المتحدة من تركيا أن تأخذ زمام المبادرة في تدمير داعش في الرقة، وقد أشار أردوغان إلى أن تركيا ستكون مستعدة للعمل مع تحالف من القوات الأمريكية والروسية لتحقيق هذا الهدف.
تستخدم تركيا ذلك في محاولة للحصول على تنازلات من الولايات المتحدة وإدارة علاقتها مع روسيا.
الولايات المتحدة وحلفاؤها السوريين على خلاف بشأن صفقة سمحت لمقاتلي داعش بالفرار
أعلن مسؤولون في وزارة الدفاع الأميركية الجمعة أن الحليف العسكري الأميركي الرئيسي في سوريا وافق على السماح لمقاتلي تنظيم الدولة الاسلامية بالهرب من معركة رئيسية في وقت سابق من هذا الأسبوع دون اللجوء إلى شركائهم الأميركيين الذين استهدفوا المتطرفين وهم يحاولون الفرار، بحسب وول ستريت جورنال.
وكشفت الصفقة غير العادية والاستجابة الأمريكية عن عدم اتصال في التحالف المناهض لتنظيم الدولة الإسلامية عشية هجوم محوري لاستعادة الرقة.
ناشطون: القوات الكردية على أعتاب الرقة
أعلن ناشطون أكراد أن القوات السورية التي تقودها القوات الكردية تقف اليوم السبت على أعتاب عاصمة الدولة الإسلامية في سوريا، بعد أن استولت على مصنع للقطن على بعد بضعة أميال شمال الرقة، وفقا لما ذكرته وكالة أسوشيتد برس.
البيت الأبيض يقترب من صفقة أسلحة بقيمة 100 مليار دولار للسعودية
الولايات المتحدة على وشك الانتهاء من صفقة أسلحة بقيمة 100 مليار دولار السعودية قبل أسبوع من جولة الرئيس ترامب الخارجية إلى المنطقة، بحسب اكزامينار.
ويمكن أن تصل الصفقة في نهاية المطاف إلى ما يصل إلى 300 مليار دولار من الأسلحة خلال العقد المقبل لتعزيز القدرات العسكرية للمملكة.
ويمكن أن يساعد هذا الحجم الكبير من الأعمال الاقتصاد الأمريكي في التصنيع.
من جهتها نقلت وكالة رويترز عن مسئول أمريكى قوله “انه امر جيد للاقتصاد الامريكى ولكنه سيكون جيدا أيضا فيما يتعلق ببناء قدرات تتناسب مع تحديات المنطقة، وستظل اسرائيل تحتفظ بتفوق”.
كوندوليزا رايس: حروب الولايات المتحدة في الشرق الأوسط لا تتعلق بنشر الديموقراطية
نقلت مجلة نيوزويك الأمريكية عن وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة كوندوليزا رايس يوم الخميس قولها إن التدخلات التى تقودها الولايات المتحدة فى الشرق الأوسط ووسط اسيا لا تتعلق بنشر الديمقراطية بل تتعلق بقضايا الأمن الإقليمى.
وكانت رايس قد لعبت دورا رئيسيا فى حكومة بوش خلال فترة ما بعد أحداث سبتمبر التى شهدت قيام الولايات المتحدة بغزوين كبيرين ضد افغانستان فى 2001 والعراق فى 2003.
استراتيجية الصين الحذرة في الشرق الأوسط
قالت باكستان اوبزيرفر إن منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا تمر باضطرابات سياسية هائلة منذ أكثر من عقد من الزمان.
وفي الآونة الأخيرة، اعتمدت الصين على سياستها التقليدية المتعلقة بعدم التدخل على أساس “المبادئ الخمسة للتعايش السلمي” التي وضعتها خلال فترة الزعيم الصيني ماو تسي تونغ.
بيد أن قيادة الحزب الشيوعى الصينى تبنت بشكل تدريجي مؤخرا سياسة أكثر تطلعية تجاه الشرق الأوسط، مما جعل من دورها قوة مسؤولة وناشئة، والآن بات لدى بكين مجموعة واسعة من المصالح في الشرق الأوسط.
إسرائيل واحدة من 74 دولة على الأقل ضربتها الهجمات الإلكترونية الابتزازية الضخمة
افادت شركات أمنية الجمعة أن إسرائيل من بين اكثر من 70 دولة تعرضت لهجمات إلكترونية واسعة النطاق استغلت عيبا في وثائق تم تسريبها من وكالة الأمن القومي الأميركية، بحسب صحيفة تايمز أوف إسرائيل
وقالت شركتان أمنيتان – كاسبيرسكي لاب و أفاست – إنهما تعرفتا على البرمجيات الخبيثة وراء الهجمات، مشيرين إلى أن روسيا كانت الأكثر تضررا.
وأظهرت خريطة العالم إسرائيل من بين المتضررين ولكن على نطاق منخفض جنبا إلى جنب مع جيران المنطقة الأردن ومصر وإيران والسعودية وتركيا. كما سجلت هجمات منخفضة المستوى في كندا والولايات المتحدة، ومعظم أمريكا الجنوبية وأوروبا.
الانتخابات الرئاسية الإيرانية مهزلة
قالت مجلة فوربس الأمريكية إن الانتخابات المقبلة في إيران – وكل انتخابات رئاسية جرت في ذلك البلد منذ عام 1979 – مهزلة.
واستغربت المجلة اظهار وسائل الإعلام الغربية لقضائل تلك الانتخابات، ويبدو أن وسائل الإعلام تلك غائبة عن حقيقة أنها ليست انتخابات “ديمقراطية” أو “حرة” كما يصفونها، بل إن نظرة ثاقبة لحقيقة ما يحدث تكشف هذه الأوهام السامية.
وكشفت المجلة ما يعتري تلك الانتخابات من عيوب بداية من التسجيل ومرورا باستبعاد لجنة صيانة الدستور لمن تشاء ووصولا للعملية نفسها التي تنطوي على غش لإرادة الناخبين الحقيقية.
