أبريل 25, 2024

السبت 16 كانون الأول: إيران تتهم الولايات المتحدة بالضلوع في حرب اليمن والأمم المتحدة تدين إعدام العشرات في السجون العراقية

daily report

إيران ترد على الاتهامات ووزير الدفاع الأمريكي يدعو إلى تفعيل الحلول الدبلوماسية.

الأمم المتحدة تعرب عن قلقها إزاء القتل الممنهج والقصف في العراق.

تركيا بين قضايا الأمة والقضايا القومية “القدس والأكراد”.

ألمانيا نحو تمويل المزيد من المراقبة على طول الحدود بين تونس وليبيا.

دعوة ولي العهد السعودي إلى إسرائيل بعد احتجاجات القدس.

 مسؤولين في حكومة  ترامب: سيكون الجدار الغربي جزءًا من إسرائيل

إيران ترد على الاتهامات ووزير الدفاع الأمريكي يدعو إلى تفعيل الحلول الدبلوماسية.

بعد تأكيد الولايات المتحدة استخدام الحوثيين صواريخَ إيرانية الصنع، نشرت تايمز أوف إسرائيل مقالاً بعنوان “ماتيس يؤكد على الدبلوماسية في التعامل مع إيران”؛ حيث أعلن وزير الدفاع الأمريكي جيمس ماتيس يوم الجمعة أنه لا يرى ضرورة لتدعيم الموقف العسكري ضد إيران، بعد يوم من إعلان دبلوماسية أمريكية رفيعة المستوى أن هناك دليلاً يؤكد أن إيران تدعم المتمردين الحوثيين في اليمن. ورداً على سؤال حول إن كان يعتقد أن مثل هذا الدليل يتطلب رداً عسكرياً موسعاً من الولايات المتحدة قال ماتيس: “ليس عسكرياً. لا”. “هذا هو السبب في أن السفيرة هالي كانت هناك وليس أحد جنرالاتنا”. “هذا جهد دبلوماسي تقوده الولايات المتحدة لتفضح للعالم ما وصلت إليه إيران”.

وفي نفس الموضوع رد وزير الخارجية الإيراني جواد ظريف على الاتهامات الأمريكية، حيث كتبت الميدل إيست آي مقالاً بعنوان “إيران تتهم الولايات المتحدة بمحاولة إخفاء دورها في حرب اليمن”. حيث اتهم وزير الخارجية الإيراني، يوم الجمعة، الولايات المتحدة بمحاولة صرف الانتباه عن مسؤوليتها عن الحرب المميتة في اليمن بادعاءاتها بوجود شحنات أسلحة إيرانية. وكان محمد جواد ظريف قد رد على ادعاءات سفيرة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة نيكي هالي، وشارك ظريف رابطاً لتقرير بعنوان “دحض الأدلة -دراسة حالة: اليمن”. ويقر التقرير المؤلف من ست صفحات بأن الأمم المتحدة عثرت على عناصر إيرانية في شظايا الصواريخ في هجوم 4 تشرين الثاني/نوفمبر، ولكنه يبرز وجود عناصر أمريكية أيضاً”وعلى أساس الأدلة التي قدمتها السعودية وترامب فإن كلاً من الولايات المتحدة وإيران على ما يبدو تساعدان اليمنيين في تطوير صواريخهم”. ويضيف التقرير أيضاً أن الإمارات والسعودية “تسببتا في كارثة إنسانية” في اليمن، والتي “تعتبر جرائم حرب “ولكن التقرير يركز بشكل خاص على مبيعات الأسلحة الأمريكية، تحت كل من إدارة ترامب وأوباما إلى المملكة العربية السعودية”.

أما في ناشيونال إنترست فحذر باول بيلار من إعادة خطأ العراق تحت عنوان “سحب المخابرات الأمريكية إلى الجانب المناهض لإيران”. وذكر المقال  أن سيناريو هالي يشبه إلى حد كبير ما قام به كولن باول عندما أعلن عن وجود أسلحة دمار شامل في العراق. كما أشار كاتب المقال إلى نوع من الازدواجية في تعامل الولايات المتحدة في اليمن؛ ففي الوقت الذي تتهم فيه إيران بتزويد الحوثيين بالأسلحة تغض النظر عن القصف الذي تقوم به السعودية اتجاه المدنيين، والذي راح ضحيته أكثر من 30 شخصاً البارحة فقط.

الأمم المتحدة تعرب عن قلقها إزاء القتل الممنهج والقصف في العراق.

في شأن آخر قالت وكالة رويترز: إن “الأمم المتحدة تشعر بالقلق إزاء القصف فى بلدة عراقية مختلطة عرقياً”. حيث ذكرت متحدثة باسم الأمم المتحدة يوم الجمعة أن مكتب حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة يشعر بقلق بالغ إزاء قصف المناطق السكنية في بلدة طوز خورماتو شمالي العراق، التي قتل فيها مدنيون. ولم يتضح بعد من كان وراء القصف الذي وقع في 9و12 كانون الأول/ديسمبر، كما أضافت المتحدثة أن القوات العراقية تعمل على اكتشاف المواقع الدقيقة التي جاء منها القصف وهوية المسؤولين،قصف المدينة المختلطة عرقياً حدث بعد نزوح العديد من سكانها الأكراد، بعد اشتباكات مع الجماعات شبه العسكرية التركمانية.

أما نيويورك تايمز فنشرت مقالاً بعنوان “الأمم المتحدة تدين مقتل 38 سجيناً في العراق”، حيث أعربت الأمم المتحدة يوم الجمعة عن أسفها إزاء إعدام جماعي للسجناء في العراق، وطالبت بوقف عمليات الإعدام فوراً، مشيرة الى وجود عيوب في نظام العدالة الجنائية في البلاد، وبالنظر إلى عيوب النظام القضائي العراقي، يبدو من المشكوك فيه للغاية أن هناك إجراءات قانونية صارمة ومحاكمة عادلة، وقالت المتحدثة باسم مكتب حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة في جنيف اليزابيث ثروسل للصحافيين: “المحاكم العراقية تتعامل مع الآلاف من السجناء بإجحاف بما في ذلك الأجانب ومئات الأطفال، وبعضهم دون سن 13 عاماً”، والذين اعتقلوا في العامين الماضيين لأنهم كان يشتبه في أنهم مقاتلون أو مؤيدون لتنظيم داعش.

تركيا بين قضايا الأمة والقضايا القومية “القدس والأكراد”.

في الشأن التركي نشرت المونيتور مقالاً بعنوان “تركيا تتراجع عن “الخطوط الحمراء” بخصوص أكراد سوريا”، إذ منذ اندلاع الحرب في سوريا أُجبرت تركيا على تحويل عدد من خطوطها الحمراء إلى خطوط صفراء، ويبدو أن أنقرة تتراجع خطوة إلى الوراء بشأن القضية الكردية. والموضوع الحساس في هذه الأيام هو إن كان حزب الاتحاد الديمقراطي الكردي (بيد)، المحرك الرئيسي وراء “قوات سوريا الديمقراطية” شمالي سوريا، سيدعى إلى مؤتمر الحوار الوطني السوري الذي تنظمه روسيا في سوتشي. حيث تريد أنقرة الحصول على مكاسب في القضية الكردية، في مقابل التعاون مع موسكو وطهران في عملية أستانة. ومن المعروف أن مطلبي أنقرة الحرجين هما: الضوء الأخضر للتحرك العسكري على عفرين لاقتلاع فروع حزب العمال الكردستاني، واستبعاد حزب الاتحاد الديمقراطي من مؤتمر سوتشي.

أما صحيفة فويس أوف أمريكا فنشرت عن الجهود الدولية التي يقودها أردوغان بخصوص قضية القدس، وجاء المقال تحت عنوان “أردوغان: تركيا تسعى إلى إلغاء قرار ترامب حول القدس في الأمم المتحدة”، حيث أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان يوم الجمعة أن تركيا تطلق مبادرة في الأمم المتحدة لإلغاء قرار الولايات المتحدة بالاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، كما قال أردوغان بعد يومين من اجتماع قادة المسلمين في إسطنبول الذي أدان قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن على العالم الرد من خلال الاعتراف بالقدس الشرقية عاصمة لفلسطين، “سنعمل على إلغاء هذا القرار الظالم أولاً في مجلس الأمن الدولي، وإذا جاء حق النقض من هناك، فإننا سنتوجه الى الجمعية العامة”.

ألمانيا نحو تمويل المزيد من المراقبة على طول الحدود بين تونس وليبيا.

نشرت فوكس نيوز مقالاً بعنوان “ألمانيا نحو تمويل المزيد من المراقبة على طول الحدود بين تونس وليبيا”، حيث قال المتحدث باسم الحكومة يوم الجمعة إن ألمانيا ستقدم أموالاً لإقامة نظم مراقبة إلكترونية على طول الحدود الشرقية لتونس، تهدف إلى منع المتطرفين والمهاجرين من الهروب إلى ليبيا المجاورة، كما عززت إجراءات الأمن على طول الحدود التي تمتد لمسافة 300 ميل فى 2015، بعد هجمات قام بها متطرفون إسلاميون يعتقد أنهم تلقوا تدريباً في ليبيا. لكن الحكومات الأوروبية تسعى أيضاً إلى إيجاد سبل لوقف تدفق المهاجرين عبر البحر الأبيض المتوسط من أفريقيا في السنوات الأخيرة، بما في ذلك عن طريق تمويل إجراءات أمن الحدود في الدول الرئيسية. وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع الألمانية مايكل هينجيس إن برلين خصصت 18 مليون يورو (21.3 مليون دولار) لدعم مالي لتركيب أنظمة رادار دائمة على طول الحدود التونسية.

دعوة ولي العهد السعودي إلى إسرائيل بعد احتجاجات القدس.

في شأن آخر نشرت الإندبندنت حول دعوة مدير المخابرات الإسرائيلي لولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان لزيارة إسرائيل، وجاء العنوان كالتالي”دعوة ولي العهد السعودي إلى إسرائيل بعد احتجاجات القدس”. حيث وجه مدير الاستخبارات في إسرائيل يسرائيل كاتز دعوة إلى ولي العهد السعودي محمد بن سلمان لزيارة البلاد، على إثر تداعيات قرار ترامب بشأن القدس. وقد صرح كاتز فى مقابلة مع موقع الأخبار العربي المملوك للسعودية إيلاف، وفقاً لما ذكره المتحدث باسمه يوم الخميس، بيد أن الدعوة لم تكن مذكورة فى المقابلة المنشورة “لأسباب غير معروفة”. وقال أري شاليكار: “إنه طلب من الملك سلمان دعوة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو رسمياً إلى الرياض، وطلب من محمد بن سلمان الابن زيارة إسرائيل”.

الصحافة العبرية:

يديعوت أحرونوت: ألمانيا ضد المتظاهرين: يحظر حرق الأعلام الإسرائيلية

قالت شرطة برلين يوم الجمعة أنها تحظر على  النشطاء والمؤيدين للفلسطينيين الذين يشاركون فى مظاهراتٍ ضد إسرائيل والولايات المتحدة إحضار أعلام البلدين للمظاهرات.وجاءت هذه المظاهرات احتجاجاً على قرار الرئيس الأمريكى دونالد ترامب الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل ونقل السفارة الأمريكية إليها. وقد هتف المشاركون بشعارات معادية للسامية في الاحتجاجات المعادية في ألمانيا هذا الأسبوع، وأعلنت شرطة برلين أنها تعتزم في هذه الليلة مكافحة هذه الشعارات أيضا. وكانت قد طلبت مسبقا خدمات من المترجمين وتعتزم تحرير مخالفات للمتظاهرين المخالفين لقوانين ألمانيا.

مسؤولون في حكومة  ترامب: سيكون الجدار الغربي جزءًا من إسرائيل

ذكرت صحيفة يديعوت أحرنوت ضمن تقريرٍ بعنوان “مسؤولون في حكومة  ترامب: سيكون الجدار الغربي جزءًا من إسرائيل” أن مسؤولين فى إدارة ترامب ذكروا يوم الجمعة أن موقفهم هو أن الجدار الغربى سيعلن فى نهاية الامر جزءاً من إسرائيل. جاءت هذه التصريحات على خلفية الزيارة التي سيقوم بها نائب الرئيس الأمريكي مايك بنس إلى إسرائيل الأسبوع القادم، مما قد يزيد من حدة الغضب الذى ظهر خلال الأسبوع والنصف الأسبوع الماضي فى العالم العربى والإسلامي عقب اعتراف إدارة ترامب بالقدس عاصمة لإسرائيل. وقال كبار المسؤولين الذين لم يرغبوا في الكشف عن هوياتهم ، إن الحدود الدائمة للقدس يجب أن تحدد فقط في المفاوضات بين إسرائيل والفلسطينيين.

وفي نفس السياق وضمن مقالٍ آخر بعنوان “بعد الإعلان المتعلق بالحائط الغربي: ليلة  مواجهات في القدس الشرقية” ذكرت صحيفة يديعوت أحرنوت أن أعمال شغب قد اندلعت في عدة مواقع في القدس الشرقية الليلة الماضية  بعد موقف إدارة ترامب بشأن الجدار الغربي. وواجهت  قوات الشرطة وحرس الحدود المتظاهرين واعتقلت الناشطين الرئيسيين.

أما موقع ملف ديبكا فقد نشر مقالاً بعنوان “المشكلة الفلسطينية حول القدس ليست مع ترامب بل مع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان الذي لا يريد أن يسمع عن القدس “ أورد فيه أن الفلسطينيين يشعرون بالغضب حيال إعلان كبار المسؤولين في إدارة الرئيس دونالد ترامب موقفهم من الجدار الغربي على الرغم من ان الحدود النهائية بين إسرائيل وفلسطين بما فيها القدس ستحدد من خلال المفاوضات بين الجانبين.ومن الممكن والمعقول الافتراض أن الفلسطينيين سيحاولون تصعيد الوضع الأمني في القدس في الأيام المتبقية حتى وصول نائب الرئيس الامريكي. الفلسطينيون يحاولون بكل ما لديهم  إخفاء الحقيقة أن مشكلتهم الرئيسية في مسألة القدس ليست إدارة ترامب في واشنطن، ولكن مع  إدارة ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان في الرياض. ففي الاسابيع والايام الاخيرة تزايدت التقارير أن الرئيس ترامب ومستشاره الرئيسي حول قضايا السلام الإسرائيلية العربية جاريد كوشنر يعد خطة دبلوماسية بعيدة المدى لحل الصراع العربي الإسرائيلى على أساس علاقاته الوثيقة مع ولي العهد السعودي.وذكرت التقارير أن السعودية عرضت على رئيس السلطة الفلسطينية خطة سياسية أمريكية عربية تتضمن إعلان “أبو ديس” عاصمة فلسطين. وذكرت التقارير أن الخطة تشمل دولة فلسطينية ذات سيادة محدودة على أجزاء من الضفة الغربية. كما ينص الاقتراح على ان معظم المستوطنات ستبقى قائمة، ولن يتم إعلان القدس الشرقية عاصمة فلسطينية ولن يكون هناك حق عودة للاجئين الفلسطينيين ونفى الفلسطينيون بشدة هذه المنشورات.

يديعوت أحرنوت: مقتل 3 فلسطينيين بنيران الجيش الإسرائيلي في غزة ويهودا والسامرة

ذكرت مصادر طبية فلسطينية اليوم أن ثلاثة فلسطينيين لقوا مصرعهم فى اشتباكات مع الجيش الإسرائيلي على حدود قطاع غزة ومقتل آخر فى الضفة الغربية.أحد القتلى في قطاع غزة هو متظاهر كان قد أصيب في عملية “تسوك إيتان” وشارك مؤخراً في مظاهراتٍ ضد إسرائيل. ويقول الفلسطينيون إنه أصيب برصاصة في رأسه اليوم. وأصيب الثاني في قطاع غزة، 32 عاما، بالرصاص في نفس المظاهرة. وفي الضفة الغربية، توفي فلسطيني من عناتا، الذي أطلق عليه الرصاص في وقت سابق من اليوم. وذكرت مصادر طبية فلسطينية أن أكثر من 40 فلسطينيا أصيبوا اليوم فى اشتباكات فى غزة ويهودا والسامرة.

معاريف: ثلث الإسرائيليين فقط يعتقدون أن إعلان ترامب يسهم في حل الصراع

أدى قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل إلى رفع مستوى تأييده بين الجمهور الإسرائيلي، وفقاً لاستطلاع أجراه معهد سميث لصحيفة جيروزاليم بوست. قال 76٪ من المستطلعين أن ترامب مؤيد لإسرائيل، 2٪ فقط قال إنه مؤيد للفلسطينيين، والباقي محايد أو بدون رأي. وتعكس المعطيات أيضا تقييم الرئيس بين السكان اليهود. 77٪ يقولون انه مؤيد لاسرائيل، مقابل 1٪ فقط يقولون انه مؤيد للفلسطينيين. من بين العرب الإسرائيليين، قال 69٪ أن ترامب مؤيد لإسرائيل. السؤال الاخر في الاستطلاع كان ما إذا كان إعلان ترامب حول القدس يساعد على حل الصراع، أو يضر بفرص حلها أو ليس له أي تأثير. بين العرب الإسرائيليين، قال 76٪ أن الإعلان يضر بجهود السلام؛ واليهود كانوا أكثر انقساما. قال ثلثهم إن الإعلان يقوض فرص تحقيق السلام، وقال 23٪ أنها ساهمت فعلا في الحل، وقال 36% أنه ليس له أي تأثير.

معاريف: قائد اللواء الجنوبي: “الأنفاق التي تم الكشف عنها ليست الأنفاق الأخيرة”

قال كوبي هيلر قائد اللواء الجنوبي في قطاع غزة في تصريحات نشرتها “القناة العاشرة”  أن آخر الأنفاق الإرهابية التي تم الكشف عنها “ليست الاخيرة التي سنكشف عنها”. وأضاف أن التطور التكنولوجي الذى سيساعد فى تحديد الإنفاق “سيحدث تغييراً في غضون عامين ووعد السكان بأنه يتعهد بـ “الشفافية الكاملة” فى تقييم الوضع وستكونوا على اطلاع حول كل تغيير.

عناوين أخرى:

الفورين بوليسي: ماذا يريد بوتين فعلاً في الشرق الأوسط؟

نيوزويك: هل انتهت الحرب في سوريا؟ بعد سنة من معركة حلب، الولايات المتحدة وروسيا لا تزالان تقاتلان على جبهات مختلفة.

الفورين أفيرز: داعش يمكن أن يعود من جديد.

ضع تعليقاَ