مارس 28, 2024

السبت 17 شباط:اجتماع مرتقب بين نتنياهو وترامب وتركيا والولايات المتحدة لن يشتبكا في منبج

daily report

آمال وشنان – نادين إغبارية

تركيا والولايات المتحدة تتفقان على تفادي الاشتباك بمنبج و تيلرسون غير قادر على حل الخلافات
الأفغان يقدمون مليون دعوى جرائم حرب إلى المحكمة الجنائية الدولية
المحكمة الفيدرالية الأمريكية تتهم أمريكيين بتصدير طائرات بدون طيار إلى حزب الله
نتنياهو يراسل الأمين العام للأمم المتحدة بشأن إيران
هل هناك أفق لتعاونٍ قطري إسرائيلي؟
نتانياهو وترامب سيجتمعان  في البيت الأبيض في الخامس من آذار / مارس المقبل
نصر الله: إنجاز عظيم في إسقاط الطائرة ولن نتخلى عن الغاز لإسرائيل

تركيا والولايات المتحدة تتفقان على تفادي الاشتباك بمنبج و تيلرسون غير قادر على حل الخلافات

نشرت أنتي وور خبراً بعنوان “تركيا والولايات المتحدة تتفقان على تفادي الاشتباك بمنبج”حيث  أسفرت المحادثات التي جرت خلال زيارة وزير الخارجية الأمريكي ريكس تيلرسون لتركيا عن اتفاق يتعلق بمدينة منبج التي يسيطر عليها الأكراد. وريثما يتم التوصل إلى اتفاق آخر، وافقت الولايات المتحدة وتركيا على عدم القتال مباشرة بمنبج. إن مسألة منبج مسألة طال أمدها. تقبع المدينة تحت سيطرة وحدات حماية الشعب الكردية، وينتشر بعض الجنود الأمريكيين. استولى الأكراد على منبج، على الشاطئ الغربي لنهر الفرات بعد هزيمة داعش في عملية تدعمها الولايات المتحدة. تركيا لديها تخوف من سيطرة الأكراد على المدينة، وأصرت طويلاَ على عدم السماح لهم بالتواجد غرب الفرات. وبينما اقترحت الولايات المتحدة في البداية أن يغادر الأكراد المدينة وأن يدعوا السكان المحليين يحكمونها، إلا أن الأمر لم يحقق. وفي الأسابيع الأخيرة هددت تركيا باستهداف القوات الأمريكية المتواجدة في المدينة بهدف دعم الأكراد بينما رد المسؤولون الأمريكيون أنهم سيقاتلون الأتراك لمنعهم من الدخول للمدينة.

كما نشرت فورين بوليسي مقالاً بعنوان “تيلرسون لا يمكنه إصلاح ما يعيق العلاقات الأمريكية مع تركيا” قالت فيه أن إدارة ترامب قد سحبت العلاقات مع حليف الناتو تركيا بعيدا عن “نقطة الأزمة” بعد عدد كبير من الاجتماعات رفيعة المستوى خلال الأسبوع الماضي. لكن الخلافات الحادة التي أفرزتها  الحرب في سوريا من دور روسيا في الشرق الأوسط  الى الأكراد تجعل من غير المحتمل أن تتمكن الولايات المتحدة من استعادة العلاقات الوثيقة في أي وقت قريب مع بلد ينظر إليه منذ فترة طويلة باعتباره الجناح الجنوبي للتحالف الغربي في أوروبا. وقال وزير الخارجية الأميركي ريكس تيلرسون في مؤتمر صحافي عقده يوم الجمعة في أنقرة في ختام لقاء مع مسؤولين أتراك من بينهم وزير الخارجية مولود جاويش أوغلو والرئيس رجب طيب أردوغان “لن نتصرف بمفردنا من الآن فصاعداً”.

في موضوعٍ آخر نشرت صحيفة جيروزاليم بوست خبراً بعنوان “قوات حماية الشعب الكردية: الجيش التركي يضرب قرية في عفرين سورية بالغاز” أشارت فيه أن القوات الكردية السورية ومجموعة مراقبة قالت إن الجيش التركي نفذ هجوماً بالغاز أسفر عن إصابة ستة أشخاص في منطقة عفرين السورية يوم الجمعة. ولم يصدر تعليق فوري من الجيش التركي الذي نفى في السابق اتهامات بضرب مدنيين في عملية عفرين .وقال المتحدث باسم ميليشيا وحدات حماية الشعب الكردية في عفرين بيروس هاساكا لرويترز إن القصف التركي أصاب قرية في شمال غرب المنطقة بالقرب من الحدود التركية. وقال إنه تسبب في إصابة ستة أشخاص باتوا يعانون من مشاكل في التنفس وأعراض أخرى تبين أنها ناتجة عن هجوم بالغاز. يذكر أن تركيا شنت هجوما جويا وبريا الشهر الماضي على منطقة عفرين وفتحت جبهة جديدة في الحرب السورية متعددة الجوانب لاستهداف المقاتلين الأكراد في الشمال سوريا.وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان لرويترز إن القوات التركية وحلفائها المتمردين السوريين ضربوا القرية يوم الجمعة بقذائف.

نشرت فوكس نيوز مقالاً بعنوان “لتحقيق السلام اسمحوا لسوريا والعراق بالتفكك”، أشار كاتب المقال فيه إلى أن مفهوم الدول القومية ومدى أهميته، وأنها تتحول بحد ذاتها من فكرة جامعة إلى فكرة معمقة للانقسام، وهذا هو الوضع في سوريا والعراق اليوم -(بلدين فقط بالإسم)، حيث أظهر السنة والشيعة والأكراد أنهم غير قادرين على العيش معاً في سلام.في الوقت الراهن، فإن الوضع المستقبلي لسوريا – وكذلك العراق – يُنبئ بانقسامات مستقبلية شديدة . النظام الدكتاتوري السوري لبشار الأسد قد يكون مستعداً لذبح ما يكفي من خصومه لإعلان انتصارٍ دمويٍ. ولكن حتى مع مساعدة القوات الروسية والإيرانية وعشرات الآلاف من الوكلاء والميليشيات الشيعية، لا يستطيع الأسد السيطرة على بلاده بأكملها، والشيء نفسه حدث في العراق في ظل عدم قدرة الحكومة على الضبط والتسيير.

قالت صحيفة يديعوت أحرونوت ضمن تقرير بعنوان “سنوات على مساعدة الجرحى السوريين: لم يعودوا يستغربون من إدخالهم إلى إسرائيل” إنه وفي ظل التوتر مع سوريا، يستمر الجيش الإسرائيلي في جلب الجرحى والمرضى من الدولة المعادية لمعالجتهم في إسرائيل. فتحت إسرائيل أبوابها لحوالي 4071 سورياً وصلوا لتلقي المساعدة الطبية في البلاد، آخرها – وللمفارقة – جاء في ظل التصعيد الذي جرى يوم السبت، والذي أسقط خلاله النظام السوري طائرةً مقاتلةً إسرائيليةً بسلاحٍ مضادٍ للطائرات،بعد أن هاجمت القوات الجوية 12 هدفاً إيرانياً وسورياً في جميع أنحاء سوريا. وعلى الرغم من الصراع مع سوريا فقد قرر الجيش الإسرائيلي مواصلة مشروع مساعدة الجرحى السوريين، حيث كان من بين المصابين طفلان وخمسة أشخاص بالغين، أصيب اثنان منهم بجراح خطيرة، وثقب في الصدر والرأس، ما تطلب عمليات ميدانية عاجلة بالقرب من السياج قامت بها قوات الجيش الإسرائيلي. ومن المتوقع أن يستمر المشروع في الوقت الحاضر حتى لو بدأت الحرب على الساحة الشمالية، ولكن من المحتمل أن ينخفض إلى الحالات الملحة التي تنطوي على إنقاذ الأرواح.

الأفغان يقدمون مليون دعوى جرائم حرب إلى المحكمة الجنائية الدولية

نشرت الأندبندنت خبراً بعنوان “الأفغان يقدمون 1.17 مليون دعوى جرائم الحرب إلى المحكمة الدولية”، قالت فيه أن الأفغان قدموا  1.17 مليون تصريح إلى المحكمة الجنائية الدولية خلال الأشهر الثلاثة منذ أن بدأت في جمع مواد حول جرائم حرب محتملة تتعلق بالأفغان. وتشمل البيانات حقائق عن الفظائع المزعومة، ليس فقط من قبل جماعات مثل طالبان وداعش، ولكن أيضا من قبل قوات الأمن الأفغانية وأمراء الحرب المنتسبين إلى الحكومة، والائتلاف بقيادة الولايات المتحدة، ووكالات التجسس الأجنبية والمحلية، وفقا لما ذكره عبد الودود بيدرام من منظمة حقوق الإنسان والقضاء على العنف.واستناداً إلى العديد من البيانات، يتعين على قضاة المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي أن يقرروا ما إذا كانوا سيطلبون تحقيقا في جرائم الحرب. لكن من غير المؤكد أن يتخذ هذا القرار.

المحكمة الفيدرالية الأمريكية تتهم أمريكيين بتصدير طائرات بدون طيار إلى حزب الله

نشرت رويترز خبراً بعنوان “ الولايات المتحدة تتهم شركات بتصدير طائرات بدون طيار إلى حزب الله اللبناني” قالت فيه أن السلطات الفيدرالية اتهمت ثلاثة رجال بتصدير أجزاء من طائرات بدون طيار ومواد أخرى من الولايات المتحدة بشكل غير قانونى إلى حزب الله اللبناني، حسبما ذكرت وزارة العدل الأمريكية يوم الجمعة. وقالت فى بيان إن المشتبه فيهم أسامة درويش هاماد واسام درويش هاماد كانوا رهن الاحتجاز فى جنوب أفريقيا في حين ظل سمير أحمد بيرو طليقاً.وفقا لقرار الاتهام فقد تآمر الثلاثي وحاولوا تصدير السلع بما في ذلك وحدات قياس مناسبة للاستخدام في الطائرات بدون طيار، ومحركات نفاثة ومحركات المكبس وأجهزة مناظير قادرة على التسجيل لحزب الله في لبنان بين عامي 2009 و 2013 .

في موضوعٍ مشابهٍ نشرت تايمز أوف إسرائيل خبراً بعنوان “نتانياهو إلى الأمين العام للأمم المتحدة إن إسرائيل لن تسمح لإيران بتأسيس موطىء قدم في سوريا“، وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو يوم الجمعة للأمين العام للأمم المتحدة انطونيو غوتيريس إن إسرائيل لن تسمح لإيران بتدعيم نفسها في سوريا “لن يبنوا قواعدهم في سوريا”. وذلك في لقاء مع الأمين العام للأمم المتحدة في مؤتمر الأمن بميونيخ. كما  أبلغه أيضاً أن إسرائيل لن تتخلى أبداً عن هضبة الجولان والتي ضمتها عام 1981 في خطوة لم يعترف بها المجتمع الدولي.كما شكر غوتيرس على عمله لضمان إطلاق سراح المواطنين الاسرائيليين والجنود القتلى الذين تحتجزهم جماعة حماس  فى قطاع غزة.

هل هناك أفق لتعاونٍ قطري إسرائيلي؟

في الشأن القطري نشرت المونيتور مقالا بعنوان “هل تتعاون إسرائيل وقطر لإنقاذ غزة؟” حيث قال المقال أن فكرة التعاون الإسرائيلي القطري في الأسابيع الأخيرة في واشنطن قد تعززت بعد أن تحدث الرئيس دونالد ترامب مع أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني في 15 يناير / كانون الثاني. وقبل أيام قليلة من تلك المكالمة الهاتفية، الموقع الإلكتروني السياسي “هيل”، كتب صديق ترامب والمحامي المقرب ألان ديرشويتز أنه عاد لتوه من زيارة إلى الإمارة، حيث أنكر الأمير بشدة أي دعم قطري لحركة حماس أو إيران. ويرى ديرشويتز، وهو مؤيد لإسرائيل، أن الاستثمار القطري في إعادة بناء البنية التحتية في غزة يجب أن يتم بالتنسيق مع إسرائيل. وأشادت المقالة بقطر وأعطتها ختم الموافقة على الرغم من العقوبات المفروضة على الدولة العربية الصغيرة من قبل حليفين  رئيسيين لأمريكا في المنطقة هما السعودية ومصر.وفي السنوات الأخيرة، مولت قطر رصف الطرق وتشييد المنازل للأزواج الشباب في غزة، ودفعت تكاليف مشاريع البنية التحتية الأخرى. وفي ظل الاضطرابات المتكررة في إمدادات الكهرباء التي أغرقت غزة في السنوات الأخيرة، وصلت قطر إلى الإنقاذ بدفع ثمن وقود الديزل لتشغيل محطة الكهرباء الوحيدة في قطاع غزة.ومنذ فرض العقوبات العربية على قطر في يوليو / تموز 2017، أصبح تقديم المساعدات إلى غزة أكثر تعقيداً، فيما ترفض مصر السماح بمرور البضائع أو المواد الخام التي تحمل بصمات قطرية في قطاع غزة عبر أراضيها ومعبرها الحدودي مع غزة. من هذا المنطلق، تمتلك مصر مفتاح إنقاذ غزة من أزمة إنسانية، تماماً مثل إسرائيل التي تحاصر غزة لأكثر من عقد منذ تولي حماس السلطة. عندما تريد مصر، يمكنها فتح قطاع غزة للعالم. وعندما لا تريد، فإن غزة ستختنق. في موضوع مشابه نشرت ميدل إيست آي خبراً بعنوان ” قطر تدعو إلى إبرام اتفاق أمني يشبه الاتحاد الأوروبي” قالت فيه أن أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أعلن يوم الجمعة أن دول الشرق الأوسط يجب أن تترك خلافاتها جانبا وأن تضع ميثاقاً أمنياً على غرار الاتحاد الأوروبي من أجل إعادة المنطقة من حافة الهاوية. وطلب من المجتمع الدولي مواصلة الضغط الدبلوماسي على البلدان المعنية لتحقيق ذلك، ولكنه لم يقدم سوى تفاصيل قليلة أخرى. وقال “أعتقد أن الوقت قد حان لتحقيق أمن إقليمي أوسع في الشرق الأوسط، لقد آن الأوان لأن تنسى جميع دول المنطقة الماضي، بما في ذلك أنا، وأن تتفق على مبادئ الأمن الأساسية وقواعد الحكم، وعلى مستوى أمني أدنى من أجل السلام والازدهار”. هذا ما صرح به الأمير تميم في مؤتمر أمني في ميونيخ.

نتانياهو وترامب سيجتمعان  في البيت الأبيض في الخامس من آذار / مارس المقبل

قالت صحيفة يديعوت أحرونوت إن  رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو سيجتمع مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في الخامس من آذار/مارس في البيت الأبيض بحسب ما أكده مسؤول أمريكي كبير في مكتب رئيس الوزراء يوم الجمعة. وسيصل نتنياهو إلى الولايات المتحدة الأمريكية في بداية مارس المقبل. يُذكر أن نتانياهو عقد سلسلة من اللقاءات في مؤتمر الأمن في ميونيخ أمس، وخلال الغداء مع رؤساء ومديرين تنفيذيين للشركات الإقتصادية الكبيرة، قال إن إسرائيل أصبحت في 70 عاماً فقط رائدة عالمياً في مجال الدفاع والتكنولوجيا المالية والنقل الذكي. كما اجتمع نتانياهو مع الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس أمس وقال “في حديثي مع الأمين العام للأمم المتحدة ظهرت عدة قضايا أهمها بياني الواضح بأن مرتفعات الجولان ستبقى إلى الأبد في أيدينا”. وحول اللقاء نفسه قالت صحيفة معاريف إن رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو اجتمع مع الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس في مؤتمر الأمن في ميونيخ، وقال نتنياهو من ضمن التصريحات إن “إسرائيل لن تسمح لإيران بإقامة قواعد عسكرية في سوريا”. وشكر رئيس الوزراء الإسرائيلي الأمين العام للأمم المتحدة على مساعدته في عقد جلسة لمجلس الأمن الدولي حول ضحايا جيش الدفاع الإسرائيلي والمواطنين الإسرائيليين الذين تحتجزهم حماس، وأضاف “يجب أن نواصل العمل بحزم على هذه القضية”. وعقب الاجتماع مع الأمين العام للأمم المتحدة، اجتمع نتنياهو مع المستشار النمساوي سباستيان كورتز. ومن بين القضايا المطروحة في الاجتماع رغبة المستشار بإنهاء مقاطعة إسرائيل للوزراء في حكومته. وقال كورتز لنتنياهو إنه سيدعم انضمام إسرائيل إلى مجلس الأمن الدولي.

قالت صحيفة هآرتس ضمن تقرير بعنوان “نحو ألف شخص يتظاهرون في تل أبيب ضد الفساد الحكومي” إن حوالي ألف شخص تظاهروا أمس الجمعة ضد الفساد الحكومي في تل أبيب. ودعا المتظاهرون رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو إلى الاستقالة. ومنذ عشرة أسابيع ما تزال الاحتجاجات ضد الفساد مستمرة كل ليلة سبت في تل أبيب.

نصر الله: إنجاز عظيم في إسقاط الطائرة ولن نتخلى عن الغاز لإسرائيل

قالت صحيفة يديعوت أحرونوت  إن زعيم حزب الله حسن نصر الله قال يوم الجمعة جمعة إن سقوط طائرة مقاتلة إسرائيلية في نهاية الاسبوع الماضي من قبل سوريا كان “إنجازاً عسكرياً كبيراً”. كما أكد نصر الله في خطاب له أن منظمته لن تتنازل لإسرائيل في النزاع حول احتياطي الغاز في البحر المتوسط، وقال إن المشكلة الرئيسية في لبنان وحزب الله الآن مع إسرائيل ليست النزاع على الحدود البرية، بل على الحدود البحرية. ودعا نصر الله الحكومة اللبنانية إلى عدم التخلي عن مسألة حقل غاز البحر المتوسط في منطقة التماس في المنطقة البحرية بين البلدين والمعروفة باسم بلوك 9. وقال: “لبنان بحاجة إلى اتخاذ موقف قوي في الصراع مع إسرائيل ، نحن أقوياء ويجب أن نجري مفاوضات وفقاً لذلك”.

ضع تعليقاَ