ميناء تشابهار.. اتفاق ثلاثي بين الهند وإيران وأفغانستان
تعاون سعودي-تركي-إندونيسي لتأسيس بنك إسلامي لتمويل البنية التحتية
كيت ألين- الجارديان: قنابل عنقودية في اليمن أحدها بريطانية.. هل يخبرنا ديفيد كاميرون بالسبب؟
مقتل 120 في هجمات داعش على طرطوس وجبلة.. ومدير المرصد السوري: الأكثر فتكا منذ 2011
بعد خمس سنوات من الفتور.. لقاء “تاريخي” بين البابا وشيخ الأزهر يعيد فتح قنوات الحوار
مصر ترسل غواصة للبحث عن الصندوقين الأسودين لطائرتها المنكوبة
شركات الخليج تتربع على قائمة أكثر خطوط الطيران أمانا في الشرق الأوسط
مناقشة كتاب “القوة العظمى البراجماتية” في مجلس العلاقات الخارجية
اتفاق تشابهار بين الهند وإيران وأفغانستان
وقَّع رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودى, والرئيس الإيرانى حسن روحانى، الرئيس الأفغانى أشرف غنى اتفاقًا ثلاثيًا حول ميناء تشابهار، بحسب موقع باكستان ديفينس.
ويسمح الاتفاق للهند بالدخول إلى أفغانستان عن طريق ميناء تشابهار الإيراني، كما يسمح للبضائع الإيرانية بالوصول إلى أفغانستان دون عبور الأراضي الباكستانية. فيما ترى الهند أنه سيكون “أساسا استراتيجيا” لتدفق أكثر للأشخاص والبضائع بين الدول الثلاث وفي المنطقة.
تعاون سعودي-تركي-إندونيسي لتأسيس بنك إسلامي لتمويل البنية التحتية
انضمت المملكة العربية السعودية إلى تركيا وإندونيسيا والبنك الإسلامي للتنمية الذي يتخذ من مدينة جدة مقرا كعضو مؤسس محتمل لبنك إسلامي لتمويل البنية التحتية، وفق تصريحات وزير المالية الإندونيسي التي نقلتها.
وقال بامبانج برودجونيجورو، لوكالة رويترز على هامش اجتماع محافظي البنك الإسلامي للتنمية في جاكرتا: إن كلا من الأطراف الأربعة قد يسهم بنحو 300 مليون دولار في المشروع، مع وجود خطط تدعو لتأسيس بنكين إسلاميين إقليميين أحدهما في اسطنبول والآخر في جاكرتا.
قنابل عنقودية في اليمن أحدها بريطانية.. هل يخبرنا ديفيد كاميرون بالسبب؟
نشرت صحيفة الجارديان البريطانية مقالا لـ كيت ألين حول تقرير أصدرته هيومن رايتس ووتش يتهم التحالف الذي تقوده المملكة في اليمن باستخدام قنابل عنقودية، قالت المنظمة الدولية إنها وثَّقت مقتل وإصابة 16 مدنيا بسببها في الفترة ما بين يوليو 2015 وأبريل 2016.
وتعليقًا على اكتشاف أن أحد تلك القنابل العنقودية صُنِعَت في المملكة المتحدة، توجهت الكاتبة بسؤال استنكاري لرئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون ليخبر مواطنيه ما الذي تفعله هذه القنابل هناك.
مشيرة إلى مطالبة منظمة العفو الدولية بريطانيا بوقف كافة صادرات الأسلحة إلى السعودية، وبقية أعضاء التحالف العسكري، التي يمكن استخدامها لارتكاب المزيد من انتهاكات حقوق الإنسان في اليمن.
مقتل 120 في هجمات داعش على طرطوس وجبلة
أعلن تنظيم الدولة مسؤوليته عن سلسلة الهجمات التي أودت بحياة أكثر من 120 شخصا واستهدفت طرطوس الساحلية، التي تستضيف قاعدة بحرية روسية، وجبلة، 50 كم إلى الشمال؛ باستخدام انتحاريين وسيارات مفخخة، بحسب صحيفة الإندبندنت البريطانية.
ونقلت مجلة نيوزويك عن مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان، رامي عبد الرحمن، قوله: إن هذه الهجمات هي بدون شك الأكثر فتكًا منذ بدء الحرب الأهلية في عام 2011.
لقاء “تاريخي” بين البابا وشيخ الأزهر يعيد فتح قنوات الحوار
قالت وكالة أسوشيتد برس إن اللقاء الذي جمع بين البابا فرانسيس وشيخ الأزهر، يعيد فتح قناة حوار مهمة بين المسلمين والكاثوليك بعد خمس سنوات من الفتور، في وقت يشهد تزايد هجمات المسلمين المتطرفين على المسيحيين.
وحظي اللقاء بتغطية إعلامية غربية مكثفة، ووصفته عدة تقارير بأنه “تاريخي”، فيما اعتبر البابا أن اللقاء ذاته يمثل رسالة.
مصر ترسل غواصة للبحث عن الصندوقين الأسودين لطائرتها المنكوبة
أرسلت مصر غواصة، تستطيع أن تصل لعمق 3000 متر تحت سطح البحر؛ للبحث عن الصندوقين الأسودين لطائرة شركة مصر للطيران التي سقطت في أحد أعمق مناطق البحر المتوسط، وعلى متنها 66 شخصا، حسب تصريحات السيسي التي صدَّرت بها شبكة CNN تقريرها المطول عن آخر تطورات الحادث.
أكثر خطوط الطيران أمانا في الشرق الأوسط
نشرت مجلة فوربس تقريرا أعده دومينيك دودلي عن أكثر خطوط الطيران أمانا في الشرق الأوسط، استهله باستبعاد مصر للطيران، التي سجلت أحد أسوأ سجلات الوفيات بين شركات المنطقة.
وذكر التقرير أن شركتين خليجيتين تتربعان على رأس قائمة الخطوط الجوية الأكثر أمانا، وهما: طيران الإمارات والاتحاد. فيما حصلت شركات أخرى على النجوم السبعة التي اعتمد عليها موقع AirlineRatings في التقييم، مثل: الخطوط الجوية الكويتية والسعودية والجزيرة والعربية، إلى جانب شركة العال الإسرائيلية.
لكن موقع FlightStats نشر منذ أيام قائمة تضم أسوأ شركات الطيران في العالم، من حيث عدم الانضباط في المواعيد، وأظهرت أن شركة El Al العال الإسرائيلية هي أسوء شركة وفقا لنتائج شهر أبريل.
مناقشة كتاب “القوة العظمى البراجماتية” في مجلس العلاقات الخارجية
يستضيف مجلس العلاقات الخارجية نقاشا حول كتاب “القوة العظمى البراجماتية: كسب الحرب الباردة في الشرق الأوسط”، بحضور مؤلفيه ستيفن سيمون وراي تقيه.
ويعيد الكتاب صياغة الدور الأمريكي في العالم العربي منذ عام 1945 وحتى 1991، ويسلط ضوءًا جديدًا على مقومات الشرق الأوسط المعاصر، بحسب الإعلان الذي نشره المجلس.
