أبريل 26, 2024

الثلاثاء 25 تموز: تركيا توقع اتفاقاً لشراء منظومة صواريخ روسية والمعارضة السورية “حذرةٌ” بشأن الهدنة

daily report

 

– المعارضة السورية تخشى أن يستفيد الأسد من هدنة ترامب-بوتين

– إيران لديها بالفعل الكثير من المشاكل والقادم قد يكون أزمةً مصرفية

– ما هي الطريقة التي يجب أن يتعامل بها ترامب مع إيران؟

– بالنسبة لطموحات الصين العالمية.. “إيران في مركز كل شيء”

– عائلات الأمريكيين المحتجزين في إيران تطالب بالإفراج عنهم “قبل فوات الأوان”

– سفينةٌ أمريكية تطلق أعيرةً تحذيرية على سفينةٍ إيرانية

– تركيا توقع اتفاقاً لشراء منظومة إس-400 الصاروخية الروسية

– إردوغان يحذر من “عملاء غربيين” يهددون تركيا

– إسرائيل تستبدل كاميرات المراقبة بالبوابات الإلكترونية.. والفلسطينيون: غير مقبول

واشنطن تايمز: المعارضة السورية تخشى أن يستفيد الأسد من هدنة ترامب-بوتين

يشعر المتمردون السوريون المناهضون للأسد ومؤيدوهم بخيبة أملٍ بسبب الطبيعة المختلطة لاتفاقات الهدنة، ويخشون من أنها قد تسمح للسيد الأسد باستعادة قرابة 15 في المئة من الأراضي السورية التي تحتلها المعارضة بعد ست سنواتٍ من الحرب الوحشية.

وقال المتحدث باسم الجبهة الجنوبية في الجيش السوري الحر “عصام الريس” لوكالة فرانس برس: “وافقنا على القيام بذلك؛ لأننا نريد تحسين الوضع الإنساني. لكننا نشعر بالقلق لأن (الهدنة) لا تشمل جميع المناطق في سوريا”.

ولم تطفو مخاوف المعارضة فوق السطر إلا عقب تقارير صدرت أواخر الأسبوع الماضي حول إنهاء السيد ترامب برنامجاً سرياً مضطرباً بدأ في عهد الرئيس أوباما لدعم الجماعات المتمردة المسلحة التي تقاتل السيد الأسد، وهي خطوةٌ لطالما انتظرها الأسد وبوتين.

أما بالنسبة إلى الموجودين في الميدان داخل سوريا، فإن استقرار وقف إطلاق النار هو أكثر من مجرد تدريبٍ على صعيد الجغرافيا السياسية الدولية. فالأرواح معرضةٌ للخطر، وتزداد المخاوف من أن السيد الأسد وحلفاءه، خاصةً إيران، سيستخدمون فترة الهدنة لتثبيت أقدامهم وتوسيع سيطرتهم”.

جيسون جيويرتز- سي إن بي سي: إيران لديها بالفعل الكثير من المشاكل والقادم قد يكون أزمة مصرفية

لا شيء سهل بالنسبة للاقتصاد الإيراني هذه الأيام، ويمكن أن تصبح الأمور أكثر صعوبةً قريباً. حيث يُتوقّع أن يُصدر مجلس النواب الأمريكى مشروع قانونٍ اليوم الثلاثاء لفرض عقوباتٍ جديدةٍ على روسيا وكوريا الشمالية وإيران، بعد صدور نسخةٍ من مجلس الشيوخ بأغلبيةٍ ساحقة الشهر الماضي.

استناداً إلى نسخة مجلس الشيوخ، يتم استهداف إيران بسبب أنشطتها في سوريا وبرنامجها للصواريخ البالستية وغيرها من “الأنشطة المزعزعة للاستقرار”. وبموجب بنود الاتفاق النووي الإيراني لعام 2015، فإن طهران ليست في مأمنٍ من فرض عقوباتٍ جديدة على أنشطتها الواقعة خارج نطاق برنامجها النووي.

إيريك إدلمان، تشارلز والد- بوليتيكو: ما هي الطريقة التي يجب أن يتعامل بها ترامب مع إيران؟

“ينبغي ألا يتوقف جدول أعمال الإدارة الأمريكية بشأن إيران على الاتفاق النووي. بدلاً من ذلك يجب أن تكون أولوية ترامب الحقيقية هي استعادة النفوذ في مواجهة طهران، حتى تتمكن الولايات المتحدة من ثنيها عن السعي لامتلاك القنبلة، وخلق ظروفٍ أكثر مواتاة بكثير للتفاوض على اتفاق- ليس كاتفاق أوباما- يمنع تحول إيران إلى دولةٍ نووية.

لكن نقض الاتفاق سيطلق يد إيران لتحصل على القدرات النووية في غضون سنة أو أقل، وهو وقت أقل بكثير مما تحتاجه الولايات المتحدة لإعادة بناء نظام العقوبات الدولي. ومن غير المحتمل أن يحذو شركاء واشنطن في الصفقة هذا النهج، مما يقوض النفوذ الأمريكي.

ما تحتاجه الولايات المتحدة الآن هو ما كانت تفتقر إليه بوضوح من قبل: “استراتيجيةٌ شاملة لممارسة ضغوطٍ قوية ضدّ جميع السلوكيات الإيرانية المزعزعة للاستقرار”. والخطوة الأولى هي التنفيذ الكامل لخطة العمل الشاملة المشتركة- بما في ذلك إمكانية إعادة فرض العقوبات المعلّقة رداً على الغش الإيراني- كإشارةٍ واضحة إلى أن طهران لم تعد قادرةً على الإخلال بالتزاماتها النووية.

كما يجب على صنّاع القرار الأمريكيين إعادة بناء النفوذ العسكري في مواجهة إيران. وينبغي تحديث خطط الطوارئ لتحييد المنشآت النووية الإيرانية، إذا ما خرقت طهران بنود الاتفاق أو انسحبت منه، لتعكس تنامي البنية التحتية النووية والقدرات العسكرية بموجب خطة العمل الشاملة. ويجب أيضًا على سفن البحرية الأمريكية أن تستخدم “بشكل كاملٍ ومسؤول” قواعد الاشتباك للدفاع عن نفسها في الخليج الفارسي ضدّ التحرشات الإيرانية المتزايدة”.

توماس إردبرينك- نيويورك تايمز: بالنسبة لطموحات الصين العالمية.. “إيران في مركز كل شيء”

عندما سمع “زواو رو لين” وهو رجل أعمالٍ في بكين، عن الفرص التجارية في شرق إيران، كان متشككاً. لكن بعد ذلك اشترى خريطة، وبدأ في استعراض المنطقة بدون أي حدود، باعتبارها سوقاً هائلة.

يقول “لين”، 49 عاماً، وهو يقود سيارته البيضاء من طراز بي إم دبليو على الطريق السريع الذي يربط بين طهران ومدينة مشهد الإيرانية في الشرق: “العديد من البلدان قريبةٌ من هنا، حتى أوروبا”. مضيفًا: “إيران هي محور كل شيء”.

لسنوات، ازدهرت إيران كمركزٍ تجاري يربط بين الشرق والغرب. والآن، من المتوقع أن يتوسع هذا الدور خلال السنوات القادمة، في ظل مشروع “حزامٌ واحد، طريقٌ واحد” الصيني، الذي يعد باستثمارات تفوق قيمتها تريليون دولار في البنية التحتية- الجسور والقضبان والموانئ والطاقة- في أكثر من 60 بلداً في جميع أنحاء أوروبا وآسيا وإفريقيا. وتلعب إيران، التي كانت تاريخياً مفترق طرق، دورًا استراتيجيًا في قلب تلك الخطط”.

سي بي إس نيوز: عائلات الأمريكيين المحتجزين في إيران تطالب بالإفراج عنهم “قبل فوات الأوان”

قالت عائلات أربعة سجناء أمريكيين محتجزين في إيران إن طهران تستخدمهم للحصول على امتيازاتٍ سياسية ومالية من واشنطن.

وأصدر الرئيس ترامب تحذيراً حادّاً من “العواقب الوخيمة” ما لم تطلق إيران جميع السجناء الأمريكيين، وتتوقف عن استخدام “احتجاز الرهائن كأداة لسياسة الدولة”.

سفينةٌ أمريكية تطلق أعيرةً تحذيرية على سفينة إيرانية

أطلقت سفينةٌ تابعة للبحرية الأمريكية أعيرةً تحذيرية صوب سفينةٍ إيرانية شمال الخليج بعد أن اقتربت منها لمسافة 137 متراً.

وقال مسؤولٌ أمريكي طلب عدم نشر اسمه إن السفينة الأمريكية “ثاندربولت” أطلقت الأعيرة التحذيرية بعد أن تجاهلت السفينة الإيرانية محاولاتٍ للاتصال اللاسلكي.

حظي الحادث باهتمام عددٍ من وسائل الإعلام حول العالم أبرزها: سي إن إن، فوكس نيوز، ديلي ميل، بزنس إنسايدر، نيوز الأسترالي، واشنطن إكزامينر، ديلي ستار، ديلي إكسبرس، ميليتاري تايمز.

تركيا توقع اتفاقاً لشراء منظومة إس-400 الصاروخية الروسية

أعلن الرئيس التركي “رجب طيب إردوغان” توقيع اتفاقٍ لشراء نظام إس-400 الدفاعي الصاروخي من روسيا.

وقال إردوغان لمشرّعين من حزب العدالة والتنمية الحاكم خلال اجتماع في البرلمان: “إن شاء الله سنرى صواريخ إس-400 في بلادنا”.

إردوغان يحذر من “عملاء غربيين” يهدّدون تركيا

حذر الرئيس التركي “رجب طيب إردوغان” من وجود عملاء غربيين “يصولون ويجولون” في تركيا، مضيفاً أن من يهددون البلاد بفرض حظرٍ عليها يجب أن يكونوا مستعدين للعواقب.

إسرائيل تستبدل كاميرات المراقبة بالبوابات الإلكترونية.. والفلسطينيون: غير مقبول

أزالت إسرائيل أجهزة الكشف عن المعادن التي وضعتها عند مدخل الحرم القدسي، وستستخدم بدلاً منها كاميرات مراقبة.، لكن الفلسطينيين قالوا إن الإجراءات الأمنية الجديدة لا تزال غير مقبولة.

ضع تعليقاَ