slot dana slot toto toto 4d slot pulsa slot gopay slot ovo slot bet 200 slot bet 100 situs bet 200 situs bet 100 situs slot dana situs slot toto jagung77
نوفمبر 5, 2024

أبرز ما نشرته مراكز الأبحاث العالمية في النصف الأول من أيار/مايو 2021

أبرز ما نشرته مراكز الأبحاث العالمية حول قضايا الشرق الأوسط

فهرس العناوين

  1. مركز كاتو: إيران والسعودية يتحاوران أخيراً
  2. INSS: الحوار السعودي الإيراني: نحو تغيير استراتيجي؟
  3. مركز كاتو: إحراج أمريكا في الشرق الأوسط: تأمين التمييز العنصري في الأراضي الفلسطينية
  4. معهد الشرق الأوسط: كيف يمكن لمجلس الإشراف على فيسبوك أن يفعل المزيد من أجل سوريا
  5. مجلس العلاقات الخارجية: كيف أدت عمليات الإخلاء في القدس إلى العنف الإسرائيلي الفلسطيني
  6. تشاتام هاوس: مقتلة غزة قد تنهي صداقات إسرائيل الخليجية الجديدة
  7. أمريكان انتربرايز: لماذا يبقى حزب الله على هامش العنف الإسرائيلي
  8. فورين أفيرز: الولايات المتحدة لا يمكنها تجاهل ولا حل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني
  9. معهد الشرق الأوسط: هل روسيا مستعدة لصراع مفتوح في سوريا؟

إيران والسعودية يتحاوران أخيراً

4 أيار/مايو 2021

الكاتب: Doug Bandow \ عدد الكلمات: 1732 \ اللغة: الانجليزية \ المصدر: مركز كاتو

نشر مركز كاتو مقالاً عن المحادثات بين إيران والسعودية، جاء فيه:

  • أدى تركيز واشنطن على إسرائيل إلى تقويض السياسة الأمريكية في الشرق الأوسط وساعد في جعل الأمريكيين أهدافاً عالمية للإرهاب. ربما يكون الأسوأ من ذلك هو إخلاص واشنطن للسعودية، بتحويل القوات الأمريكية إلى حراس شخصيين ملكيين، ومعاملة إيران كعدو. إن الانحياز إلى جانب في الصراع السني الشيعي، وهي حرب باردة مصغرة تشتعل في بعض الأحيان، قد أشرك الولايات المتحدة بلا داع في صراعات عنيفة متعددة.
  • ومع ذلك، فإن المناقشات الأخيرة بين الوفدين الإيراني والسعودي بتشجيع من العراق ولدت الأمل في التغيير. ورغم نفي المملكة العربية السعودية إجراء أي محادثات، أشار سعيد خطيب زاده، المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، إلى خلاف ذلك بينما رفض التعليق بشكل مباشر.
  • نقطة انطلاق جيدة للسلام بين طهران والرياض ستكون الموضوع الواضح للاجتماع الأخير: اليمن. قبل ست سنوات، غزت المملكة العربية السعودية اليمن لاستعادة حكومة دمية. وتورطت إيران في استنزاف خصمها الرئيسي السعودية في اليمن. لقد عانى اليمنيون بشدة. على المملكة الكف عن قتل المدنيين التعساء والخروج من الحرب. يجب على طهران أن تنضم إلى الولايات المتحدة في وقف المساعدة العسكرية للأطراف المتحاربة. مثل هذا الأسلوب المؤقت من شأنه أن يقلل من الصراع غير المباشر بين الاثنين ويخفف من حدة القتال.
  • كما يبدو أن لبنان جاء في المناقشات الأولية. كان كلا البلدين (السعودية وإيران) متواطئين بعمق في تفكك لبنان المستمر، وطهران أكثر بسبب علاقاتها الوثيقة مع حزب الله. الدولة اللبنانية في أزمة وهناك حاجة ماسة إلى حكومة كفؤة وصادقة وغير طائفية. الدعم المشترك للإصلاحات الضرورية لإبقاء البلاد واقفة على قدميها، قد يوفر مجالاً للتسوية، وإلا ستتكبد الحكومتان خسائر كبيرة.
  • في العراق، لا يزال الدين مهماً أكثر من المال، وبالتالي سيستمر نفوذ إيران الكبير. ومع ذلك، لا يريد العراقيون أن يسيطر عليهم جيرانهم ويحتاجون إلى دعم مالي خارجي. حل وسط محتمل يلوح: المليشيات المتحالفة مع طهران تقلص دورها السياسي، والسعودية تزيد من دعمها المالي والاقتصادي.
  • أخيراً، يجب أن تكون هناك محادثات أوسع لتعزيز الاعتراف والتمثيل والتعاون من قبل إيران والمملكة العربية السعودية، اللتين قطعتا العلاقات الدبلوماسية في يناير 2016. والمحادثات هي الأهم بين الخصوم الذين يبدو أنهم على استعداد لمواجهة الضربات. 

الحوار السعودي الإيراني: نحو تغيير استراتيجي!

5 أيار/مايو 2021

الكتّاب: Yoel Guzansky, Sima Shine \ عدد الصفحات: 4 \ اللغة: الانجليزية \ المصدر: INSS

نشر INSS مقالاً عن الحوار السعودي الإيراني وجاء فيه:

  • تعتبر الاجتماعات التي تم الإبلاغ عنها في الأسابيع الأخيرة بين إيران والسعودية تطوراً جديداً في العلاقات بين البلدين، والتي قطعت في عام 2016. 
  • السياق المباشر هو تغيير الإدارة في الولايات المتحدة. بدأت إدارة بايدن حواراً مع طهران حول العودة إلى الاتفاق النووي، كما انتقدت بشدة المملكة العربية السعودية. 
  • أدى الموقف المتغير في البيت الأبيض إلى تعديلات في السياسة الخارجية السعودية، بما في ذلك المصالحة مع قطر في يناير 2021، وعرض اتفاق وقف إطلاق النار على الحوثيين في اليمن في مارس، وآخرها بدء حوار مع إيران.
  • المحادثات المباشرة مع الرياض تخدم سياسة إيران المعلنة باستبعاد الملف الإقليمي من الحوار الحالي مع واشنطن. هذه أيضاً خلفية جولة المحادثات مع قطر والكويت وعمان التي أجراها وزير الخارجية الإيراني. 
  • من جهتها، تسعى السعودية إلى حل ينهي الحرب في اليمن، وهي على دراية بالتغيرات الإقليمية التي قد تحدث إذا عادت واشنطن وطهران إلى الاتفاق النووي.
  • بالنسبة لإسرائيل، لا ينبغي أن يشكل وجود حوار سعودي إيراني تغييراً مبدئياً نحو تحسين العلاقات مع دول الخليج، التي تربط بعضها علاقات رسمية وغير رسمية مع إسرائيل إلى جانب علاقاتها مع إيران. 
  • في الوقت نفسه، سيكون التقارب الإيراني السعودي الفعلي صدعاً كبيراً في الجبهة المناهضة لإيران التي حاولت إسرائيل تقديمها. والأهم من ذلك أنه سيقضي على عنصر أساسي في معارضة عودة الولايات المتحدة إلى الاتفاقية النووية.

إحراج أمريكا في الشرق الأوسط: تأمين التمييز العنصري في الأراضي الفلسطينية

10 أيار/مايو 2021

الكاتب: Doug Bandow \ عدد الكلمات: 1867 \ اللغة: الانجليزية \ المصدر: مركز كاتو

نشر مركز كاتو مقالاً عن موقف أمريكا من التمييز العنصري في الأراضي الفلسطينية وجاء فيه:

  • لطالما استهدفت الحكومة الإسرائيلية القدس الشرقية لطرد العرب من الموقع المقدس. تشهد المدينة حالياً احتجاجات الفلسطينيين على مصادرة المستوطنين الإسرائيليين للمنازل. يدور الجدل في المحاكم، لكن الخلفية هي أمر قانوني وسياسي واجتماعي وعسكري متحيز بشكل منهجي ضد الفلسطينيين.
  • في الأراضي الفلسطينية والضفة الغربية وقطاع غزة، يُعامل العرب صراحةً كبشر من الدرجة الثانية. 
  • الأمريكيون يعرفون القليل عن الجانب المظلم لإسرائيل. يسافر الحجاج المسيحيون بانتظام إلى إسرائيل، ويتجهون إلى الضفة الغربية فقط لزيارة المواقع السياحية الشهيرة، مثل بيت لحم. لا يبدو أن هناك خطأ يذكر خلال هذه الغزوات القصيرة، لكن أولئك الذين يأخذون رحلات أطول وأكثر شمولاً يرون صعوبة العيش تحت الاحتلال حيث تنخرط الحكومة الإسرائيلية في عملية استعمار قسري مع مستوطنين مدعومين بشدة.
  • لا شك أن الفلسطينيين عانوا تحت قيادة ضعيفة. لقد أدت الكراهية والعنف إلى تآكل المؤسسات الفلسطينية وتشوه المجتمع الفلسطيني. أطلق الإرهاب الرعب على إسرائيل والعالم، ودمر حياة الأبرياء، وأدى إلى الانتقام من الفلسطينيين، وقوض مناشداتهم من أجل العدالة. ومع ذلك، لا ينبغي أن يفاجئنا هذا العنف الرهيب بعد أكثر من ستة عقود من الاحتلال والوجود من الدرجة الثانية. خاصة وأن الاحتلال الإسرائيلي، كما لاحظ الكثيرون، يعمل مثل التمييز العنصري، ولكن بخصائص إسرائيلية.
  • لا يمكن لواشنطن أن تغسل يديها بسهولة من سوء معاملة إسرائيل للفلسطينيين. الولايات المتحدة منخرطة بشكل وثيق في السياسة تجاه أولئك الذين تحتل إسرائيل أراضيهم. تدعم واشنطن الأعمال الإسرائيلية، وتسلح الجيش الإسرائيلي، وتوفر الغطاء السياسي للأنشطة الإسرائيلية، وتضغط على الدول العربية لتعزيز المصالح الإسرائيلية. حتى أن بعض الولايات الأمريكية تعاقب المواطنين الأمريكيين الذين ينتقدون إسرائيل. وبالتالي، أصبحت سياسة واشنطن تجاه إسرائيل قضية انتخابية صريحة في أمريكا. 
  • على الأقل يجب على واشنطن أن توقف دعم الظلم، وأن تتوقف عن تقديم الأعذار لسوء معاملة الفلسطينيين، وأن تسمح لإسرائيل بتحمل العواقب السياسية لأفعالها. 

كيف يمكن لمجلس الإشراف على فيسبوك أن يفعل المزيد من أجل سوريا؟

11 أيار/مايو 2021

الكاتب: Leo Hochberg \ عدد الصفحات: 4 \ اللغة: الانجليزية \ المصدر: معهد الشرق الأوسط

نشر معهد الشرق الأوسط مقالاً عن دور فيسبوك في سوريا وجاء فيه:

  • أحد المساحات التي لم يتم تناولها بشكل كافٍ هو دور سياسات فيسبوك في الصراع السوري. في الوقت الذي تم فيه اللجوء إلى فيسبوك كمنصة رئيسية للخطاب الحر غير الخاضع للرقابة في بداية ثورات الربيع العربي، أصبح دور فيسبوك في سوريا – لا سيما تأثيره على الصحفيين السوريين والمدنيين والمجتمع المدني – أكثر إثارة للقلق بمرور الوقت.
  • لطالما ادعى فيسبوك أنه لا يحتفظ بعلاقات صارمة مع الحكومات، من أجل الحفاظ على حيادية خدماته. وفي حين أنه من الصحيح أن فيسبوك لم يبرم أي اتفاقيات على الإطلاق مع شخصيات داخل النظام السوري أو بالقرب منه، فإن أنظمته الحالية وسياسات تعديل المحتوى منحت الحكومة السورية اليد العليا الرقمية على جماعات المعارضة.
  • بشكل عام، ما زال فيسبوك يفعل القليل جداً لمنع القوات على الأرض من استخدام المنصة كأداة لإلحاق الضرر بخصومهم ومراقبة النشطاء وجماعات المعارضة. يؤدي هذا إلى بيئة مفتوحة للجميع حيث يسمح القليل من الإشراف على مستوى الشركة بإساءة استخدام أدوات فيسبوك من قبل الجهات الفاعلة على الأرض، ومن الواضح أن النظام السوري ومؤيديه هم الأكثر نجاحاً ومهارة. أخيراً، يعد ميل الشركة إلى إزالة المحتوى الذي يتعارض مع معايير المجتمع، دون أي نظام للحفاظ عليه للاستخدام في المستقبل، بمثابة ضربة خطيرة لتوفير الأدلة الخاصة بآليات العدالة وجهود التوعية.

كيف أدت عمليات الإخلاء في القدس إلى العنف الإسرائيلي الفلسطيني

13 أيار/مايو 2021

الكاتب: Steven A. Cook \ عدد الكلمات: 863 \ اللغة: الانجليزية \ المصدر: مجلس العلاقات الخارجية

نشر مجلس العلاقات الخارجية مقالاً عن عمليات الإخلاء في القدس والعنف الإسرائيلي الفلسطيني، جاء فيه:

  • تؤكد السلطات الإسرائيلية أن الوضع في الشيخ جراح هو نزاع عقاري خاص. هذا صحيح، لكنه يشرح جزء فقط من القصة. سعت المنظمات الموالية لإسرائيل إلى تغيير التركيبة السكانية للقدس الشرقية – التي يغلب عليها العرب – لسنوات عديدة، مستوحاة من الحكومات الإسرائيلية المتعاقبة التي أكدت على حق إسرائيل في البناء داخل عاصمتها. يسمح القانون الإسرائيلي لليهود باستعادة الممتلكات التي كانوا يملكونها هم أو عائلاتهم في القدس قبل تقسيم المدينة بعد قيام إسرائيل في عام 1948، بشرط أن يتمكنوا من إثبات ملكية الأرض. من جانبهم، لا يستطيع الفلسطينيون المطالبة بحقوقهم في الممتلكات التي كانوا يمتلكونها ذات يوم في القدس أو في أجزاء أخرى من إسرائيل.
  • في نفس الوقت الذي اندلعت فيه المظاهرات في الشيخ جراح، تصدت قوات الأمن الإسرائيلية لمدنيين فلسطينيين في ليلة 6 مايو – أيار، والتي كانت ليلة القدر أهم ليلة في شهر رمضان. أصيب ما يقرب من ثلاثمائة فلسطيني وعشرين من ضباط الشرطة الإسرائيلية في معارك شوارع أسفرت عن اشتباكات في الحرم الشريف، المعروف لليهود وأنصار إسرائيل باسم جبل الهيكل و أقدس موقع في اليهودية. كما يوجد فيها المسجد الأقصى، ثالث أقدس الأماكن في الإسلام، وقبة الصخرة.
  • بشكل عام، هناك نمط من المحاكم الإسرائيلية تسمح بطرد الفلسطينيين من منازلهم بناءً على ادعاءات يهودية بالملكية قبل إنشاء إسرائيل. في قضية الشيخ جراح، تستند عمليات الإخلاء إلى الادعاء بأن السكان لم يدفعوا إيجاراً لمالك العقارات، وهي الآن منظمة إسرائيلية غير حكومية تُدعى “نحلات شمعون”. نظراً لأن المحاكم الإسرائيلية وجدت أن عمليات الإخلاء تتوافق مع القانون الإسرائيلي، تؤكد الحكومة أن من ضمن حقوق السكان اليهود تهجير الفلسطينيين الذين لم يدفعوا الإيجار وبالتالي فقدوا وضعهم “كمستأجرين محميين”. لكن، معظم الدول لا تعترف بسيادة إسرائيل على القدس الشرقية، هم والفلسطينيون يزعمون أن عمليات الإخلاء تنتهك القانون الدولي.

مقتلة غزة قد تنهي صداقات إسرائيل الخليجية الجديدة

13 أيار/مايو 2021

الكاتب: Professor Yossi Mekelberg \ عدد الكلمات: 710 \ اللغة: الانجليزية \ المصدر: تشاتام هاوس

نشر تشاتام هاوس مقالاً عن تأثير سقوط عدد كبير من الضحايا في غزة على العلاقات بين إسرائيل والخليج، جاء فيه:

  • من الضروري أثناء الحرب، التفكير في كيفية تجنب التصعيد الفوري للصراع مع تحديد كيفية حل النزاع إلى الأبد.
  • هذه المقومات مفقودة من الصراع الإسرائيلي الفلسطيني، وعلى الأخص من المواجهة بين الدولة اليهودية وحماس في غزة. شهد العالم في الماضي طقوساً مأساوية من التوترات المتصاعدة على حدود غزة، مما أدى إلى تبادل إطلاق النار وانتهاءً بحرب شبه كاملة.
  • إن الهجمات الصاروخية التي تشنها حماس عبر الحدود على مراكز المدن الرئيسية في إسرائيل والرد المفرط من قبل إسرائيل من خلال القصف الجوي والمدفعي تحمل كل السمات المميزة للأعمال العدائية السابقة التي أسفرت عن سقوط آلاف القتلى والدمار، خاصة بين الفلسطينيين.
  • لقد تدهور الوضع إلى درجة أنه من المحتم أن يزداد سوءً قبل أن يتحسن، حيث يحاول كلا الجانبين تأكيد نفسه. صعدت حماس من رهانها من خلال مهاجمة مناطق مكتظة بالسكان داخل إسرائيل بشراسة، حيث عبرت خطاً لأول مرة بإطلاق صواريخ على القدس بالإضافة إلى تل أبيب ومدن رئيسية أخرى.
  • هذا يخلق معادلة جديدة تربط بين جبهتي القدس وغزة وهو سيناريو غير مقبول بالنسبة لإسرائيل. وهو يشرح، رغم أنه بعيداً عن التبرير، الانتقام الإسرائيلي الهائل وغير المتناسب. ولجعل الأمور أسوأ بالنسبة لإسرائيل، انضم العديد من مواطنيها العرب إلى الاحتجاجات العنيفة ضد سياسات إسرائيل في القدس.
  • في الماضي، لعبت مصر، بدعم نشط من المملكة العربية السعودية، دوراً أساسياً في تحقيق وقف إطلاق النار عندما كانت هناك حاجة ماسة إليه. هذا سيناريو محتمل هذه المرة أيضاً، ويجب على قطر، التي تتمتع بعلاقات وثيقة مع حماس، أن تستخدمها بشكل فعّال على المنظمة الفلسطينية المسلحة.
  • كما أن هناك جانباً جديداً في هذه الجولة من الأعمال العدائية بين إسرائيل وحماس، فهذه الاشتباكات هي الأولى من نوعها منذ توقيع اتفاقيات أبراهام، والتي نتج عنها تطبيع العلاقات بين إسرائيل والإمارات والبحرين، وتلاها اتفاقيات مماثلة مع المغرب والسودان.
  • إن تطبيع العلاقات بين هذه الدول وإسرائيل كان النتيجة المنطقية للتطورات الإقليمية في السنوات الأخيرة، ومع ذلك، سيجدون صعوبة في الازدهار الكامل دون حل عادل ومنصف للصراع الإسرائيلي الفلسطيني.
  • ما من شك في أن صور ما يجري الآن في القدس وغزة تزعج العديد من القادة في المنطقة، والأهم من ذلك أنها تثير غضب العديد من مواطنيهم. تحتاج إسرائيل إلى موازنة رغبتها في ردع حماس مع تجنب استخدام القوة المفرطة التي تؤدي إلى إيذاء المدنيين بشكل عشوائي وإلحاق الضرر بالبنية التحتية المتداعية مسبقاً.
  • إن حرباً طويلة الأمد في غزة بكل عواقبها المدمرة يمكن أن تضع ضغطاً لا يطاق على العلاقات الناشئة بين إسرائيل وبعض أصدقائها الجدد في المنطقة، الأمر الذي يتعارض مع مصالح جميع الأطراف.

لماذا يبقى حزب الله على هامش العنف الإسرائيلي؟

13 أيار/مايو 2021

الكاتب: Michael Rubin \ عدد الكلمات: 408 \ اللغة: الانجليزية \ المصدر: أمريكان انتربرايز

نشر أمريكان انتربرايز مقالاً عن موقف حزب الله من العنف الإسرائيلي وجاء فيه:

  • حزب الله يرى إسرائيل على أنها العدو اللدود له. وقد قامت الجماعة بتخزين أكثر من 150 ألف صاروخ تحت أعين مراقبي الأمم المتحدة غير اليقظة. ومع ذلك، بينما تتطاير الصواريخ وتواجه إسرائيل اضطرابات داخلية كبيرة وعنفاً طائفياً، يظل حزب الله هادئاً.
  • في ليلة الخميس بالتوقيت المحلي، أطلق فلسطينيون في جنوب لبنان ثلاثة صواريخ على إسرائيل، لكن القوات اللبنانية تحركت لاعتقال الجناة، وهو أمر لم تفعله قط عندما يكون حزب الله هو من يطلق الصواريخ. لماذا حزب الله هادئ جدا؟
  • حزب الله والمدافعون عنه قد يصورونه على أنه منظمة وطنية لبنانية، لكن الحقيقة هي أن الجماعة كانت وستظل دائماً وكيلاً لإيران. والآن، يشعر القادة الإيرانيون بالخوف.
  • يتفق معظم محللي الشرق الأوسط من جميع أنحاء المنطقة والطيف السياسي على أنه في حالة توجيه ضربة عسكرية لبرنامج إيران النووي، فإن رد إيران المحتمل سيكون وابلاً صاروخياً من حزب الله ضد إسرائيل. في الواقع، أصبح حزب الله مفتاح الردع ويخشى القادة الإيرانيون مما قد يحدث لهم إذا انهار الردع.

الولايات المتحدة لا يمكنها تجاهل ولا حل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني

14 أيار/مايو 2021

الكاتب: Martin Indyk \ عدد الكلمات: 1513 \ اللغة: الانجليزية \ المصدر: فورين أفيرز

نشر فورين أفيرز مقالاً عن موقف الولايات المتحدة من الصراع الإسرائيلي الفلسطيني، جاء فيه:

  • إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن استلمت السلطة وهي تتوقع اتباع نهج أقل نشاطاً تجاه الصراع الإسرائيلي الفلسطيني من العديد من سابقاتها. في مؤتمر صحفي حول جائحة كوفيد-19 يوم الأربعاء – بعد أربعة أيام من الحرب الحالية بين إسرائيل وحماس – كان هذا النهج واصحاً. أخذ بايدن سؤالاً حول الصراع وأجاب بصراحة أنه تحدث إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وأن إسرائيل لها الحق في الدفاع عن نفسها، وأنه يأمل أن ينتهي القتال “عاجلاً وليس آجلاً”.
  • في هذه الأثناء، الأرض تحترق في غزة، و الهجمات الصاروخية الليلية تهز المدن الإسرائيلية، فضلاً عن العنف الطائفي اليهودي العربي الذي لم يسبق له مثيل في تاريخ إسرائيل. يرتفع عدد القتلى المدنيين من كلا الجانبين، بما في ذلك ضمن الأطفال. قاعدة بايدن الديمقراطية التقدمية تدعو واشنطن بشدة متزايدة إلى تكثيف جهودها، ليس لوقف القتال فقط ولكن أيضاً لإنهاء الصراع بشكل عام.
  • لقد رأينا حروب إسرائيل وحماس من قبل – آخرها كانت في عام 2014 – ونعرف كيف تسير الأمور. بمساعدة حركة الجهاد الإسلامي الفلسطينية المدعومة من إيران، تقوم حماس بإطلاق صواريخها بشكل عشوائي. إسرائيل تنتقم بشكل غير متناسب. الولايات المتحدة تدعم حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها. أوروبا توبّخ إسرائيل. تقرر حماس في النهاية أنها بيّنت موقفها. تتوسط قطر ومصر لوقف إطلاق النار على أساس اتفاق “الهدوء مقابل الهدوء” المعتاد. يقوم الطرفان بدفن موتاهم وإزالة الأنقاض والعودة إلى العمل كالمعتاد بينما يستعد الجيش الإسرائيلي وكتائب عز الدين القسام التابعة لحركة حماس للجولة التالية.
  • نهج إدارة بايدن حتى الآن يشير إلى أن واشنطن ستكون مرتاحة لقبول هذه النهاية غير السعيدة. فلها أولويات أخرى أكثر أهمية. مراعاة الرئيس للجدول الزمني لنتنياهو يشير إلى هذا التغيير في النهج، حيث تُترك الأطراف للتعامل مع الصراع وتتحول الولايات المتحدة من إنهائه إلى تهدئة مظاهره الأكثر عنفاً.
  • كما يظهر اندلاع العنف الأخير، فإن إدارة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني يشبه ركوب الدراجة: إذا لم تكن تتقدم للأمام، فسوف تسقط. عند الخروج من هذه الأزمة، ستحتاج إدارة بايدن إلى تعزيز عملية تساعد في إعادة بناء الثقة والأمل في حل الدولتين.

هل روسيا مستعدة لصراع مفتوح في سوريا؟

14 أيار/مايو 2021

الكاتب: Anton Mardasov \ عدد الكلمات: 1294 \ اللغة: الانجليزية \ المصدر: معهد الشرق الأوسط

نشر معهد الشرق الأوسط مقالاً عن مدى استعداد روسيا لصراع مفتوح في سوريا وجاء فيه:

  • فيما يتعلق بسوريا، هناك العديد من الدبلوماسيين الروس الذين لا يرون الوضع في دمشق من منظور أبيض وأسود بسيط، كما هو متوقع من المسؤولين الموالين. لا تزال موسكو تكافح من أجل تعزيز شرعية بشار الأسد في عيون خصومه. مؤتمر اللاجئين في خريف 2020، الذي وصفته موسكو بأنه مبادرة سورية أصيلة لإظهار قدرة النظام على التصرف بلباقة، فشل فشلاً ذريعاً. محاولة فلاديمير بوتين لابتزاز أوروبا – من خلال ربط احتمال وقف تدفق اللاجئين باتفاق الاتحاد الأوروبي للاستثمار في البنية التحتية السورية – أدت إلى تضخيم عدم ثقة الأوروبيين في الكرملين. وفوق كل ذلك، فإن أزمات الطاقة والغذاء التي تبدو دائمة في سوريا تدحض الادعاءات التي قدمتها موسكو بشأن التعافي الاقتصادي للبلاد أو عودة كبار المستثمرين.
  • يشعر المسؤولون الروس بالابتهاج لأن الجهات الفاعلة الرئيسية في الشرق الأوسط، التي سئمت الحرب السورية ومنشغلة بمشاكلها الخاصة، لا تواجه موسكو، لا بل تسعى إليها بنشاط وتسمح لها بالتدخل في الأزمات الإقليمية القائمة. إن الاقتراحات بأن جامعة الدول العربية قد تكون مستعدة للترحيب بسوريا الأسد مرة أخرى في المجموعة تعزز ثقة موسكو بنفسها، بغض النظر عن الأسباب الفعلية للقيام بذلك.
  • يبدو هذا الاعتراف بمكانة روسيا، على الرغم من المبالغة فيه في وسائل الإعلام، أكثر أهمية بالنسبة للكرملين من المعايير الحقيقية للتأثير مثل العقود الاقتصادية أو التأثير مع النخب الإقليمية. ومن هنا كان تردد الحكومة الروسية في السعي لتسويات كبيرة في الملف السوري.

ضع تعليقاَ