slot dana slot toto toto 4d slot pulsa slot gopay slot ovo slot bet 200 slot bet 100 situs bet 200 situs bet 100 situs slot dana situs slot toto jagung77
نوفمبر 5, 2024

تقرير الوضع السوري: أيلول/سبتمبر 2020

تقرير شهري يعرض تطورات الأحداث وآخر مستجدات الشأن السوري

اضغط هنا للحصول على كامل التقرير بصيغة ملف PDF

ملخص تنفيذي

واصل النظام السوري وروسيا قصفهما المتكرر على مناطق سيطرة المعارضة في مناطق “خفض التصعيد” لا سيما إدلب، وسط محاولات اختراق متكررة تصدت لها فصائل المعارضة، ولم يحرز فيها النظام أي تقدم على الأرض.

وحاول الطرفان التركي والروسي الاتفاق مجددا على مواصلة المشاورات بينهما لتنفيذ الاتفاق الموقّع في 5 آذار الماضي، الذي نص على وقف إطلاق النار في منطقة “خفض التصعيد” بإدلب، وتسيير دوريات مشتركة على الطريق الدولي حلب- اللاذقية (M4).

إلى ذلك، ما تزال حشود قوات النظام العسكرية متواجدة على أطراف ريف إدلب الجنوبي، منذ أسابيع، تمهيدًا لشن عملية عسكرية في المنطقة، وسط تخوف الأهالي من عودة التصعيد العسكري إلى المناطق المحررة.

أما جنوب سوريا فقد شهدت محافظة درعا استهداف مجموعة عسكرية تابعة للأمن العسكري عدة مناطق في منطقة درعا البلد بالسلاح المتوسط والمضادات.

في حين أجرت الأفرع الأمنية التابعة للنظام السوري “تسويات” جديدة في المحافظة، التي شهدت مظاهرات عدة طالبت برفض القبضة الأمنية للنظام السوري، وخروج إيران وميليشيا حزب الله من سوريا. بينما ما تزال عمليات الاغتيالات وعمليات الخطف والقتل مستمرة.

وفي محافظة السويداء، دارت اشتباكات بين حركة رجال الكرام والفيلق الخامس المدعوم روسيًا في بلدة القريّا، ما أدى إلى سقوط قتلى وجرحى من الطرفين.

إلى ذلك، يواصل الاحتلال الإسرائيلي توجيه ضرباته ضد نظام الأسد وميليشياته في مناطق متفرقة من سوريا، حيث شن ثلاث ضربات استهدفت عدة مواقع عسكرية في جنوب العاصمة دمشق وريف حمص ومحيط مدينة حلب.

أما تنظيم داعش فما تزال خلاياه تشن عمليات ضد قوات النظام والميليشيات الداعمة له و”قسد” في منطقة البادية السورية ومناطق دير الزور والرقة والحسكة، على الرغم من عمليات التمشيط المتكررة من قبل قوات النظام والتحالف الدولي.

بينما أعلنت أمريكا عن إرسال مركبات جديدة إلى شمال شرقيّ سوريا لثني الجيش الروسي عن العبور إلى المنطقة الأمنية في شرق الفرات.

اضغط هنا للحصول على كامل التقرير بصيغة ملف PDF

ضع تعليقاَ