* سوريا
– سقوط حلب.. لحظة حاسمة لكن ستار النهاية لن يُسدَل قريبًا
– الآثار المترتبة على التنسيق الناشئ بين روسيا وحزب الله في سوريا
– تداعيات تدخل مصر عسكريا ووصول ترامب إلى البيت الأبيض
– تبرئة المجتمع الدولي وشرعنة نظام بشار.. النزاع السوري ليس “حربًا أهلية”
– هل ما يحدث في حلب مفاجئ؟
– هل يريد أوباما الإطاحة بالأسد؟
– هل يوقف ترامب تسليح المعارضة؟
– لماذا لا تساعد الولايات المتحدة على إنشاء مناطق إنسانية آمنة في سوريا؟
– تعبئة غير مسبوقة في صفوف المخابرات التركية والقطرية
– المعارضة السورية تستعد للمرحلة التالية.. تمرُّد طويل الأجل
– انقسامات الأكراد تهدد تحالف مكافحة الإرهاب في العراق وسوريا
– مستقبل حلب والرقة
– سوريا ما بعد حلب
– كردستان السورية.. طبقات من الشرعية في سوريا
– سوريا وأوكرانيا.. وفشل الدبلوماسية الغربية
– المشهد السوري.. 19 نوفمبر – 2 ديسمبر 2016
– الضربات الجوية الروسية في سوريا. 8 نوفمبر – 6 ديسمبر 2016
– المشهد السوري.. 2-8 ديسمبر 2016
* العراق
5 خطوات لمواجهة نفوذ إيران في العراق ومنع عودة داعش
– المشهد العراقي.. 1-6 ديسمبر 2016
* إيران
– التهديدات الإلكترونية.. لا حلول جذرية واصلوا البحث للحد من الأضرار
– فضيحة في قلب السلطة القضائية الإيرانية.. ماذا بعد؟
* مصر
– تحوُّل استراتيجي للإرهاب في مصر.. تداعيات ومتطلبات المرحلة الجديدة
– هل يتوصل السيسي حقًا إلى اتفاق مع الإخوان المسلمين في مصر؟
* إسرائيل
– قلق إسرائيلي من الشروخ داخل “معسكر الاستقرار”
– جرح مفتوح في جسد الشرق الأوسط.. التجاهل يزيد الوضع سوءًا
– خط السكك الحديدية الذي يربط بين البحرين الأحمر والمتوسط.. فرص جديدة للصين وإسرائيل والشرق الأوسط
تركيا:
– هل هناك انقسام نفسي في تركيا؟
* الأردن
– الشعب الأردني يفضل الاستقرار.. لكن للصبر حدود
* السعودية
تأثير التوترات الحدودية على حسابات السعودية في حرب اليمن
* حزب الله
– تقويض أنشطة حزب الله السرية العابرة للحدود
*داعش:
– استخبارات داعش
– حدود الضربات الجوية في قتال داعش
– خريطة معاقل داعش.. 8 ديسمبر 2015
* الشرق الأوسط
– الشرق الأوسط بعيون جوزيف فوتيل.. سوريا والعراق وإيران
– مستقبل القومية العربية اليسارية في الشرق الأوسط
– الربيع العربي وإعادة ولادة الانقسام السني-الشيعي
إفريقيا:
– سر نجاح السنغال
– تحت الرادار: هل تمول زامبيا سندات اليورو من الماريجوانا؟
– استراتيجية أمريكية جديدة مدروسة في إفريقيا
– ما الذي ينتظر غامبيا بعد الانتخابات؟
– إفريقيا تمثل فرصة لترامب
– سياسة التخلي عن السلطة في غامبيا
– اقتصاد إريتريا.. الأيديولوجيا والفرص
– جيبوتي.. ماذا وراء برنامج “دبي الجديدة” الاستثماري الطموح؟
– انتخابات غامبيا.. انتصار نادر للديمقراطية في إفريقيا؟
– نحو وحدة أكمل.. النضال من أجل الأمن في ليبيا
السياسة الخارجية الأمريكية:
– التحديات الدفاعية والتهديدات العالمية الناشئة التي تواجه الولايات المتحدة
– اختيار وزير الخارجية الأمريكي
– دونالد ترامب يجب أن يحتضن الفوائد الاقتصادية للسلام
– إعادة تقييم المصالح الأمريكية في الشرق الأوسط
– فريق ترامب يجب أن يتخلى عن “صراع الحضارات”
– أفكار كبرى من أجل أمريكا
– تقييم مستشاري الرئيس الأمريكي المنتخب للسياسة الخارجية
– ترامب والشرق الأوسط.. بين الأمل والتوجس
– الناتو والاتحاد الأوروبي:
– الناتو.. ضروري لكنه غير كافٍ
– مستقبل الناتو والاتحاد الأوروبي
– لماذا يجب أن يعزز حلف الناتو يجب دوره السياسي؟
النفط:
– حدود أوبك الجديدة لإنتاج النفط تسفر عن فائزين.. لكن هل يستمر ذلك؟
المياه:
– الآثار الاقتصادية لندرة المياه في العالم
المرأة:
– المساواة والاقتصاد.. لماذا يجب أن يوظف العالم العربي مزيدًا من النساء
أقليات:
– ميانمار.. تمرد إسلامي جديد في ولاية راخين
* سوريا
سقوط حلب.. لحظة حاسمة لكن ستار النهاية لن يُسدَل قريبًا
بعد قرابة خمس سنوات من الحرب الدامية، تقترب معركة حلب من نهايتها. خلال الأسابيع القليلة الماضية، تقدمت القوات الموالية للرئيس السوري بشار الأسد، تدعمها مجموعة من المليشيات الأجنبية، بثبات للسيطرة على ما تبقى من الأراضي التي يسيطر عليها المتمردون في المدينة. أثناء كتابة هذه السطور، لا يوجد سوى عدد قليل من الأحياء المتبقية تحت سيطرة المتمردين.
تحت عنوان “بداية نهاية الحرب السورية” يقول مركز ستراتفور: إن خسارة المدينة لم تكن مفاجأة كبرى. حيث تحدّد مصير حلب عندما حاول المتمردون كسر الحصار الحكومي على المدينة، بدءًا من 28 أكتوبر، لكنهم فشلوا فشلا ذريعا. في الأسابيع التي تلت، أصبح من الواضح بشكل متزايد أنها ليست سوى مسألة وقت حتى تسقط المدينة”.
يتوقع التحليل أن تمضي الحكومة السورية، التي أنعشها سقوط حلب، قُدُمًا في الحرب، على الرغم من أن حسم الصراع عسكريًا لا يزال بعيد المنال. وألا يكون المتمردون أكثر ميلا لقبول اتفاق سلام يسمح للأسد بالبقاء في السلطة، بغض النظر عن النكسة التي تمثلها خسارة المدينة.
لذلك، على الرغم من أن سقوط حلب ستكون لحظة حاسمة في الحرب السورية، يرجح ستراتفور أنها لن تكون بأي حال من الأحوال نقطة التحوُّل التي تضع نهاية سريعة للصراع.
الآثار المترتبة على التنسيق الناشئ بين روسيا وحزب الله في سوريا
تحدث يوسي مانشاروف عبر مركز بيجن-السادات للدراسات الاستراتيجية، عن هو الأول من نوعه انعقد مؤخرًا في مدينة حلب بين كبار المسؤولين العسكريين الروس والقادة الميدانيين في حزب الله، اتفقوا خلاله على مواصلة التشاور على أساس منتظم، بحسب وسائل إعلام تابعة للحزب اللبناني.
يرى “مانشاروف” أن توقيت هذا الاجتماع، قبل تنصيب الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، يبدو أنه كان خطوة محسوبة، تنطوي على دلالات هامة بالنسبة للولايات المتحدة وإسرائيل.
ويضيف: من الممكن أن محور روسيا وإيران وحزب الله، بمساعدة الميليشيات الشيعية العراقية والأفغانية والباكستانية، يسعى إلى فرض حقائق على الأرض من شأنها عرقلة أي خطط للإدارة الأمريكية الجديدة بوضع سياسة هجومية في سوريا.
وتدشين قناة مباشرة للعمايات بين روسيا وحزب الله قد تسهل تحقيق هذا الهدف الاستراتيجي.
سوريا.. تداعيات تدخل مصر عسكريا ووصول ترامب إلى البيت الأبيض
حول العواقب المحتملة للانخراط العسكري المصري في سوريا، نشر أتلانتك كاونسل تحليلا لـ عبدالرحمن المصري، زميل مؤسسة سيكديف التي تجري بحوثًا حول الحرب المعلوماتية والسلامة الرقمية في سوريا.
يقول الباحث: “إذا كانت مصر تشارك عسكريا بالفعل في سوريا، فمن المرجح أن يحدث اضطراب شديد في ديناميكيات القوة الرئيسية في سوريا والمنطقة.
ومع وصول ترامب إلى البيت الأبيض، من المرجح أن ينمو هذا المعسكر المؤيد للأسد، بتوجيه روسيا، في الشرق الأوسط.
وستواجه المعارضة السورية قوة لا يمكن التغلب عليها تقريبا، إلا إذا وجدت القوى الإقليمية مثل تركيا والسعودية وقطر، إلى جانب الدول الأوروبية، طريقة لمواجهة نفوذ روسيا المتزايد.
القاهرة حريصة على توسيع نفوذها في المنطقة، وهي خطوة من شأنها أن تؤدي إلى زيادة المنافسة الدولية في الشرق الأوسط، بموازاة تعزيز مواقف القوى الأجنبية وتحالفاتها.
إن مشاركة مصر المحتملة في الحرب السورية لصالح عن الأسد ستدفع حلفاء المعارضة الخارجيين لزيادة انخراطهم العسكري. بغض النظر عن الجانب الذي يقاتلون من أجله، فإن إدخال جيوش أجنبية جديدة إلى ساحة الصراع سيكون له تداعيات مأساوية على المدنيين السوريين”.
تبرئة المجتمع الدولي وشرعنة نظام بشار.. النزاع السوري ليس “حربًا أهلية”
يشيع في أروقة الأمم المتحدة والحكومات الغربية والاتحاد الأوروبي ووسائل الإعلام الأجنبية وصف النزاع السوري بأنه “حرب أهلية، رغم ما يحمله هذا الوصف من تبسيط غير دقيق يصل حد الاختزال.
حنين غدار، الزميلة الزائرة في معهد واشنطن، تنصح بالتوقف عن استخدام هذا المصطلح؛ لأنه يعفي المجتمع الدولي من المسؤولية، وتمنح بشار الأسد غطاءً من الشرعية. كما تبرّئ ذمة روسيا وإيران اللتين ينخرط جنودهما بفاعلية في الصراع، ناهيك عن أنها تسمح للتنظيمات الإرهابية المحلية بتبرير تدخلها في النزاع وأعمالها العنيفة.
وتضيف الباحثة: ليس هناك شك في أن الحرب الأهلية هي إحدى الطبقات المتعددة التي يتصف بها النزاع السوري. فالفصائل المحلية تقاتل إحداها الأخرى، ولكن الحقيقة هي أن هذه حرب يشنّها نظام الأسد وحلفائه على الشعب السوري.
تنطوي مساواة القاتل بالضحية على تحدٍّ أخلاقي يشرّع في نهاية المطاف الجرائم التي يرتكبها النظام ضد الإنسانية. وتؤدي كذلك إلى تحجيم تاريخ سوريا الحديث الذي أوصل حافظ الأسد إلى السلطة حيث رفض حزب البعث كما رفضت العائلة الحاكمة في النهاية السماح لأي فريق آخر في سوريا بالمشاركة في الحياة السياسية.
هذه ليست حربا أهلية. ولن نتمكن من فهم تاريخ واستراتيجية النظام، والطبقات المختلفة من الشعب السوري، ومصالح الأطراف المتدخلة بالفعل في الصراع الجاري في تلك البلاد، ولا أهمية المساءلة، إلاّ عندما نتوقف عن تسمية النزاع بالحرب الأهلية.
هل ما يحدث في حلب مفاجئ؟
أجرت كاثي جيلسينان من دورية ذي أتلانتك حوارًا مع الباحث المتخصص في الشأن السوري والمصالح الأمريكية في بلدان المشرق العربي، أندرو تابلر، حول سقوط حلب في قبضة النظام السوري.
يلفت الباحث إلى أن الوضع الراهن الذي يتصدّر الأخبار حاليا، كان قائما طيلة العام الفائت، لكنه بدأ تدريجيًا بعمليات الحصار والتجويع التي نفذها النظام السوري- تحت ستار وقف عن إطلاق النار- مرورًا بالاقتتال الداخلي بين مختلف جماعات المعارضة، وصولا إلى تكثيف الدعم من روسيا والقوات التي تدعمها إيران.
هل يريد أوباما الإطاحة بالأسد؟
ويرى “تابلر” أن الولايات المتحدة لم تغض الطرف عما يحدث في حلب، لكن كل محاولاتها باءت بالفشل، وأصبح السبيل الوحيد لكسر هذا الحصار هو: التصعيد العسكري المباشر، أو غير المباشر بتوفير الأسلحة للمتمردين. وبالتالي عجزت الولايات المتحدة عن تحقيق أهدافها، وهو “خسارة مدمرة أخرى تُمنى بها السياسة الأمريكية في سوريا”.
في المقابل، يرى الباحث أن الرئيس أوباما لم يحاول قط الإطاحة بالرئيس الأسد، ولم يكن يوما جديا بهذا الخصوص. وأن الهدف من برنامج دعم المعارضة المعتدلة هو تزويد الأمريكيين بالكثير من المعلومات الاستخباراتية الجيدة، والقدرة على التأثير على جماعات المعارضة المختلفة، غير جهادية أو السلفية، وهذا أمر مهم لمكافحة الإرهاب.
هل يوقف ترامب تسليح المعارضة؟
أما ما يتعلق بسياسة الإدارة المقبلة، فيرى “تابلر” أن السؤال الحقيقي والفعلي هو: هل يوقف الرئيس المنتخب ترامب المادة 50 من البرنامج السري لدعم المتمردين؟ مرجحًا أن يحرم ترامب المتمردين من صواريخ “تاو” المضادة للدبابات. لكن هل أن ذلك سينهي الحرب؟ يجيب الباحث: كلا على الأرجح، لأن معظم الأسلحة التي تدخل إلى البلاد لا تأتي من الولايات المتحدة.
وفي الختام، حذر الباحث: إذا أوقفنا البرنامج، سنخسر الكثير من المعلومات الاستخباراتية وأستبعد أن يكون هذا ما نرغب فيه حقاً على الصعيد العسكري. وستكون هذه المعضلة التي سيواجهها الرئيس المنتخب ترامب في بداية ولايته”.
لماذا لا تساعد الولايات المتحدة على إنشاء مناطق إنسانية آمنة في سوريا؟
طرح هذا السؤال المدير التنفيذي لمعهد واشنطن، د. روبرت ساتلوف، والإجابة جاءت على لسان الجنرال (متقاعد) جون ألين، من مشاة البحرية الأمريكية، والأدميرال (متقاعد) جيمس جي. ستافريديس، من الأسطول الأمريكي.
يقول “ألين”: بينما كان الجيش الأمريكي يمتلك القدرة على إنشاء “مناطق آمنة” أو “مناطق حظر طيران”، حجبت القيادة المدنية موافقتها؛ من أجل تجنب مواجهة محتملة مع الدفاعات السورية أو الروسية.
في المقابل، يؤكد “ستافريديس” مسؤولية الولايات المتحدة عن حماية المدنيين السوريين، ويصف الرئيس السوري بشار الأسد بأنه ديكتاتور “يتجاوز حدود ما رأيناه” منذ نهاية الحرب الباردة.
وأضاف “ستافريديس”: “عندما يكون هناك مثل هذا الفشل الهائل للنظام الدولي يتعين علينا الرد؛ ليس فقط للأسباب الأخلاقية والمعنوية، بل لأسباب عملية أيضا. فهذه منطقة ذات أهمية بالغة، يتواجد في مركزها حليفنا الرئيسي، إسرائيل. ولا يمكننا أن نسمح لهذا الوضع بالدوران في سيناريو الفوضى، لذلك أعتقد أننا بحاجة إلى ردود سياسية أكثر قوة.
* العراق
5 خطوات لمواجهة نفوذ إيران في العراق ومنع عودة داعش
ينصح الباحثان مايكل آيزنشتات ومايكل نايتس الولايات المتحدة بالتفكير في اتخاذ خمس خطواتٍ لمواجهة النفوذ الإيراني في العراق ومنع عودة تنظيم الدولة:
- مواصلة التزام التحالف الدولي بدعم بغداد، من خلال ضمان مساعدته في المجالات أمن الحدود ومكافحة الإرهاب وخلق قاعدة لمشروع أمني متعدد الجنسيات سيستمر إلى ما بعد الحرب على داعش.
- الارتكاز على نجاحات التدريب في العام المنصرم من أجل إنشاء قوةٍ عراقية أكثر فعالية لمكافحة التمرد، وتفادي الهيكليات التحفيزية التي تولّد الفساد وتمنع القوات العراقية من التحضير للعمليات القتالية وتحقيق الاستقرار.
- مساعدة بغداد على مقاومة الضغوط لإضفاء الطابع المؤسسي على وحدات الحشد الشعبي المناصرة لإيران كقوة عسكرية كبيرة وموازية، ومموَّلة تمويلاً جيداً وباستطاعتها منافسة قوى الأمن العراقية.
- ردع إيران من خلال الإشارة بهدوء إلى أنّ الولايات المتحدة لن تتسامح مع أي هجمات للوكلاء الإيرانيين على جنودها في العراق.
- التحضير لحملةٍ توثّق النشاطات الإيرانية المعيبة في العراق، بما فيها الممارسات التجارية غير العادلة، والتأثير غير المبرر في السياسة، ورعاية العنف ضد العراقيين.
* إيران
التهديدات الإلكترونية.. لا حلول جذرية واصلوا البحث للحد من الأضرار
تعتمد الحكومات والشركات والمواطنين العاديين بشكل متزايد على الشبكات والبيانات، ما يمنح الجهات الفاعلة الحكومية وغير الحكومية على حد سواء وسائل جديدة للتأثير على الشؤون الدولية أو التدخل فيها، حسب تحذيرات ستراتفور.
يضيف المركز: على الرغم من أن الهجمات الأخيرة في الشرق الأوسط سوف تلفت المزيد من الأنظار إلى هذا التهديد، إلا أن منع الهجمات الإلكترونية مهمة بالغة الصعوبة. في هذه الأثناء، سوف تضطر دول الخليج- وبقية العالم- إلى مواصلة البحث عن سبل للحد من الأضرار.
وكانت المؤسسات الحكومية السعودية قد تعرضت لهجوم إلكتروني باستخدام نوع من الأسلحة الإلكترونية، يُلقب بـ”شمعون”، أسفر عن الاستيلاء على بعض البيانات وزرع برمجيات خبيثة.
وقال كولين أندرسون، أحد كبار الخبراء في العالم في نشاط القرصنة الإيراني، إنه يحتمل استخدام إيران هذا الهجوم للضغط على المملكة العربية السعودية، بحسب وكالة رويترز.
يُرَجِّح ذلك أن الهجوم الأخير اتبع نمطاً مماثلاً لهجوم سابق على شركة “أرامكو” السعودية في عام 2012، وفق إريك شين، المدير الفني في شركة “Symantec”.
فضيحة في قلب السلطة القضائية الإيرانية.. ماذا بعد؟
على مدى الأسابيع الستة الماضية، كان رئيس السلطة القضائية في إيران، صادق آملي لاريجاني، موحلا في مستنقع الفضيحة، بعد اتهامه بامتلاك 63 حسابًا بنكيًا استخدمها لاختلاس ملايين الدولارات في الأموال العامة.
النائب الإصلاحي الذي يقف وراء هذه الاتهامات، محمود صادقي، قدم شكوى ضد “لاريجاني” في محكمة رجال الدين الخاصة، وهي نظام مؤسسة قضائية مستقلة عن النظام العادي.
يرى مركز ستراتفور أن هذه الفضيحة ستحدث بعض التغيير في التوازن السياسي، بينما تتوجه إيران إلى صناديق الاقتراع. صحيح أن جزءًا كبيرًا من الجمهور لا يزال يدعم روحاني، الذي يمكنه الاستشهاد بالأداء الاقتصادي باعتباره نجاحا كبيرا خلال فترة ولايته الأولى، لكن الانتخابات الإيرانية يصعب التنبؤ بنتائجها.
ويضيف التحليل: “يحاول المحافظون المتشددون العثور على خصم طبيعي لروحاني. وإذا استمر الرئيس والإصلاحيون في مهاجمة القضاء، ستكون هناك فرصة أن يعيد المحافظون المعتدلون مثل “لاريجاني”، الذين وقفوا مع روحاني والمعتدلين خلال الانتخابات البرلمانية في فبراير الماضي، الاصطفاف خلف شخصية محافظة”.
يتابع ستراتفور: “سيكون مرشحهم المثالي شخص يشترك مع روحاني في الرؤى لكنه أقل استعداد بكثير لطرق أبواب القضايا الاجتماعية الحساسة، وأكثر استعدادا لتهميش الإصلاحيين الذين طعنوا في السلطة القضائية”.
* مصر
تحوُّل استراتيجي للإرهاب في مصر.. تداعيات ومتطلبات المرحلة الجديدة
تشهد مصر تحولًا استراتيجيًا للإرهاب، يتحمل الأقباط وطأته الأكبر بحسب التحليل الذي نشره أتلانتك كاونسل.
يقول الكاتب مختار عواد: “يمثل الهجوم انعطافا واضحا في سياق ما يمكن أن نسميه نوع من التمرد المسلح البدائي في البلاد، وهو مؤشر على تحول في أهداف الجماعات الإرهابية، التي تحولت إلى الهجمات الطائفية، والسماح باستهداف جماعي للمدنيين المصريين.
يبدو أن هذا التحول الذي حدث في هجوم الأمس ينم عن إحباط داخل الجماعات الإرهابية الإسلامية التي تعمل في مصر، والتي فشلت استراتيجياتها حتى الآن في الوصول لنتائج مستدامة، كما هو واضح من بعض كتاباتهم، سواء كانت الدولة الإسلامية أو عناصر القاعدة فقد فشلوا جميعا في تجنيد العدد الكافي أو إحداث الفوضى المرجوة.
إذا كان هناك شعور متنام في مصر بالراحة، نظرا للاعتقاد السائد بأن الإرهاب في سيناء بعيد، وأن التفجيرات تستهدف الحكومة فقط، فإن الجهاديين يبدو أنهم حريصون على إحباط هذا الشعور المزيف بالأمن؛ ربما يحسبون أن جزء من ردة الفعل الشعبية الغاضبة سيكون من نصيب الحكومة، التي وعدت بالأمن في مقابل التضحية بكل شيء آخر، وأن الآخرون، خاصة أولئك الذين قد يؤيدون الإسلاميين، قد يجبرون على الاختيار في الاستمرار في الوقوف في موقف الحياد، أو تحويل عداءهم اللفظي للحكومة إلى أفعال.
هذا التكتيك الجديد للاغتيالات كان لاختبار منهج الحكومة في مكافحة الإرهاب، وثقة الشعب في قدرتها على حمايته، وبشكل واضح فإن تفجير الكنيسة يزيد من ذلك العبء.
إذا تحولت مصر إلى بؤرة اهتمام حقيقية من قبل تنظيم داعش، وتكريس المزيد من الموارد والرجال للهجوم عليها، فإن مصر تحتاج بشكل مُلِحّ إلى سياسة جديدة لمكافحة الإرهاب، للتصدي لهذا التصعيد الجديد”.
هل يتوصل السيسي حقًا إلى اتفاق مع الإخوان المسلمين في مصر؟
إجابة على هذا التساؤل، ترى دورية ميدل إيست بريفنج البحثية- تتخذ من دبي وواشنطن مقرًا لها- أنه على المستوى العملي، لا يوجد ما يدعم هذا الزعم. وعلى المستوى التحليلي، لا يوجد أيضًا ما يغري بتصديق أن هذا هو ما يحدث في الواقع.
ويركز التحليل على ثلاث نقاط رئيسية:
- استهلكت جماعة الإخوان تماما كافة خياراتها لتعبئة أي حركة شعبية ذات مغزى ضد السيسي.
- التنظيم ينقسم إلى معسكرين تقريبًا: تقليديون ومتشددون.
- تغير القوى السياسية في الدول الغربية، وصعود رؤى تعتبر جماعة الإخوان منظمة إرهابية، وترفض كافة تجسيدات الرؤى الأصولية.
يختم التحليل بالقول: “الحكومة المصرية لم تهزم جماعة الإخوان المسلمين بمفردها. بل هزمت الجماعة نفسها بنفسها، وهبت ريح التغيير العالمية لتنهي حلم العودة إلى المجد التليد. وإذا كانوا لا يقرأون أزمتهم على وجهها الصحيح، فسوف ينهون المهمة التي بدأوها بالفعل، عندما وضعوا أنفسهم في هذا الموقف البائس الذين لم يفارقوه حتى الآن”.
* إسرائيل
قلق إسرائيلي من الشروخ داخل “معسكر الاستقرار”
يرى العقيد (احتياط) عيران ليرمان أن “التوترات السعودية-المصرية.. الانشقاقات داخل “معسكر الاستقرار” تخدم مصالح إيران”، بحسب تحليل نشره مركز بيجن-السادات للدراسات الاستراتيجية:
يخلُص الباحث إلى وجود صدع خطير في العلاقات بين السعودية ومصر، تطوَّر على جبهتين:
– السعوديون، الذين أصبحت انتفاضة الحوثيين المدعومة من إيران في اليمن قضية وجودية بالنسبة لهم، يشعرون بأنهم تعرضوا لخديعة، لأن مصر لم تلقي بكامل ثقلها في هذه الحملة.
– على الناحية الأخرى، تخشى القيادة المصرية أن تصب السياسات السعودية تجاه سوريا في صالح جماعة الإخوان المسلمين (وحليفها في أنقرة)، وكذلك المتطرفين الإسلاميين الآخرين.
ويضيف: كان قرار وقف شحنات النفط السعودية إلى مصر مؤشرًا لا لبس فيه على الخلاف بين دعامتي “معسكر الاستقرار” في المنطقة.
هذا الصدع المتفاقم داخل معسكر الاستقرار يجب أن يحظى باهتمام كل الذين يسعون إلى احتواء ودحر الخطر الإيراني وصعود الشمولية الإسلامية في أنحاء المنطقة”.
جرح مفتوح في جسد الشرق الأوسط.. التجاهل يزيد الوضع سوءًا
نبَّهت إليزابيث مارتو، عبر تحليل نشره المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية (IISS) البريطاني، أن الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي أصبح مهملا، ولم يعد على رأي قائمة الأولويات الدولية.
تقول “مارتو”: “سلسلة من الأحداث البارزة في الشرق الأوسط، بدءًا من الربيع العربي وصولا إلى صعود تنظيم الدولة، أشاحت بأنظار العالم بعيدا عن الصراع الإسرائيلي-الفلسطيني، الذي لم يعد أولوية لدى أي جهة”.
وتختم محذرة: “بينما تغض جميع الأطراف الفاعلة الطرف عن هذا الوضع المتفجر، لا يزال الصراع الإسرائيلي-الفلسطيني جرحا مفتوحا في الشرق الأوسط، بل يتخذ بالفعل منعطفا نحو الأسوأ”.
* الشرق الأوسط
الشرق الأوسط بعيون جوزيف فوتيل.. سوريا والعراق وإيران
أجرى مدير الأبحاث في بروكنجز، مايكل أوهانلون، حوارًا مع قائد القيادة المركزية الأمريكية، الجنرال جوزيف فوتيل، تطرق إلى سوريا والعراق وإيران، وخلُصَ إلى ما يلي:
داخل العراق، يوجد قرابة 100 ألف مقاتلي شيعي في ساحة المعركة، بطريقة أو بأخرى اليوم، ينتمون لمليشيات كثير منها يحظى بدعم إيران. (هذا الرقم كان أعلى مما يتوقعه المحاوِر، وأكثر تحديدا مما سمعه سابقا من مسؤول أمريكي آخر).
في حين لم يكن هناك تقدم كبير نحو إمكانية إنشاء قوة تشبه الحرس الوطني؛ ربما تُحسِن الحكومة صُنعًا بالتعاون مع الشخصيات السنية الرئيسية استعدادا لمرحلة ما بعد تحرير الموصل، والعمل مع القبائل وقوات الشرطة وغيرها من السلطات.
في سوريا والعراق، هناك تقدٌّم عام على درب هزيمة داعش، رغم أنه ليس مستبعدًا أن تحرير الموصل قد يستغرق بضعة أشهر أخرى.
في سوريا، لا تزال جبهة النصرة (أو جبهة فتح الشام) التابعة لتنظيم القاعدة، مصدر قلق كبير وخطير.
يأمل المرء أن أي تغيير مستقبلي في سياسة الولايات المتحدة تجاه سوريا، في عهد الرئيس الجديد، سيستمر في السماح ببعض الدعم لجماعات المعارضة المعتدلة التي كانت مفيدة في الدفاع عن المصالح الأمريكية في المنطقة (على سبيل المثال، أسهمت في استقرار المنطقة الواقعة قرب الحدود الأردنية).
في حين تبدو إيران ملتزمة، بشكل عام، بالشروط الأساسية في خطة العمل المشتركة الشاملة (JCPOA)، إلا أن مستوى الحزم العام والنشاط العدواني الأوسع في المنطقة قد زاد إلى حد ما منذ التوصل إلى الصفقة النووية ودخولها مرحلة التطبيق.
مستقبل القومية العربية اليسارية في الشرق الأوسط
يقول كريس سولومون عبر جلوبال ريسك إنسايتس: مع صعود الفصائل الإسلامية الكبرى في المنطقة، نشب الخلاف في صفوف الحرس القديم، ودارت مواجهات على مختلف المسارح السياسية.
ورغم التحديات الأيديولوجية، من الدين إلى الديمقراطية، سمحت الأنظمة السياسية والاقتصادية، التي توفر الخدمات الاجتماعية الأساسية ومظاهر النظام والاستقرار، ليس فقط للأنظمة الملكية العربية ولكن أيضًا “للدول العميقة” المتجذرة في القومية اليسارية بالبقاء على قيد الحياة.
يضيف الكاتب: تميل الولايات المتحدة إلى استدعاء عصر الديكتاتوريات العربية باعتباره فترة من الاستقرار، ويرجح أن تعمل إدارة ترامب على إعادة بناء العلاقات مع اللاعبين الرئيسيين، من أجل سحق تنظيم الدولة والمنظمات الإرهابية الأخرى.
ويختم بالقول: على الرغم من أن الولايات المتحدة وروسيا، والصين على نحو متزايد، قد تعتمد على المرونة الملحوظة التي تتمتع بها هذه النظم الحكومية المُسنّة، فإن المشكلات الأساسية الكامنة تحت سطح سوف تستمر في تأجيج الاضطرابات الاجتماعية المتقطعة وأعمال العنف في المنطقة لبعض الوقت.
* الأردن
الشعب الأردني يفضل الاستقرار.. لكن للصبر حدود
يرى ديفيد شينكر، زميل أوفزين ومدير برنامج السياسة العربية في معهد واشنطن، أن الاقتصاد الأردني كان دائماً هشًا، لكن أزمة اللاجئين زادت الطين بلة.
لحسن الحظ، تعترف الحكومة الأردنية أن حل أزمة البطالة في البلاد يشكّل أولوية بالنسبة لها.
ولدى المملكة خطة – مفصّلة في “الاستراتيجية الوطنية للتشغيل” للفترة 2011-2020 – لمعالجة المشاكل الهيكلية، من خلال التركيز على الحد من العمالة الوافدة، وتشجيع الاستثمار، ودعم المشاريع التجارية والأعمال الحرة، والتدريب المهني.
ومع ذلك، يرجح الباحث أن الأمر سيستغرق وقتا طويلا لتنفيذ هذه الاستراتيجية. بالإضافة إلى ذلك، ولكي تنجح الخطة في النهاية، سيتعيّن على الأردن تغيير ثقافة قوته العاملة، وهو أمراً صعباً في أحسن الأحوال.
على المدى القريب، ستساعد المساعات الدولية المملكة على النجاة من هذه الأزمة. وسوف تستفيد المملكة أيضا من الرغبة العارمة لمعظم السكان بالاستقرار. وحيث يشعر الأردنيون بالقلق من تدهور الأوضاع في بلادهم على غرار ما جرى في سوريا، فقد تجنبوا إلى حد كبير القيام باحتجاجات منذ عام 2011. ومع ذلك، فكما تشير تظاهرات هذا الصيف، فلصبرهم حدود أيضا.
* السعودية
تأثير التوترات الحدودية على حسابات السعودية في حرب اليمن
يلفت الباحثان لوري بلوتكين بوغارت ومايكل نايتس إلى أن التوتر المستمر على المناطق الحدودية السعودية-اليمنية تحتم على الولايات المتحدة، وغيرها من الجهات الفاعلة الدولية، أخذها في الحسبان وهي تصوغ مواقفها الدبلوماسية والعسكرية بشأن إيجاد حلّ لحرب اليمن.
ويرى الباحثان أن الولايات المتحدة لديها مصلحة استراتيجية كبيرة في إنهاء الحرب، محذران من احتمالية وقوع خطر فعليّ كبير للغاية يتمثّل في حادثة دولية تخلّف “أضراراً جانبية”، مثل: إصابة مطار رئيسي في جدة أو غيرها بصاروخ بعيد المدى يُطلقه الحوثيون.
الخطوات العملية التي يقترحها التقرير تتمثل في:
– طمأنة الرياض بتشديد حظر الأسلحة المفروض على الحوثيين.
– تعزيز الدعم الأمريكي المتواصل لدفاعات صواريخ “باتريوت” الحيوية، ومساعدة أمن الحدود والدفاع المدني.
– إرسال معدات مختارة مع طاقم أمريكي، مثل “نظام راجمة الصواريخ المدفعية عالية التنقل” HIMARS، إلى مدن رئيسية كجدة، مقر القنصلية الأمريكية.
ويختم الباحثان بالقول: “قد يعمل تعزيز الدعم الأمريكي بهذه الطريقة على إيجاد مناخ تسوده النوايا الحسنة الكافية لإقناع القيادة السعودية بتخفيض حدة الحملة الجوية ضدّ معقل الحوثيين في محافظة صعدة. وقد يشكل ذلك خطوة حاسمة نحو إعادة وضع قيود على استهداف المدنيين واستئناف محادثات السلام المدعومة دوليًا”.
* حزب الله
تقويض أنشطة حزب الله السرية العابرة للحدود
بعد انخراط حزب الله في الحرب السورية، كشف مسؤولون في عدد من القارات عن استخدام عناصر “وحدة العلاقات الخارجية” داخل الحزب بشكل أكبر للقيام بأنشطة سرية على غرار تجنيد أفراد، وجمع معلومات استخباراتية، وتوفير الدعم اللوجستي للعمليات الإرهابية.
في الدوائر الدبلوماسية الحقيقية، يوصف مثل هذا السلوك “بالتصرف غير اللائق”، غير أن أفراد “وحدة العلاقات الخارجية” ليسوا سفراء حقيقيين، فهم لا يتمتّعون بأي مكانة دبلوماسية، ويمثلون جماعة مسلحة تشتهر على نطاق واسع بتورطها في أعمال إرهابية.
من أجل ذلك ينصح ماثيو ليفيت، مدير برنامج ستاين لمكافحة الإرهاب والاستخبارات، الدول التي تسعى إلى تقويض ووقف أنشطة حزب الله ضمن حدودها، إلى توسيع نطاق تحقيقاتها لتشمل “وحدة العلاقات الخارجية”، باعتبارها “خطوة طال انتظارها، وتأخرت كثيرًا”.
* عناوين أخرى
سوريا والعراق:
– إنتليجنس أونلاين: تعبئة غير مسبوقة في صفوف المخابرات التركية والقطرية لتوحيد صفوف المتمردين السوريين الذين أصبحوا في موقف يرثى له بعد خسارة حلب
– ميدل إيست بريفنج: المعارضة السورية تستعد للمرحلة التالية.. تمرُّد طويل الأجل
– كريستوفر كوزاك، ليا دانسون، هاولادر ناشارا- معهد دراسات الحرب: انقسامات الأكراد تهدد تحالف مكافحة الإرهاب في العراق وسوريا
– تشاتام هاوس: مستقبل حلب والرقة
– ميدل إيست بريفنج: سوريا ما بعد حلب
– تشاتام هاوس: كردستان السورية.. طبقات من الشرعية في سوريا
– جودي ديمبسي- كارنيجي: سوريا وأوكرانيا.. وفشل الدبلوماسية الغربية
– كريس كوزاك- معهد دراسات الحرب: المشهد السوري.. 19 نوفمبر – 2 ديسمبر 2016
– جينيفيف كازاجراند- معهد دراسات الحرب: الضربات الجوية الروسية في سوريا. 8 نوفمبر – 6 ديسمبر 2016
– إميلي أناجنوستو- معهد دراسات الحرب: المشهد العراقي.. 1-6 ديسمبر 2016
– كريس كوزاك– معهد دراسات الحرب: المشهد السوري.. 2-8 ديسمبر 2016
إيران:
– ميدل إيست بريفنج: إيران تستعد لـ دونالد دترامب
– كورنيليوس أديبار- كارنيجي: احتواء ترامب.. لماذا ينبغي أن تنقذ أوروبا الاتفاق الإيراني
– ميدل إيست بريفنج: هل يمكن لـ ترامب أن يعمل مع بوتين ويواجه خامنئي في الوقت ذاته؟
تنظيم الدولة:
– روبن ويليامز- معهد أميركان إنتربرايز: استخبارات تنظيم الدولة
– دانيال بيمان- بروكنجز: حدود الضربات الجوية في قتال تنظيم الدولة
– ألكسندرا جوتوسكي- معهد دراسات الحرب: خريطة معاقل تنظيم الدولة.. 8 ديسمبر 2015
إفريقيا:
– ويليام دانفرز- مركز التقدم الأمريكي: نحو وحدة أكمل.. النضال من أجل الأمن في ليبيا
– ستراتفور: سر نجاح السنغال
– جلوبال ريسك إنسايتس: تحت الرادار: هل تمول زامبيا سندات اليورو من الماريجوانا؟
– مركز أفريقيا- أتلانتك كاونسل: استراتيجية أمريكية جديدة مدروسة في إفريقيا
– كونستانس هوبير- جلوبال ريسك إنسايتس: ما الذي ينتظر غامبيا بعد الانتخابات؟
– أشيش كومار سين- أتلانتك كاونسل: إفريقيا تمثل فرصة لترامب
– ستراتفور: سياسة التخلي عن السلطة في غامبيا
– سيث كابلان- أتلانتك كاونسل: اقتصاد إريتريا.. الأيديولوجيا والفرص
– كونستانس هوبير– جلوبال ريسك إنسايتس: جيبوتي.. ماذا وراء برنامج “دبي الجديدة” الاستثماري الطموح؟
– كيلسي ليلي- أتلانتك كاونسل: انتخابات غامبيا.. انتصار نادر للديمقراطية في إفريقيا؟
السياسة الخارجية الأمريكية:
– روبرت كاجان- بروكنجز: التحديات الدفاعية والتهديدات العالمية الناشئة التي تواجه الولايات المتحدة
– دانييل بليتكا- معهد أميركان إنتربرايز: اختيار وزير الخارجية الأمريكي
– دوج باندو- ناشيونال إنتريست/معهد كاتو: دونالد ترامب يجب أن يحتضن الفوائد الاقتصادية للسلام
– البروفيسور إيتان جلبوع- مركز بيجن-السادات للدراسات الاستراتيجية: إعادة تقييم المصالح الأمريكية في الشرق الأوسط
– إيما أشفورد- ناشيونال إنتريست/معهد كاتو: فريق ترامب يجب أن يتخلى عن “صراع الحضارات”
– مايكل أوهانلون- بروكنجز: أفكار كبرى من أجل أمريكا
– كريستوفر بريبل- معهد كاتو: تقييم مستشاري الرئيس الأمريكي المنتخب للسياسة الخارجية
– سليم عبدالله الحاج- معهد واشنطن: ترامب والشرق الأوسط.. بين الأمل والتوجس
– الناتو والاتحاد الأوروبي:
– كونستانز ستيلزينمولر- بروكنجز: الناتو.. ضروري لكنه غير كافٍ
– بول راه- معهد هوفر: مستقبل الناتو والاتحاد الأوروبي
– جودي ديمبسي- كارنيجي: لماذا يجب أن يعزز حلف الناتو يجب دوره السياسي؟
الشرق الأوسط:
– أتلانتك كاونسل: الربيع العربي وإعادة ولادة الانقسام السني-الشيعي
تركيا:
مايكل روبن- معهد أميركان إنتربرايز: هل هناك انقسام نفسي في تركيا؟
إسرائيل:
– د. مردخاي خازيزا- مركز بيجن-السادات للدراسات الاستراتيجية: خط السكك الحديدية الذي يربط بين البحرين الأحمر والمتوسط- فرص جديدة للصين وإسرائيل والشرق الأوسط
النفط:
جون لانج- جلوبال ريسك إنسايتس: حدود أوبك الجديدة لإنتاج النفط تسفر عن فائزين.. لكن هل يستمر ذلك؟
المياه:
آرثر جوارينو- جلوبال ريسك إنسايتس: الآثار الاقتصادية لندرة المياه في العالم
المرأة:
– بسمة المومني– بروكنجز: المساواة والاقتصاد.. لماذا يجب أن يوظف العالم العربي مزيدًا من النساء
أقليات:
– مجموعة الأزمات الدولية: ميانمار.. تمرد إسلامي جديد في ولاية راخين