– 6 قاذفات بعيدة المدى تقلع من روسيا لضرب أهدافٍ على الحدود السورية-العراقية.
– أين يختبئ 53 من أعضاء داعش الماليزيين بعد سقوط الرقة؟
– المعارضة السورية وتركيا يرفضان المبادرة الروسية.
– الأردن ينفي زيارة “الطراونة” سوريا ولقاءه بالأسد.
– تركيا تتوقع أن تتجاوز صادراتها 156 مليار دولار في 2017.
– غارة للتحالف تقتل 29 شخصًا بينهم أطفال في اليمن وإيران تطالب بتحقيقٍ دولي.
6 قاذفات بعيدة المدى تقلع من روسيا لضرب أهداف على الحدود السورية-العراقية
أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن ستة قاذفات بعيدة المدى من طراز Tu-22MZ أقلعت من القواعد الجوية فى روسيا لضرب أهدافٍ على الحدود بين سوريا والعراق، حسبما نقلته فوكس نيوز وفورت روس وفيتيرانس توداي.
وذكر البيان أن القاذفات ضربت مواقع لتنظيم الدولة خارج مدينة البوكمال التي يسيطر عليها المسلحون على الحدود مع العراق، ودمرت مواقع قيادة ومستودعات ذخائر.
بموازاة ذلك تخوض القوات السورية معركةً مع المسلحين خارج المدينة. وتوفر روسيا تغطيةً جوية لعمليات الحكومة السورية ضد داعش والمتمردين منذ عام 2015، لكنها كانت في الغالب تنطلق من قاعدةٍ جوية سورية.
أين يختبئ 53 من أعضاء داعش الماليزيين بعد سقوط الرقة؟
قال موقع قناة نيوز آسيا إن الشرطة الماليزية تعتقد أن مواطنيها الذين توجهوا إلى سوريا للانضمام إلى تنظيم الدولة يختبئون الآن في منطقةٍ غير خاضعة لسيطرة أحد الأطراف المتصارعة، بعدما أخرجت قوات التحالف التي تدعمها الولايات المتحدة المسلحين من الرقة الشهر الماضي.
وتحدث رئيس قسم مكافحة الإرهاب الماليزي “أيوب خان ميدين بيتشاي” عن احتمالية أن يكون بعضهم قد ذهب إلى مخيمات اللاجئين على الحدود بين الأردن وتركيا. مشيرًا إلى أن عدد القتلى الماليزيين في سوريا والعراق وصل إلى 34 شخصًا، من بينهم تسعة قتلوا في عملياتٍ انتحارية.
المعارضة السورية وتركيا يرفضان المبادرة الروسية
قالت صحيفة كريسشان ساينس مونيتور إن الاقتراح الذي تقدمت به روسيا لرعاية مفاوضات سلامٍ سورية تجمع بين حكومة الأسد وقوات المتمردين وقيادة أكراد سوريا أثارت اعتراضاتٍ شديدة من القوى المعادية للأسد وتركيا التي دعت الأمم المتحدة إلى الإشراف على أي مفاوضات.
ورفضت المعارضة السورية مبادرةً جديدة برعاية روسية للتوصل إلى تسويةٍ سياسية للنزاع السوري، واحتجت تركيا على دعوة الجانب الكردي السوري؛ وهو ما اعتبره التقرير عقبةً في طريق الجهود الروسية.
وقالت دمشق إنها مستعدةٌ لحضور مؤتمر سوتشى الذي سيعقد فى 18 نوفمبر وسيركز على كتابة دستورٍ جديد، قائلةً إنه جاء في الوقت الصحيح، بفضل المكاسب التي يحرزها الجيش السوري و”إبادة الارهابيين”.
الأردن ينفي زيارة “الطراونة” سوريا ولقائه بالأسد
نقلت وكالة شينخوا الصينية نفي الأردن أن يكون رئيس الديوان الملكي “فايز الطراونة” زار سوريا والتقى بالرئيس السوري “بشار الأسد”.
وقال مسؤولٌ لم يكشف عن اسمه إن الطراونة لا يخطط لزيارة سوريا، وأنه يرافق حالياً العاهل الأردني الملك “عبد الله الثاني” في زيارته لكازاخستان.
وكان موقع إخباري محلي نشر خبراً يفيد بأن الطراونة زار دمشق، ونقل رسالةً من الملك الأردني إلى “بشار الأسد”. لكن الموقع أوضح في وقتٍ لاحق أنه تعرض لقرصنة وأن المخترقين هم الذين نشروا هذا الخبر.
تركيا تتوقع أن تتجاوز صادراتها 156 مليار دولار في 2017
توقع وزير الاقتصاد التركي “نهاد زيبكي” أن تتجاوز الصادرات التركية الهدف الذي كان يبلغ 156.5 مليار دولار بنهاية العام الحالي، واصفًا هذا الارتفاع بأنه “تاريخي”.
وذكر الوزير أن الصادرات التركية بلغت 128.7 مليار دولار خلال الأشهر التسعة الأولى من العام الحالي، بحسب صحيفة يني شفق. وأكد زيادة الدعم الحكومي للصادرات بالرغم من الظروف الاقتصادية العالمية الصعبة.
في الوقت ذاته، صعدت تركيا إلى المركز 60 فى قائمة البنك الدولي التى تضم 190 اقتصاداً مرتبةً وفق سهولة ممارسة الأعمال، لتتقدم بذلك تسع درجات مقارنةً بالعام الماضي، وفق وكالة الأناضول.
غارة للتحالف تقتل 29 شخصًا بينهم أطفال في اليمن وإيران تطالب بتحقيق دولي
نقلت صحيفة يديعوت أحرونوت خبر مقتل 29 شخصاً على الأقل، من بينهم أطفال، في شمال اليمن، إثر غارة جوية شنها التحالف الذي تقوده السعودية، بحسب مسؤولٍ في وزارة الصحة اليمنية.
وقال رئيس مكتب الصحة في محافظة صعدة “عبد الله العزي”: “إن الغارة الجوية استهدفت فندقاً صغيراً داخل سوق؛ مما أسفر عن إصابة 28 آخرين”.
وتظهر لقطاتٌ حصلت عليها وكالة أسوشييتد برس جرافةً تزيل الحطام من موقع الغارة الجوية.
ودان المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية “بهرام قاسمي” الغارة الجوية، مطالبًا الأمم المتحدة وغيرها من المنظمات الدولية بالتحقيق في الحادث وإدانة القصف السعودي للمدنيين في اليمن، بحسب وكالة مهر للأنباء.
