– حصري لـ رويترز: تدخلات روسية-إيرانية-سعودية وراء صفقة أوبك
– مصادر عسكرية: معدات حرب أوكرانية للسعودية قريبًا
– خان الشيخ في قبضة النظام السوري ومئات المتمردين يخرجون إلى إدلب
– بدء اجتماعات منتدى الأعمال السعودي-التركي.. ووزير الاستثمار السعودي: تركيا بلد نثق فيه
– أمريكا تعترف بقتل عشرات المدنيين “بدون قصد” في سوريا والعراق
– بالخرائط.. الجارديان ترصد تطورات معركة الموصل بعد 6 أسابيع من انطلاقها
– الدنمارك لن تمدد عمل مقاتلاتها إف-16 في سوريا والعراق.. ستكتفي بالتدريب والتحليل
– مطالبة تركية بوقف إطلاق النار في سوريا.. وجاويش أوغلو: بشار لا يصلح للحكم
تدخلات روسية-إيرانية-سعودية وراء صفقة أوبك
قالت رويترز: إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والمرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي والرئيس حسن روحاني وولي ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، هم الذين توصلوا إلى صفقة أوبك بشأن خفض إنتاج النفط.
التغطية التي وصفتها الوكالة بـ”الحصرية”، ذكرت بوتين قام بدورٍ حاسم في مساعدة المنافسين، إيران والسعودية، على تنحية خلافاتهما جانبا، وعقد أول صفقة تتوصل إليها المنظمة مع روسيا منذ 15 عاما.
حدثت هذه التدخلات في لحظات مهمة قبيل اجتماع أوبك، يوم الاربعاء، من قِبَل: بوتين ومحمد بن سلمان وعلي خامنئي وحسن روحاني، بحسب مصادر من داخل أوبك وخارجها.
معدات حرب أوكرانية للسعودية
قال موقع ديفينس بلوج إن القوات الجوية الملكية السعودية من المتوقع أن تشتري معدات حرب إلكترونية وطائرات استطلاع ومراقبة من أوكرانيا.
وذكرت مجلة IHS Jane أن القوات المسلحة السعودية ستمتلك على الأقل طائرتين لعمليات الحرب الإلكترونية.
خان الشيخ في قبضة النظام ومئات المتمردين إلى إدلب
أعلن الجيش الروسي أن الحكومة السورية سيطرت على مدينة خان الشيخ، الواقعة إلى الجنوب الغربي من العاصمة دمشق، بعد تراجع المتمردين- الذين كانوا يسيطرون عليها منذ عام 2012- بموجب اتفاق مع السلطات.
وأصدر ما يسمى “مركز التنسيق الروسي للمصالحة في سوريا” بيانًا، يوم الجمعة، ذكر أن 1846 متمردا و 1164 من أقاربهم انتقلوا إلى مدينة إدلب التي يسيطر عليها المتمردون، في شمال سوريا، على متن حافلات وفرتها الحكومة.
فيما سيغادر 100 متمرد آخرين و 300 من أفراد أسرهم إلى إدلب في الأيام المقبلة، بحسب البيان الروسي.
وزير الاستثمار السعودي: تركيا بلد نثق فيه
بدأت اجتماعات منتدى الأعمال السعودي-التركي، في اسطنبول أمس الخميس، وتجمع رجال أعمال وشركات ومسؤولين من تركيا والسعودية.
من بين الحضور: وزير الاقتصاد التركي، نهاد زيبكجي، ووزير التجارة والاستثمار السعوديي، ماجد بن عبدالله القصبي.
ردًا على سؤال طرحته صحيفة يني شفق بشأن مدى اهتمام الشركات السعودية بالاستثمار في تركيا، أجاب “القصبي”: “السعوديين مستعدون دائمًا للاستثمار. وشركات النفط التي أجرينا محادثات معا حريصة على الاستثمار في تركيا. وتركيا بلد نثق فيه”.
أمريكا تعترف بقتل عشرات المدنيين “بدون قصد” في سوريا والعراق
اعترف التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة بارتكاب عمليات “قتل غير مقصودة” راح ضحيتها 54 مدنيا على الأقل خلال سبعة أشهر من حملتها الجوية ضد داعش في سوريا والعراق.
من بين الضحايا عائلات من بينهم أطفال صغار لقوا حتفهم أثناء استخدامهم دروعًا بشرية أثناء طرد الجهاديين من معقلهم السابق في منبج خلال شهر يوليو، وكذلك ومارة أبرياء أصيبوا في القصف.
تكشف أحدث التقارير العسكرية أن العدد المؤكد للقتلى المدنيين نتيجة الغارات الجوية في شهر أغسطس 2014 وصل إلى 173.
على الرغم من أن النقاد وجماعات حقوق الإنسان يقولون إن عدد الضحايا الحقيقي أعلى من ذلك بكثير، بحسب صحيفة الإندبندنت البريطانية.
بالخرائط.. معركة الموصل بعد 6 أسابيع من انطلاقها
نشرت صحيفة الجارديان البريطانية تقريرًا عن معركة الموصل، مزودًا بخرائط توضيحية، تشرح كيف تباطأت وتيرة الهجوم.
بعد أكثر من ستة أسابيع على بدء عملية استعادة ثاني أكبر مدن العراق من قبضة تنظيم الدولة، ترصد الخرائط مدى تقدُّم قوات التحالف.
الدنمارك لن تمدد عمل مقاتلاتها إف-16 في سوريا والعراق
أعلنت الحكومة الدنماركية أنها لن تمدد العمليات العسكرية التي تقوم بها مقاتلاتها السبعة من طراز إف-16 في سوريا والعراق، بعد انتهاة الفترة المحددة في منتصف ديسمبر، عقب ستة أشهر من العمل.
بدلا من ذلك، ستقتصر المشاركة الدنماركية في سوريا والعراق في الأساس على فرق التدريب والتحليل، التي ستعمل إلى حد كبير بالقرب من الوحدات العسكرية العراقية.
مطالبة تركية بوقف إطلاق النار في سوريا.. وجاويش أوغلو: بشار لا يصلح للحكم
دعا وزير الخارجية التركي، مولود جاويش أوغلو، إلى وقف إطلاق النار في سوريا، واصفا الوضع في حلب بأنه “حرج”، قائلا إن الرئيس بشار الأسد لم يكن يصلح للحكم.
وردا على سؤال حول “الأسد”، خلال مؤتمر صحفي في بيروت، قال جاويش أوغلو: لا يمكن إنكار أن الرئيس السوري كان مسؤولا عن إزهاق أرواح 600 ألف إنسان، وشخص بهذا السجل لا ينبغي أن يحكم أي بلد.