هل وصل ضباط مصريون إلى طرطوس السورية؟
لم تؤكد الخارجية السورية أو تنفي الأخبار المتداولة حول إرسال إرسال قوات مصرية إلى سوريا، واكتفت بالقول إنها ستصدر بيانا حال تأكد الأمر.
وكانت تقارير إعلامية تحدثت عن سفر مجموعة من ضباط الجيش المصري إلى مدينة طرطوس الساحلية السورية يوم الثلاثاء للتدريب مع مستشارين عسكريين روس قرب خطوط القتال مع تنظيم الدولة.
وفي حين لم تؤكد القوات المسلحة الروسية أو المصرية أو السورية هذه التقارير، ذكرت عدة تقارير إعلامية ونشطاء محليين أن العسكريين الروس رافقوا الضباط المصريين لدى وصولهم إلى طرطوس يوم الثلاثاء.
وكان رئيس مكتب الأمن الوطني السوري، اللواء علي مملوك، زار مصر قبل أسبوعين وأجرى لقاءات مع كبار المسؤوليين المصريين، وهي أول زيارة من نوعها لمسؤول سوري بارز.
آفي ديختر: لإيران 25 ألف مسلح في سوريا لا يحاربون داعش
قال “آفي ديختر” رئيس لجنة السؤون الخارجية والدفاع في الكنيست والرئيس السابق لجهاز الشاباك الإسرائيلي إن إيران لديها الآن 25 ألف مسلح في سوريا، معظمهم مجندون من أفغانستان وباكستان.
وأكد “ديختر”، في لقاء مع أعضاء البرلمان السويسري، أن القوة المدعومة من إيران تركز على محاربة المتمردين السنة المعارضين لبشار الأسد، وليس على قتال تنظيم الدولة، بحسب صحيفة جيروزاليم بوست.
وأضاف المسؤول الإسرائيلي: إن حلم إيران هو السيطرة على المواقع الإسلامية المقدسة في مكة والمدينة. ويجب أن يسأل الجميع أنفسهم: لماذا يصنع الإيرانيون صواريخ مداها ألفي كيلومتر وهو ضعف المسافة (من أراضيهم) حتى إسرائيل؟”.
أصداء لقاء الأسد مع الصحفيين الغربيين تصل إلى تويتر
رصد تقرير الصحافة الأجنبية قبل يومين حملة علاقات عامة دولية يخوضها الأسد لمخاطبة الرأي العام الغربي، كان آخر حلقاتها لقاءه بمجموعة صغيرة لا تتجاوز الستة من الصحفيين والمحللين السياسيين الأمريكيين والبريطانيين.
بعد يوم واحد فقط، نشرت مديرة مكتب “نيويورك تايمز” في بيروت آن برنارد تغريدة على صفحتها بموقع التواصل الاجتماعي “تويتر” تحيي فيها بشار الأسد.
نشرت المراسلة الأمريكية التي التقت الأسد ضمن الوفد الغربي صورة للعاصمة السورية صحبتها بالقول: “صباح الخير دمشق، صباح الخير سيدي الرئيس“.
وكانت المراسلة قد نقلت في تقرير لها عن الزيارة أن الأسد وعد ضيوفه بأن “عهدًا جديدًا من الانفتاح والشفافية والحوار سيبزغ في سوريا”.
مقتل وإصابة العشرات إثر غرق زورقي مهاجرين في المتوسط
اهتم عدد من وسائل الإعلام الأجنبية بمقتل 110 شخصًا على الأقل؛ إثر غرق زورق مطاطي كان يقلهم قبالة سواحل ليبيا، حسبما أعلنته الناطقة باسم مفوضية الأمم المتحدة العليا للاجئين في روما، كارلوتا سامي.
وأوضحت المتحدثة أن الزورق الغارق كان يقل حوالي 140 مهاجرا، وتمكنت فرق الإنقاذ من انتشال 29 شخصا فقط، كما عثرت على 12 جثة على متن الزورق.
لكن شبكة فوكس نيوز أوضحت أن عدد القتلى يربو على مائتي قتيل إثر غرق زورقين اثنين وليس واحدًا. وبذلك يرتفع عدد المهاجرين الذين لقوا حتفهم أو فقدوا في البحر المتوسط هذا العام إلى 4220 شخصا.
ألمانيا تعتبر هدنة روسيا في حلب غير كافية
اعتبر وزير الخارجية الألماني، فرانك فالتر شتاينماير، أن العشر ساعات التي خصصتها روسيا لهدنتها في مدينة حلب الشمالية، “غير كافية” لا لإجلاء المرضى والجرحى، ولا لجلب المساعدات الإنسانية التي تشتد حاجة سكان حلب إليها”.
عقب لقاء مع رياض حجاب، المنسق العام للهيئة العليا للمفاوضات التابعة للمعارضة السورية في العاصمة برلين، دعا الوزير الألماني جميع الأطراف الفاعلة في النزاع السوري إلى التدخل لإنهاء معاناة المدنيين.
وأضا: “نرى أن القصف لا يزال مستمرا على أحياء تقع في أطراف المدينة، وفي المناطق المحيطة بها، تماما كما هو الحال في مناطق سورية أخرى، وهي المناطق التي لازالت تصلنا منها أخبار مفزعة عن الأسلوب الوحشي للنظام وداعميه”.
هجمات انتقامية ضد السكان الذين يشتبه في ارتباطهم بتنظيم الدولة
نقلت منظمة العفو الدولية عن مسؤولين وشهود محليين أن عناصر من ميليشيا “عشيرة السبعاوي” التابعة للحشد الشعبي نفذت “هجمات انتقامية عقابية ضد السكان الذين يشتبه في ارتباطهم بتنظيم الدولة.
البيان الذي أصدرته المنظمة تحدث عن تعرض الضحايا للضرب بقضبان معدنية، والصعق بالكهرباء، وتقييد البعض فوق أغطية محركات المركبات، واستعراضهم أمام المارة في الشوارع، أو وضعهم داخل أقفاص”.
مقتل وإصابة العشرات إثر قصف المعارضة حلب الغربية
قتل 11 مدنيا، بينهم أربعة أطفال، في قصف لفصائل المعارضة على أحياء حلب الغربية، بحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان.
فيما قالت وكالة الأنباء السورية الرسمية سانا إن القتلى 12 إلى جانب أكثر من 200 مصاب.
مصر تستورد 2 مليون برميل نفط من أذربيجان
وقعت الهيئة المصرية العامة للبترول والشركة الوطنية الأذربيجانية للنفط “سوكار” مذكرة تفاهم لتوريد قرابة مليوني برميل زيت خام لتكريرها بمعملي ميدور والنصر للبترول المصريين.
وتتضمن المذكرة أيضًا التعاون في مجالات الغاز المسال والبنية التحتية والبتروكيماويات وتطبيق نظام المبادلات بين الخام والمنتجات البترولية.
