بالجدران والخنادق والطائرات بدون طيار والألغام.. إجراءات تركية مشددة على الحدود السورية
تشدد تركيا الإجراءات الأمنية على حدودها مع سوريا، التي يتسلل منها المقاتلون والمهربون عادة في كلا الاتجاهين، باستخدام الأسوار وحقول الألغام والخنادق والجدران الذي ستمر حتى من خلال أكثر المناطق وعورة.
قامت وكالة رويترز برحلةٍ نادرة إلى النقاط العسكرية الحدودية بتصريحٍ من القوات المسلحة التركية، وكان لافتًا أن وجدد المراسلون على الجدران لافتة مكتوب عليها “الحدود شرف”.
تمتد الحدود على طول الحدود 911 كم (566 ميل)، وقامت السلطات التركية بتشديد الإجراءات التحصينية بموازاة توغل الجيش في شمال سوريا، بهدف تضييق الخناق على مقاتلي تنظيم الدولة، وكذلك كبح جماح المتمردين الأكراد.
الأطراف المتحاربة في سوريا تتسابق للهجوم على الرقة
بعد معركة الموصل في العراق، تتوجه الأنظار إلى الحملة الكبرى القادمة ضد تنظيم الدولة في الرقة، فيما صاغ البنتاجون خطة سرية للقيام بذلك، ومن المحتمل أن تعتمد الولايات المتحدة على الحلفاء المحليين مع تعزيز الدعم الأمريكي، بحسب التقرير الذي أعدته وكالة أسوشيتد برس.
لكن القوات الحكومية والقوات التركية وحلفائهم من المسلحين السوريين والقوات الكردية المدعومة من الولايات المتحدة كلها تتطلع إلى السيطرة على الرقة. وكلهم يرفض بشدة السماح للآخرين بالسيطرة على المدينة، ويرجح أن يكون رد فعلهم غاضبًا إذا قدَّمت الولايات المتحدة دعمها للآخرين، وليس من الواضح أن أيًا من هذه الأطراف يمتلك الموارد الكافية للسيطرة على المدينة من تلقاء نفسه.
إصابة لواء روسي خلال معركة تدمر في سوريا
أصيب اللواء الروسي بيتر ميليوهين، المسؤول عن تدريب أفراد المنطقة العسكرية الغربية على القتال، خلال معركة تدمر في سوريا، ونقل إلى وحدة العناية المركزة في المستشفى بوردينكو العسكري، بحسب وكالة ريا نوفوستي.
في وقت سابق، ذكرت بعض وسائل الإعلام أن اللواء الروسي أصيب قبل أسبوع خلال معركة تدمر، لكن القيادة العسكرية الروسية رفضت تقديم أي تفاصيل حول الحادث.
وثيقة أممية “غير رسمية” بمبادئ التسوية السياسية في سوريا
نقلت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية تصريح رئيس وفد “منصة موسكو”، حمزة منذر، بأن الوسيط الأممي في محادثات السلام السورية سلم جميع الوفود ورقة تتضمن 12 مبدءًا من شأنها أن تكون أساسا لإجراء جولة أخرى من المفاوضات خلال الأسابيع المقبلة.
وقالت وكالة تاس الروسية إن الوثيقة التي وزعها دي ميستورا “غير رسمية”، وهي عبارة عن مبادئ للتسوية السياسية في سوريا، تنص على مقترحات العام الماضي بشأن وحدة الأراضي السورية والحفاظ على مؤسسات الدولة، بما في ذلك الجيش، وتقديم المساعدات للاجئين، إلخ.
وأعلن رئيس وفد الهيئة العليا للمفاوضات السورية، نصر الحريري، أن محادثات جنيف انتهت بدون نتائج محددة، لكنها كانت مشجعة وأكثر إيجابية من قبل، بحسب وكالة سبوتنيك الروسية.
الهند تدرس توفير خدمة للنقل عبر السكك الحديدية للربط مع تركيا وإيران
قالت صحيفة “ذا هندو بزنس لاين” إن السكك الحديدية الهندية تدرس إمكانية توفير خدمة النقل بالسكك الحديدية العابرة للقارات للربط بين الهند وإيران وتركيا، واصفة الخطوة بأنها “طموحة”.
وأضافت الصحيفة الهندية: تعتبر هذه الخدمة دفعة قوية للتجارة والتنمية الاقتصادية في منطقة آسيا والمحيط الهادئ، ومن المقرر أن تغطي بنجلاديش وبوتان والهند ونيبال وباكستان وأفغانستان وإيران وتركيا.
عطلة العاهل السعودي في جزيرة بالي الإندونيسية تتحول إلى مناورة عسكرية
تحوَّلت عطلة العاهل السعودي الملك سلمان على شاطئ جزيرة بالي الإندونيسية إلى تدريب عسكري، بحسب موقع “لايف مينت“، حيث توجه الملك برفقة وفد قوامه 1500 سافر شخص إلى الجزيرة على متن تسع طائرات ركاب تحت حراسة ما لا يقل عن 2500 من أفراد الشرطة والجيش.
وذكرت صحيفة الجارديان البريطانية أن السلطات سيَّرت أيضًا دوريات بحرية لتوفير الحماية للعاهل السعودية وموكبه المهيب، حتى بدا الشاطئ كما لو كان ساحة لمناورة عسكرية.
وفد برلماني أمريكي يزور إسرائيل لبحث إمكانية نقل السفارة من تل أبيب إلى القدس
وصل وفد برلماني أمريكي إلى إسرائيل لبحث إمكانية نقل السفارة الأمريكية من تل أبيب إلى القدس، من الناحية العملية على الأرض بالإضافة للناحية السياسية، وفقا للقناة السابعة الإسرائيلية، وهي الخطوة التي وصفتها أطراف فلسطينية بأنها “استفزازيّة”.
ويلتقي الوفد الأمريكي بقيادة رئيس اللجنة الفرعية رون دا سانتوتس وعضوية نائب الكونجرس دينس روس برئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ومسؤولين إسرائيليين آخرين، كما يسيقوم بجولة ميدانية في عدد من المواقع داخل المدينة.
لتوفير فرص عمل والحد من الهجرة.. ألمانيا تدعم تونس بـ 280 مليون دولار
وقعت ألمانيا وتونس اتفاقيات جديدة في مجال الهجرة والتعاون تشمل تخصيص 250 مليون يورو (حوالي 280 مليون دولار) لدعم التنمية بالمناطق الفقيرة في تونس وخلق فرص العمل، حسب تصريحات المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل في مؤتمر صحفي مع الرئيس التونسي الباجي قايد السبسي.
