- اتفاق اللاجئين والحرب ضد داعش.. سياسة تركيا الخارجية بعد رحيل أوغلو
- سجال لفظي بين الخارجيتين الروسية والتركية
- استغلال الأطلال الأثرية كوسيلة دعاية حربية.. “روسيا في تدمر” نموذجا
- مجلس العلاقات الخارجية: خلايا تنظيم القاعدة (النائمة أو النشطة) متشرة في 100 بلد
- معهد دراسة الحرب: 60 مجموعة متمردة في حلب الغربية تضم 60-90 ألف مقاتل
- لايف ليك: تنظيم القاعدة على وشك إقامة إمارة في شمال سوريا
- باتريك كينجسلي- الجارديان: أطفال سوريا.. من الحرب إلى السُّخرة
- متطوعون في أوروبا وتركيا يرسمون البسمة على وجوه أطفال سوريا
- مجلة سالون: “الانهيار حليف أمريكا في الشرق الأوسط قد لا ينجو من أحدث أزمات النفط
- “رايتس ووتش”: السعودية تستخدم ذخائر عنقودية أمريكية في اليمن
- سياسة إيران تجاه الحوثيين في اليمن.. استثمار متواضع وفائدة محدودة
- تشاتام هاوس- توماس جونو: سياسة إيران تجاه الحوثيين في اليمن.. استثمار متواضع وفائدة محدودة
- ستيفن أوبراين: قصف مخيم للاجئين قد يرقى إلى جريمة حرب
- نيجار مرتضوي- هافينغتون بوست: تبوأ أنصار روحاني موقع المسئولية داخل البرلمان
- أرشيف الجارديان: مصر تقطع 80% من الإنترنت في البلاد
— اتفاق اللاجئين والحرب ضد داعش.. سياسة تركيا الخارجية بعد رحيل أوغلو
منذ أعلن رئيس الوزراء التركي، أحمد داوود أوغلو، استقالته أمس، تتبارى الصحف الأجنبية لرصد تأثيرات هذه الخطوة على سياسة تركيا الخارجية، وتحديدًا ما يتعلق منها بملفين رئيسيين (طبعًا إلى جانب الآثار الداخلية، إذ رأت دورية ذي أتلانتك- مثلا- أن الاستقالة تفسح المجال أمام الرئيس رجب طيب أردوغان لتقوية قبضته):
(1) اتفاق اللاجئين مع الاتحاد الأوروبي، وهو ما تطرقنا إليه في جولة تقرير الأمس، إذا لم تستبعد الجارديان أن يكون الاتفاق التركي-الأوروبي أحد أكبر ضحايا هذا الصراع الداخلي على السلطات. وهو التحذير ذاته الذي تكرر صداه في تقرير آخر نشرته مجلة بوليتيكو اليوم.
(2) الشراكة بين أنقرة وواشنطن فيما يتعلق بمكافحة تنظيم الدولة، حيث أشاد البيت الأبيض برئيس الوزراء أوغلو، واصفا إياه بأنه “شريك جيد للولايات المتحدة”، مستبعدًا أن يؤثر رحيله على “قدرة البلدين على العمل سويا لمواصلة تنفيذ استراتيجية إضعاف وتدمير داعش”، حسبما نقلته صحيفة حرييت ديلي نيوز التركية عن المتحدث جوش إيرنست.
— سجال لفظي بين الخارجيتين التركية والروسية
رفض الناطق باسم وزارة الخارجية التركية تانجو بيلغيتش وصف نظيرته الروسية ماريا زاخاروفا الدور الذي تلعبه الحكومة التركية بـ”الهدام”، سواء في شبه جزيرة القرم أو سوريا أو قضية اللاجئين أو الإرهاب أو المشكلات العرقية، وغيرها.
وأضافت: تسعى أنقرة جاهدة لاستعادة قوتها السابقة التي كانت تتمتع بها في عهد الإمبراطورية العثمانية بشكل أو بآخر. والجميع يعرف كيف انتهت الإمبراطورية العثمانية”.
وردًا على هذا الهجوم، قال المتحدث باسم الخارجية التركية إن “من لا يحترمون سلامة أراضي جيراننا، ويحاولون إخفاء مشاكلهم الداخلية بمغامرات في السياسة الخارجية، ليس لهم قيمة في أعيننا”.
— استغلال الأطلال الأثرية كوسيلة دعاية حربية.. “روسيا في تدمر” نموذجا
كتب إحسان ثارور في صحيفة واشنطن بوست عن استغلال الكرملين الأطلال الأثرية في الشرق الأوسط باعتبارها وسيلة دعاية نموذجية.
واستشهد الكاتب بمدينة تدمر القديمة التي ساعدت روسيا نظام الأسد في استعادتها قبل شهر من قبضة تنظيم الدولة، ثم هلل المسئولون في موسكو ودمشق خلال الأسابيع التي أعقبت ذلك بهذه العملية باعتبارها دليلا على صحة موقفهم في مواجهة العنف الأصولي.
— القاعدة على وشك إقامة إمارة شمال سوريا
قدَّر مجلس العلاقات الخارجية عدد البلدان التي تنتشر فيها خلايا تنظيم القاعدة (النائمة أو النشطة) بـ 100 بلد. وأحصى معهد دراسة الحرب أكثر من ستين مجموعة متمردة في منطقة حلب الغربية، يبلغ مجموع مقاتليها 60 – 90 ألفًا. وذهب موقع لايف ليك إلى أن تنظيم القاعدة على وشك إقامة إمارة في شمال سوريا.
— أطفال سوريا.. من الحرب إلى السُّخرة
نشرت صحيفة الجارديان البريطانية تقريرا لمراسلها باتريك كينجسلي يرصد معاناة الأطفال السوريين اللاجئين الذين انتقلوا من جحيم الحرب لينزلقوا إلى مستنقع العمل بأجور بخسة في تركيا وخارجها، بدلا من الذهاب إلى المدرسة لإكمال تعليمهم.
— رسم البسمة على وجوه أطفال سوريا
وفي مقابل هذه المعاناة، رصدت الجارديان مبادرة إنسانية قام بها المتطوعون في أوروبا وتركيا للترفيه عن الأطفال اللاجئين، ورسم البسمة على وجوههم، ربما لأول مرة منذ اندلاع الحرب الدموية في بلادهم قبل خمس سنوات.
— السعودية في ورطة خطيرة
تحت عنوان “الانهيار: حليف أمريكا في الشرق الأوسط قد لا ينجو من أحدث أزمات النفط” نشرت مجلة سالون تقريرًا حول التحديات الاقتصادية التي تواجهها السعودية، استهلته بالقول: “تواجه المملكة ورطة خطيرة”.
وأضافت: عندما تولى الملك سلمان السلطة العام الماضي، ورث مملكة في حالة يرثى لها. إذ تعتمد وزارة المالية السعودية على مبيعات النفط في أكثر من 90% من عائداتها. ولأن المواطنين لا يدفعون ضرائب، فإن الطريقة الوحيدة لجمع الأموال هي مبيعات النفط. ومع انخفاض الأسعار من 100 إلى 30 دولار للبرميل، انهارت عائدات المملكة من النفط، وقفزعجز الميزانية إلى مستوى قياسي بلغ 100 مليون دولار، ولأول مرة منذ عام 1991، تحولت المملكة إلى عالم المال الخاص للحصول على 10 مليارات دولار كقرض لمدة خمس سنوات.
— السعودية تستخدم ذخائر عنقودية أمريكية في اليمن
اتهمت هيومن رايتس ووتش السعودية باستخدام ذخائر عنقودية أمريكية الصنع قرب مناطق مأهولة بالمدنيين في اليمن، خلفت وراءها ذخائر صغيرة غير منفجرة. وطالبت المنظمة الدولية الولايات المتحدة بالكف عن إنتاج ونقل الذخائر العنقودية، التزاما بالحظر الدولي- الذي يحظى بقبول واسع- على هذه الأسلحة.
— سياسة إيران تجاه الحوثيين
تحت عنوان “سياسة إيران تجاه الحوثيين في اليمن.. استثمار متواضع وفائدة محدودة”، نشر معهد تشاتام هاوس مقالا لـ توماس جونو يجادل بأنَّ الحوثين ليسوا وكلاء إيران، وأن نفوذ طهران في اليمن هامشيّ.
مضيفًا: صحيحٌ أن الدعم الإيراني للحوثيين زاد في السنوات الأخيرة، لكنه لا يزال منخفضا، ولا يكفي تماما للتأثير الكبير في منوازين القوى الداخلية. واستشرافا للمستقبل، من غير المحتمل أن تبرز إيران كلاعب مهم في الشؤون اليمنية”.
وأردف: “مصالح إيران في اليمن محدودة، وإن شهدت طهران فرصة منخفضة التكلفة لكسب بعض النفوذ في اليمن. ومع ذلك، فإنها ليست مستعدة لاستثمار قدر أكبر من الموارد هناك”.
— ستيفن أوبراين: قصف مخيم للاجئين قد يرقى إلى جريمة حرب
حمَّل ستيفن أوبراين، وكيل أمين عام الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، حكومة بشار الأسد مسئولية قصف مخيم للاجئين السوريين، أسفر عن عشرات القتلى والجرحى من المدنيين، قائلا إن ذلك “قد يرقى إلى كونه جريمة حرب”.
— “معسكر روحاني” ما بعد الانتخابات الإيرانية
كتبت الصحافية الإيرانية نيجار مرتضوي مقالا في موقع هافينغتون بوست حول نتائج الانتخابات البرلمانية الإيرانية، التي وضعت أنصار روحاني في موقع المسئولية داخل البرلمان.
— أرشيف الجارديان: مصر تقطع 80% من الإنترنت في البلاد
أعادت صحيفة الجارديان نشر تقريرٍ ظهر للمرة الأولى في فبراير 2011 حول قطع الحكومة المصرية 80% من شبكة الإنترنت في البلاد، ويناقش التقنيات التي استخدمت للالتفاف على هذه القيود.