تركيا تفتح ذراعيها للسياح الإسرائيليين وترحب بزيادتهم إلى 600 ألف
قال وزير الثقافة والسياحة التركي، نبي أفجي، إن بلاده ترحب بالسياح الإسرائيليين، وتفتح ذراعيها لهم وفق التقاليد التركية، متوقعا مضاعفة عددهم هذا العام.
يزور الوزير التركي تل أبيب حاليًا لافتتاح المركز التركي في يافا، وتعزيز العلاقات السياحية بين البلدين، وهو ما حظي باهتمام صحف إسرائيلية بارزة، مثل: يديعوت أحرونوت وجيروزاليم بوست.
ذكر “أفجي” أن قرابة 260 ألف سائح إسرائيلي زاروا تركيا خلال العام الماضي، مضيفًا: “نحن نريد أن نرى 600 ألف سائح إسرائيلي خلال الفترة القادمة”.
وكانت السياحة الإسرائيلية إلى تركيا قد بلغت ذروتها قبل مداهمة مرمرة بقرابة 530 ألف سائح سنويا.
وصل الوزير التركي إلى الأراضي المحتلة برفقة وفد كبير، وهو المسؤول التركي الأبرز الذي يزور إسرائيل منذ الغارة الإسرائيلية على سفينة مافي مرمرة التركية أثناء توجهها إلى غزة، التي راح ضحيتها 10 مواطنين أتراك، وأسفرت عن 6 سنوات من الجمود الدبلوماسي بين البلدين.
بسبب الصداع وآلام الظهر.. مسلحو داعش يرفضون القتال في الموصل
كشفت وثائق عثرت عليها القوات العراقية في الموصل أن بعض المقاتلين الأجانب في صفوف تنظيم الدولة رفضوا ببساطة القتال في العراق، بينما كان آخرون أكثر إبداعًا: جلب مقاتل بلجيكي تقريرًا طبيًا يثبت أنه لا يستطيع خوض القتال بسبب آلام في الظهر، وقال آخر إنه لا يستطيع المشاركة في المعارك لأنه يعاني من الصداع.
وقال مقاتل فرنسي من أصل جزائري يبلغ من العمر 24 عاما إنه لا يريد القتال ويرغب في العودة إلى بلاده لتنفيذ هجوم انتحاري في الوطن، زاعمًا أنه مريض لكنه لم يجلب “تقريرًا طبيًا”.
تظهر الوثثائق الإدارية أن تمردًا كان يختمر على ما يبدو داخل كتيبة طارق بن زياد التي تتألف في معظمها من الأجانب، حيث تم توثيق 14 “مشكلة” في صفوف المقاتلين، حسبما قالت صحيفة واشنطن بوست.
روسيا تشير إلى احتمالية استخدام البنية التحتية العسكرية الإيرانية لضرب سوريا
قال السفير الروسي في إيران، ليفان جغاريان، في مقابلة مع وكالة تاس، إن قوات الفضاء الروسية سوف تستخدم البنية التحتية العسكرية الإيرانية في عملياتها ضد “الإرهابيين” في سوريا، أو أي مكان آخر، إذا رأت القيادة في موسكو وطهران ضرورة ذلك.
وكان الجيش الروسي قد استخدم قاعدة جوية إيرانية في أغسطس 2016 لشن ضربات في سوريا، ثم أعلن وزير الدفاع الإيراني حسين دهقان في ديسمبر إن طهران مستعدة للنظر في طلب موسكو بشأن استخدام القاعدة الجوية، لكن لا توجد محادثات بشأن هذه المسألة.
طراد الصواريخ “بطرس الأكبر” يعود إلى روسيا من البحر المتوسط
عاد طراد الصواريخ “بيوتر فيليكي” (بطرس الأكبر) الذي يعمل بالطاقة النووية من البحر الأبيض المتوسط إلى روسيا، حسبما أعلن المكتب الصحفي لوزارة الدفاع الروسية.
وأشارت وكالة تاس الروسية في خلفية الخبر إلى أن الطيارات المحمولة على السفن الحربية الروسية نفذت 240 طلعة جوية، من بينها 117 أثناء الليل، بالإضافة إلى 750 رحلة بغرض البحث والإنقاذ وتوفير خدمات نقل، وذلك على مدى شهرين من مهمتها القتالية في سوريا.
تركيا وروسيا تنسقان التحركات في شمال سوريا لتجنب المواجهة مع قوات الأسد
أعلن المتحدث باسم الرئيس رجب طيب أردوغان أن تركيا تجري محادثات مع روسيا لتنسيق تحركات القوات في أنحاء شمال سوريا لتجنب أي مواجهة مع الجيش السوري.
أشارت التغطية التي نقلتها واشنطن بوست ونيويورك تايمز وفوكس نيوز عن وكالة أسوشيتد برس إلى أن القوات التركية والسورية تجنبت حتى الآن الدخول في صراع مباشر، على الرغم من الخطاب العدائي بين أردوغان والرئيس السوري بشار الأسد.
لكن القوات التابعة للبلدين أضحت على مقربة 3 كيلو مترات (2 ميل) من بعضهما البعض، على جانبي مدينة الباب، ما تطلب تنسيقًا مع الراعي الروسي استباقًا لحدوث اشتباكات غير مقصودة في توقيت غير مرغوب.
موجز ضربات التحالف الأمريكي في سوريا والعراق
شنت قوات التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة 31 ضربة وخاضت 41 اشتباكا مع تنظيم الدولة في سوريا بالقرب من البوكمال والباب والرقة وتدمر.
وفي العراق، شن التحالف 12 ضربة وخاضت 51 اشتباكا مع تنظيم الدولة قرب الرطبة وكركوك والموصل والقيارة، بحسب البيان الذي أصدرته وزارة الدفاع الأمريكية.
مقتل جنديين تركيين وإصابة 15 في هجوم شنته داعش شمال سوريا
قتل جنديين تركيين وأصيب 15 آخرين في هجوم شنه تنظيم الدولة على القوات المشاركة في عملية درع الفرات شمال سوريا، وفقا لما أعلنته القوات المسلحة التركية.
نقل الجنود المصابون إلى المستشفى، وذكرت صحيفة حرييت ديلي نيوز أن حالتهم لم تكن سيئة.
سكوت جالوبو- ذا ويك: روسيا تستخدم محاربة الإرهاب لاستغفال ترامب
قال الكاتب الأمريكي سكوت جالوبو في مقالٍ نشرته مجلة ذا ويك إن روسيا تستخدم محاربة الإرهاب لاستغفال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
ونصح الكاتب بالحذر من “الروس المحملين بالهدايا، خاصة عندما تكون هذه الهدايا على هيئة وعود لمساعدة القوى الغربية في محاربة الإرهاب الإسلامي”.
