slot dana slot toto toto 4d slot pulsa slot gopay slot ovo slot bet 200 slot bet 100 situs bet 200 situs bet 100 situs slot dana situs slot toto jagung77
نوفمبر 26, 2024

السبت 09 كانون الأول: الولايات المتحدة تحذر السعودية من إجراءاتها في الشرق الأوسط ومقتل فلسطينيين خلال احتجاحات ضد قرار ترامب

daily report

السنة المصريون يقاطعون بينس.

قائد الميليشيات العراقية المدعومة من إيران شوهد على الحدود اللبنانية الإسرائيلية

قتل فلسطينيين بالرصاص وأحدهما وضعه حرج في احتجاجات بعد خطاب ترامب

الولايات المتحدة تحذر المملكة العربية السعودية من إجراءاتها في الشرق الأوسط

دولة في مجلس الأمن انتقدت القرار الأمريكي الأخير

لجنة الأمم المتحدة تجد أدلة تشير إلى تورط إيران في أزمة صواريخ المتمردين اليمنيين

تيلرسون يدعو السعوديين إلى أن يكونوا أكثر رصانة في الشرق الأوسط

عباس يسعى لاستراتيجية توجيه احتجاجات القدس، وحماس تهدف إلى التدخل.

الحرب المقبلة في سوريا

القيادة الفلسطينية تشجع على العنف

الجماعات الإرهابية تتوعد بسفك الدماء بعد قرار القدس

الجيش الأمريكي يقتل 5 من مقاتلي القاعدة في اليمن

لماذا ظل الأكراد العراقيون صامتين اتجاه تحرك ترامب في القدس

تواصل الصحف العالمية في يومها الثالث على التوالي تسليط الضوء على انعكاسات قرار ترامب الأخير حول القدس داخلياً وإقليمياً ودولياً، ولعل ضمن أبرز العناوين التي تناولت الحدث نجد صحيفة إسرائيل ناشيونال نيوز تحت عنوان السنة المصريون يقاطعون بينس، حيث قالت إن الإمام الأكبر للأزهر أحمد الطيب قد ألغى اجتماعاً مع نائب الرئيس الأمريكي مايك بينس كان مقرراً يوم الجمعة؛ احتجاجاً على قرار الرئيس دونالد ترامب بالاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل. ويعد الأزهر أعلى مؤسسة سنية في مصر، وقالت مصادر صحفية إن الطيب رفض لقاء بينس الذي من المقرر أن يتوجه إلى مصر وإسرائيل في النصف الثاني من كانون الأول/ديسمبر. وأضافت الصحيفة أن “السفارة الأميركية في القاهرة قدمت طلباً رسمياً قبل أسبوع”، وأن الإمام وافق على ذلك لكن بعد قرار أمريكي ظالم وغير عادل على القدس، أكد الإمام الكبير رفضه القوي والحاسم لهذا الاجتماع”، مضيفاً أن “الأزهر لا يستطيع أن يجلس مع من يزور التاريخ ويسرق حقوق الناس”.

في الشأن نفسه غطت صحيفة الغارديان البريطانية الاحتجاجات والمظاهرات وجاء الخبر تحت عنوان مقتل فلسطينيين بالرصاص وأحدهما وضعه حرج في احتجاجات بعد خطاب ترامب، حيث قتل فلسطينيان بالرصاص في غزة على يد الجيش الإسرائيلي، وهما أول قتلى في اشتباكات بدأت بعد أن اعترف دونالد ترامب بالقدس عاصمة لإسرائيل، حيث اشتبك المتظاهرون الفلسطينيون مع القوات الإسرائيلية في أنحاء الضفة الغربية، كما خرج المصلون في جميع أنحاء العالم الإسلامي إلى الشوارع بعد صلاة الجمعة في منتصف النهار للتعبير عن غضبهم.

في نفس الموضوع حاولت صحيفة فوكس نيوز التركيز أكثر على الجهود الدولية التي تبذل لاحتواء قرار ترامب وجاء العنوان كالتالي 14 دولة في مجلس الأمن انتقدت القرار الأمريكي الأخير، حيث رفض 14 عضواً في مجلس الأمن الدولي قرار الرئيس دونالد ترامب بالاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل في اجتماع طارئ يوم الجمعة، كما رد البعض بغضب على محتوى القرار وتوقيت اتخاذه ، وقالوا إنها ليست المرة الأولى التي تتخذ فيها الولايات المتحدة قراراً بخصوص إسرائيل، بل وليست المرة الأولى أيضاً التي تدافع الولايات المتحدة عن مصالح إسرائيل بشراسة؛ فقد استخدمت حق النقض ضد العديد من قرارات المجلس التي تعتبرها ضارة لإسرائيل. وقالت دول مجلس الأمن إن قضية القدس هي قضية يجب أن تحلها إسرائيل وفلسطين في مفاوضات السلام حول حل الدولتين. كما انتقد حلفاء الولايات المتحدة التقليديون في مجلس الأمن، ومن بينهم بريطانيا وفرنسا والسويد وإيطاليا واليابان، قرار ترامب، وأصروا جميعاً على أن وضع القدس يجب أن يظل دون حل حتى المفاوضات الإسرائيلية الفلسطينية النهائية.

صحيفة أخرى حاولت النظر للموضوع من زاوية داخلية، حيث نشرت صحيفة تايمز أوف إسرائيل مقالاً بعنوان عباس يسعى لاستراتيجية توجيه احتجاجات القدس، وحماس تهدف إلى التدخل،  حيث قارنت فيه موقفي حماس وفتح من القرار الأخير، وفي أعقاب قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، سيبدأ الفلسطينيون يوم السبت عملية رسم مسار جديد لحركتهم الوطنية. وسيقوم قادة فتح، الحزب الذي يسيطر على السلطة الفلسطينية، اجتماع المجلس المركزي لمنظمة التحرير الفلسطينية لمناقشة أين تتجه الأوضاع، وفقاً لما ذكره المسؤول الكبير في حركة فتح والمفاوض الفلسطيني السابق محمد شتية، ستستعرض هذه الهيئة إن كانت ستبقى ضمن الإطار السياسي الذي وضعته أوسلو. وقال شتية للصحفيين يوم الخميس إن كلاً من جماعتي حماس والجهاد الإسلامي اللتين تتخذان من غزة مقراً لهما ستكونان جزءاً من مشاورات مجلس الأمن المركزي الطارئة. ومن جانبه، قال كبير المفاوضين الفلسطينيين صائب عريقات، الذي يبدو أنه تخلى عن حل الدولتين، أن الوقت قد حان للعمل من أجل حل دولة واحدة من نهر الأردن إلى البحر المتوسط. ويؤكد الفلسطينيون الذين يؤيدون هذا النهج أن التركيبة الديمغرافية ستضمن في نهاية المطاف أن يكون للكيان الواحد أقلية يهودية؛ ممَّا ينهي السيادة اليهودية. وأما النهج الثالث في القيادة الفلسطينية فقال إنهم سيواصلون “مشروع التدويل” الذي يركز فيه الفلسطينيون على الأمم المتحدة لإعلان دولتهم من جانب واحد، دون التفاوض مع إسرائيل. إن التحدي الآن مرتبط بكيفية توجيه الاحتجاجات والشعور بالظلم نحو إقامة دولة مستقلة. إذا لم يستطع الخروج بشيء يؤمن به الفلسطينيون، فإن حماس ستكون هناك لملء الفراغ.

في نفس الإطار وانطلاقاً من البعد الداخلي نشرت صحيفة نيوزويك مقالاً بعنوان القيادة الفلسطينية تشجع على العنف، حيث قالت إن اليوم هناك عنف في الضفة الغربية وفي القدس. وتساءلت هل هو احتجاج عفوي من قبل الفلسطينيين، أم أن السلطة الفلسطينية قد شجعت عليه؟ بعد أن كان أحد القادة قد “توقع” العنف، وكان لديه سبب وجيه لضمان حدوثه. وكتب آفي يساكاروف، وهو صحفي في صحيفة تايمز أوف إسرائيل، عمّا حدث اليوم في مقال بعنوان يجب على عباس أن يقرر إلى أي مدى يسمح للمظاهرات بالذهاب أن السلطة الفلسطينية و”فتح” تنظم التجمعات في مراكز المدينة، ولكن السؤال الرئيسي هو إن كانت الأجهزة الأمنية الفلسطينية ستمنع المتظاهرين من الوصول إلى نقاط التوتر المحتملة. في ضوء الإجماع الفلسطيني العربي الإسلامي ضد قرار الرئيس الأمريكي ترامب بالاعتراف بالقدس، فإن الأمن قد يتلقى أوامر بعدم التدخل في منع المتظاهرين في طريقهم إلى نقاط التفتيش، وربما أيضاً لن يمنعهم من استخدام الأسلحة النارية. وكانت السلطة الفلسطينية قد أغلقت المدارس يوم الخميس، ودعت إلى إضراب عام. ومن الواضح أن هذه التحركات غمرت الشوارع وحشدت الجماهير، خاصة مع الشباب.

انطلاقاً من مستوى تحليل آخر يركز أكثر على الفواعل غير الدولاتية المسلحة تناولت نيويورك تايمز مقالاً بعنوان الجماعات الإرهابية تتوعد بسفك الدماء بعد قرار القدس. وقالت من مالي إلى أفغانستان توعد الجهاديون بالرد على قرار الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل. لكن في موقف مختلف عن الحركات الجهادية المسلحة دعت داعش  التي تأخرت في إبداء رأيها حول الموضوع، وانتظرت حتى يوم الجمعة لنشر افتتاحية في رسالتها الإخبارية الأسبوعية، التي يبدو أنها تتعلق أساساً بنقد ما اعتبرتها جماعات جهادية أخرى ونفاق القادة العرب لخدمة مصالح ذاتية .”كيف استجابت داعش لإعلان الولايات المتحدة بشأن تحرك القدس؟ الغضب؟ كلا. دعوة للجهاد؟ ليس حقاً”. كتب الباحث رافاييل غلوك على تويتر قائلاً إن “داعش انتقد الجماعات الإسلامية المتنافسة متهماً إياها بتسييس القضية الفلسطينية لتلائم جداول أعمالهم”. وقد بدأت المقالة بالقول: “ستون عاماً والقدس كانت في أيدي اليهود، والآن فقط يبكي الناس عندما أعلن الصليبيون اليوم عاصمتهم”، وفقاً لترجمة قدمها موقع واشنطن والذي يرصد دعاية المجموعة. وقالت داعش إن “التركيز يجب أن يكون مرتبطاً بالعمل على هزيمة الدول العربية التي تؤيد إسرائيل، والتي تشكل جداراً يحمي إسرائيل من ضربات المجاهدين”.

في الشأن نفسه نشرت صحيفة الميدل إيست آي مقالاً بعنوان لماذا ظل الأكراد العراقيون صامتين اتجاه تحرك ترامب في القدس؟، حيث خيم الصمت على كردستان العراق هذا الأسبوع بخصوص قرار الرئيس الأمريكي بنقل السفارة الأمريكية إلى مدينة القدس. ولم يكسر الصمت الدبلوماسي داخل كردستان، وقالت الصحيفة إن هذا الصمت يمكن أن يعود إلى تقاليد صانعي القرار الأكراد العراقيين على المدى الطويل. إن المعارضة الإقليمية لقرار الرئيس دونالد ترامب لم تكن كلها على أسس دينية. فماذا وراء الصمت الكردي العراقي؟ وتتراوح التفسيرات بين الصفة السياسية إلى اللامبالاة التاريخية وحتى العداوة تجاه العرب.

جروزاليم بوست: قائد الميليشيات العراقية المدعومة من إيران شوهد على الحدود اللبنانية الإسرائيلية

قالت جروزاليم بوست إن قيس الخزعلي، قائد ميليشيا عصائب أهل الحق التي تدعمها إيران، تم تصويره في جنوب لبنان وهو يطل على بلدتي ميتولا وكريات شمونة في شمالي إسرائيل، من بوابة فاطمة اللبنانية في اللباس العسكري. وقال في الشريط الذي ظهر على وسائل الإعلام الاجتماعي في وقت متأخر من يوم الجمعة: “نحن هنا مع حزب الله نعلن استعدادنا التام للوقوف جنباً إلى جنب مع اللبنانيين والشعب الفلسطيني والقضية الفلسطينية ضد الاحتلال الإسرائيلي”. قيس الخزعلي، قائد عصائب أهل الحق، الميليشيا الموالية لإيران، تم تصويره في الجنوب وأظهر أن الخزعلي على استعداد لدعم “مقاتلي المقاومة” ودعم الفلسطينيين بشأن القدس.

وول ستريت جورنال: الولايات المتحدة تحذر المملكة العربية السعودية من إجراءاتها في الشرق الأوسط

وجهت إدارة ترامب تحذيراً صريحاً غير عادي إلى المملكة العربية السعودية يوم الجمعة، قائلة إن الولايات المتحدة قد تحد من دعمها للحملة العسكرية للرياض في اليمن ما لم تتخذ المملكة خطوات فورية للسماح للمزيد من المساعدات الإنسانية بالوصول إلى البلد المحاصر. ودعت إدارة ترامب التحالف الذي تقوده السعودية في اليمن إلى رفع الحصار عن البلاد والسماح للأغذية والمياه والوقود والأدوية بالوصول إلى المحتاجين.

الفورين بوليسي: لجنة الأمم المتحدة تجد أدلة تشير إلى تورط إيران في أزمة صواريخ المتمردين اليمنيين.

في 4 تشرين الثاني/نوفمبر أطلق المتمردون القبليون اليمنيون صاروخاً باليستياً قصير المدى من واد بعيد في محافظة عمران الشمالية الغربية، على مسافة أكثر من 1000 ميل، إلى ضواحي العاصمة السعودية، وانفجر رأسه الحربي على حافة مطار الملك خالد الدولي. ويبدو أن الضربة القاتلة لم تؤد إلى وقوع ضحايا، لكن الحطام الصاروخي الذي خلفته قدم دليلاً لمحققي الأمم المتحدة الذين يعملون على التأكد من تورط إيران، وتشير التحقيقات إلى أن إيران هي من زودت الحوثيين بهذا النوع من الصواريخ.

رويترز: تيلرسون يدعو السعوديين إلى أن يكونوا أكثر رصانة في الشرق الأوسط

تساءل وزير الخارجية الأمريكي ريكس تيلرسون يوم الجمعة عن بعض التحركات الأخيرة التي قامت بها السعودية في الشرق الأوسط، واقترح عليها أن تنتبه لإجراءاتها بعناية أكبر. وأشاد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وكبار مساعديه وكبار المسؤولين السعوديين بالتحسن الكبير في العلاقات الأمريكية السعودية، مقارنة بالعلاقات التي أقامها الرئيس السابق باراك أوباما الذي أزعج السعوديين بإبرام اتفاق نووي مع عدوهم إيران، لكن الدبلوماسيين الأمريكيين ومحللي الاستخبارات أعربوا بشكل خاص عن قلقهم من تصرفات ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، وخصوصاً في اليمن وقطر ولبنان حيث تسعى السعودية لاحتواء النفوذ الإيراني.

المونيتور: الحرب المقبلة في سوريا

اتفقت تركيا وروسيا وإيران يوم 22 تشرين الثاني/نوفمبر على محاربة الجماعات الإرهابية في سوريا خلال اجتماع رئاسي ثلاثي في منتجع سوتشى الروسي على البحر الأسود. وفي الوقت نفسه، أشار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى إجراء محتمل في سوريا ضد إيران ووكلائها، على خلفية التصعيد الأمريكي على إيران. ومع تراجع الحرب ضد تنظيم داعش في سوريا، هل سينصب تركيز “الإرهاب” الإقليمي المقبل على الميليشيات الكردية والشيعية؟ إن سقوط جزء كبير من أراضي داعش في تشرين الثاني/نوفمبر على يد قوات سوريا الديمقراطية أو القوات الموالية لنظام الرئيس السوري بشار الأسد ينذر بفصل جديد من الحروب بين القوى الدولية والإقليمية في سوريا. وتشعر إسرائيل بقلق متزايد من التوسع الإيراني في سوريا، بالرغم من اتفاق وقف إطلاق النار الذي وقع في 12 تشرين الثاني/نوفمبر والذي سيشمل طرد الميليشيات المدعومة من إيران من الحدود مع إسرائيل في مرتفعات الجولان. وقال أفي ميلامد، وهو زميل في معهد ايزنهاور، للمونيتور إن تهديدات نتنياهو خطيرة جداً ولا ينبغي الاستخفاف بها. و”من الواضح أن إيران وروسيا ليستا على اتفاق في جنوب سوريا، ولكن الولايات المتحدة لا تفعل الكثير في ظل غياب تفكير واضح في الملف السوري. وهناك سؤال آخر هو هل الأسد قوي بما فيه الكفاية لوقف إيران عن التدخل على حدوده الجنوبية؟”.

فويس أوف أمريكا: الجيش الأمريكي يقتل 5 من مقاتلي القاعدة في اليمن

أعلن الجيش الأمريكي يوم الجمعة أن غاراته الجوية أسفرت عن مقتل خمسة من مقاتلي القاعدة في وسط اليمن. وقال بيان القيادة المركزية إن الغارات التي وقعت في 20 تشرين الثاني/نوفمبر، في محافظة البيضاء، قتلت مجاهد العداني زعيم تنظيم القاعدة وأربعة شركاء. وقال إن العداني مسؤول عن التخطيط لهجمات إرهابية ضد قوات يمنية وقوات التحالف. وقال البيان إنه كان له تأثير كبير في تنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية، بما في ذلك العلاقات الوثيقة مع كبار القادة الآخرين.

عناوين أخرى:

الناشيونال إنترست: اليمن بعد مقتل صالح

الفورين أفيرز: نهاية إسرائيل القديمة

ضع تعليقاَ