أكبر مقابر العالم.. تستقبل 100 جثة شيعية يوميًا
أعد أليكس ماكدونالد تقريرًا حول “أكبر مقبرة في العالم.. تستقبل 100 جثة يوميًا نتيجة القتال الدائر فى العراق”.
التقرير الذي نشره موقع ميدل إيست آي أجرى حوارا مع متعهد حفر القبور في مقبرة وادى السلام، حيث يدفن الشيعة الذي لقوا حتفهم في القتال الدائر في الفلوجة وعموم العراق.
مشيرًا إلى استبعاد أن تفقد المقبرة جاذبيتها كمدفن يفضله الشيعة، وإن كان كثيرون يأملون أنه حينما تضع الحرب أوزارها ضد داعش، فإن تدفق الجثث يمكن أن يهدأ لأول مرة منذ سنوات.
مستقبل التصعيد بين الناتو وروسيا
كتب أندرو موناغان مقالا في مجلة نيوزويك يشرح كيف ولماذا تتجه روسيا صوب الحرب، في إشارة للتصعيد المتبادل بين حلف شمال الأطلسي وموسكو مؤخرًا.
ونصح الكاتب قيادة الناتو ببدء التفكير فيما سيمثله هذا التحول بالنسبة لروسيا خلال السنوات الثلاث المقبلة، حين تكون أكثر استعراضا لعضلاتها وأكثر استعدادا للتهديدات المحتملة.
تداعيات انفراد أمريكا وروسيا بطاولة المفاوضات
نشرت صحيفة الجارديان البريطانية مقالا لـ ناتالي نوجايريدي، المدير السابق والمحرر التنفيذي لصحيفة لو موند الفرنسية، اتهمت فيه أوروبا بتجاهل سوريا في محنتها، قائلة: إن البلد تحترق ويجب علينا التحرك.
وأضافت: “ربما الحديث عن عقوبات أوروبية جديدة، هذه المرة تركز على موقف روسيا تجاه سوريا؟ لا توجد حلول سهلة. لكن لطالما بقيت الولايات المتحدة وروسيا وحدهما على طاولة المفاوضات، فإن المصالح الأوروبية سوف تتأثر. ناهيك عما يحدث للمدنيين السوريين”.
“فيسك”: من سيمول حلم إعادة سوريا لمجدها السابق؟
خصص الكاتب المخضرم روبرت فيسك مقاله اليوم في صحيفة الإندبندنت للحديث عمن سيمول حلم إعادة سوريا إلى مجدها السابق.
وأشار فيسك إلى أن المصارف اللبنانية هي المؤسسات الوحيدة التي تعرف كيف تفتح خطابات اعتماد كافية لتمويل المواد اللازمة لإعادة إعمار سوريا، لافتا إلى أن هذه العملية تعني أرباحا كبيرة بالنسبة لهم.
إطلالة على الصحف الإيرانية
* أبرار:
– الحكومة الفرنسية قلقة من عودة المتطرفين الذين هجروا داعش
– صقور حرية كردستان تعلن مسئوليتها عن تفجير اسطنبول
– أوباما يدعم كلينتون رسميا في انتخابات الرئاسة
* أبرار الاقتصادية:
– توقيع مذكرة تفاهم نفطية بين إيران وإيطاليا
– الهند تسوي بقية ديونها النفطية لإيران عبر بنوك ألمانية
* آفتاب يزد:
– مع روحاني حتى عام 2021: روحاني سوف يخوض انتخابات 2017 الرئاسية
* أسرار:
– بان كي مون: إزالة السعودية من القائمة السوداء كان مؤلما جدا
– رجل دين بارز: السعودية لا تعرف حدودا فيما يتعلق بسفك دماء المسلمين
– بوينج تحصل على الضوء الأخضر لبدء المحادثات مع إيران
تكهنات حول مغادرة أردوغان جنازة محمد علي مبكرًا
اهتم عدد من الصحف الغربية بعدم السماح للرئيس التركي رجب طيب أردوغان بإلقاء كلمة خلال مراسم تشييع ملاكم القرن محمد علي كلاي، وربطت بين هذا الموقف وبين قطع زيارته إلى واشنطن والعودة إلى بلاده دون صدور تفسير من مكتب الرئيس، حسبما أشارت صحيفة واشنطن بوست.
ونقلت الصحيفة الأمريكية عن وسائل إعلام تركية أن أردوغان كان يريد وضع قطعة قماش من كسوة الكعبة داخل كفن محمد علي خلال مراسم التشييع، لكن منظمي الجنازة رفضوا طلبه ولم يقبلوا أيضا أن يقوم رجل دين تركي بترتيل آيات من القرآن خلال المراسم.
لفتت الواشنطن بوست أيضا إلى التقارير غير المؤكدة حول الدعوة التي وجهتها عائلة الراحل إلى فتح الله كولن، المنافس المرير لأردوغان، وهو ما يمكن أن يضاف إيضًا إلى أسباب عدم سعادة الرئيس التركي.
وزاد الطين بلة- على حد وصف واشنطن بوست- ما أشارت إليه حرييت ديلي نيوز من حدوث مشاجرة بين حرس الرئيس التركي ومسئولي الأمن الأمريكيين المكلفين بحمايته وهو المشهد الذي يعيد للأذهان العراك الذي انخرط فيه حراس أردوغان الشخصيين في واشنطن.
وأيا كانت حقيقة ما جرى ودفع الرئيس التركي إلى تغيير خططه، رأى آدم تايلور، معد تقرير واشنطن بوست، أن ما حدث كان محرجًا.
وفي حين اكتفى تقرير أسوشيتد برس برصد غياب أردوغان عن مراسم التشييع يوم الجمعة بعد حضوره صلاة الجنازة يوم الخميس، دون التوغل في مزيد من التكهنات غير المؤكدة، عزت صحيفة ديلي ميل في عنوان تغطيتها هذا التغيير في الخطط إلى غضب أردوغان مما حدث. فيما اختارت وكالة أنباء البلقان المستقلة عنوان “رفض كافة طلبات أردوغان خلال جنازة محمد علي” لتغطية التقارير الصحفية.