slot dana slot toto toto 4d slot pulsa slot gopay slot ovo slot bet 200 slot bet 100 situs bet 200 situs bet 100 situs slot dana situs slot toto jagung77
نوفمبر 25, 2024

الأربعاء 11 تموز: عشرات القتلى والجرحى في هجمات لداعش جنوب سوريا وروسيا تحذر المعارضة في إدلب

daily report

نادين إغبارية

مسؤولون إيرانيون يكشفون عن الهدف التالي في الحرب السورية، و35 قتيلاً و 15 جريحاً في هجوم هناك
حفتر يعيد الموانئ النفطية إلى الشركة النفطية الوطنية
الجيش الإسرائيلي يعترض طائرة بدون طيار سورية اخترقت 10 كيلومترات داخل إسرائيل
روسيا تقوم بتحذير المتمردين السوريين في إدلب، والهدنة السورية تخفف الضغط على الحدود الأردنية

مسؤولون إيرانيون يكشفون عن الهدف التالي في الحرب السورية، و35 قتيلاً و 15 جريحا في هجوم هناك

نشرت صحيفة إسرائيل ناشيونال نيوز مقالاً تحدث عن هدف إيران القادم في الحرب السورية. وبحسب المقال فإنه ومع اقتراب الجيش السوري المدعوم من إيران والميليشيات الشيعية من مرتفعات الجولان السورية والحدود الإسرائيلية، يتحدث المسؤولون الإيرانيون والقادة الإيرانيون علانية الآن عن المرحلة التالية في الحرب السورية وهي: تدمير إسرائيل.
فخلال نهاية الأسبوع توصل الائتلاف الموالي للأسد إلى اتفاق استسلام مع الجيش السوري الحر وغيره من الجماعات المتمردة التي كانت تسيطر منذ بداية الحرب الأهلية في عام 2011 على معظم المنطقة على طول الحدود مع الأردن.
وقد حدث هذا بعد قصف شديد من جانب القوات الجوية الروسية والسورية، في نهاية الهجوم الذي بدأ في منتصف حزيران/يونيو والذي أودى بحياة أكثر من 150 شخصًا بينما نزح حوالي 320.000 مدني.
إيران وحزب الله تعتبران استسلام الجيش السوري الحر وجماعات المتمردين الأخرى في درعا “هزيمة ثقيلة” لـ “النظام الصهيوني” ويدّعون أن إسرائيل قد اعترفت بالفعل بفشلها في توفير الدعم الكافي “للإرهابيين” في المنطقة على طول الأراضي الأردنية والحدود الإسرائيلية.

وفي الشأن نفسه أضافت الصحيفة أن جماعة خالد بن الوليد قامت بقتل 35 جنديٍّ سوريٍّ وأصابت 15 آخرين، وفق ما ذكرته إسرائيل اليوم. ووفقاً لإسرائيل اليوم فإن الهجوم كان هجومًا انتحاريًا إرهابيًا وقع في مدينة زايزون على بعد أقل من 14 كيلومترًا (9 أميال) من الحدود الإسرائيلية.

حفتر يعيد الموانئ النفطية إلى الشركة النفطية الوطنية

قالت صحيفة الغارديان البريطانية إن خليفة خليفة حفتر أعاد السيطرة على الموانئ النفطية التي كانت تحت إشرافه إلى شركة النفط الوطنية في البلاد، منهياً بذلك نزاعاً استمر 3 أسابيع أدى إلى إغلاق صناعة النفط في البلاد، وهدد بخنق الجهود الرامية إلى تحقيق المصالحة السياسية في جميع أنحاء ليبيا.
وتم تسليم جميع الموانىء إلى سيطرة شركة نفط الشمال دون أي تنازلات ملموسة وواضحة من الشركة لحفتر.

الجيش الإسرائيلي يعترض طائرة بدون طيار سورية اخترقت 10 كيلومترات داخل إسرائيل

قالت صحيفة التايمز أوف إسرائيل نقلاً عن الجيش الإسرائيلي إن الجيش أسقط طائرة بدون طيار سورية اخترقت عدة كيلومترات داخل الاراضي الإسرائيلية من سوريا اليوم الأربعاء، ما أدى الى تحطم أجزاء من الطائرة على الأرض جنوب بحيرة طبريا.
وقال الجيش الإسرائيلي إن طائرة بدون طيار سورية نقلت جواً إلى إسرائيل من سوريا بعد أن مرت أيضاً عبر المجال الجوي الأردني. ووقع الحادث أثناء زيارة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لموسكو للتأكيد للرئيس الروسي فلاديمير بوتين على أن إسرائيل لن تتسامح مع وجود عسكري إيراني في سوريا.
وقال الجيش إن صاروخ باتريوت المضاد للطائرات الذي أطلق من الطائرة دون طيار أطلق صافرات صواريخ في مرتفعات الجولان الجنوبية ومناطق شمال وادي الأردن.

روسيا تقوم بتحذير المتمردين السوريين في إدلب، والهدنة السورية تخفف الضغط على الحدود الأردنية

قال موقع ميدل إيست آي إن مسؤولين روس حذروا مفاوضي الجيش السوري الحر في درعا من أنهم يخططون لشن هجوم على محافظة إدلب شمالي سوريا في سبتمبر حسبما صرح متحدث باسم هيئة الرقابة المالية لوكالة أنباء المعارضة. وجاء التحذير الظاهر في الوقت الذي حاصرت فيه قوات الجيش السوري والقوات الروسية المتحالفة معها الجيوب التي يسيطر عليها الجيش السوري الحر في مدينة درعا حيث كانوا مستعدين للسيطرة الكاملة بعد أسابيع من القتال. كما عزز الجيش السوري قبضته على المنطقة الحدودية مع الأردن إلى شرق المدينة يوم الإثنين بعد أن سيطر على معبر نصيب الحدودي- وهو طريق تجاري رئيسي-الأسبوع الماضي. ووفقاً لإبراهيم جباوي- المتحدث باسم غرفة العمليات المركزية للجبهة الجنوبية- فإن الروس نصحوا المتمردين خلال اجتماع في بلدة بصرى ببلدة درعا بعدم مواصلة التقدم نحو الشمال بعد درعا.

وحول الهدنة قال موقع المونيتور إن الأردن يرحب بنبأ استيلاء الجيش السوري على معبر نصيب الحدودي في 7 تموز/يوليو بعد أسابيع من إطلاق سوريا وروسيا هجومًا مشتركًا لإعادة السيطرة على محافظة درعا الجنوبية من الجماعات المتمردة. وكانت هذه هي المرة الأولى التي يصف فيها الأردن الجماعات المتمردة التي سيطرت على نصيب في عام 2015 بـ “الإرهابيين” رغم أن عمان أغلقت المعبر الحدودي مع سوريا بعد ذلك.

 

ضع تعليقاَ