البرلمان الأردني يعيد النظر في اتفاق السلام مع إسرائيل.
ماكرون يخبر نتنياهو أن اعتراف ترامب بالقدس يهدد السلام.
التوتر في الشرق الأوسط يتزايد في أعقاب تحول السياسة الأمريكية تجاه إسرائيل.
نتنياهو يرد على انتقادات أردوغان ووصفه لإسرائيل “بالدولة الإرهابية”.
الجيش السوري والميليشيات المدعومة من إيران يتجهان نحو محافظة إدلب.
قطر توقع صفقة بقيمة 8 مليارات دولار لشراء 24 مقاتلة تايفون من المملكة المتحدة.
البديل الإماراتي لمجلس التعاون الخليجي.
الأمم المتحدة: 137 طفلاً بحاجة إلى الإجلاء العاجل من سوريا.
كيف أنتج داعش ترسانته الصلبة بمقاييس صناعية؟
العراق وإيران يوقعان اتفاق تصدير النفط في كركوك.
الحكومة السورية تعود إلى محادثات جنيف.
أربعة أحداث في الشرق الأوسط ساعدت على توسيع نفوذ إيران.
إسرائيل ناشيونال نيوز: البرلمان الأردني يعيد النظر في اتفاق السلام مع إسرائيل.
ذكرت صحيفة “هآرتس” أن البرلمان الأردني وافق يوم الأحد على اقتراح بإقامة لجنة لإعادة تقييم جميع العلاقات الرسمية مع إسرائيل بما في ذلك اتفاق السلام. ووفقاً للاقتراح فإن اللجنة ستدرس اتفاقات الأردن مع إسرائيل، وستنظر في انتهاك إسرائيل لها من أجل تحديد إن كان يجب مواصلة الاتفاقيات أو إلغاؤها. إن قرار البرلمان الأردني اليوم لا يعنى بالضرورة أنه سيتم إلغاء اتفاقات السلام مع إسرائيل، وفقاً لما ذكرته صحيفة هآرتس. ويتطلب هذا القرار موافقة الحكومة والقصر الملكي.
الغارديان: ماكرون يخبر نتنياهو أن اعتراف ترامب بالقدس يهدد السلام.
حذر رئيس الجمهورية الفرنسية إيمانويل ماكرون من أن اعتراف الولايات المتحدة بالقدس عاصمة لإسرائيل يشكل “تهديداً للسلام”، حيث استضاف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في أول زيارة يقوم بها إلى الخارج منذ اتخاذ قرار ترامب. وجاء هذا التصريح المشترك بين الطرفين عقب محادثات في باريس، بعد أن استخدم الغاز المسيل للدموع لتفريق المتظاهرين خارج السفارة الأمريكية في بيروت، وطعن فلسطيني حارساً اسرائيلياً في محطة الحافلات المركزية في القدس، في أول هجوم في المدينة منذ قرار ترامب.
وول ستريت جورنال: التوتر في الشرق الأوسط يتزايد في أعقاب تحول السياسة الأمريكية تجاه إسرائيل.
قالت الوول ستريت جورنال إن التوتر في الشرق الأوسط مرشح للزيادة، حيث تزايد الغضب والعنف يوم الأحد في الشرق الأوسط وآسيا بسبب قرار إدارة ترامب، واندلعت الاضطرابات على نطاق واسع بدءاً بأعمال احتجاجية في الأراضي الفلسطينية، فضلاً عن المظاهرات التي انطلقت في أغلب الدول العربية والمسلمة، وارتفع العنف إلى مستويات أشد حيث تجمع المتظاهرون خارج السفارة الأمريكية في بيروت يوم الأحد، وقامت قوات الأمن اللبنانية بإطلاق الغاز المسيل للدموع والمياه على المتظاهرين. وحمل المتظاهرون أعلاماً فلسطينية وأشعلوا النار بالقرب من السفارة.
فوكس نيوز: نتنياهو يرد على انتقادات أردوغان ووصفه لإسرائيل “بالدولة الارهابية”
وصف الرئيس التركي رجب طيب أردوغان يوم الأحد إسرائيل بأنها “دولة ارهابية”، وقال إنها “تقتل الأطفال” وأضاف “لن نتخلى عن القدس ونتركها تحت رحمة دولة إرهابية”. ورد رئيس الوزراء الإسرائيلي على هذه التصريحات قائلاً: “لو كنت مكانه لم أكن لألقي محاضرات في الأخلاق وأنا أقصف القرى الكردية في تركيا، وأسجن الصحافيين، وأساعد إيران على تجاوز العقوبات الدولية وأساعد الإرهاب في غزة”، وفقاً لرويترز.
رويترز: الجيش السوري والميليشيات المدعومة من إيران يتجهان نحو محافظة إدلب.
أفاد شهود عيان أن الجيش السوري والميليشيات المدعومة من إيران تدعمهما قوة جوية روسية عززت حملة عسكرية ضد المتمردين في محافظة حماة شرقي البلاد، في محاولة لضرب المتمردين في إقليم أدلب شمال غرب سوريا. وقالوا إن عشرات من الضربات الجوية التي يعتقد أنها تقوم بها الطائرات الروسية قد نفذت في الساعات الـ48 الماضية، وضربت بالتحديد قرى وبلدات في ريف شمال شرق حماة والجزء الجنوبي من محافظة إدلب.
تايمز أوف إسرائيل: قطر توقع صفقة بقيمة 8 مليارات دولار لشراء 24 مقاتلة تايفون من المملكة المتحدة.
قالت تايمز أوف إسرائيل إن قطر وقعت صفقة بمليارات الدولارات لشراء 24 مقاتلة تايفون من بريطانيا، وهي ثاني اتفاقية دفاع رئيسية هذا الأسبوع، والتي تأتي خلال أسوأ أزمة سياسية في المنطقة منذ سنوات. وزير الدفاع خالد بن محمد العطية ونظيره البريطاني غافن وليامسون وقعا العقد يوم الأحد. وقال وليامسون إن الصفقة هي أكبر طلب لطائرات يوروفايتر تايفون خلال عقد من الزمن، تتبع صفقة بقيمة مليار دولار وقعت عليها قطر في 7 كانون الأول/ديسمبر لشراء 12 طائرة حربية فرنسية من طراز داسو للطيران. وستعزز هذه الطائرات الهائلة مهمة الجيش القطري لمعالجة التحديات التي تواجهه في الشرق الأوسط، ودعم الاستقرار في المنطقة، وتوفير الأمن في الداخل.
الموينتور: البديل الإماراتي لمجلس التعاون الخليجي.
في خطوة يرى بعض المراقبين أنها محاولة لتقويض الجهود الكويتية، أعلنت دولة الإمارات العربية المتحدة عن شراكة جديدة مع المملكة العربية السعودية. جاء هذا الإعلان قبل ساعات فقط من قمة مجلس التعاون الخليجي التي عقدت في الكويت يوم 4 كانون الأول/ديسمبر، والتي انتهت بعد ساعتين ولم يحضرها سوى اثنين من رؤساء دول المجلس وهما الأميران الكويتي والقطري. ووصفت القمة بأنها الأسوأ لمجلس التعاون الخليجي حتى الآن. وبالإضافة إلى ذلك، فإن الجهود الكويتية للتوسط في أزمة قطر التي استمرت ستة أشهر أثبتت حتى الآن أنها غير مجدية. وتمثل هذه الشراكة الجديدة بين الإمارات العربية المتحدة والسعودية بديلاً عن دول مجلس التعاون الخليجي في ظل استمرار أزمة قطر.
إن هدف الشراكة الإماراتية السعودية هو تحقيق نفس أهداف مجلس التعاون الخليجي، ولكن بشكل ضيق يقتصر على دولتين فقط. ومن بين الأهداف المعلن عنها تعزيز التعاون عبر الحدود الوطنية في المجالات العسكرية والاقتصاد والثقافة والسياسة. إن تشكيل هذه الشراكة الجديدة هو دليل حقيقي على تحالف الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية الوثيق. وقال ولي عهد أبوظبي محمد بن زايد إن الإمارات والمملكة تجاوزتا العلاقات الدبلوماسية المعتادة.
كايرو نيوز: الأمم المتحدة: 137 طفلاً بحاجة إلى الإجلاء العاجل من سوريا.
دعت وكالة الأمم المتحدة إلى إجلاء طارئ لـ137 طفلاً مريضاً عالقين في إحدى الضواحي التي يسيطر عليها المتمردون خارج العاصمة السورية. وقد تم منع المساعدات الإنسانية والغذائية من الدخول لضاحية الغوطة الشرقية التي تضم 400 ألف نسمة منذ عام 2013. وقالت وكالة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) إن خمسة أطفال توفوا هناك بسبب نقص الرعاية الطبية. وقالت اليونيسيف في بيانها يوم الأحد إن العاملين في مجال الإغاثة قالوا إنهم شاهدوا واحداً من أسوأ الأوضاع الصحية تدهوراً منذ بدء النزاع في عام 2011.
نيويورك تايمز: كيف أنتج داعش ترسانته الصلبة بمقاييس صناعية؟
في مقال للنيويورك تايمز وصفت القدرات العسكرية لداعش، وكيف توصلت إلى صنع وإنتاج الأسلحة بإمكانيات ذاتية، وأضافت أنه عندما استولى تنظيم داعش على الأراضي في العراق وسوريا، كان لديه الوقت والمكان لتصنيع الأسلحة المتقدمة. وشملت النتائج صواريخ وأسلحة أخرى، وفي أواخر هذا الربيع عثرت القوات العراقية التي تقاتل داعش في الموصل على ثلاث قنابل صاروخية غير متوقعة ذات ميزة غير معتادة، كما وجدت أسلحة كيميائية محظورة تؤدي إلى حرق جلد الضحية والتأثير على جهازه التنفسي. وكانت الصواريخ الكيميائية هي أحدث الأسلحة التي أنتجتها داعش كسلاح جهادي، في هذا الصدد قال سولومان بلاك، وهو مسؤول بوزارة الخارجية يتابع ويحلل المواضيع المتعلقة بالأسلحة: إن “داعش توصل إلى مستويات جديدة”، خلافاً لما رأيناه في أي وقت مضى من من قوة غير دولتية”. وتبين السجلات عمل العقل الجهادي، وهو نظام لإنتاج الأسلحة يجمع بين البحث والتطوير والإنتاج الضخم والتنظي،م لتوسيع قدرة المنظمة المسلحة على التحمل والمواجهة.
ميدل إيست آي: العراق وإيران يوقعان اتفاق تصدير النفط في كركوك.
أعلن وزير النفط العراقي جبار اللعيبي يوم السبت أن العراق وافق على تصدير ما يصل إلى 60 ألف برميل يومياً من النفط الخام من حقل كركوك في شمالي العراق لإيران. وتسمح هذه الصفقة للعراق باستئناف مبيعات نفط كركوك الذي توقف منذ أن استردت القوات العراقية السيطرة على الحقول من الأكراد في تشرين الأول/أكتوبر. وسيتم تسليم ما بين 30 ألفاً و60 ألف برميل يومياً من نفط كركوك عن طريق شاحنات صهريجية إلى المنطقة الحدودية من كرمانشاه، حيث توجد المصفاة الإيرانية. وقال اللعيبي إن البلدين يخططان لبناء خط أنابيب لنقل النفط من كركوك، وذلك لتجنب نقل النفط الخام. وقال إن خط الأنابيب قد يحل محل مسار التصدير الحالي من كركوك عبر تركيا والبحر الأبيض المتوسط عن طريق خط أنابيب.
فويس أوف أمريكا: الحكومة السورية تعود إلى محادثات جنيف.
قالت فويس أوف أمريكا إن وفد الحكومة السورية قد عاد إلى جنيف يوم الأحد لاستئناف المحادثات مع وسيط الأمم المتحدة ستافان دي ميستورا، بعد غياب دام أكثر من أسبوع. لكن الدبلوماسيون الغربيون أعربوا عن تشكيكهم في مدى استعداد الطرف الحكومي للانخراط في مفاوضات جدية. وعقد دي ميستورا جولة ثامنة من المحادثات المنفصلة مع الحكومة ووفود المعارضة الموحدة في 28 تشرين الثاني/نوفمبر، مع التركيز على الإصلاح الدستوري والانتخابات. ولكن بشار الجعفري وصل إلى المفاوضات متأخراً وغادر بعد يومين، قائلاً إن المعارضة “قامت بتفجير الطريق” إلى المفاوضات من خلال إصرارها على رحيل بشار الأسد.
ناشيونال إنترست: أربعة أحداث في الشرق الأوسط ساعدت على توسيع نفوذ إيران.
كتبت الناشيونال إنترست مقالاً تشرح فيه مجموع الأحداث الإقليمية التي عززت النفوذ الإيراني في منطقة الشرق الأوسط، حيث لخصتها في عاملين أساسين: هما الانقسامات الطائفية الداخلية والتدخل العسكري الأجنبي. كما أضاف كاتب المقال أربعة أحداث أساسية كانت بمثابة نقطة تحول في موقع إيران وتأثيرها في المنطقة. أول حدث هو الاحتلال الإسرائيلي للبنان؛ حيث يرى الكاتب أن إيران استغلت الأمر لمصلحتها وأنشأت عصابات شيعية تدعمها مثل حزب الله. وقد استلهمت الحركة، التي طورت كلاً من الفروع العسكرية والسياسية القوية، من الثورة الإسلامية التي يقودها الشيعة في إيران. ومع ذلك، فإن القتال ضد الاحتلال الإسرائيلي الأجنبي حشد أيضاً دعماً متنامياً بين الشيعة أكبر طائفة في لبنان. الحالة الثانية هي العراق؛ وهنا سقط عدو آخر للثورة الإسلامية، وأدى إلى الهيمنة الإيرانية عن غير قصد على بلد كان يعتبر منافساً رئيسياً لإيران. في هذه الحالة لعبت الولايات المتحدة دوراً رئيسياً في تهيئة الظروف للنفوذ الإيراني المتصاعد. أما الحالة الثالثة للتدخل الخارجي التي ساعدت على زيادة النفوذ الإيراني فهي سوريا. هنا التدخل الرئيسي كان من بلد يعتبر “عدواً تاريخياً” لإيران، ولكن الحسابات الآن تغيرت وأصبحت المصالح تجمع بين روسيا وإيران، ونقاط الاتفاق أكثر من نقاط الاختلاف بينهما. أما الحالة الرابعة فهي الحرب في اليمن التي مكنت إيران من استخدام وكلائها لتعزيز النفوذ ومحاصرة السعودية في المنطقة.
