- وكالة الأمن الداخلي الألمانية: 280 إسلاميا توجهوا إلى سوريا والعراق للانضمام إلى الجهاديين
- بعد مقاطعته خلال حملة زوجته الانتخابية.. كلينتون يدافع عن سجله المتعلق بالصراع الفلسطيني-الإسرائيلي
- الملاكم البريطاني تايسون فيوري يحذر من غسيل الأدمغة على أيدي الصهاينة
- داعش في غزة.. مسئول إسرائيلي كبير يصرح لموقع سعودي
- بحضور فرنسي-بريطاني-أمريكي.. قمة دولية في نيجيريا لمواجهة بوكو حرام
- تشارلز دنلاب: بزنس إنسايدر: تقييم الجهود العسكرية الأمريكية في الشرق الأوسط
- دلالات اغتيال قيادي حزب الله.. وترجيح زيادة التوتر على الحدود
- الجهود الفرنسية ستزيد الأوضاع سوءًا في الشرق الأوسط
280 سافروا من ألمانيا إلى سوريا والعراق للانضمام إلى الجهاديين
قالت وكالة الأمن الداخلي الألمانية: إن ما لا يقل عن 280 إسلاميًا غادروا ألمانيا للانضمام إلى الجهاديين في سوريا والعراق، معربة عن قلقها حيال انتشار التطرف في أوساط الشباب.
ووفقًا للمعلومات التي أصدرتها الوكالة الألمانية، فإن قرابة 40 من هؤلاء المسافرين إلى المناطق التي مزقها الصراع يبلغ أعمارهم 18 عاما، ونصفهم من الفتيات، حسبما نقلته فرانس برس.
كلينتون يدافع عن سجله المتعلق بالصراع الفلسطيني-الإسرائيلي
دافع الرئيس الأمريكي السابق بيل كلينتون عن سجله المتعلق بالصراع الفلسطيني-الإسرائيلي، وندد بتكتيكات حركة حماس في قطاع غزة، وذلك ردًا على هجوم تعرض له خلال إحدى حملات زوجته الانتخابية.
وكان كلينتون يناقش المواقف السياسية لزوجته، المرشحة الديمقراطية للرئاسة الأمريكية هيلاري كلينتون، وخلفيتها في التعامل مع المنطقة أثناء عملها كوزيرة للخارجية، حين صاح شخص: ماذا عن غزة؟
الملاكم تايسون فيوري يحذر من غسيل الأدمغة على أيدي الصهاينة
نشرت صحيفة إسرائيل ناشيونال نيوز فيديو يظهر الملاكم البريطاني تايسون فيوري، بطل العالم في الوزن الثقيل، وهو يحذر المشاهدين من التعرض لعملية غسيل دماغ على أيدي اليهود الصهاينة.
ولفت تايسون إلى أن الصهاينة يمتلكون كافة البنوك والصحف والقنوات التلفزيونية، وفي المقابل سارع اللوبي الإسرائيلي باتهامه بمعاداة السامية.
مسئول إسرائيلي بارز لموقع سعودي: داعش وصلت غزة عبر سيناء
بعدما نشر مركز ستراتفور قبل أسابيع تقريرًا حول تواجد أعضاء ينتمون لتنظيم الدولة في قطاع غزة، وتحدثت صحيفة إسرائيل ناشيونال نيوز قبل أيام عن سعي الإرهابيين- الذين يمثل تنظيم داعش مصدر إلهام لهم- للاستفادة من اليأس الذي يغزو قلوب الشباب الفلسطيني؛ لتعزيز موطئ قدم لهم في قطاع غزة، عادت صحيفة تايمز أوف إسرائيل لتنقل عن منسق أعمال الحكومة في المناطق، الميجر جنرال يؤاف مردخاي، قوله: إن مقاتلي تنظيم الدولة وصلوا مؤخرًا إلى قطاع غزة لإجراء تدريبات عسكرية في القطاع، وذلك بتنسيق مع أحد المقربين من حماس في رفح المدعو سعيد عبد العال.
اللافت هذه المرة أن تصريحات المسئول الإسرائيلي الكبير جاءت خلال تصريح لموقع إيلاف السعودي، قائلا: إن الدخول تم عبر أنفاق التهريب القادمة من شبه جزيرة سيناء والتي تسيطر عليها حركة حماس.
جدير بالذكر أن يؤاف مردخاي يعتبر ضيفًا شبه دائم على موقع إيلاف السعودي، عبر تصريحاته التي تروج في مجملها للربط بين حركة حماس وجماعة الإخوان وتنظيم داعش.
بحضور فرنسي-بريطاني-أمريكي.. قمة دولية في نيجيريا لمواجهة بوكو حرام
تستضيف نيجيريا اليوم السبت قمة دولية حول الأمن لمواجهة جماعة بوكو حرام، يحضرها الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند، وأنطوني بلينكن مساعد وزير الخارجية الأمريكية، ووزير الخارجية البريطاني فيليب هاموند، إلى جانب رؤساء الدول المجاورة لنيجيريا (بنين والكاميرون وتشاد والنيجر) ووفدي الاتحاد الأوروبي والمجموعتين الاقتصاديتين لغرب ووسط أفريقيا.
تقييم الجهود العسكرية الأمريكية في الشرق الأوسط
نشر موقع بزنس إنسايدر مقالا لـ تشارلز دنلاب خلُصّ إلى أن التدخل العسكري الأمريكي في الشرق الأوسط منذ هجمات 11 سبتمبر كان طويلا ومحبطا، لكنه حافظ بشكل كبير على أرض الوطن، وزرع بعض البذور من أجل مستقبل أفضل للولايات المتحدة.
وأضاف: قد تكون استراتيجية أوباما فقيرة جدًا، ومقيدة للغاية في بعض الأحيان، لكن هذا لا يعني أن فرضيتها الأساسية- أن الحلول لا يمكن فرضها بالقوة العسكرية من الخارج- غير دقيقة.
دلالات اغتيال قيادي حزب الله.. وترجيح زيادة التوتر على الحدود
اعتبرت صحيفة ك. س. مونيتور أن اغتيال القيادي البارز في حزب الله، مصطفى بدر الدين، يُظهِر وضعًا جديدًا حيث أصبح كبار مسئوليه عرضة للهجمات من قبل إسرائيل.
ورجحت الصحيفة أن يؤدي الحادث إلى زيادة التوتر على الحدود اللبنانية-الإسرائيلية ومرتفعات الجولان السورية حيث يتواجد الحزب عسكريًا.
الجهود الفرنسية ستزيد الأوضاع سوءا في الشرق الأوسط
قات مجلة كومنتاري: إن الجهود التي تقودها فرنسا في الشرق الأوسط ستجعل الأمور أسوأ في الشرق الأوسط .
مضيفة: المشكلة الحقيقية هي أن الفرنسيين، مثل الأمريكيين والأمم المتحدة والرباعية الدبلوماسية الذين سلكوا هذا الطريق من قبل، يركزون على الشكل أكثر من مواجهة الجوهر.