– الشرق الأوسط يهيمن على قائمة أسوأ جوازات السفر في العالم
– إسرائيل تستعد للمعركة القادمة مع حزب الله بضرب الأسلحة الإيرانية
– منحة بشار لإيران: شبكة نقال وميناء نفطي ومناجم فوسفات وأراضٍ زراعية
– احتدام القتال يعرقل إنزال مساعدات “الغذاء العالمي” إلى دير الزور
– أردوغان ينتقد استمرار تأخر هجوم التحالف على تنظيم الدولة
– الأسلحة النووية وسوريا.. ضمن عرض روسيا لإجراء محادثات مع ترامب
– إيران تعلن معارضتها لمشاركة أمريكا في محادثات كازاخستان
– روحاني: 10 دول عرضت التوسط بين إيران والسعودية
الشرق الأوسط يهيمن على قائمة أسوأ جوازات السفر في العالم
هيمنت منطقة الشرق الأوسط مرة أخرى على التصنيف العالمي لأسوأ جوازات السفر في العالم.
أكثر من نصف القائمة، التي تضم أسوأ عشر جوازات سفر في الكوكب، تأتي من الشرق الأوسط، حيث لا يزال العديد من السكان يواجهون قيودًا ثقيلة على السفر.
أظهرت الإحصائية التي أعدها موقع مؤشر Passport Index، أن الألمان والبريطانيين كانوا قادرين على زيارة معظم دول العالم بدون تأشيرة، لكن العراقيين والسوريين والليبيين كانوا بحاجة إلى إجراءات ورقية لزيارة 199 بلدا وإقليما.
كانت جوازات سفر أفغانستان هي الأسوأ، حيث لا تسمح لمواطنيها إلا بالسفر إلى 23 دولة فقط بدون تأشيرة. فيما حظيت العراق بثالث أسوأ جواز السفر، ثم حلت اليمن في مرتبة قريبة.
في المقابل، أظهرت القائمة أن جوازات بعض الدول في منطقة الشرق الأوسط تمنح حامليها مميزات معقولة، بما في ذلك إسرائيل (137 دولة بدون تأشيرة)، والإمارات العربية المتحدة (122 دولة بدون تأشيرة)، وتركيا (104 دولة بدون تأشيرة).
أما جواز السفر الذي يوفر لحامله الوصول إلى أكثر عدد من الوجهات بدون تأشيرة فهو: الجواز الألماني؛ حيث يسمح للمواطنين بزيارة 157 دولة من أصل 199، فيما يمنح الجواز البريطاني والفرنسي فرصة لدخول 155 بلدا بالتساوي.
إسرائيل تستعد للمعركة القادمة مع حزب الله بضرب الأسلحة الإيرانية
تحت عنوان “حرب إسرائيل على صواريخ حزب الله الدقيقة”، كتب المحلل العسكري رون بن يشاي: تشير كل الدلائل إلى أن الضربة التي نُسِبَت إلى الجيش الإسرائيلي، بالقرب من دمشق صباح الجمعة، كانت تهدف إلى تدمير شحنة من صواريخ أرض- أرض الإيرانية الدقيقة، التي تهدد معظم المرافق الأساسية في إسرائيل.
وأشار الكاتب، في مقاله المنشور على صحيفة يديعوت أحرونوت، إلى أن الجيش الإسرائيلي يحاول بهذه الضربات تقليل الخسائر والأضرار التي قد تلحق به في المعركة القادمة مع حزب الله.
منحة بشار لإيران: شبكة نقال وميناء نفطي ومناجم فوسفات وأراضٍ زراعية
وقعت الحكومة الإيرانية والنظام السوري خمس مذكرات تفاهم، ستحصل إيران بموجبها على ترخيص لتشغيل شبكة هاتف نقال، وتخصيص خمسة آلاف هكتار لإنشاء ميناء نفطي، وخمسة آلاف آخرى كأراض زراعية في سوريا.
كما تمنح الاتفاقات- التي وقعت خلال زيارة رئيس وزراء النظام السوري عماد خميس إلى طهران- إيران حق استغلال مناجم للفوسفات، على بعد 50 كيلو مترا جنوب مدينة تدمر الأثرية.
احتدام القتال يعرقل إنزال مساعدات “الغذاء العالمي” إلى دير الزور
علَّق برنامج الغذاء العالمي مؤقتًا إنزال المساعدات إلى مدينة دير الزور شرقي سوريا، نتيجة احتدام القتال بين القوات الحكومية والمسلحين حول منطقة إنزال الإمدادات.
كانت آخر عملية إسقاط للمساعدات يوم الأحد الماضي، بحسب بيتينا لوشر المتحدثة باسم البرنامج، الذي نفَّذ 177 عملية إنزال جوي، لمساعدة قرابة 110 ألف شخص في المدينة منذ بدء أبريل الماضي.
أردوغان ينتقد استمرار تأخر هجوم التحالف على تنظيم الدولة
انتقد الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، استمرار تأخُّر هجوم قوات التحالف التى تقودها الولايات المتحدة ضد تنظيم الدولة في سوريا والعراق، محذرًا أن ذلك لا يصب في صالح رفاه شعبي البلدين.
يأتي ذلك عقب قبض السلطات التركية على مواطن أوزبكستان، قالت إنه تدرب في أفغانستان، ونفذ هجوم ملهى اسطنبول الليلي في رأس السنة، حسبما نقلته صحيفة واشنطن بوست.
الأسلحة النووية وسوريا.. ضمن عرض روسيا لإجراء محادثات مع ترامب
قال وزير الخارجية الروسي، سيرجي لافروف: إن موسكو مستعدة لإجراء محادثات مع إدارة الرئيس المنتخب دونالد ترامب حول الأسلحة النووية وسوريا، معربًا عن قناعته بأن البلدين بإمكانهما حل العديد من المشاكل في العالم.
إيران تعلن معارضتها لمشاركة أمريكا في محادثات كازاخستان
تعارض إيران مشاركة الولايات المتحدة في محادثات السلام السورية، المقرر انعقادها يوم 23 يناير في أستانا، عاصمة كازاخستان، حسبما نقلته وكالة أنباء تسنيم عن وزير الخارجية محمد جواد ظريف.
وقال ظريف: نحن لم نوجه لهم دعوة، ونعارض وجودهم”، حسبما نقلته رويترز.
روحاني: 10 دول عرضت التوسط بين إيران والسعودية
أعلن الرئيس الإيراني حسن روحاني أن ما لا يقل عن 10 بلدان عرضت التوسط لتسوية الخلاف المتصاعد بين الرياض وطهران.
وأعرب “روحاني” عن استعداد بلاده لاستعادة العلاقات مع السعودية؛ شريطة أن تغير الرياض سياساتها الإقليمية.