وزير الخارجية السعودي لبنان رهينة بيد حزب الله.
رئيس الحكومة اللبناني يصل إلى باريس في ظل تصاعد التوتر بين إيران والسعودية.
الولايات المتحدة تسعى إلى دعم المملكة العربية السعودية في مواجهة توسع التهديد الإيراني.
الناتو يعتذر من تركيا بعد “تصوير أردوغان وأتاتورك كأعداء” في تدريبات مشتركة.
وزير الخارجية القطري يرفض “القيادة المتهورة” في المنطقة.
لأول مرة منذ 2007 حدود غزة مع مصر تحت رقابة السلطة.
العراق يزيد الضغوط على حكومة إقليم كردستان بعد قطع الميزانية.
سوريا ترفض الادعاء السعودي القائل بأن إيران تتدخل في الشؤون العربية.
القوات الجوية الروسية تحصل على دفعات أسلحة جديدة في إطار حربها على داعش.
هجوم شرق الغوطة في سوريا يخلف 19 قتيلا على الأقل.
البنتاغون: داعش هزمت لكن قواتنا ستبقى في سوريا.
لماذا مسرحيات القوة الإقليمية السعودية لن تؤدي الى الحرب؟
إسرائيل ناشيونال نيوز: وزير الخارجية السعودي لبنان رهينة بيد حزب الله.
كتبت إسرائيل ناشيونال نيوز مقالاً حول الانتقادات التي وجهها وزير الخارجية السعودي إلى حزب الله، حيث قال عادل الجبير يوم الجمعة أن حزب الله أخذ لبنان كرهينة ووصف الشعب اللبناني بالرهائن لدى حزب الله كما طالب بنزع سلاحه كما قال للصحافيين في مدريد أن حزب الله “يزعزع استقرار لبنان من خلال الحفاظ على ترسانته” وقال في تصريح للصحافيين بعد محادثات مع نظيره الإسباني الفونسو داستيس “لا يمكن أن يكون لديك ميليشيات ذات قوة عسكرية تعمل خارج نطاق الحكومة”.
جيروزاليم بوست: رئيس الحكومة اللبناني يصل إلى باريس في ظل تصاعد التوتر بين إيران والسعودية.
وصل رئيس الوزراء اللبناني سعد الحريري إلى باريس يوم السبت مع زوجته وأبنائه بعد مغادرته السعودية. ومن المقرر أن يلتقي الحريري بالرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون في إطار الجهود الفرنسية لتخفيف حدة التوترات في المنطقة. ولم يدلي الحريري بأي تصريحات صحفية عند وصوله.
وول ستريت جورنال: الولايات المتحدة تسعى إلى دعم المملكة العربية السعودية في مواجهة توسيع التهديد الإيراني.
تبحث إدارة ترامب سبل تعزيز دفاعات الصواريخ السعودية بسرعة وتعطيل تدفق الأسلحة الإيرانية عبر الشرق الأوسط مع تزايد المخاوف بشأن أزمة جديدة مزعزعة للاستقرار في المنطقة. وقال مسؤولون أمريكيون أنهم عملوا على تخفيف التوترات الاقليمية بعد اندلاع تطورات غير متوقعة بما فيها الاضطرابات السياسية الداخلية في السعودية والاستقالة الغامضة لرئيس الوزراء خلال زيارته للرياض وإطلاق المتمردين المدعومين من طهران صواريخ على السعودية.
الأندبندنت: الناتو يعتذر من تركيا بعد “تصوير أردوغان وأتاتورك كأعداء” في تدريبات مشتركة.
اعتذر أمين عام الناتو لتركيا بعد أن وصف زعماء البلاد بأنهم “أعداء” في تدريبات عسكرية مشتركة. وعلى إثر ذلك سحبت تركيا 40 جنديا من التدريبات. وقال أردوغان في كلمة ألقاها أمام قادة في الحزب الحاكم يوم الجمعة أن اسمه واسم أتاتورك أدرجا كـ “أعداء” خلال عملية الناتو. وقال إنه طلب شخصياً الانسحاب الفوري للقوات التركية “حتى إزالة تلك الأسماء “من الجدول.
رويترز: وزير الخارجية القطري يرفض “القيادة المتهورة” في المنطقة.
انتقد وزير الخارجية القطري يوم الجمعة “القيادة الطائشة” في الخليج وتسببها في عدد من الأزمات، بما فيها الخلاف الداخلي الخليجي والأزمة في لبنان، وقال وزير الخارجية القطري “نرى نمطاً من عدم المسؤولية وقيادة متهورة في المنطقة” وهي إشارة إلى السعودية.
تايمز أوف إسرائيل: لأول مرة منذ 2007 حدود غزة مع مصر تحت رقابة السلطة.
منذ 2007 وحدود غزة مع مصر خاضعة لسيطرة حماس. لكن في إطار جهود المصالحة الفلسطينية انتقلت الرقابة على الحدود منذ يوم السبت إلى السلطة الفلسطينية وفي هذا الإطار فتح معبر رفح لمدة ثلاثة أيام لأسباب إنسانية للمرة الأولى منذ تنازل حماس عن السيطرة على معابر غزة مع إسرائيل ومصر.
المونيتور: العراق يزيد الضغوط على حكومة إقليم كردستان بعد قطع الميزانية.
تهدف المسودة الأولى للميزانية الاتحادية العراقية لعام 2018، التي وافقت عليها الحكومة في بداية الشهر، إلى خفض حصة الإقليم الكردستاني من 17٪ إلى 12.7٪ من الإجمالي العام. ويعد هذا التقسيم أحد التدابير الدستورية “العقابية” للاستفتاء الكردي في 25 سبتمبر حول الاستقلال. كما نصت التدابير على أن بغداد تسيطر على المناطق المتنازع عليها والمعابر الحدودية والقواعد الجوية، وتطالب حكومة إقليم كردستان بتحويل الضرائب والإيرادات العامة الأخرى من الحكومة المركزية. وهذه هي المرة الأولى التي تخضع فيها حصة حكومة إقليم كردستان من الميزانية الى المراجعة منذ عام 2005، عندما خصصت حكومة رئيس الوزراء المؤقت آنذاك إياد علاوي 17٪ للمنطقة الكردية، على الرغم من عدم وجود تعداد رسمي في العراق منذ عام 1997. لم تجر مفاوضات حتى الآن مع بغداد على الميزانية أو غيرها من القضايا المعلقة، على الرغم من رغبة حكومة إقليم كردستان في إجراء محادثات”، قالت عضو البرلمان من التحالف الكردستاني “أن الحكومة المركزية ما زالت ترفض استقبال الوفد الكردي”.
كايرو نيوز: سوريا ترفض الادعاء السعودي القائل بأن إيران تتدخل في الشؤون العربية.
مازالت الاتهامات تتبادل على مستوى المنظمات الدولية بين روسيا والسعودية، وردّاً على ادعاء سعودي حول التدخل الإيراني في شؤون الدول العربية، سأل نائب السفير السوري لدى الأمم المتحدة المبعوث السعودي عما إذا كان اقتراح سلمان الفارسي للنبي محمد صلى الله عليه وسلم يعتبر تدخلاً أيضا. وقال أن التعاون بين إيران وسوريا هو ضد الارهاب وداعش، وأن سوريا فخورة بهذا التعاون، مضيفاً أنه يجب أن يذكر ما حدث في معركة الخندق، التي كانت القبائل العربية قد شكلت تحالفاً ضد النبي والمسلمين، وأتباع النبي منهم الإيراني سلمان الفارسي اقترحوا حفر خندق في جميع أنحاء المدينة وهو الاقتراح الذي أنقذ المسلمين وتسعى دبلوماسية النظام الى استحضار الأمثلة من التاريخ لتبرير السياسات الإيرانية في سوريا.
نيوز ويك: القوات الجوية الروسية ستحصل على دفعات جديدة أسلحة في إطار حربها على داعش.
أكملت روسيا التصاميم لرفع مستوى واحدةٍ من أقوى طائراتها، وإعطائها العلامة التجارية الجديدة وتمتلك الطائرات قدرة متقدمة على تحمل صواريخ كروز الدقيقة التي تسافر مئات الأميال في خمسة أضعاف سرعة الصوت. وفقاً لما ذكرته وزارة الدفاع الروسية لوسائل الإعلام الحكومية اليوم أن المصممين العسكريين قد وضعوا اللمسات الأخيرة على خطط لتناسب الطائرة مع “أسلحة حديثة دقيقة وبعيدة المدى “.
ميدل ايست آي: هجوم شرق الغوطة في سوريا يخلف 19 قتيلاً على الأقل.
قتل قصف قامت به الحكومة السورية على منطقة الغوطة الشرقية التي يسيطر عليها المتمردون قرب دمشق يوم الجمعة، 19 مدنياً على الأقل، بينهم ستة أطفال، وفقاً لما ذكره أحد المراقبين. وجاءت الوفيات وسط تصاعد الهجمات بين الحكومة والمتمردين الذين يسيطرون على الضواحي الشرقية للعاصمة السورية. ووفقاً للمرصد السوري لحقوق الانسان، قُتل 52 مدنياً منذ الثلاثاء، معظمهم في الغوطة الشرقية، المحاصر منذ عام 2013.
أنتي وور: البنتاغون: داعش هُزمت لكن قواتنا ستبقى في سوريا.
باتت النوايا العسكرية الأميركية في سوريا تتضح أكثر، حيث أعلن مسؤولوا البنتاغون بشكل واضح أن داعش “هُزم” في مناطقه، ولكن القوات الأمريكية مصرة على البقاء.
الناشيونال أنترست: لماذا مسرحيات القوة الإقليمية السعودية لن تؤدي الى الحرب؟
كتبت الناشيونال أنترست مقالاً تشرح فيه صعوبة وقوع الحرب بين إيران والسعودية، إذ استند كاتب المقال إلى الفوارق الجوهرية في القوة بين الدولتين وبالرغم من التصعيد والتوتر التي تشهده العلاقات إلا أن الرجوع الى تقديرات القوة يجعل الحرب أمراً مستبعداً. كما أشار كاتب المقال إلى المغالطات التي تنشر وتعزز عبر وسائل الاعلام خاصة تلك التي تتحدث عن وجود معسكرين سني وشيعي يتنافسان للسيطرة على المنطقة، وصف الكاتب الحديث من هذا القبيل بالمغالطة للرأي العام لأن القول بوجود معسكرين يعني بالضرورة وجود توازن في القوى ولكلا الطرفين القدرة على احتواء الأخر، لكن ما نراه في الواقع، هو أن المعسكر السني أضعف بكثير وفي تراجع بطيء أما الشيعي أقوى بكثير ويستمر في تحقيق مكاسب كبيرة، وإن كانت تدريجية. عندما تُقارن إيران بالمملكة العربية السعودية، سنجد أن إيران لديها قوة عسكرية قوية تضم حوالي 550،000 من الجنود، ولها أكبر ترسانة من الصواريخ الباليستية والقذائف القصيرة والمتوسطة في المنطقة، وهي قريبة من امتلاك القوة النووية الخاصة بها. وعلاوة على ذلك، مهندسي الطيران يعملون على تطوير طائرات هليكوبتر هجومية متطورة وهي من بين الأفضل في العالم في تكنولوجيا الطائرات بدون طيار. قوات الحرس الثوري الإيراني هم مقاتلين متخصصين ولهم خبرة كبيرة في ساحة المعركة. المملكة العربية السعودية لديها جيش أصغر بكثير (وإن كان، سلاح الجو مثير للإعجاب)، لكنها مترددة جدا في القتال، وليس لديها قدرة الأداء وفي هذا الصدد قال بوبي غوش أن القوات السعودية والقوات المشتركة في مجلس التعاون الخليجي “مثل معظم الجيوش العربية التي بنيت لحماية الأنظمة الاستبدادية من الانتفاضات المدنية غير المسلحة وليس لمحاربة الحروب الفعلية”. كما اختار كاتب المقال مستوى آخر للمقارنة وهو الاستقرار والانسجام الداخلي، حيث وصف إيران بالمستقرة سياسيا في حين تشهد السعودية إعادة تشكيل ثقافي اقتصادي وسياسي.
