السعودية تتصارع على جبهات متعددة.
الأسد: فرنسا ترعى الإرهاب، ولا يمكن أن تتحدث عن السلام.
القادة الغربيون يطالبون بوقف “إثارة لهيب الحرب” في اليمن.
كيف يساهم قرار ترامب في ضخ شريان الحياة لجماعة الإخوان المسلمين.
الانقسامات ضمن صفوف القاعدة قد تساعد الأسد في السيطرة على إدلب السورية.
قتل ما لا يقل عن 65 إعلامياً في عام 2017.
روسيا تعرض نفسها كوسيط “صادق” في الشرق الأوسط بعد قرار مجلس الأمن.
سيف الإسلام القذافي يستعد لرئاسة ليبيا.
الولايات المتحدة قد تجعل “مواجهة إيران” هدفا صريحا في سوريا.
السعودية تتصارع على جبهات متعددة
غطت الصحف الغربية مواضيع متعلقة بموقف السعودية من قرار ترامب، حيث نشرت إسرائيل ناشيونال نيوز مقالا بعنوان “باحث سعودي: “يجب أن يعترف العرب بأن القدس مقدسة لليهود”. حيث قال الباحث السعودي “عبد الحميد حكيم” المدير العام لمركز الشرق الأوسط للدراسات الاستراتيجية والقانونية: “إن على العرب الاعتراف بأن القدس مقدسة لليهود مثل مكة والمدينة بالنسبة للمسلمين”. وتحدث حكيم لقناة “الحرة” التي تتخذ من المملكة العربية السعودية مقرا لها في 15 ديسمبر / كانون الأول. وأضاف: “أننا بحاجة إلى الاعتراف بأن القدس تشكل رمزاً دينيا لليهود وأن العقلية العربية يجب أن تتحرر من تراث الإسلام السياسي -السني والشيعي على حد سواء -الذي زرع بذور ثقافة الكراهية تجاه اليهود، لأسباب سياسية بحتة، وحرمانهم من حقوقهم التاريخية في المنطقة”.
أما صحيفة ميدل ايست آي فتناولت ردود الفعل السعودية على ما قام به مشجعون جزائريون بملعب “عين مليلة” في الشرق الجزائري، وجاء العنوان كالتالي “السعودية تتوعد بالرد على المشجعين الجزائريين” حيث هددت المملكة العربية السعودية بالرد بعد أن رفع مشجعو كرة القدم الجزائريون لافتة أساءت إلى الملك سلمان خلال مباراة كروية، وقال سامي الصالح السفير السعودي في الجزائر، أن السفارة ستنظر في الحادث قبل اتخاذ أي إجراء، وأضاف أن المملكة “لن تسمح بتمرير هذه الخطوة دون رد حازم”.
أما الهافنغتون بوست فقد نشرت مقالاً بعنوان “على الرغم من التحرر الاجتماعي الداخلي، المملكة العربية السعودية تواصل تعزيز الراديكالية الإسلامية في الخارج” وقالت الصحيفة أنه في الوقت الذي تهاجم فيه السعودية والإمارات قطر بسبب دعم الإرهاب تنفق السعودية ملايير الدولارات لدعم الحركات السلفية المتطرفة، وأن السعودية تراجعت نوعاً ما في دعمها للحركات الإرهابية بسبب الضغوط الأمريكية القوية كما أشارت الهافنغتون بوست إلى تحركات الأمير محمد بن سلمان ووصفت سياسته بأنها تتجه من “الدكتاتورية التوافقية” إلى “الاستبداد التقليدي”.
تنفق المملكة العربية السعودية ما يصل إلى 4 مليارات دولار سنويا لتعزيز علامتها الفريدة في الفكر الإسلامي السلفي، والتي تهدف إلى “دعم” الحركات الوهابية.
الأسد: فرنسا ترعى الإرهاب، ولا يمكن أن تتحدث عن السلام.
كتبت جيروزاليم بوست أن الرئيس السوري بشار الأسد هاجم فرنسا اليوم الثلاثاء متهما إياها بدعم سفك الدماء في بلاده مما يجعلها غير مؤهلة للحديث عن تسوية سلمية. ونقلت وسائل الإعلام الرسمية عن الأسد قوله للصحفيين بعد لقائه مع وفد روسي يوم الإثنين أن “فرنسا قادت دعم الارهاب وأيديها غارقة في الدم السوري منذ الأيام الأولى ولا نرى أنهم غيروا موقفهم بشكل أساسي”.
القادة الغربيون يطالبون بوقف “إثارة لهيب الحرب” في اليمن.
ذكرت صحيفة الغارديان أن أكثر من 350 شخصية بارزة من بينهم ستة من الحائزين على جائزة نوبل للسلام والجنرالات العسكريين السابقين والسياسيين والدبلوماسيين والمشاهير قد التقوا بمناسبة مرور 1000 يوم على الحرب الأهلية في اليمن لدعوة قادة فرنسا والولايات المتحدة والمملكة المتحدة لوقف “نيران الحرب” واستخدام مقاعدهم في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة ليكونوا وسطاء السلام. ومن بين الموقعين على البيان نجد جولييت بينوش، شارلوت رامبلينغ وبيتر غابرييل، فضلا عن القادة الدينيين ومسؤولين كبار وقال البيان أنه لا يمكن الانتظار أكثر للتحرك في اليمن وإنقاذ حياة الملايين.
كيف سيعطي تحرك ترامب لأجل القدس شريان الحياة لجماعة الإخوان المسلمين
نشرت الكريستيان مونيتور مقالا تسلط فيه الضوء على انبعاث حركة الإخوان من جديد في الشرق الأوسط وكيف ساهم قرار ترامب في رجوعها الى الساحة السياسية، وقالت الصحيفة أن الحركة فازت سياسيا بعد قرار ترامب وكسبت رصيداً سياسياً من خلال وقوفها الطويل ضد عملية السلام العربية الإسرائيلية والمفاوضات حول القدس لعقود. ويقول المحللون والسياسيون إن لغة الإخوان القوية وعملهم الحاسم ملأت الفراغ الذي خلفته الأنظمة العربية التي أدانت الإعلان ولكنها كانت حذرة من عدم توتر العلاقات مع الولايات المتحدة وإسرائيل. وقد شهدت الحركة التي عرفت سقوطا سريعاً منذ الربيع العربي، ارتفاعا جديدا في محاولتها للرد وتمكنت من بناء مصداقيتها لدى الشارع العربي. وهي الآن تضع معالمها للعودة إلى المشهد السياسي.
الانقسامات بين صفوف القاعدة قد تساعد الأسد على السيطرة على إدلب السورية
قالت فوكس نيوز أنه وبينما يسعى الرئيس بشار الأسد إلى إعادة تأكيد سلطته في إدلب، وهي المقاطعة الوحيدة المتبقية في سوريا التي لا تتواجد فيها القوات النظامية، يمكن أن تساعد الانشقاقات العميقة داخل تنظيم القاعدة، وهي الجماعة المسلحة التي تسيطر على المنطقة، حيث أثارت موجة الاعتقالات الأخيرة وموجة العنف داخل تنظيم القاعدة مخاوف من اندلاع حرب شاملة بين المتمردين في المقاطعة المكتظة بالسكان بالقرب من تركيا.
فقد الأسد السيطرة على إدلب قبل ثلاث سنوات، وتعهد باستعادتها، ولكن من المتوقع أن يكون ذلك من خلال معركة دموية ومكلفة.
تجدر الإشارة إلى أن الملاذ المسلح محصن بشكل كبير وهو موطنٌ لآلاف المقاتلين الذين نقلوا الى هناك من مناطق أخرى من البلاد. وازدادت التوترات داخل إدلب لعدة أشهر مما يعكس صراعا على السلطة بين المقاتلين الأجانب المتشددين الموالين لقائد القاعدة، أيمن الظواهري، وأعضائه السوريين الأكثر اعتدالا. وتفاقمت التوترات في أواخر تشرين الثاني / نوفمبر بعد موجة من الاعتقالات قامت بها جماعة مرتبطة بتنظيم القاعدة ضد مزيد من المتطرفين، ومعظمهم من غير السوريين. وكان من بين هؤلاء المعتقلين اثنين من كبار قادة القاعدة وأعضاء مؤسسين في فرع الجماعة المتطرفة في سوريا، الذين تم تحريرهم بعد أيام بعد ضغوط من قبل فصائل داخل الجماعة هددت بالانسحاب من ساحة المعركة.
قتل ما لا يقل عن 65 عاملاً إعلاميا في عام 2017
ذكرت رويترز أن ما لا يقل عن 65 إعلامياً قد قتلوا سنة 2017، من بينهم 50 صحفياً مهنياً، وسبعة صحفيين مواطنين، وثمانية إعلاميين آخرين. وكانت الدول الخمس الأكثر خطورة هي سوريا والمكسيك وأفغانستان والعراق والفلبين. أما القتلى فقد توفي 35 شخصاً في مناطق تشهد نزاعاً مسلحاً بينما قتل 30 شخصاً خارج هذه المناطق. واستهدف تسعة وثلاثون من هؤلاء في أماكن عملهم في حين أن 26 آخرين قتلوا أثناء العمل بسبب القصف والهجمات بالقنابل،
وقالت “كاتجا غلوجر” وهي عضو في مجلس الإدارة من منظمة مراسلون بلا حدود: “من المثير للقلق أن العديد من الصحفيين قتلوا خارج مناطق الحرب”،
وقالت المنظمة إن أكثر من 300 إعلامي موجودون حالياً في السجن، نصفهم في خمسة بلدان هي تركيا والصين وسوريا وإيران وفيتنام.
روسيا تعرض نفسها كوسيط “صادق” فى الشرق الأوسط بعد قرار مجلس الأمن
ذكرت تايمز أوف إسرائيل في مقالٍ لها أن سفير روسيا لدى الأمم المتحدة فلاديمير سافرونكوف قال: “أن التحرك من أجل السلام أصبح مهما ويجب أن يحدث بأسرع وقت ممكن”، مؤكداً مجدداً اقتراح روسيا عقد قمة بين الزعيمين الفلسطيني والإسرائيلي وأن تكون وسيطاً بين الطرفين، كما أكد دعوة وزير الخارجية سيرغي لافروف لمجلس الأمن لإجراء”مراجعة شاملة للوضع في الشرق الأوسط”.
سيف الإسلام القذافي يستعد لرئاسة ليبيا
قالت كايرو نيوز نقلاً عن الصحيفة اليومية المصرية إن نجل الزعيم الليبي معمر القذافي يعتزم الترشح للرئاسة في الانتخابات التي من المحتمل إجراؤها في منتصف عام 2018. وقال السكرتير الصحفي الهاشمي السل أن “سيف الاسلام سيترشح للانتخابات الرئاسية المقبلة التي ستجري في منتصف عام 2018” وأضاف أنه سينشر قريبا برنامجه الذي يتفق مع مبادئ الأمم المتحدة. وقد صدر أمر بالقبض عليه من المحكمة الجنائية الدولية لارتكابه جرائم ضد الإنسانية. ويعتقد أن سيف الإسلام سيكون قادرا على تحقيق التوازن بين مصالح القبائل الليبية الذين يتقاتلون لحد اليوم.
الولايات المتحدة قد تجعل “مواجهة إيران” هدفاً صريحاً في سوريا
قالت أنتي وور أن حوالي 2000 جندي أمريكي هم رسميا في سوريا، نشروا في البداية للقضاء على داعش، ولكن مسؤولين في البنتاغون يقترحون بقاءهم لفترة طويلة بعد هزيمة داعش. إن الهدف العسكري الأمريكي قد يكون في الواقع عكس ما تصرح به القيادة الأمريكية “حول دعم الاستقرار” إذ تشير التقارير الآن إلى أن إدارة ترامب تفكر في جعل هدفها العسكري الصريح في سوريا “مواجهة إيران”. وقد سعى الرئيس ترامب منذ وقت طويل للحصول على فرص للدخول في معارك مع إيران، وفي بعض الأحيان نسيت القوات الامريكية هدفها الأساسي “محاربة داعش” وركزت فقط على الميليشيات الشيعية المتحالفة مع الحكومة السورية، لكن استخدام الولايات المتحدة الأراضي السورية في معارك ضد إيران قد تزيد من ترسيخ التصور القائم على أنها قوة عدائية تعمل داخل سوريا بدون إذن الحكومة السورية.
الصحافة العبرية:
يديعوت أحرونوت: بفضل الفيتو الأمريكي، أحبط قرار لمجلس الأمن ضد الاعتراف بالقدس
استخدمت الولايات المتحدة حق النقض (الفيتو) ضد تصويت مجلس الأمن الدولي لإلغاء الاعتراف بالقدس عاصمة إسرائيل. وقالت سفيرة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة نيكي هالي في ختام التصويت: “أن هذه هي المرة الأولى التي اعتدت فيها على استخدام الفيتو في الولايات المتحدة وأن الفيتو ليس شيئا تفعله الولايات المتحدة في كثير من الأحيان ونحن لا نفعل ذلك بفرح ولكننا نفعل ذلك بدون قيد أو شرط”. وقال نبيل ابو ردينة المتحدث باسم ابو مازن بعد مناقشات المجلس “إن الولايات المتحدة تهدد استقرار المجتمع الدولى وإن قرار النقض غير مقبول بالنسبة لنا”.
يديعوت أحرنوت: للمرة الثانية، تؤجل زيارة نائب الرئيس الأمريكي لإسرائيل
قال مسؤولون في البيت الأبيض يوم الثلاثاء أنه بسبب تصويت الكونجرس على الإصلاح الضريبى للرئيس “دونالد ترامب” فإن زيارة نائب الرئيس الامريكي سوف تؤجل. وعلى خلفية التوتر مع الفلسطينيين، كان من المفترض أن تهبط طائرة نائب رئيس سلاح الجو الأمريكي مايك بنس في الساعة الثامنة مساء في مطار بن غوريون. ووفقا للمصادر، سيعاد تحديد موعد الزيارة من جديد وأوضح مصدر في البيت الأبيض أنه “بما أن التصويت على الإصلاح سيجري على الأرجح قبل منتصف ليل الأربعاء، فمن غير العملي أن يسافر نائب الرئيس هذا الأسبوع”.
يديعوت أحرنوت: غاباي: “نتنياهو ضعيف ضد حماس، ليفني: لقد فقدت إسرائيل ردعها
قال “آفي غباي” رئيس حزب “المعسكر الصهيوني” في اجتماعٍ للحزب الذي عقد يوم الإثنين “إن رئيس الوزراء ضعيف ضد حماس”.. وعندما سأله الكنيست عن الوضع على الحدود الجنوبية، أجاب “مئات الآلاف من المدنيين تحت النار ونتنياهو لا يظهر التعاطف مع السكان عندما ترى حماس أن رئيس الوزراء لا يتحدث، ماذا عليهم أن يفهموا؟”، وقد أجرت يديعوت احرونوت مقابلات مع عضوة الكنيست “تسيبي ليفني” من المعسكر الصهيوني، وأشارت أيضاً إلى الوضع الأمني تجاه حماس في غزة. إن العمل العسكري ضروري، ولكن ذلك لا يكفي: “إن العملية العسكرية تحقق الردع، ولكن هناك عدد من الأمور التي يجب القيام بنفس الوقت. العالم بأسره “ضد حماس
يديعوت أحرنوت: ليبرمان: “على استعداد لدفع ثمن إعلان ترامب”
قال وزير الدفاع أفيغدور ليبرمان يوم الثلاثاء أن جيش الدفاع الإسرائيلي هو الجيش الأكثر إنسانية بيد أن الإنسانية يجب أن لا تأتي على حساب الردع. فيما يتعلق بسلوك الجنود في الساحة قال وزير الدفاع: “إن الجنود تصرفوا وفقاً للأوامر التي تلقوها من فوق، وإذا كان هناك عيب، فسيتم تصحيحه ولن نسمح بالضرر للجنود والضباط”. وأشار ليبرمان خلال الاجتماع إلى اعتراف الولايات المتحدة بالقدس عاصمة لإسرائيل. وقال: “إننا نعرف ما وكيف نفعل خصوصا”. “المهم هو تعزيز قضية القدس، والعزم الأمريكي هو نهاية حجة مريرة كنا نمر بها منذ سنوات. لقد أوضحنا أن القدس، عاصمة إسرائيل، ليست قابلة للتفاوض أو المساومة. إن قرار الرئيس تاريخي وعلينا أن نحدد هذه المسألة – من الداخل والخارج – وكان من الواضح لنا أنه سيكون هناك ثمن لإعلان ترامب – ونحن على استعداد لدفعه”.
ملف ديبكا: لماذا لا يقول وزير الدفاع وجيش الدفاع الإسرائيلي الحقيقة البسيطة حول إطلاق الصواريخ من غزة؟
من هم المسؤولون في قطاع غزة عن الجولة الأخيرة من إطلاق 20 صاروخاً على أهدافٍ في إسرائيل بدأت في 7 ديسمبر وما زالت مستمرة لمدة ثلاثة أسابيع؟ الجواب يعتمد على من تسأل.إذا سألت وزير الدفاع أفيغدور ليبرمان، فإن الجواب هو أن الصراعات الداخلية بين مختلف المنظمات الإرهابية في غزة تسبب إطلاق الصواريخ. ولكن من وجهة نظره، حماس هي التي يجب أن تمنع إطلاق النار لأنها القوة التي تسيطر على قطاع غزة.وكان المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أكثر حذرا يوم الإثنين، 18 كانون الأول / ديسمبر، عندما أصدر بيانا يفصل فيه 40 هجوما من جيش الدفاع الإسرائيلي ضد أهداف حماس ردا على إطلاق الصواريخ. ووفقا لنسخة جيش الدفاع الإسرائيلي، فإن حماس هي وحدها المسؤولة عن الوضع في قطاع غزة، مضيفاً أن جيش الدفاع الإسرائيلي يأخذ هجمات صاروخية على المجمعات الإسرائيلية على محمل الجد، ولن يسمح الضرر أو محاولة إلحاق الضرر بمواطني إسرائيل. ووفقا للمصادر العسكرية لملف ديبكا، فإن السبب الرئيسي لقيام قيادة كتائب عز الدين القسام بإطلاق الصواريخ، هو استياءهم الشديد من الخطوات التي تتخذها القيادة السياسية لحماس تجاه عملية المصالحة الفلسطينية التي تقودها القاهرة بين حماس والسلطة الفلسطينية وفتح.
هآرتس: الحوثيون يطلقون صاروخاً على الرياض. شهود عيان يفيدون أن انفجاراً وقع في العاصمة السعودية
وقال الحوثيون أنهم أطلقوا صاروخاً باليستياً على الرياض. وقال شهود عيان في العاصمة السعودية لرويترز إنهم سمعوا صدى الانفجارات ورأوا سحابةً من الدخان، وأظهرت أشرطة الفيديو التي تم تحميلها على الشبكات الاجتماعية دخان في السماء. وقال التحالف الذي تقوده السعودية أنها اعترضت صاروخا جنوب العاصمة، وفقا لشبكة العربية.وبحسب قناة المسيرة، وهي قناة تابعة للحوثيين، أطلق المتمردون صاروخا باليستيا على المملكة في الرياض. وفى الشهر الماضي سقط صاروخ من اليمن بالقرب من العاصمة الرياض.
معاريف: استراتيجية ترامب الأمنية: “إسرائيل ليست سببا للمشاكل في الشرق الأوسط”
عرض الرئيس الأمريكى دونالد ترامب يوم الإثنين استراتيجية للأمن القومى الأمريكى الجديدة مع التأكيد على أن إسرائيل ليست سبباً للصراع الدائر فى الشرق الأوسط وأن تغيّر المناخ لا يشكل تهديدا. وتستند الاستراتيجية الجديدة على أربعة عناصر – الدفاع عن الوطن، وتعزيز الرخاء، والسلام من خلال السلطة وتعزيز النفوذ الأمريكي.
وقالت الوثيقة الجديدة “على مدى أجيال، اعتبر الصراع بين إسرائيل والفلسطينيين عاملاً محفزاً رئيسياً يمنع السلام والازدهار في المنطقة”. وأضاف “إن التهديدات من المنظمات الإرهابية الجهادية المتطرفة والتهديد من إيران تخلق مفهوماً بأن إسرائيل ليست السبب فى المشاكل فى المنطقة”. وبالإضافة إلى ذلك، تؤكد إدارة ترامب أن “الدول تجد على نحو متزايد مصالح مشتركة مع إسرائيل في إطار مواجهة التحديات المشتركة”.
عناوين أخرى: