slot dana slot toto toto 4d slot pulsa slot gopay slot ovo slot bet 200 slot bet 100 situs bet 200 situs bet 100 situs slot dana situs slot toto jagung77
نوفمبر 25, 2024

السبت 20 شباط: التوازن الأمريكي بين السنة والشيعة يؤدي إلى إشعال التوترات في المنطقة

في جولة اليوم، يحذر د. بشير نافع من أن التوازن الأمريكي بين السنة والشيعة يهدف حصرًا إلى ضمان مصالح الولايات المتحدة، لكنه في المقابل يفاقم التوترات في المنطقة. وفيما يرصد موقع فيتيرانز توداي تطورات التحركات الروسية العسكرية في سوريا، يرى ديفيد هيرست أن هزيمة روسيا وسوريا حتمية، لكن الثمن الذي يدفعه السوريون سيكون فادحا. ولفك ألغاز العلاقات المعقدة، يصحبنا أليكس ماكدونالد في رحلة عبر حقل ألغام الشرق الأوسط. فيما يتهم حاييم رامون نتنياهو بالاستفادة من الوضع الراهن بين إسرائيل وغزة. وفيما يستعد مجلس العلاقات الخارجية لاستضافة ندوة عن مستقبل السعودية بعد أيام، تستهجن آنا ستافرياناكيس استمرار صفقات السلاح البريطانية إلى السعودية برغم تواصل سقوط المدنيين في اليمن.

التوازن الأمريكي بين السنة والشيعة

كتب د. بشير نافع في موقع ميدل إيست مونيتور عن التوازن الأمريكي بين السنة والشيعة وكيف يؤدي إلى إشعال التوترات في الشرق الأوسط. لكنه في الختام يرى أن الولايات المتحدة لم تكن هي التي بدأت هذا الصراع في الأصل.

وأضاف: “وجدت واشنطن هذا النزاع أمامها، وهي تسعى لاستغلاله من أجل إطالة وتوسيع نفوذها في المنطقة.وما صمت واشنطن في مواجهة التدخل الروسي وتعاونهها مع الميليشيات الكردية سوى تفاصيل في إطار استراتيجي أكبر: الحفاظ على التوازن بين السنة والشيعة في المنطقة”.

ويرى “نافع” أن الأكثر أهمية هو أن “هذه السياسة لن تجلب السلام أو الاستقرار، لكن تضمن استمرار التوتر”. مردفًا: “إن التوازن بين الأكثرية والأقلية يعني في جوهره انتهاك حقوق الأغلبية وتقويض مصالحها”.

التحركات العسكرية الروسية

وكتب موقع فيتيرانز توداي: “على المدى الطويل، من الضروري أن تضغط روسيا لإنشاء ممر عبر الأراضي التي تسيطر عليها داعش وصولا إلى القوات العراقية، وهناك مؤشرات على أنه بمجرد تحييد المتطرفين في المناطق المحيطة بحلب، سيتم إطلاق الهجوم الرئيسي القادم باتجاه الرقة. وسيؤدي ذلك ليس فقط إلى كسر ظهر تنظيم الدولة، ولكن أيضًا إلى فتح طريق إمدادات بري آخر عبر بحر قزوين وإيران”.

لا روسيا ولا الغرب يمكنه أن يفوز في سوريا

وتحت عنوان “لماذا لا يمكن أن تفوز روسيا ولا الغرب في سوريا” نشر موقع ميدل إيست مونيتور مقالا للكاتب ديفيد هيرست قال فيه: “لا يدور الصراع حول الأرض، ولن يتم حله عن طريق التقسيم. بل حول السلطة، والهوية، ومَن يمثل المسلمين السنة ويحميهم”.

وأضاف: “لا تمتلك روسيا ولا إيران استراتيجية للخروج من هذا المشهد. ولأن إحداهما تمثل المسيحية الأرثوذكسية، والأخرى الثيوقراطية الأصولية؛ فلا يمتلك أيهما سلطة ولا إذنًا لإملاء ما يفعله العرب السنة في أرضهم”.

وأكد “هيرست” على أنهما سيُنظَر إليهما دائمًا كأجانب، وسوف يلقيان المعاملة ذاتها التي عومل بها الغزاة قبلهم. مشيرًا إلى أن “استراتيجية الأسد آتت ثمارها. حيث خلق مناخا يُمَكِّنه من البقاء على قيد الحياة، لكن الثمن كان التضحية بوحدة سوريا الوطنية. كان هذا هو الثمن الذي دفعه الجميع”.

رحلة عبر حقل ألغام الشرق الأوسط

هل تشعر بالحيرة؟ يصحبك فيديو ميدل إيست آي الاستكشافي في جولة عبر حقل ألغام الشرق الأوسط لمدة 90 ثانية يستعرض خلالها أبرز الداعمين والحلفاء والأصدقاء-الأعداء في المنطقة.

يحاول أليكس ماكدونالد تفكيك شفرة العلاقات المعقدة بين الدول والجهات الفاعلة غير الحكومية في منطقة الشرق الأوسط، مؤكدًا أن الدول والمجموعات التي تدّعي الصداقة يمكن في الواقع أن يكونوا أعداء والعكس.

الأنفاق.. أم مصلحة نتنياهو هي ما يبقي على حماس

وتحت عنوان “إنها ليست الأنفاق.. يا سيد نتنياهو” نشرت صحيفة يديعوت أحرونوت للوزير الإسرائيلي ورئيس حزب العمل الأسبق، حاييم رامون، خلُصَ فيه إلى أن “رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو كانت أمامه عدة فرص لإسقاط حكم حماس في غزة. وكان بإمكانه الحصول بسهولة على تأييد لهذا الغرض من عددة قوى عالمية. لكنه للأسف يبدو أكثر ارتياحا مع وجود إرهابيي حماس في السلطة، حيث أن موقفهم غير الدبلوماسي يخدمه بشكل جيد”.

مستقبل المملكة في جلسة نقاشية في مجلس العلاقات الخارجية بعد أيام

ويستضيف مجلس العلاقات الخارجية بعد أيام، في 23 فبراير 2016، جلسة نقاشية بعنوان “السعودية.. توترات متفاقمة وعلاقات متأزمة”، برئاسة محرر الشؤون الخارجية في واشنطن بوست، دوجلاس جيل، وحضور برنارد هيكل، أستاذ دراسات الشرق الأدنى في جامعة برينستون، إلى جانب كارين إليوت هاوس.

صفقات السلاح وحرب السعودية في اليمن

وتحت عنوان ” إبطال دعاوى الحرب السعودية في اليمن” نشر موقع أوبن ديموكراسي مقالا للكاتبة البريطانية آنا ستافرياناكيس، استهلته باستهجان الدعم الذي يقدمه موردو الأسلحة، مثل المملكة المتحدة، لما وصفته بـ”عنف المملكة العربية السعودية تجاه المدنيين في اليمن التي مزقته الحرب”.

ضع تعليقاَ