slot dana slot toto toto 4d slot pulsa slot gopay slot ovo slot bet 200 slot bet 100 situs bet 200 situs bet 100 situs slot dana situs slot toto jagung77
نوفمبر 26, 2024

الأربعاء 20 كانون الأول: صاروخ حوثي يضرب السعودية والأمم المتحدة تمدد المساعدات المقدمة إلى سوريا

daily report

 ‍

صاروخ حوثي آخر يضرب السعودية التوتر يتصاعد والأزمة الإنسانية تتعمق.

عباس يبحث عن شركاء سلام في الخارج وحماس تمنع الحرب مع إسرائيل.

سوريا نحو إصلاحات جديدة والأمم المتحدة تمدد المساعدات.

الولايات المتحدة تحث الأمم المتحدة على معاقبة إيران، وروسيا تقول لا للعقوبات.

أردوغان يقول إن الجمعية العامة للأمم المتحدة ستتخذ قراراً بشأن القدس.

هجوم بالهاون على قاعدة مصرية في سيناء

حماس تحذر سكان قطاع غزة: “لا تدخلوا إلى موقع وزارة الخارجية الإسرائيلية باللغة العربية”

صاروخ حوثي آخر يضرب السعودية. التوتر يتصاعد والأزمة الإنسانية تتعمق.

بعد مرور 1000 يوم على الحرب الأهلية في اليمن، تشهد الأزمة مستويات عالية من التصعيد سواء من حيث انخراط الأطراف الخارجية في الحرب أو تفاقم الأزمة الإنسانية، وتحت عنوان “المملكة العربية السعودية تسقط صاروخاً حوثياً استهدف قصراً بالرياض” كتب باتريك وينتور وسعيد كمالي دهقان في الغارديان تقريرا عن الهجوم الأخير الذي شنته جماعة الحوثي. وقد اتسم اليوم الـ1000 للحرب الأهلية في اليمن بتصاعد العنف، بما في ذلك الهجوم الصاروخي الباليستي غير الناجح الذي قام به المتمردون الحوثيون، والذي استهدف مقر إقامة الملك السعودي في الرياض. وهو ثالث هجوم صاروخي من قبل الحوثيين في غضون شهر، وقد اعترضته القوات الجوية السعودية جنوب العاصمة.

وتدعي المملكة العربية السعودية أن الصواريخ يتم توريدها من قبل إيران، واستخدمت التسريب المزعوم للأسلحة المتطورة إلى أيدي الحوثيين لتبرير الحصار على المساعدات الإنسانية والتجارية التي تمر عبر ميناء الحديدة، الشريان الرئيسي لتسليم المساعدات والوقود لعشرات الآلاف من اليمنيين. وقد يكون الهجوم الصاروخي رداً على الغارات الجوية السعودية التي قالت لجنة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان إنها أدت إلى مقتل 136 مدنياً و87 إصابة في محافظات صنعاء، وصعدة، والحديدة، ومأرب وتعز بين 6 و16 كانون الأول/ديسمبر.

في الموضوع نفسه نشرت نيويورك تايمز أن متمردين في اليمن أطلقوا صاروخاً باليستياً على العاصمة السعودية. وقالت السعودية إن دفاعاتها الجوية قامت بصد الصاروخ، أما كايرو نيوز فأشارت إلى احتمالات التصعيد بين إيران والسعودية، خاصة أن السعودية تتهم إيران بتزويد جماعة الحوثي بالصواريخ الباليستية، وتحت عنوان “هجوم صاروخي على الرياض: تصاعد الصراع بين السعودية وإيران” قالت إنه وسط تصاعد التوتر بين إيران والمملكة العربية السعودية، وتزامنه مع أحداث متعددة منها تقديم إدراة ترامب أدلة للأمم المتحدة تفيد بتورط إيران في تزويد الحوثيين بالصواريخ، كما انتشرت لعبة في السعودية تصور الصراع المفتوح بينها وبين ايران، كما أدت الغارات الجوية السعودية الأخيرة إلى مقتل عدد كبير من اليمنيين. وقالت الصحيفة إن الصراع مرجح للزيادة في الأيام القادمة.

أما ميدل أيست آي فقد نشرت تقريراً حول الأوضاع الإنسانية والخسائر البشرية في الحرب الأخيرة التي وصفتها بالأهلية التي تدور رحاها في اليمن، وتحت عنوان “1000 يوم من الحرب: التحالف السعودي يدفع اليمن نحو النهاية“، سلط التقرير الضوء على حجم الخسائر بالأرقام والإحصائيات، وفي هذا الصدد حذرت وكالات الإغاثة اليوم الأربعاء من أن “الائتلاف الذي تقوده السعودية يدفع اليمن إلىوضع مروع”، كما حذرت وكالات الإغاثة الإنسانية من تداعيات التدخل العسكري الذي أوصل البلاد الى حالة من الجوع وسط ظروف مماثلة لـ”حصار القرون الوسطى حيث يتم استخدام المجاعة الجماعية كسلاح في الحرب”. ولا يزال الملايين من اليمنيين محرومين من الغذاء والوقود والدواء مع استمرار الحصار المفروض على الموانئ الشمالية في اليمن.

وأدى الحصار إلى زيادة تعقيد الوضع غير المستقر داخل اليمن، كما دفع ملايين اليمنيين إلى حافة المجاعة، وقتل ما يقرب من 5300 مدني، في حين اضطر ثلاثة ملايين إلى الفرار من منازلهم خلال الألف يوم الماضية، وفقاً لتقرير نشرته منظمة أوكسفام يوم الأربعاء. كما أشارت المنظمة الخيرية التي تتخذ من المملكة المتحدة مقراً لها إلى أن مليون شخص يشتبه في إصابتهم بالكوليرا، وهو مرض تسببه المياه الملوثة، وحذرت منظمة إنقاذ الطفولة الشهر الماضي من أن 50.000 طفل سيموتون بحلول نهاية العام، مع تحذير الأمم المتحدة من وفاة طفل واحد كل 10 دقائق.

وقالت أوكسفام إن جميع أطراف النزاع تتحمل مسؤولية “المستويات الهائلة من المعاناة الإنسانية، وكلها مسؤولة عن انتهاكات القانون الإنساني الدولي”. كما أشارت إلى الدول التي تزود السعودية بالأسلحة ودورها في تفاقم الوضع الإنساني خاصة بريطانيا والولايات المتحدة الأمريكية، وأشار التقرير إلى أن كلاً من بريطانيا والولايات المتحدة كانتا أكبر المانحين لمساعدة اليمن، لكن الدولتين من أكبر الموردين للأسلحة للجانبين المتحاربين من الصراع. وقالت أوكسفام إنهما يمثلان معاً أكثر من 46 في المئة من تمويل المساعدات الإنسانية، ويستفيدان في الوقت نفسه من 10 مليارات دولار من مبيعات السلاح.

في موضوع مشابه نشر موقع أنتي وور رقمان حول الحرب في اليمن تحت عنوان “الغارات الجوية السعودية تقتل 136 مدنياً خلال 11 يوماً فقط”، ذكر فيها أن الغارات الجوية التي شنتها السعودية على أهداف في شمال اليمن حقيقة ثابتة منذ بداية الغزو في عام 2015، وقد تحمل المدنيون وطأة الغارات منذ البداية، حيث أعربت مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان عن قلقها العميق، حيث قتل 136 شخصاً في الغارات الجوية في 11 يوماً، ولكن طبيعة الغارات كانت مثيرة للقلق بشكل متزايد.

وفي الجانب القانوني ذكرت الفورين بوليسي في مقال لها بعنوان “الحصار السعودي على اليمن يمكن أن ينتهك القانون الأمريكي”، أن مستشارة ترامب القانونية في وزارة الخارجية قد اعترفت بأن المملكة العربية السعودية يمكن أن تنتهك القانون الأمريكي والدولي من خلال تقييد تدفق المساعدات الإنسانية في اليمن.

أما لوموند الفرنسية فقد ركزت في عددها اليوم على التعاون بين الإمارات وجماعة الإخوان المسلمين في اليمن، وجاءت المادة تحت عنوان “الإمارات المتحدة تقترب من إخوان اليمن”، حيث عقد اجتماع ليلة الأربعاء إلى الخميس 13 إلى 14 كانون الأول/ديسمبر في الرياض يجمع كلاً من ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، والإماراتي محمد بن زايد، و القادة الرئيسيين لحزب الإصلاح، الفرع اليمني للإخوان المسلمين، وأعلن رئيس الدبلوماسية في الإمارات العربية المتحدة أنور قرقاش بعد الاجتماع بوقت قصير أن الحزب اليمني قطع علاقاته مع منظمة الإخوان المسلمين “الإرهابية”.

عباس يبحث عن شركاء سلام في الخارج وحماس تمنع الحرب مع إسرائيل

بعد إعلان ترامب القدس عاصمة لإسرائيل تراجع موقع الولايات المتحدة كوسيط في محادثات السلام الفلسطينية الإسرائيلية، وبدأت أطراف أخرى تعرض خدمات الوساطة في النزاع، وقد ركزت صحيفة إسرائيل ناشيونال نيوز على الوسيط البديل المحتمل، وجاء عنوان المادة كالتالي “عباس ينظر إلى مساعدة روسيا والصين في عملية السلام”، حيث أعلن مسؤول فلسطيني يوم الثلاثاء أن رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس أرسل وفداً إلى الصين وروسيا ليطلب منهما القيام بدور أكبر في عملية السلام مع إسرائيل. وقال صالح رأفت عضو الوفد الفلسطيني الزائر لروسيا يوم الثلاثاء، إن رئيس السلطة الفلسطينية كلف المندوبين بدفع القادة الصينيين والروس إلى دعم محادثات السلام، وقال رأفت في اتصال هاتفي مع وكالة فرانس برس: “نحن الآن في روسيا، وبعضنا سيتوجه إلى بكين لتقديم الرسالة نفسها حول أهمية السعي إلى رعاية دولية لعملية السلام، تحت راية الأمم المتحدة”.

أما نيوزويك فركزت في عددها اليوم على الطرف الثاني (حماس) وجاءت المادة تحت عنوان “حماس تعتقل وتعذب الجهاديين لمنع الحرب مع إسرائيل”. حيث قالت الصحيفة إن حركة حماس اعتقلت وعذبت جهاديين في قطاع غزة، وهي المنطقة المحاصرة التي ترأسها، في محاولة لمنع إطلاق الصواريخ على إسرائيل والتسبب في جولة جديدة من الصراع. ووفقاً لصحيفة هآرتس الإسرائيلية، اعتقلت حركة حماس الجهاديين الذين اعتقدت أنهم مسؤولون عن إطلاق الصواريخ، ومن المرجح أنهم تعرضوا للتعذيب من قبل قوات الأمن التابعة لحماس.

سوريا نحو إصلاحات جديدة والأمم المتحدة تمدد فترة تسليم المساعدات.

نشرت سي بي أس مادة بعنوان “الأمم المتحدة توافق على تقديم المساعدات عبر الحدود للمناطق المتمردة في سوريا”. حيث وافق مجلس الأمن الدولي يوم الثلاثاء على تسليم المساعدات الإنسانية عبر الحدود وخطوط الصراع في سوريا لمدة عام آخر. حثت روسيا على إنهاء تدريجي للبرنامج الذي ساعد الملايين من الناس في المناطق التي يسيطر عليها المتمردون. وامتنعت كل من روسيا والصين وبوليفيا عن التصويت. ووصف سفير السويد لدى الأمم المتحدة أولوف سكوغ، الذي شاركت بلاده في تقديم القرار إلى جانب مصر واليابان، عمل المجلس بأنه “إنجاز كبير ينقذ الأرواح ويخفف من المعاناة”. ولا يزال البرنامج العابر للحدود “شريان الحياة الإنسانية الحيوية لثلاثة ملايين من الناس في سوريا “. “لا يوجد طريق إنساني بديل للوصول إلى أجزاء من شمالي سوريا وجنوبيها”.

أما رويترز فكتبت مادة بعنوان “الأمم المتحدة تتجه لتقديم مقترحات لبدء عملية الإصلاحات السورية”، وكان المجلس قد بدأ قبل عامين عملية السلام والتفاوض على الحكم الجديد لسوريا والانتخابات التي تشرف عليها الأمم المتحدة والإصلاح الدستوري. لكن الجولة الثامنة انتهت الأسبوع الماضي دون حوار بين طرفي الصراع. وقال مبعوث الأمم المتحدة لحل الصراع في سوريا ستافان دي ميستورا إن بإمكان الأمم المتحدة تقديم توصيات حول جدول زمني للوساطة في انتخابات تضم جميع السوريين، بما في ذلك اللاجئون والمشردون داخلياً؛ لأن مثل هذه العملية سوف تعتبر شرعية من قبل السوريين.

الولايات المتحدة تحث الأمم المتحدة على معاقبة إيران، ولكن روسيا تقول لا للعقوبات.

قالت فوكس نيوز نقلا عن أسوشيتيد بريس إن السفيرة الأمريكية نيكي هالي قد حثت مجلس الأمن الدولي على معاقبة إيران على ما وصفته إدارة ترامب بـ”الانتهاكات الخطيرة” لقرارات الأمم المتحدة و”السلوك المزعزع للاستقرار”. لكن روسيا تقول إن المطلوب هو الحوار وليس التهديدات أو العقوبات. وقالت إن المجلس سيجتمع ليناقش تنفيذ القرار بشأن الاتفاق النووي مع إيران في 2015، وإن الولايات المتحدة سوف تدرس في الأيام المقبلة عدداً من الخيارات مع أعضاء المجلس للضغط على الإيرانيين “لضبط سلوكهم”. وقالت إن المجلس يمكن أن يعزز القرار ويعتمد قانوناً جديداً يحظر كل نشاط القذائف التسيارية الايرانية، ويتبنى العقوبات “رداً على انتهاكها الواضح لحظر توريد الأسلحة في اليمن”، وقيام قوات الحرس الثوري الإسلامي بانتهاك العديد من قرارات المجلس.

أردوغان يقول إن الجمعية العامة للأمم المتحدة ستتخذ قراراً بشأن القدس.

أفادت فويس أوف أمريكا  نقلا عن رويترز تصريحات الرئيس التركى رجب طيب أردوغان، حيث قال يوم الثلاثاء إن تركيا سوف تناقش القرار الذي يدعو الولايات المتحدة إلى سحب إعلانها القدس عاصمة لإسرائيل أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة. وقد عرض القرار على مجلس الأمن الدولي يوم الاثنين من قبل مصر، وهي عضو غير دائم، لكن الولايات المتحدة استخدمت حق النقض (الفيتو)، على الرغم من تأييد 14 صوتاً آخر، وقال: “الآن بإذن الله سنحمل القرار إلى الجمعية العامة للأمم المتحدة”، وأضاف أردوغان في مؤتمر صحفي مشترك مع رئيس جيبوتي إسماعيل عمر غيله، أن “دعم الثلثين في الجمعية العامة يعني في الواقع رفض القرار الذي اتخذه مجلس الأمن”.

وحول اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة نشرت صحيفة يديعوت أحرنوت تحت عنوان “تهديد أمريكي وبرقية عاجلة: معركة حظر تصويت الجمعية العامة للأمم المتحدة” مقالاً أشارت فيبه إلى أن الجمعية العامة للأمم المتحدة ستجتمع  يوم الخميس للدعوة إلى إلغاء قرار الرئيس الأمريكى “دونالد ترامب” بالاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل. وسيقترح الفلسطينيون التصويت على قرار في مجلس الأمن الدولي الذي تدعمه 14 دولة ولكن رفضه الفيتو الأمريكى، يهدف الى إلغاء إعلان ترامب والتصديق على جميع القرارات الخاصة بوضع القدس، ودعوة الدول إلى عدم نقل السفارات الأجنبية إلى القدس. ومن أجل الحد من الإذلال السياسي، قررت إسرائيل الدخول في معركة عرقلة القرار وقامت بتوزيع برقية عاجلة على سفاراتها في جميع أنحاء العالم، تضمنت تعليمات إلى الدبلوماسيين الإسرائيليين بالاتصال بالقيادات العليا في مختلف العواصم ليطلبوا من ممثليهم في الأمم المتحدة التغيب عن النقاش والتصويت. وفي ظل هذا الوضع أضاف الكاتب “اليؤور ليفي” في  الصحيفة نفسها أنه اندلعت اشتباكات عنيفة بين ما يقارب ألف متظاهر فلسطيني وقوات  الشرطة عند معبر قلنديا خلال يوم الغضب الذي أعلنته في الضفة الغربية وقطاع غزة جميع الفصائل الفلسطينية، بما في ذلك حركة فتح التي يرأسها الرئيس محمود عباس.

وفي نفس السياق نشرت صحيفة “معاريف” مقالاً نقلاً عن وكالات الأنباء أن سفيرة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة “نيكي هايلي” صرحت  اليوم الأربعاء في حسابها على تويتر أنها لن تتغاضى عما يجري فيما يتعلق  بالتصويت ضد إعلان الرئيس الأمريكي “دونالد ترامب” القدس عاصمة لإسرائيل. وقالت هالي: “إن الأمم المتحدة تطلب منا دائماً أن نفعل المزيد ونعطي المزيد، ولكن عندما نقرر، وفقاً لإرادة الشعب الأمريكي، مكان سفارتنا، نحن لا نتوقع أن أولئك الذين نساعدهم أن يهاجموننا. ويوم الخميس سيكون هناك تصويت ينتقد اختيارنا، والولايات المتحدة سوف تسجل قائمة بأسماء المصوتين ضدنا”.

هجوم بالهاون على قاعدة مصرية في سيناء

وحول الوضع الأمني المضطرب في سيناء نشرت صحيفة يديعوت أحرونوت خبراً منقولاً عن وكالات الأنباء العالمية، أفاد بمقتل جندي مصري وجرح اثنين آخرين في هجوم بقذائف الهاون على مطار للجيش بالقرب من العريش في شمال سيناء، بحسب ما صرح به المتحدث باسم الجيش المصري يوم الثلاثاء. ونقلت الصحيفة أن الهجوم الصاروخي وقع اليوم بينما كان وزير الدفاع ووزير الداخلية المصريان يزوران المنطقة،  مضيفة أن مصدراً أمنياً مصرياً صرح أن أياً من الوزيرين لم يصب في الهجوم. وبحسب تصريحات للجيش المصري فإن الهجوم تسبب أيضاً في إلحاق أضرار بمروحية وإن “قوات الأمن تعاملت مع مصدر الحريق”، دون ذكر أي تفاصيل أخرى.

حماس تحذر سكان قطاع غزة: “لا تدخلوا إلى موقع وزارة الخارجية الإسرائيلية باللغة العربية”

نقلت صحيفة معاريف الإسرائيلية عن وكالات الأنباء العالمية خبراً جاء فيه أن أجهزة الأمن الداخلي التابعة لحماس أصدرت مؤخراً تحذيراً لسكان قطاع غزة حول  تصفح موقع وزارة الخارجية الإسرائيلية بنسختها العربية. ووفقاً للتقرير، وكجزء من سلسلة من التحذيرات والتعليمات الأمنية الجديدة الصادرة  لسكان قطاع غزة، طلب من السكان أن يكونوا حذرين من “الطرق الجديدة” التي تحاول إسرائيل بها “إسقاط السكان” بمعنى تجنيدهم لخدمة العدو والتي يتم بثها عبر الموقع.

عناوين أخرى:

ناشيونال أنتيريست: لماذا لا يمكن أن تفوز أمريكا في سوريا؟

المونيتور: مشكلة تركيا مع الأكراد السوريين لم تنته بعد.

ضع تعليقاَ