slot dana slot toto toto 4d slot pulsa slot gopay slot ovo slot bet 200 slot bet 100 situs bet 200 situs bet 100 situs slot dana situs slot toto jagung77
نوفمبر 26, 2024

الخميس 21 كانون الأول: ضحايا الموصل أكثر بعشرات المرات من المصرّح عنه وعشرات الضحايا في قصف للنظام السوري

daily report

– الأسد يصف المليشيات المدعومة من الولايات المتحدة بـ”الخونة” ويقتل 17 مدنياً.

– القواعد البحرية السورية لروسيا، والجنود غير النظاميين يموتون من أجل الراتب.

– حصيلة الموصل أثقل بعشرات المرات والأمم المتحدة تحذر “الحرب أصبحت أطول وأعقد”.

– قائد حماس: لن نحكم في غزة بعد الآن.

– المال المفقود: كيف استخدمت الشرطة البريطانية مصادرة نقدية لتعطيل قوافل المساعدات السورية.

– المملكة العربية السعودية توافق على إعادة فتح ميناء الحديدة الرئيسي في اليمن.

– أمير قطر يبحث عن أسواق جديدة والبداية من غرب أفريقيا.

– ترامب يتوعد: “لن نساعد الدول التي تصوت ضد الاعتراف بالقدس”

– حزب الله اليمني في تحطم

– في نيويورك وباريس وطوكيو عمال السفارة الإسرائيلية يحتجون ضد وزارة الخارجية

– خطة حماس لاختطاف عضو الكنيست غليك والناطق باسم الجيش الإسرائيلي باللغة العربية

الأسد يصف المليشيات المدعومة من الولايات المتحدة بـ”الخونة” ويقتل 17 مدنياً

تستمر الآلة الحربية للنظام السوري في حصد مزيد من الأرواح في مناطق مختلفة من سوريا، حيث كتبت فويس أوف أمريكا خبراً بعنوان “غارات جوية في المناطق التي يسيطر عليها المتمردون قتلت 17 شخصاً“. حيث أعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان، الذي يتخذ من بريطانيا مقراً له، يوم الأربعاء أن الغارات الجوية على قرية سورية في محافظة إدلب التي يسيطر عليها المتمردون قتلت ما لا يقل عن 17 شخصاً؛ بينهم نساء وأطفال وناشطون وعمال إنقاذ، كما أصيب عدد كبير. وقالت مجموعة المراقبة، التي تتابع الحرب الأهلية السورية من خلال شبكة من النشطاء على الأرض، إن عدد الضحايا من المرجح أن يزيد لأن أكثر من 30 شخصا أصيبواً.

ودائماً في الشأن السوري نقلت صحيفة جيروزاليم بوست خبراً عن رويترز حول الأسد وعنونته “الأسد يصف الميليشيات المدعومة من الولايات المتحدة بـ”الخونة””، حيث وصف الرئيس السوري بشار الأسد الميليشيات التي تدعمها الولايات المتحدة في شرقي سوريا بأنها “خائنة”، كما قال في بيان له على الإنترنت. كما رحب الأسد بدور الأمم المتحدة في الانتخابات السورية ما دام أنها مرتبطة بسيادة سوريا، وفقاً لما ذكره في لقاء مع نائب رئيس الوزراء الروسي ديمتري روجوزين في قاعدة حميميم السورية.

القواعد البحرية السورية لروسيا، والجنود غير النظاميين يموتون من أجل الراتب

رغم من إعلان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إمكانية سحب الجنود الروس من سوريا، فإن روسيا ما زالت تعزز آليات تأمين النفوذ في سوريا حيث قالت فوكس نيوز تحت عنوان “البرلمان الروسي يصادق على اتفاق القاعدة البحرية مع سوريا“، حيث صوت البرلمان الروسي على تمديد استئجار روسيا لقاعدة بحرية في سوريا لمدة 49 عاماً، بعد الإعلان عن سحب جزئي للقوات الروسية من البلد. وساعدت الحملة الجوية الروسية في سوريا التي بدأت في عام 2015 على تحويل تيار الحرب الأهلية لمصلحة حليف موسكو. وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أمر في وقت سابق من هذا الشهر بالانسحاب الجزئي من سوريا، لكنه قال إن روسيا ستبقي على وجودها العسكري هناك. وصوت مجلس الدوما يوم الخميس للتصديق على اتفاق مع سوريا قدمه بوتين، لإبقاء روسيا على سفنها الحربية بقاعدة البحر المتوسط في طرطوس لمدة 49 عاماً. ويسمح الاتفاق لروسيا بالحفاظ على 11 سفينة هناك بما في ذلك السفن التي تعمل بالطاقة النووية.

وفي شأن آخر فتحت رويترز تحقيقاً حول القوات غير النظامية التي جندتها روسيا في الحرب السورية، حيث كتبت ماريا تسيفتكوفا تقريراً “بعنوان الموت مقابل راتب: المدنيون الروس الذين يقاتلون في سوريا”. ووفقاً لرويترز واستناداً إلى حسابات من أشخاص مقربين من القتلى، قتل ما لا يقل عن 28 متعاقداً خاصاً في سوريا هذا العام، والوثائق القنصلية الروسية التي رأتها رويترز تشير إلى أن الرقم قد يكون أعلى من ذلك بكثير. الحكومة من جهتها تنفي تجنيد وإيفاد جنود عسكريين خاصين للقتال في الخارج. ولم ترد وزارة الدفاع على سؤال حول قضية كابونين ودور الشركات العسكرية الخاصة والقوات غير النظامية في سوريا، وقالت إن تقارير رويترز السابقة عن الجنود هي محاولة لتشويه سمعة بعثة روسيا لاستعادة السلام في سوريا.

ولكن على مدى عامين، تحدثت رويترز إلى عشرات من أفراد عائلات الجنود العسكريين الذين قتلوا في سوريا وزملائهم وأصدقائهم. وأنهم على دراية بالنشر يقولون إن الجنود تحت قيادة الحكومة ساعدوا في تحويل مسار الحرب لمصلحة حليف روسيا، الرئيس السوري بشار الأسد، في حين يخفي حجم التورط العسكري وخسائر القوات غير النظامية. وسعى الكرملين إلى الاعتماد على احتياطي كبير من المقاتلين “ما دام لديهم أجور جيدة، هم على استعداد للمخاطرة بالموت”. وتقول الوكالة إنها حصلت على سجلات الموظفين لـ1700 متعاقد روسي تم نشرهم في سوريا، ومعظمهم تم تدريبهم في أوكرانيا.

وفى زيارة إلى سوريا يوم 11 كانون الأول/ديسمبر أعلن الرئيس فلاديمير بوتين إنجاز المهمة فى العملية السورية، وأشاد بالجنود الروس الذين لقوا مصرعهم هناك. ولم يرد ذكر لخسائر جنود خارج الجيش. وترى الحكومة الروسية أنها ليست ملزمة بالكشف عن مقتل القوات غير النظامية التي تقاتل تحت قيادتها، وأن الخسائر العسكرية الروسية في سوريا يجب أن تبقى ضمن أسرار الدولة.

حصيلة الموصل أثقل بعشرات المرات والأمم المتحدة تحذر “الحرب أصبحت أطول وأعقد”.

بمجرد تراجع الحرب يتزايد طردياً حجم المعلومات حول الخسائر البشرية والمادية، وفي أكثر المناطق التي شهدت عنفاً في السنوات الأخيرة كشفت سي بي أس حصيلة القتلى في الموصل، وقالت إنها أكبر 10 مرات من الرقم المصرح به من طرف الجهات الرسمية، وقد قتل ما بين 9 آلاف و11 ألف شخص خلال معركة استمرت تسعة أشهر لتحرير مدينة الموصل العراقية من مقاتلي داعش في العراق وسوريا. وقالت سي بي أس إن القوات العراقية والائتلافية مسؤولة عن مقتل ما لا يقل عن 3200 مدني في الغارات الجوية وقذائف المدفعية وقذائف الهاون بين تشرين الأول / أكتوبر 2016. وبين ما يقرب من 10 آلاف حالة وفاة، وجد أن نحو ثلث الضحايا لقوا مصرعهم فى عمليات القصف التي قام بها التحالف بقيادة الولايات المتحدة أو القوات العراقية. وقتل ثلث آخر في موجة العنف الأخيرة التي يشنها مسلحو داعش.

وفي موضوع مشابه كتبت تايمز أوف إسرائيل خبراً حول تصريحات الأمين العام للأمم المتحدة تحت عنوان “الأمم المتحدة تحذر الحرب أصبحت طويلة وأكثر تعقيداً”. وقال الأمين العام للأمم المتحدة يوم الأربعاء إن الصراعات اليوم تمتد لأكثر من 20 عاماً في المتوسط، وغالباً ما تشمل مجموعات مسلحة متعددة تتنافس للسيطرة على المؤسسات الحكومية والموارد الطبيعية والإقليم. وقال الأمين العام أنطونيو غوتيريس في اجتماع لمجلس الأمن بشأن التحديات التي تواجه السلم والأمن الدوليين: “إننا لا نرى فقط تغييراً كمياً بل أيضاً نوعياً”. ومخاطر الأسلحة النووية هي مرة أخرى على رأس قائمة التحديات الحالية، كما ذكر مخاطر كل من الأمن السيبراني، والأمن البيئي، والأمن المائي، والأمن المجتمعي.

قائد حماس: لن نحكم في غزة بعد الآن.

نشرت إسرائيل ناشيونال نيوز مادة للكاتب ايلاد بيناري تناول فيها تصريحات قائد حماس يحيى السنوار، حيث أعلن يوم الأربعاء في غزة أنه لن يحكم غزة، وأن هذه الخطوة ستكون دائمة. “هذا القرار قرار استراتيجي وليس هناك عودة، وأن حماس ستكون خارج الصورة تماماً”، وفقاً للتعليقات التي نقلت عن موقع “والا” الإخباري باللغة العبرية. وأضاف أن الانقسام بين حماس وفتح قد أضر بحركة المقاومة الإسلامية (حماس) كقوة مقاومة، قائلاً: إنه “أضر بنا جميعاً كشعب وحركة تحرير؛ لذلك يجب أن ننهي الانقسام بأي ثمن”.

المال المفقود: كيف استخدمت الشرطة البريطانية مصادرة نقدية لتعطيل قوافل المساعدات السورية.

نشرت ميدل ايست آي مقالاً للكاتب سيمون هوبر بعنوان “المال المفقود: كيف استخدمت الشرطة البريطانية مصادرة نقدية لتعطيل قوافل المساعدات السورية”. يتحدث فيه عن تعطيل قوافل المساعدات المالية لسوريا، وقال كاتب المقال إن الأموال الخيرية التي صادرتها الشرطة البريطانية من قوافل المساعدات الموجهة لسوريا تم تقاسمها بين قوة الشرطة التي استولت على الأموال ووزارة الداخلية، في إطار خطة مصادرة نقدية مثيرة للجدل. وقالت الشرطة في آب/أغسطس 2014 أنها ضبطت 107.000 £ (143.000 $) من القوافل التي تمر عبر ميناء دوفر في جنوب إنكلترا على مدى العامين الماضيين، وسط مخاوف من أن الأموال التي يتم إرسالها من المملكة المتحدة كانت تستخدم لتمويل الأنشطة المتعلقة بالإرهاب في سوريا.

ولم تتم أي محاكمة بخصوص الأمر، وتوصلت الشرطة إلى نتيجة مفادها أن الأموال جمعت عن طريق التبرعات والعمل الخيري، وحتى الآن لم يتم إرجاع كل المبلغ، بإجمالي 000 .107 جنيه إسترليني تضمنت نحو 45.000 جنيه إسترليني (60.000 دولار) من أوراق نقدية بالدولار واليورو صودرت قبل خمس سنوات من مشاركين في قافلة جماعية غادرت جيئة (دوفير) في 23 كانون الأول/ديسمبر 2012. وفي وقت لاحق ألقي القبض على تسعة رجال وأُخذ مبلغ إضافي قدره 41.000 جنيه لإسترليني (55.000 دولار) في مداهمة لمنازل نفذتها شرطة مكافحة الإرهاب، كجزء من تحقيق مدته أربع سنوات ركز على الأفراد الذين لهم صلات ببرنامج المعونات، ضمن مؤسسة خيرية مقرها لندن أنشئت في عام 2012 بهدف تقديم المساعدات إلى المناطق التي يسيطر عليها المتمردون في سوريا.

المملكة العربية السعودية توافق على إعادة فتح ميناء الحديدة الرئيسي في اليمن.

ما زالت صحيفة الغارديان تتابع الشأن اليمني عن كثب، حيث نشرت مادة بعنوان “المملكة العربية السعودية توافق على إعادة فتح ميناء الحديدة الرئيسي في اليمن”. ويبدو أن المملكة العربية السعودية استسلمت لضغوط دولية متزايدة، ووافقت على إعادة فتح ميناء الحديدة الرئيسي اليمني أمام  المعونة الغذائية والوقود التجاري لمدة لا تقل عن 30 يوماً. وقد حذرت وكالات الأمم المتحدة من خطورة الحصار المفروض على الميناء، وأنه يقطع المساعدات على ما يقارب 70٪ من أولئك الذين هم في أمس الحاجة إلى الإغاثة الإنسانية. وقالت الغارديان أن إغلاق الموانئ سيسبب مشكلة سياسية كبيرة، ليس فقط لليمن، ولكن أيضاً على مستوى العلاقات البريطانية السعودية.

أمير قطر يبحث عن أسواق جديدة والبداية من غرب أفريقيا.

نقلت المونيتور مادة بعنوان “أمير قطر يبحث عن أسواق جديدة والبداية من غرب أفريقيا“. حيث حل أمير قطر في السنغال يوم الأربعاء في مستهل جولة في غرب أفريقيا تضم ست دول، حيث تسعى الدوحة إلى إيجاد اسواق جديدة بعد أن قطعت السعودية والدول العربية الأخرى علاقاتها مع هذه الدولة الغنية. وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية لؤلؤة الخاطر إن الشيخ تميم بن حمد آل ثاني من المتوقع أن يزور بوركينا فاسو وساحل العاج وغانا وغينيا ومالي والسنغال. وقالت خاطر إن الزيارة تعد جزءاً من حملة الدوحة الرامية إلى فتح أسواق جديدة وتنويع اقتصادها، وسط الحصار المستمر من جانب جيرانها. ومن المقرر أن يوقع الأمير اتفاقيات تعاون في مجالات الصحة والتعليم والتعدين والطاقة والأمن الغذائي. وقالت خاطر إن قطر ستقدم 13.8 مليون دولار لتمويل مستشفى للسرطان في بوركينا فاسو. وقد سعت قطر إلى إقامة روابط تجارية عالمية جديدة في محاولة لتخفيف حدة عزلتها الإقليمية من قبل السعودية التي تتقاسم معها حدودها البرية الوحيدة.

الصحافة العبرية:

ترامب يتوعد: “لن نساعد الدول التي تصوت ضد الاعتراف بالقدس”

نشرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” نقلاً عن وكالات أنباء عالمية خبراً حول التصريحات الأخيرة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي توعّد أنه سيقوم بوقف المساعدات للدول التي ستصوت في جمعية الأمم المتحدة ضد قراره بالاعتراف بالقدس عاصمةً لإسرائيل. وقال ترامب للصحفيين في البيت الأبيض: “إنهم يأخذون مئات الملايين من الدولارات وحتى مليارات الدولارات، ثم يصوتون ضدنا، ويسمحون لهم بالتصويت ضدنا، إن ذلك سيوفر علينا الكثير، ونحن لا نهتم”. وقال ترامب إنه يعتزم متابعة نتائج التصويت، وأعرب عن دعمه للسفيرة الأمريكية في الأمم المتحدة “نيكي هيلي” التي أرسلت رسالة “تهديد” إلى الدول التي ستصوت ضد القرار.

وفي سياق الاجتماع الطارئ الذي عقدته الجمعية العامة للأمم المتحدة من أجل التصويت ضد إعلان ترامب، نشرت صحيفة معاريف الإسرائيلية ضمن مقالٍ لها بعنوان “نتنياهو: القدس هي عاصمة إسرائيل، سواء أرادت  الأمم المتحدة أو لا” خبراً يتحدث عن ردّ فعل نتنياهو على هذا الأمر. قبل التصويت ألقى نتنياهو خطاباً قال فيه: “إن الاعتراف مهم لإسرائيل وغيرها، لقد استغرق الأمر 70 عاماً حتى اعترفت الولايات المتحدة بالقدس عاصمةً لإسرائيل، وسيستغرق الكثير لكي تعترف بذلك جمعية الأمم المتحدة. إن النظرة للإسرائيليين في العالم بدأت بالتغير، وسيصل هذا التغيير لجمعية الأمم المتحدة”. وأضاف: “إن دولة إسرائيل ترفض هذا التصويت، وإن القدس عاصمتنا وسفارات الدول التي ترأسها الولايات المتحدة ستنتقل إلى القدس وسوف يحدث ذلك. وأود أن أشكر الرئيس ترامب والسفيرة هيلي على موقفهما الشجاع الذي لا هوادة فيه مع إسرائيل والحقيقة. والحقيقة مصيرها أن تنتصر”.

وقد نقل تقريرٌ نُشر تحت عنوان “في ظل تهديدات ترامب، أبو مازن يتلقى دعماً سعودياً” في صحيفة يديعوت أحرونوت خبراً تحدث عن لقاء العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز يوم الأربعاء مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس في قصره في الرياض، حيث أوضح له أن السعودية تقف وراء الفلسطينيين في حقهم في إقامة دولتهم. وقالت وكالة الأنباء السعودية إن الملك سلمان قال لأبي مازن: “السعودية تؤيد حق الشعب الفلسطيني المشروع في إقامة دولةٍ عاصمتها القدس الشرقية”. وحضر الاجتماع كبار المسؤولين الفلسطينيين وكبار المسؤولين في الحكومة السعودية. لكن ولي العهد محمد بن سلمان لم يكن حاضراً في الاجتماع.

وحول قرار ترامب وردّة الفعل التركية ناقش تقريرٌ تحليلي للكاتب ايتمار ايخنر نشرته صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية بعنوان “الهجوم على ترامب وإسرائيل طريقة هرب أردوغان من مشاكل بلده” تصريحات وردود فعل أردوغان الأخيرة حول إعلان ترامب القدس عاصمةً لإسرائيل. ومنذ إعلان ترامب، قال أردوغان: “إن الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل هو مسٌّ بالقانون الدولي”. وهدد بأن قضية القدس يمكن أن تؤدي إلى قطع العلاقات مع إسرائيل، بل أعلن هذا الأسبوع أن تركيا ستفتح سفارة في القدس الشرقية. كما بدأت تركيا المناقشة العاجلة في الجمعية العامة للأمم المتحدة حول قرار ترامب. ويضيف ايخنر أن الرد الإسرائيلي الوحيد على تصريحات أردوغان كان من نتنياهو عندما قال: “إن من يقصف القرى الكردية ليس له الحق في وعظنا”. ثم انتقل الكاتب للتحدث عن المشاكل الداخلية والفساد الذي تواجهه إدارة أردوغان. قائلاً إن أردوغان يواصل التحريض والصراخ، ولكن عشرات الآلاف من الإسرائيليين مستمرون بالذهاب الى تركيا، ولا تزال تركيا تنقل البضائع إلى الشرق الأوسط عبر ميناء إيلات.

حزب الله اليمني في تحطم

حول الحرب الأهلية الجارية في اليمن نشرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” تقريراً تحليلياً للكاتب يارون فريدمان، قال فيه إن حرب السعودية للتنظيم الإسلامي الشيعي في اليمن يجب أن تهم إسرائيل، فشعار الحوثيين هو “الموت لأمريكا، الموت لإسرائيل”. يخوض التقرير في شرح من هم الحوثيون، وكيف ينظرون لليهود ولدولة إسرائيل، وسعيهم لتدميرها، وكيف أن السعودية تقوم بعرقلة سيطرتهم في المنطقة. ويقول الكاتب إن قيادة حزب الله تراقب الأحداث في اليمن بقلق بالغ. سقوط الحوثيين يثبت أن القضاء على الميليشيات الشيعية التي استولت على البلاد ليست مهمة مستحيلة. هذا شيء للتفكير ليس فقط بالنسبة لإسرائيل، ولكن بالنسبة للبنانيين الذين يعانون من حزب الله منذ 40 عاماً. حرب السعودية والإمارات العربية المتحدة ضد الحوثيين في اليمن ليست سوى الأولى في النضال من أجل تدمير الأسلحة الإيرانية في الشرق الأوسط. ويختتم الكاتب تقريره التحليلي بتساؤل إن كانت السعودية ستقوم باللجوء لإسرائيل بعد انتهاء الحرب في اليمن، من أجل  تشكيل تحالف جديد ضد حزب الله في لبنان.

في نيويورك وباريس وطوكيو عمال السفارة الإسرائيلية يحتجون ضد وزارة الخارجية

قالت صحيفة يديعوت أحرونوت  إن مئات من موظفي السفارة الإسرائيلية يتظاهرون ضد وزارة الخارجية على ما أسموه بـ”ظروف عمل مشينة”. ويطالب العمال بأن يتم إقرار الإصلاح فى قضيتهم، والذى كان من المفترض أن يدخل حيز التنفيذ فى الأسبوع الماضي، وتأخر بسبب نزاع حول الميزانية، بنهاية هذا العام.

خطة حماس لاختطاف عضو الكنيست غليك والناطق باسم الجيش الإسرائيلي باللغة العربية

كشفت صحيفة يديعوت أحرونوت عن خطة لعملية لعلها كانت واحدة  من أخطر وأهم الهجمات الإرهابية التي خططت لتنفيذها حماس: ثلاثة من أعضاء التنظيم من قرية بالقرب من نابلس متهمون بالتخطيط لاختطاف عضو الكنيست يهودا غليك، والمتحدث باسم الجيش الإسرائيلي الرائد أفيخاي أدرعي خلال عيد الأنوار ، معاذ اشتية (26 عاماً) ومحمد وأحمد رمضان (19 عاماً) ادعوا أنهم غيروا رأيهم فيما بعد، وقرروا اختطاف جندي أو مستوطن، وتم اعتقالهم من قبل أجهزة الشاباك قبل محاولتهم تنفيذ الخطة.

عناوين أخرى:

ناشيونال أنتيريست : الانقسام الخليجي لماذا قد يتفكك مجلس التعاون الخليجي؟

 

ضع تعليقاَ