يوليو 17, 2024

الإثنين 22 آب: أمن الشرق الأوسط الغذائي في مهب الريح و بن سلمان والجبير يلتقيان بوغدانوف في الرياض

المياه الافتراضية والأمن الغذائي.. أي مستقبل ينتظر الشرق الأوسط؟

نشر موقع يور ميدل إيست تقريرًا حول المياه الافتراضية والأمن الغذائي في الشرق الأوسط، استهل بتساؤل تحذيري حول تأثير ذلك على الاستقرار الإقليمي.

ويقصد بمصطلح “المياه الافتراضية”، الوارد في التقرير الذي أعدته ليندا إكلوند: المياه المستخدمة لإنتاج الأغذية التي يتم تصديرها إلى مناطق الشح المائي.

يوضح التقرير أننا ببساطة نعيد توزيع حصص الدول من ندرة المياه، وهو ما يضع مزيدًا من الضغط على موارد المياه المحلية.

محذرًا من أن دول الشرق الأوسط تستورد المياه الافتراضية من دول يُرَجَّح أن تضطر في المستقبل إلى استيراد احتياجاتها الخاصة من المياه الافتراضية.

ما وراء لقاء “بوغدانوف” مع “بن سلمان” و”الجبير” في الرياض

أبرزت وكالة تاس تصريحات متحدث باسم الخارجية الروسية حول سعي موسكو والرياض إلى التوفيق بين مواقفهما، سواء على المستوى الثنائي أو في مختلف المحافل الدولية؛ في خطوةٍ تهدف إلى حل الصراعات في الشرق الأوسط.

جاء ذلك عقب اجتماع بين مبعوث بوتين الخاص للشرق الأوسط وإفريقيا، نائب وزير الخارجية ميخائيل بوغدانوف، وولي ولي العهد السعودي، وزير الدفاع محمد بن سلمان، ووزير الخارجية السعودي، عادل الجبير، في جدة.

ووفقًا للمصدر، الذي لم توضح الوكالة هويته، غطى اللقاء مجموعة واسعة من القضايا المتعلقة بتطوير العلاقات بين البلدين، بما في ذلك توسيع الاتصالات السياسية والتعاون ذي النفع المشترك في مجالات الاقتصاد والطاقة والاستثمار والإغاثة وغيرها.

وأضاف المصدر: مُنِحَت أولوية خاصة لتبادل الآراء والأفكار التفصيليّة بشأن الوضع العسكري والسياسي وكذلك الوضع الإنساني في سوريا واليمن وليبيا والأراضي الفلسطينية.

في حين ركز النقاش على ضرورة إنهاء والترويج لحلول سياسية لصراعات المنطقة، استنادًا إلى الأرضية القانونية المقبولة دوليًا، وكذلك تعزيز نهج مكافحة التهديد الإرهابي”.

أزمة العمالة في السعودية.. رواتب متوقفة وعدم السماح بالمغادرة

نقل موقع ميدل إيست آي نداءً عاجلًا أطلقه عمال إحدى شركات البناء في السعودية، الذي قالوا: إنهم يواجهون خطر المجاعة؛ لأن صاحب العمل يرفض دفع رواتبهم، أو حتى منحهم الإذن لمغادرة البلاد.

نقل التقرير، الذي أعده روري دوناغي، عن مقاول بناء قوله: إن العمال لم يحصلوا على رواتبهم منذ شهور، ويواجهون احتمالية دخول السجن؛ لأن الشركة لم تجدد لهم تصاريح العمل.

وقال الموظفون الأجانب: إن الحكومة السعودية وسفارات بلدهم لم يفعلوا شيئًا يُذكَر لحل أزمتهم التي تزداد تعقيدًا.

فيما كشفت قاعدة بيانات جمعها موظف باكستاني، واطلع عليها ميدل إيست آي، أن بعض العمال لم يتلقوا رواتبهم منذ أخمسة أشهر، في حين ظل آخرون دون تقاضي أجور طيلة 19 شهرًا.

آخر سجين روسي في جوانتانامو يرفض العودة إلى الوطن

بعد أربعة عشر عاما من دخوله معتقل جوانتانامو، من المقرر أن يحصل رافيل مينجازوف على حريته أخيرًا. لكن العودة إلى روسيا يمكن أن تجلب له المضايقات بل التعذيب، ما يجعله مهددًا بقضاء المزيد من السنوات في السجن.

كانت هذه بداية تغطية موقع أوبن ديموكراسي لقرار الإفراج عن السجين الروسي الأخير في جوانتانامو، يوم 21 يوليو 2012. والذي لا يمثل نهاية لمعاناته، بل يمكن أن يخلق مجموعة جديدة من الصعوبات.

خلال جلسة استماع أجريت مؤخرًا، زعم “مينجازوف” أن “المعاملة التي لقيها في جوانتانامو أفضل من المعاملة التي لقيها في روسيا”.

وبعد فراره من وطنه، قبل اعتقاله وإيداعه معتقل جوانتانامو، أوضح “مينجازوف” بحسم وإصرار أنه لا يرغب في العودة إلى سوريا.

طائرات موسكو الحربية في إيران تعود إلى روسيا

أعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، بهرام قاسمي، أن روسيا توقفت عن استخدام قاعدة جوية إيرانية لشن غارات على سوريا في الوقت الراهن.

يأتي ذلك بعد ساعات من انتقاد وزير الدفاع الإيراني، حسين دهقان، موسكو لممارستها نوعا من الاستعراض حين كشفت عن استخدامها قاعدة همدان الجوية.

وأكدت روسيا، التي استخدمت قاعدة شهيد نوجه لإعادة تزويد قاذفاتها بالوقود في ضرب سوريا ثلاث مرات على الأقل خلال الأسبوع الماضي، أن جميع طائراتها الحربية التي كانت متمركزة في إيران عادت إلى روسيا.

افتتاحية صينية: لنحوِّل صور أطفال سوريا المؤلمة إلى قوة لوقف القتال

خصصت صحيفة ساوث تشاينا مورنينغ بوست افتتاحية عددها الصادر بتاريخ 23 أغسطس 2016 للمطالبة بتحويل صور أطفال سوريا المؤلمة إلى أداة قوة لوقف القتال الدائر في بلدهم.

ودعت الافتتاحية- التي تصدرتها الصورة الشهير للطفل “عمران”- المجتمع الدولي  لمضاعفة جهوده لوقف إطلاق النار، وتجنب المزيد من المعاناة التي لا داعي لها.

وختمت الصحيفة بالإشارة إلى أن هناك 100 ألف طفل آخرين مثل “عمار” لا يزالون عرضة للخطر، وفق تقديرات الأمم المتحدة.

 

ضع تعليقاَ