slot dana slot toto toto 4d slot pulsa slot gopay slot ovo slot bet 200 slot bet 100 situs bet 200 situs bet 100 situs slot dana situs slot toto jagung77
نوفمبر 26, 2024

الجمعة 22 كانون الاول: تصويت الجمعية العامة ضربة للنرجسية الأمريكية والنظام السوري يرفض الإخلاء الطبي من الغوطة

daily report
ترجمة وتحرير: آمال وشنان – نادين إغبارية

تصويت الجمعية العامة بشأن القدس ضربة أخرى للنرجسية الأمريكية
عيد الميلاد في سوريا: هجمات في حلب واجلاء مؤجل في الغوطة
قائد حماس يدعو إلى يوم دموي
داعش يستفيد من الانقسام السياسي في ليبيا
تركيا: اعتقال اعتقال 16 من كبار القادة العسكريين

تصويت الجمعية العمومية بشأن القدس ضربة أخرى للنرجسية الأمريكية

شكل قرار ترامب بخصوص القدس تحدياً حقيقيا للإرادة الدولية، حيث اتجهت العديد من الدول إلى الهيئة الأممية العالمية “الأمم المتحدة” مستخدمةً في ذلك كل الآليات الدبلوماسية، تقنيات التفاوض والضغط للحيلولة دون تنفيذ هذا القرار، وقد عرقلت الولايات المتحدة هذا الأسبوع قراراً لمجلس الأمن باستخدام الفيتو، لكن العديد من الدول قررت التوجه نحو الجمعية العامة التي لا تتضمن الإجماع كآلية لاتخاذ القرار بل يكفي أن يصوت الثلث من الدول الأعضاء حتى يمر القرار الدولي، وقد قدم مشروع القرار  للتصويت على مستوى الجمعية العامة وصوتت 128 دولة لصالح القرار، 9 ضد القرار فيما امتنعت 35 دولة عن التصويت، حظي قرار الأمس بتغطية واسعة من الصحف العالمية بل وتصدر أغلبها، حيث وصفت الغارديان بقلم باتريك وينتور- دبلوماسي سابق- في عنوان شديد اللهجة  سلوك ترامب “بالبلطجة” وجاء كالتالي ” تسلط وبلطجة ترامب بخصوص القدس خبر سيئ للأمم المتحدة”. حيث حاول كاتب المقال إبراز التناقض الموجود في خطابات ترامب على مستوى الهيئات الأممية، ففي مناسبات سابقة ركز على قيم التنوع والاختلاف واحترام آراء وارادات الدول، لكن في أول اختبار سقطت كل هذه المبادئ بل وتحولت تحولا جذريا من التفهم والقبول الى الرفض والتهديد والابتزاز، كما أشار باتريك وينتور إلى مصطلح القوة الناعمة الذي تبناه المنظر جوزيف ناي وقال إن الدبلوماسية الأمريكية مؤخرا تحولت الى قوة صلبة وليس قوة ناعمة، كما وصف حق الفيتو بالمؤشر المخيف والمعيق للحلول التي تقترحها دول كثيرة.

أما وول ستريت جورنال فلم تختلف كثيراً عن الغارديان وجاءت المادة المنشورة للكاتب فرنار فاشيني تحت عنوان ” تصويت الأمم المتحدة يوبخ أمريكا بشأن قرار القدس“. حيث يرى الكاتب أن التهديدات بقطع المساعدات المالية لم تجدي نفعاً والتصويت بالأغلبية هو صفعة وتوبيخ للولايات المتحدة الأمريكية.

أما فوكس نيوز فتناولت الموضوع من زاوية مختلفة، حيث كتبت خبراً بعنوان ” نيكي هالي تعلن تنظيم استقبال للدول التي دعمت الولايات المتحدة في الأمم المتحدة”. حيث وجهت السفيرة الأمريكية لدى الأمم المتحدة نيكي هالي دعوة يوم الخميس إلى الـ 44 دولة التي صوتت ضد قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة للتنديد باعتراف الرئيس ترامب بالقدس عاصمة لإسرائيل والدول التي امتنعت عن التصويت. وكانت الدعوة إلى حفل استقبال في 3 يناير خطوة رمزية من الولايات المتحدة لشكر الدول على صداقتهم ووفائهم لها.

في الشأن نفسه كتبت الإندبندنت مقالا توضيحياً بقلم “جيريمي وايت” وتحت عنوان:” تصويت الأمم المتحدة في القدس: ماذا تعني الهزيمة بالنسبة لإسرائيل والولايات المتحدة والفلسطينيين؟“، حيث حاول توضيح حيثيات القرار ودلالاته لكل من إسرائيل وفلسطين والولايات المتحدة الأمريكية، وانطلق الكاتب من مسلمة مفادها أن قرار ترامب يثير الشكوك حول السياسة الخارجية الأمريكية وحول دورها في صنع السلام في الشرق الأوسط، وتساءل بعدها عن مضمون القرار “على ماذا صوتوا” حيث كان القرار رد فعل على اعتراف دونالد ترامب رسميا بالقدس عاصمة لإسرائيل. ويشدد القرار على ضرورة حل مشكلة القدس من خلال المفاوضات ويعرب عن “أسفه الشديد” للمضمون وإعلانه باطلا ولاغيا”. وفي إشارة إلى تعهد ترامب بنقل السفارة الأمريكية من تل أبيب إلى القدس، فإن قرار الجمعية العامة يحث “جميع الدول على الامتناع عن إنشاء بعثات دبلوماسية في مدينة القدس الشريف”. ماذا يعني هذا بالنسبة لإسرائيل؟ بالنسبة لإسرائيل، أكد هذا التصويت أساسا الوضع الراهن على الصعيد العالمي: في حين يرى كثير من الإسرائيليين أن القدس عاصمتهم الأبدية غير المجزأة، فإن الكثير من العالم يرى أن السيطرة الإسرائيلية على المدينة هي مطالب غير مشروعة بغنائم الحرب التي تم الاستيلاء عليها في نزاع عام 1967، ماذا عن الفلسطينيين؟ هو دليل آخر لصالح الفلسطينيين ويوضح أنهم يتمتعون بتأييد واسع لقضيتهم، بما في ذلك في الأمم المتحدة، وهي مؤسسة كانت متعاطفة تاريخيا مع كفاحهم. وأشاد متحدث باسم الرئيس الفلسطيني محمود عباس بالتصويت على أنه “انتصار لفلسطين”، واقترح أن تعتبر القيادة الفلسطينية الهيئة الدولية، وليس أميركا، الشريك الأفضل في مسيرتها نحو تقرير المصير. أما بالنسبة لترامب فإن اعترافه رسميا بالقدس عاصمة إسرائيل، هو تجاوز لاعتراض المجتمع الدولي. كما أن ترامب ارتكب خطأ عندما هدد الدول بقطع المساعدات، لكن وصف الكاتب سياسات ترامب ب “المتسقة” مع شعار حملته الانتخابية “أمريكا أولاً”.

من زاوية أخرى نقلت الهافنغتون بوست موقف المدير السابق لجهاز الاستخبارات الأمريكي جون برينان، وكتبت ماري بابنفوس الخبر بعنوان ” ترامب نرجسي وحاقد بخصوص قرار الأمم المتحدة” وفي تغريدة على تويتر وُصف ترامب بأنه يشبه الحكام “المستبدين النرجسيين”، كما أنه حذر من تبعات ذلك على الأمن القومي الأمريكي.

في عنوان مشابه قالت رويترز بأن “أكثر من 120 دولة في الأمم المتحدة تتحدى قرار القدس”. فبالرغم من تهديدات واشنطن، فقد وجدت الأخيرة نفسها معزولة عندما صوت العديد من حلفائها الغربيين والعرب لهذا الإجراء. وبعض هؤلاء الحلفاء، مثل مصر والأردن والعراق، هم من المتلقين الرئيسيين للمعونة العسكرية أو الاقتصادية الأمريكية، على الرغم من أن التهديد الأمريكي بخفض المساعدات لم يحدد أي بلد. ووصف المتحدث باسم الرئيس الفلسطيني المدعوم من الغرب محمود عباس التصويت ” انتصارا لفلسطين “. ورفض رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتانياهو التصويت. وجاء عنوان نيويورك تايمز مشابهاً “تحدي ترامب، الجمعية العامة للأمم المتحدة تدين المرسوم الأمريكي بشأن القدس”.

حاولت تايمز أوف إسرائيل قياس مدى جدية تهديدات ترامب بقطع المساعدات المالية، وذكر أهم الدول المستفيدة من المعونات، وعنونة الخبر كالتالي “تهديد الأمم المتحدة علامات قليلة على تنفيذ التهديد”، وقالت الصحيفة أن ترامب يواجه سؤالا كبيرا فحواه “ما مدى مصداقيته العالمية؟” في واشنطن، قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية هيذر نويرت أن قطع الدعم على الدول التي عارضت الولايات المتحدة ليس أمرا مفروغا منه، مضيفة “أن فريق السياسة الخارجية للرئيس قد تم تفويضه بدراسة خيارات مختلفة للمضي قدما مع هذه الدول “. وقال مسؤول كبير في ادارة ترامب أنه “لا توجد خطة للمضي قدما في قطع المساعدات”، من بين أفضل 10 مستفيدين من المساعدات الأمريكية هذا العام، صوتت إسرائيل فقط “لا” أما بقية الدول فتحدت ترامب بالتصويت “نعم”، باستثناء كينيا، التي لم تصوت. أفغانستان، التي تم تخصيص حوالي 4.3 مليار دولار أمريكي من أموال الولايات المتحدة في عام 2017، صوتت “نعم” لتوبيخ ترامب. وصوتت ب “نعم” مصر التي تلقت ما يقرب من 1.4 مليار دولار من المساعدات الأمريكية والأردن التي تلقت حوالي 1.3 مليار دولار. وعلى الرغم من أن الدولتين العربيتين شريكتان أمنيتان وثيقتان يعتمدان على الدولار الأمريكي، فإن كلا منهما سيخاطر بالاضطرابات السياسية في الداخل إذا لم يعربوا عن معارضتهم  لفكرة القدس عاصمة إسرائيل. الأمر الذي يثير التساؤل: هل تريد الولايات المتحدة، أن تقطع المساعدات عن الأردن ومصر، وهما الدولتان العربيتان اللتان لديهما اتفاقات سلام مع الدولة اليهودية؟ وقال الكاتب يبدو أن هذه الخطوة غير مواتية نظرا إلى أن ترامب يحتاج إلى دعم تلك الدول للنجاح في تأمين اتفاق السلام الإسرائيلي –الفلسطيني.

في حين نشر الصحفي في صحيفة هآرتس الإسرائيلية “تسفي برئيل” مقالاً بعنوان: “مهرجان القدس في الأمم المتحدة هو هدية لطهران، ويجب على إسرائيل أن تقلق” عبر فيه عن رأيه حول التصويت في الجمعية العامة للأمم المتحدة حول قرار ترامب الأخير إعلان القدس عاصمة لإسرائيل. بحسب برئيل فإن “مهرجان القدس في الأمم المتحدة هو هدية لطهران، ويجب أن يقلق هذا الأمر إسرائيل”. وأضاف: “إنه من  دواعي سرور إيران أن العداء الذي شعرت به روسيا والاتحاد الأوروبي “تجاه الولايات المتحدة استنزف للتصويت.

أما موقع “ملف ديبكا” الإسرائيلي فقد ذكر ضمن تقريرٍ له بعنوان “الخطوات الهامة الحقيقية للقدس يوم الخميس اتخذت  في الرياض وأبو ظبي وليس في نيويورك” عن مصادر خاصة بالموقع أنه في نفس الوقت الذي أجري فيه التصويت في نيويورك، عقدت المناقشة العملية الحقيقية بشأن مسألة القدس على مسافة أكثر من 000 11 كيلومتر في قصر ولي عهد الإمارات العربية المتحدة، الشيخ محمد بن زايد، في أبو ظبي حيث اجتمع هناك رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس مع أمير دولة الإمارات العربية المتحدة. وبدلاً من القدوم إلى نيويورك والمشاركة في التصويت الذي وصفه الفلسطينيون ب “الحاسم” بشأن مسألة القدس، أجبر أبو مازن على الجلوس والاستماع إلى أحد أقوى وأغنى الحكام العرب اليوم: إن نضالكم من أجل القدس أمر هام، وسوف يدعمكم اتحاد الإمارات العربية المتحدة في هذا الكفاح. ولكن لا تأخذ تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن القدس كإعلان حرب. في هذا نحن لن ندعمكم.

 أماصحيفة يديعوت أحرونوت فقد نشرت للكاتب “اليؤر ليفي” تقريراً بعنوان “أبو مازن: ترامب مثل هتلر” طرح فيه قرار حركة فتح وقف سلوكها الحذر والدبلوماسي في العلاقات بين السلطة الفلسطينية والولايات المتحدة، وفي سياق تكثيف الخطوات ضد قرار دونالد ترامب بالاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل. في الأيام الأخيرة، أطلقت فتح هجمات غير مسبوقة ضد الرئيس الأمريكي ترامب ونائبه مايك بنس، والإدارة الأمريكية بأكملها، وكل ذلك لا يتم فقط على الشبكات الاجتماعية ولكن أيضا على القنوات الرسمية – في وسائل الإعلام التي يسيطر عليها كبار المسؤولين في السلطة الفلسطينية- . في حسابها الرسمي على تويتر، نشرت فتح صورة لترامب وأرفقتها  بصورة لأدولف هتلر. وعلقت على الصور قائلة: “أنا لا أرى أي فرق – هل ترى؟” .

عيد الميلاد في سوريا: هجمات في حلب وإجلاء مؤجل في الغوطة

في الشأن السوري كتبت نيوزويك خبرا بعنوان “عيد الميلاد في سوريا: متمردون يهاجمون حزب الأسد المنتصر في حلب”. حيث شن متمردون سوريون هجوما مميتا على مدينة حلب حيث احتفل السكان الذين يدعمون الرئيس السوري بشار الأسد بذكرى استعادته للعاصمة الاستراتيجية التي لا يزال يشوبها العنف. وقد سقطت قذائف أطلقها المتمردون يوم الخميس على عدد من الأحياء الجنوبية، مما أسفر عن مقتل وإصابة “عدد كبير من الناس”، وفقا للمرصد السوري لحقوق الإنسان الموالي للمعارضة. وأكد المرصد الذي يتخذ من المملكة المتحدة مقرا له فى البداية وفاة حوالي ثلاثة اطفال، وجميعهم من نفس الأسرة، بيد أنها أشارت الى أنه من المحتمل أن يزداد العدد بسبب المبنى المنهار وعمليات الانقاذ المستمرة التي استعادت عشرات الضحايا في حالة حرجة.

أما عن الغوطة فقد كتبت فويس أوف أمريكا مادة بعنوان” ارتفاع عدد الموتى لأن سوريا ترفض السماح بالإخلاء الطبي”. ويقول مسؤول كبير في الأمم المتحدة إن الناس يموتون لأن الحكومة السورية لن تعطي الضوء الأخضر للإجلاء الطبي العاجل من الغوطة الشرقية، وهي ضاحية من ضواحي دمشق. وتطلب الأمم المتحدة من الحكومة السورية الإذن بنقل المرضى من الغوطة الشرقية إلى دمشق للعلاج الطبي العاجل منذ أيار/مايو دون جدوى. المستشار الخاص للمبعوث السوري للأمم المتحدة، جان إيغلاند، يقول: 494″ شخصا كانوا على قوائم الأولوية لعمليات الإجلاء الطبي التي وضعت قبل شهرين، هذا العدد يتراجع، ليس لأننا تمكنا من اجلاء الناس، ولكن لأنهم يموتون”، وقال إيغلاند: “ما لا يقل عن 400،000 شخص محاصرين في الغوطة الشرقية من النظام. وقد تم منع العاملين في المجال الإنساني التابع للأمم المتحدة من ايصال الأغذية وغيرها من الإمدادات الهامة الى المدنيين المحاصرين هناك منذ أشهر”.

دائما في الشأن السوري، نقلت جيروزاليم بوست عن رويترز خبراً بعنوان “مبعوث بوتين في سوريا: القوات الأمريكية يجب أن تغادر سوريا”. حيث قال مبعوث الرئيس الروسى فلاديمير بوتين لسوريا يوم الخميس أنه لا يوجد سبب لبقاء القوات الأمريكية في سوريا وأن أسباب واشنطن المعلنة للحفاظ على وجود عسكري هناك لا أساس لها. وكان ألكسندر لافرنتييف يتحدث في أستانا عاصمة كازاخستان قبل جولة جديدة من محادثات السلام السورية بين روسيا وإيران وتركيا. وقال لافرنتييف “أية أسباب ذكرها الأميركيون لتبرير تواجدهم العسكري الإضافي، هي مجرد أعذار، ونعتقد أن وجودهم يجب أن ينتهي “.

قائد حماس يدعو إلى يوم دموي

قالت صحيفة إسرائيل ناشيونال نيوز أن زعيم حماس يحيى السنوار حث الفلسطينيين العرب على تحويل يوم الجمعة الى “يوم من الدماء” والاشتباك مع قوات الأمن الإسرائيلية احتجاجاً على اعتراف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالقدس عاصمة لإسرائيل. بث خطابه التلفزيوني عن تلفزيون الأقصى وفقا للتقرير. وفي هذا الصدد، يمكن أن يستجيب العرب الفلسطينيين في يهودا والسامرة للوصول إلى نقاط الاحتكاك مع جنود جيش الدفاع الإسرائيلي يوم الجمعة في محاولة لإطلاق النار في المنطقة، قائلا إن المنظمة تشعر أن “الانتفاضة الفلسطينية” تتلاشى “. إنني أدعوكم إلى أن تتحول يوم الجمعة، غدا، إلى يوم من الغضب، والخروج إلى نقاط الاحتكاك مع قوات الاحتلال والمستوطنين “.

داعش يستفيد من الانقسام السياسي في ليبيا

كتب مات تشاد مقالا بالمونيتور  قال فيه أن داعش يستفيد من الانقسام السياسي في ليبيا حيث يعيد تنظيم داعش بناء قواعده في جنوب ووسط ليبيا، ويتغلغل داخل البلدات التي تنتشر فيها الفوضى والتوترات القبلية والفقر. داعش لم تعد قادرة على الاستيلاء على مساحات واسعة من الأرض، وتشن الجماعة تمرد لإضعاف السلطات المتنافسة في البلاد. على الرغم من أن الخبراء والمقاتلين من مدينة مصراتة الغربية، لا يتوقعون من داعش استعادة السلطة التي كانت تتمتع بها ا في عام 2016. هزمت داعش في مدينة سرت الجنوبية في ديسمبر / كانون الأول 2016. كانت الضربات الجوية الأمريكية، التي دعمت القوات، حيوية بالنسبة لقوات المقاتلة ضد داعش. وتواصل الحكومة التعاون مع الولايات المتحدة لمطاردة خلايا داعش جنوب سرت.

أردوغان لترامب:لا يمكنك شراؤنا بالدولارات

نقلت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية عن وكالات الأنباء العالمية أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هدد بمعاقبة الدول التي لن تؤيد الاعتراف الأمريكى بالقدس، ردّاً على ذلك صرح الرئيس التركي رجب طيب اردوغان “آمل ان يعلّم العالم الولايات المتحدة درسا. السيد ترامب، لا يمكنك شراء الإرادة الديمقراطية التركية بالدولارات “. ودعا أردوغان في تصريحاته العالم إلى عدم “بيع نفسه” مقابل الدولار الأميركي.وجاءت هذه التصريحات في ظل التصويت الاخير في الجمعية العامة للأمم المتحدة ضد قرار ترامب الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل.

تركيا: اعتقال اعتقال 16 من كبار القادة العسكريين

قالت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية نقلاً عن وكالات الأنباء أن حكومة الرئيس التركي رجب طيب اردوغان تواصل التضييق على  المشتبه فيهم بمشاركتهم فى محاولة الانقلاب الفاشلة فى العام الماضي. وأصدرت أوامر احتجاز ضد 16 من كبار الضباط أثناء التحقيق في محاولة الانقلاب. وفقا لما ذكره موقع “حرية” التركي اليوم الجمعة.

عناوين أخرى:
ناشيونال أنتيريست: الاتحاد، ضد سياسات ترامب، من أجل السلام
الفورين بوليسي: جيوب عميقة، الإمارات العربية المتحدة تدفع ضباط المخابرات المركزية الأمريكية لبناء إمبراطورية تجسس في الخليج

ضع تعليقاَ