– العفو الدولية: المدنيون المحاصرون في الرقة تحت القصف من جميع الأطراف
– جيش الأسد يحاصر داعش في جيبٍ وسط سوريا
– داعش يواجه هزيمةً أخرى.. هذه المرة في الصحراء السورية
– إسرائيل مستعدةٌ لعملٍ أحادي ضد إيران في سوريا
– ليبرمان: إسرائيل لن تبقى متفرجةً بينما تخلق إيران واقعاً جديدًا في المنطقة
– أستراليا تعزز العقوبات على برنامج الأسلحة الكيميائية فى سوريا
– وزير الدفاع الأمريكي يحاول طمأنة الرئيس التركي
– الاتفاق التركي-الإيراني يقلق أمريكا
العفو الدولية: المدنيون المحاصرون في الرقة تحت القصف من جميع الأطراف
قالت منظمة العفو الدولية إن آلاف المدنيين المحاصرين في الرقة شمال سوريا يتعرضون لإطلاق نارٍ من جميع الأطراف، حيث تدخل معركة السيطرة على المدينة مرحلتها النهائية.
وطالبت المنظمة الدولية كافة الأطراف المتحاربة بإعطاء الأولوية لحماية المدنيين من الأعمال القتالية، وإيجاد طرقٍ آمنة لهم للفرار من خطّ المواجهة.
ووثق تقريرٌ أصدرته العفو الدولية كيف قُتل مئات المدنيين أو أصيبوا منذ بدء الهجوم فى يونيو لاستعادة “عاصمة” تنظيم الدولة ومعقله الرئيس.
جيش الأسد يحاصر داعش في جيبٍ وسط سوريا
أفادت وحدة إعلامٍ عسكرية يديرها حزب الله بأن الجيش السوري وحلفاءه طوّقوا قوات تنظيم الدولة في جيبٍ كبير وسط البلاد.
تقدم جيش الأسد جنوباً من محافظة الرقة، وانضم لقواته في الشمال من مدينة السخنة في محافظة حمص، وبذلك أغلق الدائرة حول جيب المتمردين، حسبما نقلته وكالة رويترز.
داعش يواجه هزيمةً أخرى.. هذه المرة في الصحراء السورية
قال “جاك مور” في مجلة نيوزويك: “يواجه تنظيم الدولة هزيمةً أخرى، حيث تطوّق قوات الدكتاتور السوري بشار الأسد قوات المسلحين الإسلاميين المتطرفين في الصحراء وسط سوريا”.
وبينما يدعم التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة تحالفاً عربياً-كردياً لاستعادة مدينة الرقة الشرقية، ركز النظام السوري على استعادة مناطق أخرى من داعش، متقدماً باتجاه دير الزور الشرقية حيث لا يزال تنظيم داعش يسيطر على مدينتين.
إسرائيل مستعدةٌ لعملٍ أحادي ضد إيران في سوريا
أبلغ رئيس الوزراء الإسرائيلي “بنيامين نتانياهو” الرئيس الروسي “فلاديمير بوتين” بأن اسرائيل مستعدّةٌ للعمل من جانبٍ واحد لمنع التواجد العسكري الإيراني الموسع في سوريا.
وتخشى إسرائيل من أن يؤدي فوز نظام الأسد في نهاية المطاف إلى ترك إيران حاميةً دائمة في سوريا، مما يشكل تهديداً من حزب الله المدعوم من إيران في لبنان، وفق ما ذكرته صحيفة سيدني مورنينج هيرالد الأسترالية.
ليبرمان: إسرائيل لن تبقى متفرجةً بينما تخلق إيران واقعاً جديدًا في المنطقة
نقلت صحيفة جيروزالم بوست تحذير وزير الدفاع “أفيجدور ليبرمان” من أن إسرائيل لن تبقى في مقاعد المتفرجين بينما تسعى إيران، من خلال الحرس الثوري، لخلق واقعٍ جديد في الشرق الأوسط، مستعينةً بقواعدها الجوية والبحرية في سوريا، والميليشيات الشيعية وآلافٍ من المرتزقة والأسلحة الدقيقة التي تنتج في لبنان.
في المقابل، تعتبر روسيا إيران لاعباً أساسياً في حلّ الأزمة السورية، وشددت مراراً على أهمية الدور الذي تلعبه طهران في هذا البلد الذي مزقته الحرب، حيث أشاد وزير الخارجية الروسي “سيرجي لافروف” بالتعاون بين روسيا وإيران وتركيا، ووصف مناطق خفض التصعيد التي اتفقت الدول الثلاث على إقامتها بأنها ناجحةٌ وفعالة.
أستراليا تعزز العقوبات على برنامج الأسلحة الكيميائية فى سوريا
أعلنت وزيرة الخارجية الأسترالية “جولي بيشوب” فرض عقوباتٍ إضافية على 40 شخصاً و 14 مجموعةً مرتبطةً ببرنامج الأسلحة الكيميائية في سوريا، حسبما نقلته إذاعة إس بي إس الأسترالية.
وقال بيانٌ صادرٌ عن مكتب الوزيرة: “نحثّ النظام السوري على الامتثال الكامل لالتزامه في عام 2013 بتفكيك وتدمير برنامجه للأسلحة الكيميائية”.
وتشمل العقوبات التي فرضتها أستراليا على 142 شخصاً و42 مجموعةً تشمل شركاتٍ ومسؤولين مرتبطين بالمركز السوري للدراسات والبحوث العلمية، وهي المنظمة المسؤولة عن تطوير وإنتاج الأسلحة الكيميائية والبيولوجية.
وزير الدفاع الأمريكي يحاول طمأنة الرئيس التركي
قالت إذاعة إن بي آر الأمريكية إن وزير الدفاع “جيمس ماتيس” يحاول طمأنة الرئيس “رجب طيب إردوغان” بأن دعم أمريكا للمقاتلين الأكراد لن يقوّض أمن تركيا.
الاتفاق التركي-الإيراني يقلق أمريكا
نقلت قناة برس تي في الإيرانية عن “آدم جاري” محرر موقع TheDuran.com قوله إن تخطيط تركيا لشن عمليةٍ مشتركة مع إيران ضدّ مقاتلي حزب العمال الكردستاني يعتبر “صفقةً كبيرة” بالنسبة للولايات المتحدة؛ لأن واشنطن لا تحب أن يعمل أعضاء حلف الناتو بشكلٍ مستقل.
وأضاف جاري لبرنامج “أون ذا نيوز لين”: “لم تعد تركيا تتصرف كنائبٍ فى الناتو، بل كدولةٍ حرة وذات سيادة”، مؤكدًاً على فوائد العلاقة بين طهران وأنقرة.
عناوين أخرى: