يوليو 17, 2024

الخميس 24 تشرين الثاني : جدار “ترامب” على حدود المكسيك منحة لشركة إسرائيلية وأنقرة تتهم بشار بقتل جنودها وتقارير إعلامية تشير لداعش

هل تصبح شركةMagal  الإسرائيلية للأنظمة الأمنية هي المستفيد الأكبر من الجدار الذي تعهد “ترامب” ببنائه على الحدود مع المكسيك؟

في مواجهة اتهام أنقرة لجيش النظام السوري تشير تقارير إعلامية بأصابع الاتهام إلى تنظيم الدولة.. من قتل الجنود الأتراك؟

#إسرائيل_تحترق.. الهاشتاج الذي أزعج يديعوت أحرونوت، واعتبرته شماتة في مصاب إسرائيل الجلل.

ماذا سيحدث لأسواق النفط إذا نقض “ترامب” اتفاق إيران النووي؟ وهل تتغير الموازين بعدما يدخل الرئيس المنتخب المكتب البيضاويّ؟

في مقابل التحفظ الإيراني-العراقيّ على خطة السعودية الطموحة لخفط إنتاج النفط، كيف تتهجز المملكة لاجتماع أوبك القادم؟

جدار “ترامب” على حدود المكسيك منحة لشركة إسرائيلية

الجدار الذي تعهد “ترامب” ببنائه على الحدود مع المكسيك يعتبر منحة لشركة أمن إسرائيلية، هي: Magal Security Systems، بحسب وكالة أسوشيتد برس.

الشركة التي بنت الأسوار ذات التقنية العالية، والجدران الممتدة على طول الحدود الإسرائيلية المضطربة شمالا وجنوبًا، تحاول الآن بناء الجدار الذي تعهدت به إدارة ترامب؛ آملة الاستفادة من خطة الرئيس المنتخب.

يقول الرئيس التنفيذي للشركة، Saar Koursh: “نعتقد بأن الحكومة الأمريكية سوف تزيد ميزانيات الأمن في السنوات القادمة، وبالتأكيد نحن نتطلع إلى المشاركة في ذلك”.

سبق أن شاركت الشركة في بناء الجدار الفاصل الضخم الذي يتلوى على طول الحدود مع الضفة الغربية.

وتشمل منتجاتها: الكاميرات، وأجهزة الاستشعار المتطورة، والروبوتات، والبرامج اللازمة لتشغيل الأنظمة الأمنية.

على الرغم من سجلها الربحيّ المختلط، وأسهمها المتقلبة تاريخيا، ارتفعت أسهم الشركة في سوق ناسداك للأوراق المالية منذ انتخاب دونالد ترامب رئيسًا للولايات المتحدة يوم 8 نوفمبر.

كما ارتفع حجم التداول في بعض الحالات إلى أكثر من 150 ضعفًا مقارنة بمستويات ما قبل الانتخابات.

من قتل الجنود الأتراك؟ أنقرة تتهم بشار وتقارير إعلامية تشير لداعش

أعلنت رئاسة الأركان التركية عن مقتل 3 جنود وإصابة 10 آخرين من قواتها المشاركة في عملية درع الفرات، متهمة طائرات النظام السوري بتنفيذ الهجوم.

صحيفة وول ستريت جورنال قالت إذا ثبت تورط القوات الحكومية السورية في الهجوم، فإنه يمثل سابقة هي الأولى من نوعها منذ بدء عملية الفرات.

بيد أن هيئة الإذاعة البريطانية قالت إن التقارير الإعلامية متضاربة بشأن ملابسات الهجوم.

ففي مقابل الرواية التركية، نقلت بي بي سي عن المرصد السوري قوله إن هجوما انتحاريًا هو الذي تسبب في سقوط القتلى والجرحى.

بموازاة ذلك، أصدر تنظيم الدولة بيانا قال فيه إنه نفذ تفجيرا انتحاريا استهدف موقعًا للجيش التركي قرب الباب، أسفر عن مقتل عدد غير محدد من الضحايا.

الخبر الذي نشرته وكالة رويترز نسب الهجوم أيضًا إلى تنظيم الدولة، وأشار إلى أن الجرحى نُقِلوا إلى مستشفيات المحافظات الحدودية التركية في كيليس وغازي عنتاب.

هذه الدفعة الجديدة من القتلى تعني ارتفاع عدد الضحايا في صفوف الجيش التركي إلى 15 منذ بدأت عملية درع الفرات، وفقا لوكالة الأنباء الفرنسية.

لقي معظم القتلى الأتراك حتفهم في اشتباكات مع تنظيم الدولة، فيما حملت أنقرة وحدات حماية الشعب الكردية YPG مسئولية هجوم أسفر عن مقتل أحد جنوها.

في السياق ذاته، اتصل رئيس الوزراء التركي بن علي يلدريم هاتفيًا بوزير الدفاع فكري إيشيك، ورئيس هيئة الأركان خلوصي أكار؛ للاطمئنان على صحة الجنود المصابين، والاطلاع على تفاصيل الهجوم وآخر تطورات “درع الفرات”.

#إسرائيل_تحترق.. الهاشتاج الذي أزعج يديعوت أحرونوت

رصدت صحيفة يديعوت أحرونوت ابتهاج العرب على وسائل الإعلام الاجتماعية بالحرائق التي اشتعلت في الأراضي المحتلة.

الصحيفة الإسرائيلية قالت إن الهاشتاج انتشر كالنار في الهشيم على صفحات التواصل العربية خلال الساعات الـ 24 الماضية، ابتهاجًا بمصاب إسرائيل.

وأضافت: أظهر عدد لا يُحصى من المستخدمين شماتتهم بموجة الحرائق التي ضربت إسرائيل على مدى الأيام الثلاثة الماضية.

وقال المتحدث باسم الشرطة الإسرائيلية لوكالة الصحافة الفرنسية إن الحرائق “وصلت لنحو ثمانية إلى 10 شوارع في حيفا”، فيما لم يبلغ عن وقوع إصابات.

ماذا سيحدث لأسواق النفط إذا نقض “ترامب” اتفاق إيران النووي؟

حذر نيك كانينجهام عبر موقع أويل برايس من العواقب بعيدة المدى على أسواق النفط إذا نفذ الرئيس الأمريكي المنتخب، دونالد ترامب، تهديده بنقض الاتفاق  النووي مع إيران.

في المقابل، التغطية التي أعاد موقع موقع روسيا اليوم نشرها، رصدت فائدتين رئيسيتين من هذه الصفقة:

أولا؛ خففت حدة التوترات بين إيران وأمريكا، وأسهمت في تراجع إلى صوت طبوب الحرب في واشنطن.

ثانيا؛ وضع الاتفاق قيودًا على البرنامج النووي الإيراني، من وجهة النظر الدولية. ومهد الطريق أمام طهران للعودة إلى الأسواق الدولية، من المنظور الإيراني، وسمحت للجمهورية الإسلامية بزيادة إنتاج النفط  وصادراته.

ومع ذلك، أصبحت هذه العلاقة أكثر تعقيدا مع انتخاب دونالد ترامب، الذي تعهد بتبني نهج أكثر تشددا تجاه طهران، بحسب التقرير.

بيدَ أن أحدًا لا يعرف ما إذا كان الرئيس الأمريكي الذي وصفه الموقع الروسي بـ”الزئبقي”- في إشارة إلى تقلبه المزاجي- سينفذ تهديده، أم يعيد النظر بجدية أكبر في الاتفاق بمجرد دخوله إلى المكتب البيضاوي.

خطة سعودية طموحة لخفض إنتاج النفط في مواجهة تحفظ إيراني-عراقيّ

نقلت صحيفة وول ستريت جورنال عن مصادر مطلعة أن السعودية تدعم الجهود الرامية إلى تبني أكبر نسبة خفض ممكنة في إنتاج النفط خلال اجتماع أوبك الأسبوع المقبل، وإقناع المنتجين خارج المنظمة بالمساعدة في تخفيض قرابة 2٪ من إمدادات النفط العالمية.

هذه الخطة التي وصفتها الصحيفة بـ “الطموحة”، تواجه تحفظات من إيران والعراق، ثاني وثالث أكبر منتجين داخل منظمة أوبك المكونة من 14 دولة، وتسيطر على أكثر من ثلث الإنتاج العالمي من النفط.

ضع تعليقاَ