slot dana slot toto toto 4d slot pulsa slot gopay slot ovo slot bet 200 slot bet 100 situs bet 200 situs bet 100 situs slot dana situs slot toto jagung77
نوفمبر 26, 2024

الإثنين 25 كانون الأول: غواتيمالا تعترف بالقدس عاصمة لإسرائيل وداعش تتبنى هجوماً على مقر الاستخبارات الأفغانية

daily report
‌‌
الجيش السوري يهاجم آخر معاقل المتمردين والميليشيات الإيرانية تقترب من حدود إسرائيل
غواتيمالا تعترف بالقدس عاصمة إسرائيل وعباس ليس غاضباً من أمريكا
هالي تعلن عن خفض 285 مليون دولار من ميزانية الأمم المتحدة 2018-2019.
نائب إيراني: اليمن يحظى بدعم إيران، ولكن ليس صواريخها
داعش تعلن مسؤوليتها عن الهجوم الذي استهدف الاستخبارات في أفغانستان

‌‌

جيش النظام يهاجم آخر معاقل المتمردين جنوب سوريا والميليشيات الإيرانية تقترب من حدود إسرائيل وإجلاء سكان في الغوطة الشرقية

غطت الصحف الغربية في عددها اليوم الهجمات الأخيرة التي تشنها القوات النظامية على آخر معاقل المتمردين، اذ كتبت لوموند الفرنسية خبرا بعنوان ” هجوم الجيش السوري على آخر معاقل المتمردين في جنوب البلاد“. فبدعمٍ من الميليشيات الشيعية المؤيدة لإيران، وسّع الجيش السوري تقدمه في جنوب البلاد، واستهدف المعاقل المتبقية التي يسيطر عليها المتمردين في منطقة تقع بالقرب من الحدود الإسرائيلية واللبنانية. واقتربت القوات الحكومية من جبهات بيت جني الشرقية والجنوبية، حيث تلقت الدعم الجوي ونيران المدفعية الثقيلة. يقولون إنهم طوقوا قرية مغر المر، في سفوح جبل حرمون. وتؤدي الميليشيات المدعومة من طهران ومقاتلي حزب الله الشيعي اللبناني دوراً رئيسياً في الهجوم. ويشكل وجودهم مصدر قلق لإسرائيل التي زادت من غاراتها الجوية على أهداف يشتبه في أنها تدافع عن مصالح إيران أو حزب الله في الأسابيع الأخيرة.

وعليه خصصت إسرائيل ناشيونال نيوز مساحة للخبر نقلته عن رويترز بعنوان ” المليشيات المدعومة من إيران تقترب من الحدود الإسرائيلية”، حيث ذكرت وكالة رويترز أن قوات الجيش السوري المدعومة من الميليشيات الإيرانية دفعت الى عمق المعقل الأخير الذي يسيطر عليه المتمردون قرب منطقة حدودية استراتيجية مع إسرائيل ولبنان ليلة الأحد، وفقا لما ذكرته وكالة رويترز نقلاً عن المتمردين. تقدم الجيش والقوى الشيعية شرق وجنوب المنطقة وهم يطوقون المكان بإحكام.

في الشأن نفسه قالت ميدل إيست آي في خبر نشرته اليوم” تركيا، وروسيا تقومان بترتيب إجلاء سكان الغوطة الشرقية بحسب أردوغان“، حيث أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان يوم الأحد أن تركيا تعمل مع روسيا لإجلاء حوالي 500 شخص من ضاحية الغوطة الشرقية في دمشق المحاصرة، مضيفا أن “هناك نحو 500 شخص بينهم 170 طفلا وامرأة بحاجة إلى مساعدات إنسانية عاجلة”. وجاءت التصريحات في رحلته الأخيرة الى السودان، وقال أنه بحث القضية مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين.
وتهدف أنقرة إلى جلب الأشخاص الذين يحتاجون إلى مساعدة إلى تركيا لتوفير العلاج والرعاية. ويبحث رؤساء الأركان الروسية والتركية الخطوات التي يتعين اتخاذها في العمليات التي سيشارك فيها أيضا الهلال الأحمر التركي ومنظمة الكوارث والطوارئ في تركيا (آفاد) ، وقال جان إيغلاند، رئيس فرقة العمل الإنسانية التابعة للأمم المتحدة لسوريا، إن ما لا يقل عن 16 شخصا لقوا مصرعهم وهم  ينتظرون الإجلاء الطبي.

غواتيمالا تعترف بالقدس عاصمة لإسرائيل وعباس ليس غاضباً من أمريكا

في خبر لفوكس نيوز بعنوان “ غوتيمالا تتبع الولايات المتحدة وتعلن القدس عاصمة إسرائيل“، ذكرت الفوكس نيوز أنه وبعد أقل من شهر من إعلان الرئيس دونالد ترامب أن الولايات المتحدة ستنقل سفارتها من تل أبيب الى القدس، أصبحت غواتيمالا أول دولة تتبع زمام المبادرة، معلنة عشية عيد الميلاد أنها ستنقل سفارتها هناك أيضا. قال الرئيس جيمي موراليس في الفيسبوك يوم الأحد أنه كان يتحدث مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وأثنى على مستويات التعاون والعلاقات الجيدة بين البلدين.

أما المونيتور فتكتب مقالاً بقلم أوري سافير تحت عنوان “عباس لا يتبنى الغضب التركي اتجاه الولايات المتحدة“، حيث يعتبر قرار الرئيس دونالد ترامب بشأن القدس فى 6 ديسمبر فى رام الله انتكاسة كبرى لما كان حتى الآن يعرف بالمسار الدبلوماسي لإقامة دولة فلسطينية. كان الرئيس الفلسطينى محمود عباس على اتصال بجامعة الدول العربية وتحدث شخصيا في قمة القادة المسلمين في إسطنبول يوم 13 ديسمبر، معرباً عن مخاوفه وغضبه إزاء القرار الأمريكي. لكن الواقعيين في القيادة الفلسطينية يدركون أنه حتى الآن لم تكن ردود الفعل هذه سوى قيمة بلاغية. فلدى عباس نفوذ ضئيل، وقال محلل سياسي رفيع المستوى في وزارة الخارجية الإسرائيلية إن السعوديين يشعرون بالغضب بسبب النبرة القاسية المعادية لأمريكا التي اعتمدها مؤتمر إسطنبول الذي ترأسه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بحضور القيادة الإيرانية. قبل أسبوعين، بعد يوم من إعلان القدس، التقى الزعيم السعودي مع مجموعة من محللي السياسة الخارجية الأمريكيين في الرياض. وقال أحد المشاركين إن الأمير لم يذكر الإعلان في تعليقاته إلا أنه كرر الموقف السعودي من القدس الشرقية عاصمة فلسطينية. لقد كان صريحا مؤيدا للولايات المتحدة، ولم يستبعد التعاون مع إسرائيل حالما يتم التوصل إلى حل للقضية الفلسطينية على أساس مبادرة السلام العربية عام 2002. ويعتقد المحلل الإسرائيلي أن القيادة السعودية الجديدة لم تكن مصدومة حقا من قرار ترامب، كما أنها تحافظ على اتصال منتظم مع البيت الأبيض. ويود ولي العهد السعودي أن يرى إحياء لمبادرة السلام الأمريكية، بمجرد أن تهدأ العاصفة على الإعلان.

هالي تعلن عن خفض 285 مليون دولار في ميزانية التشغيل للأمم المتحدة 2018-2019.

في خبر لفوكس نيوز أعلنت نيكي هالي السفيرة الأميركي لدى الأمم المتحدة مساء أمس الأحد تخفيضا تاريخيا في ميزانية الأمم المتحدة لفترة السنتين. وقالت إن الخطة تدعو الى خفض مبلغ 285 مليون دولار للسنة المالية 2018-2019. وقالت هالي “إن عدم كفاءة الأمم المتحدة وزيادة إنفاقها معروفان جيدا”. وأضافت “لن نسمح بعد اليوم باستغلال كرم الشعب الأميركي أو إبقاء الأمم المتحدة بدون رادع”.
إن ميزانية الولايات المتحدة في فترة السنتين تبلغ 5.4 مليار دولار وتدفع الولايات المتحدة نحو 22 في المائة من ميزانية الأمم المتحدة، أو ما يقرب من 3.3 مليار دولار، وتتحمل 28 في المائة من نفقاتها لحفظ السلام.

نائب إيراني: اليمن يحظى بدعم إيران، ولكن ليس صواريخها

نقلت كايرو نيوز عن فويس أوف أمريكا تصريحات النائب الإيراني الذي نفى تزويد الحوثيين بالصواريخ الباليسيتة من قبل إيران، وقال مسؤول إيراني إن المملكة العربية السعودية يجب أن تعرف أنه إذا استخدمت الصواريخ الإيرانية في الصراع في اليمن، فإن نتائج الحرب ستكون مختلفة تماما، حيث تواصل طهران التراجع عن مزاعم بأنها تسلح المتمردين الحوثيين. وقال حسين نقوي حسيني المتحدث باسم لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في البرلمان الإيراني يوم الأحد: “لقد أعلنا مرارا وتكرارا أن الجيش اليمني والشعب اليمني يحظيان بدعم إيران” وقال زعيم الحوثي عبد الملك مخاطبا السعودية “بما أن جرائمكم واستبدادكم تزداد، لن تجدوا سوى صواريخنا”.

داعش تعلن مسؤوليتها عن الهجوم الذي استهدف الاستخبارات في أفغانستان

نقلت جيروزاليم بوست عن رويترز خبراً مفاده هجوم داعش على مقر الاستخبارات الأفغانية، حيث أعلنت داعش مسؤوليتها عن هجوم انتحاري على مجمع تابع لوكالة الاستخبارات الوطنية الأفغانية في كابول يوم الإثنين، أسفر عن مقتل ما لا يقل عن خمسة أشخاص وجرح اثنين آخرين. ويأتي الانفجار بعد أسبوع من الهجوم الذي استهدف مركزا للتدريب في نفس الوكالة، وهي المديرية الوطنية للأمن في كابول.

عناوين أخرى:
تايمز أوف إسرائيل: التحديات والفرص في الشرق الأوسط لعام 2018
نيويورك تايمز: لماذا كان لسعد الحريري عطلة غريبة في المملكة العربية السعودية؟

 

ضع تعليقاَ