slot dana slot toto toto 4d slot pulsa slot gopay slot ovo slot bet 200 slot bet 100 situs bet 200 situs bet 100 situs slot dana situs slot toto jagung77
نوفمبر 26, 2024

الجمعة 26 كانون الثاني: السيسي يحيّد منافسيه والأكراد يطالبون بتدخل نظام الأسد

daily report

‍‍‍‌ترجمة وتحرير: آمال وشنان – نادين إغبارية

الأكراد يطالبون النظام السوري بالتدخل وتركيا تهدد باستهداف القوات الأمريكية إذا تدخلت
إيران أطلقت 23 صاروخا باليستيا منذ بداية عام 2015
الانتخابات الرئاسية المصرية تبين أن السيسي أقل ديمقراطية من مبارك
السفيرة الأمريكية هايلي:  ليس لدى عباس الشجاعة والرغبة في التوصل إلى اتفاق سلام

الأكراد يطالبون النظام السوري بالتدخل وتركيا تهدد باستهداف القوات الأمريكية إذا تدخلت

تتواصل الحملة التركية على عفرين وتستمر معها التغطية الإعلامية الغربية والإسرائيلية، حيث نشرت الغارديان خبرا بعنوان” الأكراد يطالبون النظام السوري بالتدخل في معركة عفرين”، وقد دعت الميليشيات الكردية التي تقاتل ضد تركيا في جيب عفرين السوري حكومة بشار الأسد للتدخل وحماية حدود المنطقة. وأدى التطور الأخير، الذي استمر أسبوعا تقريبا في الهجوم العسكري التركي، إلى تقويض التطلعات الكردية للحكم الذاتي، إذا استجاب النظام، يمكن أن يمهد ذلك لمواجهات عسكرية مباشرة بين أنقرة ودمشق. ويمكن أن تخلق أيضا تحالفا مفتوحا بين القوات الكردية المدعومة من الولايات المتحدة وحكومة سعت واشنطن إلى إزالتها لسنوات. وقال أحد القادة الأكراد “وبينما نصر على الاستمرار في الدفاع عن عفرين ضد الهجمات الخارجية والمحاولات التركية لاحتلال عفرين، ندعو الدولة السورية إلى القيام بمهامها السيادية تجاه عفرين وحماية حدودها مع تركيا من الهجوم “، قالت السلطة المستقلة التي تحكم عفرين في وذلك يوم الخميس.

أما الفورين بوليسي فنشرت مقالا بعنوان “كيف يمكن إيقاف الحرب بين تركيا والأكراد” يرى كاتب المقال أن أي محاولة لإيقاف الحرب بين الأكراد وتركيا تبدأ بالبحث عن أرضية مشتركة بين تركيا والولايات المتحدة، وأول خطوة متعلقة بضرورة حل الصراع الأساسي بين الشعب السوري ونظام بشار الأسد من خلال عملية سياسية تقودها الأمم المتحدة تؤدي إلى دولة موحدة بعد الأسد. وثانيا، يجب تقليص النفوذ الإيراني في سوريا، ويجب الحفاظ على أمن جيران سوريا من جميع التهديدات المنبثقة عن سوريا. الهدف الأول يفي بالغرضين الرئيسيين لتركيا منذ عام 2011: التخلص من الأسد، وسوريا الموحدة، مع عدم وجود كردستان سورية مستقلة تحت الحكم المحتمل لحزب العمال الكردستاني. أما الهدف الثاني، وهو الحد من نفوذ إيران في سوريا وضمان غياب التهديدات الناجمة عن تدخلها، وهذه الخطوة تفي بالاهتمام الدبلوماسي التركي الطويل الأمد (الذي يعود إلى الصراعات الإمبراطورية العثمانية -الفارسية) في احتواءه، كما قال الرئيس رجب طيب أردوغان مؤخرا علنا ” انه التوسع”. وعلى الرغم من الخطاب المناهض للغرب الذي تبناه أردوغان والتسلط المحلي، تتقاسم تركيا توجها أساسيا مع الولايات المتحدة وأوروبا. مثل مصالح الدول العربية وإسرائيل، فإن مصالح تركيا مهددة من قبل إيران التوسعية التي تمكنها روسيا، وهما الأعداء التقليديين لكل من الإمبراطورية العثمانية وتركيا الحديثة.

بدورها رويترز نشرت خبرا بعنوان “تركيا تؤكد مقتل 14  جندي وجرح 130 في عمليات في عفرين“أعلن وزير الصحة التركي اليوم الجمعة أن 14 جنديا تركيا ومقاتلين من الجيش السوري الحر قتلوا وأصيب 130 آخرون بجروح في أعقاب توغل تركيا في منطقة عفرين السورية. وقال أحمد دميركان للصحافيين بعد زيارة الجنود المصابين في المستشفيات أن ثلاثة جنود أتراك و11 مقاتلا من فصائل الجيش السوري الحر المدعومة من تركيا قتلوا حتى الآن في اشتباكات في شمال سوريا. وقال إنه تم نقل 130 شخصا إلى المستشفيات التركية وأن 82 منهم قد غادروا المشفى بعد تلقي العلاج، وأضاف أنه تم ارسال أفراد طبيين اضافيين الى المنطقة.

نشرت نيويورك تايمز مقالا بعنوان “شكوك تركيا من الأكراد، وأقرب شركاء أميركا في سوريا، عميقة”وتعتبر الولايات المتحدة المقاتلين الأكراد الذين يقاتلون الجهاديين التابعين لداعش في سوريا من أكثر الشركاء الموثوق بهم هناك. لكن تركيا، الحليفة للناتو والولايات المتحدة ترى هؤلاء الأكراد كإرهابين، كما يرى كاتب المقال أن القول بتخلي الولايات المتحدة عن الأكراد بعد الانتهاء من محاربة داعش أمر غير ممكن لأن الولايات المتحدة الأمريكية مازالت بحاجة ماسة الى مساعدة الأكراد على المدى الطويل في سوريا أن الأمريكيين يتجهون نحو دعم أعمق للعلاقات مع الأتراك والتركيز مستقبلا على أبعاد استراتيجية وليس تكتيكية.

نشرت أنتي وور خبرا بعنوان “تركيا سوف تستهدف “القوات الأمريكية” إذا استمرت في دعم الأكراد السوريين” حيث تصاعد التوتر بين الولايات المتحدة وتركيا منذ الغزو التركي لقرية عفرين الكردية السورية، كما حذر نائب رئيس الوزراء التركي بكير بوزداغ من أن الولايات المتحدة هي التي تخاطر بالمواجهة من خلال استمرارها في دعم الأكراد. حذر نائب رئيس الوزراء بكير بوزداغ وقال إن الولايات المتحدة في حاجة إلى “مراجعة عمل جنودها وعناصرها التي تقدم الدعم للإرهابيين على الأرض”، وأن القوات الأمريكية التي تواصل دعم وحدات حماية الشعب الكردية التي تعتبرها تركيا إرهابيين “ستصبح هدفا في هذه المعركة”، وفي الوقت نفسه أشار الرئيس التركي أردوغان الى امكانية مهاجمة منبج الأيام المقبلة وهناك عدد كبير من القوات الأمريكية المنتشرة هناك. وكانت الولايات المتحدة تراهن طويلا على أن تركيا لن تغزو منبج وخطر القتال مع أحد أعضاء الناتو الآخرين، ولكن المسؤولين الأتراك يحاولون استدراج الولايات المتحدة الى “خدعة” عبر تهديدهم بالمواجهة، ويراهنون على أن الولايات المتحدة سوف تتراجع عن تحالفها مع الأكراد بدلا من المخاطرة بالقتال مع تركيا، التي تستضيف قاعدة جوية أمريكية رئيسية.

وفي الشأن ذاته نشرت صحيفة هارتس مقالاً تحليلياً بعنوان المعقل الديمقراطي في شمال سوريا يحاول منع أردوغان” قالت فيه أنه وفي اليوم السادس من الغزو التركي لمنطقة عفرين  الكردية في شمال سوريا،  بدأت حركة دولية بالفعل في محاولة لوقف الهجوم. وأعلنت ألمانيا أنها ستوقف شحنات جديدة من الأسلحة وتوقف صفقة إصلاح الدبابات التي وقعتها مع تركيا واستدعت فرنسا جلسة خاصة لمجلس الأمن بينما حذر ترامب أردوغان من اشتباك بين القوات الأميركية والتركية على الأراضي السورية. ولم يتضح من التحذير ما إذا كان الرئيس يعنى أن القوات الأمريكية ستهاجم القوة التركية، بيد أن تركيا سرعان ما أنكرت أن مثل هذا التحذير تم تضمينه فى محادثة هاتفية بين الزعيمين، مضيفة: “أن الجانبين ناقشا الوضع فى سوريا فقط”. وأضاف المقال أن المشكلة الرئيسية في المحافظات الكردية المتمتعة بالحكم الذاتي في حربهم ضد تركيا هي عدم وجود تواصل جغرافي يربط بينهم وبالتالي السماح لهم بإنشاء خط الدفاع العسكري المشترك. السيطرة على عفرين لا يهدف فقط إلى “محاربة المنظمات الإرهابية الكردية” كما تدعي تركيا، ولكن أيضاً لمنع أي إمكانية لإنشاء تواصل الجغرافي كردي وإقامة دولة كردية مستقلة على طول الحدود. السيناريو الأنسب هو السيناريو الذي سيسمح للأكراد بإدارة اتحادهم كجزء من الدولة السورية تحت حكم الأسد.

نشرت المونيتور مقالا تحت عنوان “أربعة عوامل تؤثر على العملية التركية الجديدة في سوريا” قال كاتب المقال، على عكس عملية درع الفرات (أغسطس 2016 إلى مارس 2017) التي أطلقتها تركيا كعملية للقوات الخاصة، بدأت معركة عفرين كحركة مدرعة تقليدية، وأضاف أنا أميل إلى تحديد معركة عفرين باعتبارها “العملية القائمة على التأثير” لدى تركيا بعد درع الفرات. وتعتمد العملية القائمة على التأثير على أمن معقد للحصول على نتيجة سياسية محددة أو تأثير على التفضيلات الاستراتيجية للمنافسين بدلا من القضاء على العدو تماما أو تعطيل إرادته للقتال. ويبدو أن الهدف الرئيسي الآن هو التأثير على الأهداف الاستراتيجية للجهات الفاعلة الأخرى التي لها حصص في شمال سوريا، ولا سيما الولايات المتحدة وروسيا. لذلك، بدلا من القضاء على 8،000 إلى 10،000 من وحدات حماية الشعب المسلحين التي تبدو عالقة في عفرين، تريد تركيا أن تظهر أنها لاعب قوي قادر على تغيير ديناميكيات الصراع. وتحدثت “المونيتور” في أنقرة مع  البيروقراطيين السياسيين والأمنيين وجلهم يتفقون على عزمهم بخصوص توسيع العملية أولا إلى منبج ثم شرق نهر الفرات لتقويض تعاون الولايات المتحدة مع وحدات حماية الشعب الكردية على الأرض. هناك العديد من العوامل التي يمكن أن تؤثر على مسار عملية عفري منها العوامل المناخية التي تعد في صالح الوحدات الكردية والتضاريس الجبلية للمنطقة.وخلافا لبقية سوريا، فإن منطقة عفرين جبلية جزئيا مع كثافة غير عادية من الأشجار.  

أما إسرائيل ناشيونال نيوز فنشرت مقالا بعنوان “إيران جمعت جيشا قوامه 82 ألف جندي في سوريا”، حذر سفير اسرائيل لدى الأمم المتحدة داني دانون مجلس الأمن الدولي يوم الخميس من أن إيران جمعت قوة قتالية ضخمة في سوريا بما في ذلك آلاف من جنود الحرس الثوري الذين كانوا ينقلون من الجمهورية الاسلامية. وفقا لدانون فان نظام طهران شكل جيشا من المقاتلين وقال دانون أن 82 ألف مقاتل في سوريا بينهم ثلاثة ألاف عنصر من قوات الحرس الثوري وآلاف من ارهابيي حزب الله ومليشيات الحلفاء، يعملون على تحويل “سوريا الى أكبر قاعدة عسكرية في العالم”.

إيران أطلقت 23 صاروخا باليستيا منذ بداية عام 2015

قالت فوكس نيوز أن إيران تابعت برنامجها الصاروخي الباليستي بقوة منذ الموافقة على الاتفاق النووي لعام 2015، وإطلاق قذائف قادرة على حمل الأسلحة النووية بشكل منتظم فيما يعتبره المنتقدون انتهاكا لمضمون الاتفاق، وفقا لتقرير حصلت عليه فوكس نيوز. ويبين التقرير أن إيران قد أطلقت نحو 23 صاروخا منذ توقيع الاتفاق، ما يصل الى 16 صاروخا نوويا. ولم تتضمن الصفقة المثيرة للجدل التي تم التوصل إليها مع إدارة أوباما حظر الصواريخ، وأكدت إيران والموقعين الأوروبيين على الاتفاق أن المفتشين الدوليين قد صادقوا على امتثال إيران.

وفي الشأن الإيراني أيضاً قالت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية في تقرير بعنوان “نتانياهو:  “شعرت بتأييد قوي من ترامب للسياسة ضد ترسيخ إيران” أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو أعرب عن ارتياحه لاجتماعه مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب على هامش المنتدى الاقتصادي في دافوس قائلا: “إن الاجتماع كان استثنائيا”، مضيفاً: “أن ذلك لا يتعلق فقط بعملية السلام بل بكل ما يجري في منطقتنا بما في ذلك الاتفاق النووي مع ايران”. كما تحدث نتنياهو وترامب عن محاولات إيران إنشاء قاعدة عسكرية في سوريا وتطوير أسلحة دقيقة في كل من سوريا ولبنان. وأعرب الرئيس ترامب عن تفهمه الكامل لسياسة إسرائيل التي تعارض بشدة هذين الإجراءين العدوانيين. وقال نتانياهو: “لقد خرجت بشعور بدعم قوي لسياستنا تجاه ترسيخ إيران في سوريا ومحاولتها انتاج صواريخ دقيقة”، مضيفا “أعتقد أن الرئيس ترامب يفهم هذه المواقف بشكل جيد، وأعتقد أنه يقدم دعما غير متحفظ لإسرائيل”.

الانتخابات الرئاسية المصرية تبين أن السيسي أقل ديمقراطية من مبارك

نشرت جيروزاليم بوست مقالا حول ممارسات الرئيس المصري عبد الفتاح السياسي ووصفتها بالمعارضة للقيم الديمقراطية، وأن تصرفاته مع المرشحين والمنافسين للرئاسة تجاوزت ممارسات نظام مبارك، كما قال كاتب المقال أن الجيش يمثل عبئا ثقيلا على مصر وعطل القطاعات المدنية في الدولة، كما أضاف الكاتب أنه باستثناء فوز محمد مرسي في انتخابات الإخوان المسلمين، لم تجر مصر انتخابات رئاسية عادلة أبدا.

السفيرة الأمريكية هايلي: ليس لدى عباس الشجاعة والرغبة في التوصل إلى اتفاق سلام

قالت صحيفة هآرتس أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو والرئيس الاميركي دونالد ترامب أعلنا يوم الخميس أن الولايات المتحدة لن تتبع قيادة فلسطينية تفتقر إلى ما يلزم لتحقيق السلام. وقالت هالي أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس (ابو مازن) “ليس لديه الشجاعة ولا الرغبة في التوصل الى اتفاق سلام”. وفي الشان الفلسطيني أيضا قالت صحيفة معاريف أن نبيل أبو ردينة المتحدث باسم أبو مازن قال يوم الخميس أن الرئيس الاميركي دونالد ترامب أعلن في وقت سابق أن الولايات المتحدة “ستبقي القدس خارج طاولة المفاوضات”. وقال: “إن سياسة التهديد بالمجاعة والسجن لن تعود بالنفع على الشعب الفلسطيني”، مضيفاً: “إن قضية القدس قضية مقدسة. وهي مفتاح الحرب والسلام في المنطقة. هذه مسألة لا يمكن شراؤها في أي رأس مال في العالم. التهديدات بتجميد أموال الأونروا غير مقبولة” وأضاف: “إذا كانت القدس خارج المفاوضات إذاً الولايات المتحدة خارجها أيضا”.

وفي شأن متصل قالت صحيفة هآرتس إن الصيغة المستكملة لاستراتيجية جيش الدفاع الإسرائيلي التي وزعت في الجيش الإسرائيلي قبل شهرين، تصف الساحة الفلسطينية بأنها أكثر قابلية للاشتعال  من وجهة نظر إسرائيل، ولكن في التسلسل الهرمي للتهديدات التي يواجهها الجيش، يعتبر الخطر على الساحة الفلسطينية الثاني في التسلسل. يسبقه التهديد الذي يشكله المحور الشيعي الإيراني، الذي ضم سوريا وحزب الله في لبنان في العامين الماضيين، والثالث في هذا التسلسل هو التهديد من الجماعات الارهابية السنية كداعش والقاعدة. ومن بين التحديثات الواردة في النسخة الجديدة تقسيم المنطقة إلى “مناطق الصراع” (التهديدات الموجهة ضد إسرائيل) ضد “مجموعات التعاون” (البلدان الصديقة أو البلدان التي يمكن الحفاظ على قدر من التنسيق فيها) . وقال رئيس الأركان في مقدمة الوثيقة الجديدة التي وزعت نسخ منها داخل الجيش وأرسلت إلى أعضاء مجلس الوزراء بعد عرضها على وزير الدفاع أفيغدور ليبرمان “مهمتنا هي الدفاع والفوز”. وتؤكد أن نشاط جيش الدفاع الإسرائيلي يهدف إلى المساهمة في تعزيز مكانة إسرائيل على الساحة الدولية والإقليمية: “في السنوات المقبلة، ستتمتع إسرائيل بوضع استراتيجي وتوازن إيجابي على جميع أعدائها”.  الاتجاهات التي تساهم في ذلك هي: الدعم الأمريكي لإسرائيل، ضعف الدول العربية وتركيز دول المنطقة على مشاكلها الداخلية وتراجع إمكانات تشكيل تحالف عربي لمحاربة إسرائيل وميزة إسرائيل العسكرية الكبيرة على أعدائها.

ضع تعليقاَ