– بزنس إنسايدر: قلق أمريكي من نفوذ روسيا المتزايد في ليبيا
– ماكنزي إنتليجانس سيرفسز: لقطات نادرة بالقمر الصناعي للحياة في الرقة
– ذا نيشن: الوسائل العسكرية والدبلوماسية ليست الخيارات الوحيدة في سوريا
– تحقيقات نيويورك تايمز: النظامان الروسي والسوري يشوهان الحقائق بشأن الهجوم الكيميائي
– نيويورك تايمز: أمريكا تنتقد الضربات التركية للمسلحين الأكراد في سوريا والعراق
– دراسة IHS Jane: الإطاحة بالأسد تصب في مصلحة داعش
– فورت روس: احتجاز 3 روسيين يرتدون الزي السوري في لبنان
– واشنطن بوست: المحكمة العليا تأمر الدولة الفرنسية بتعويض والدَي فتاة ذهبت إلى سوريا رغم إبلاغ الشرطة بأنها مفقودة
– يديعوت أحرونوت: مؤتمر ثلاثي بين وزراء دفاع روسيا وإيران وسوريا
– ويكلي ستاندرد: تقرير وزارة الخارجية يلقي المزيد من الضوء على الأسلحة الكيميائية السورية ويتناقض مع تصريحات إدارة أوباما في عام 2016
– ذا نيوزبيبرز: روسيا تسحب قرابة نصف طائراتها في قاعدة حميميم
– هآرتس: إسرائيل دمرت عشرات الصواريخ التابعة لحزب الله في الغارة السورية الأخيرة
– حرييت ديلي نيوز: تركيا تضرب حزب العمال الكردستاني في سوريا والعراق لليوم الثاني ردا على الانتقادات الأمريكية
– روسيا: الضربة الصاروخية الأمريكية على سوريا شكلت تهديدا لقواتها
– ميدل إيست أونلاين: 50 مهاجرًا سوريًا عالقون على الحدود بين المغرب والجزائر
– وكالة تاس: استمرار التواصل المباشرة بين القوات الروسية والأمريكية لتأمين التحركات الجوية فوق سوريا
قلق أمريكي من نفوذ روسيا المتزايد في ليبيا
نشر موقع بزنس إنسايدر تغطية لمطالبة نواب أمريكيين واشنطن بالتعامل بجدية مع النفوذ الروسي المتزايد في ليبيا.
ودعا السيناتوران الجمهوري بوب كوركر والديموقراطي بن كاردين إلى مزيد من الانخراط الأمريكي في هذه الدولة الواقعة في شمال إفريقيا.
قال “كاردين”: “عندما لا تكون لدينا حكومات تمثيلية… يحدث فراغ يملؤه تنظيم داعش كما رأينا في شمال إفريقيا، حيث نشهد حاليًا انخراطًا روسيا كبيرًا في ليبيا”.
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب صرَّح في 20 أبريل بأن دور الولايات المتحدة في ليبيا لا يتجاوز مكافحة داعش. مضيفًا: “أعتقد أن ما تضطلع به الولايات المتحدة الآن من أدوارٍ كافٍ”.
ماكنزي إنتليجانس سيرفسز: لقطات نادرة بالقمر الصناعي للحياة في الرقة
قالت شبكة سي إن إن ربما تكون الرقة أكثر المدن المعزولة والمقموعة على وجه الأرض. لكن بعد مرور أكثر من ثلاث سنوات على وقوعها في قبضة داعش، برزت تفاصيل جديدة تقشعر لها الأبدان عن معقل التنظيم المتشدد في سوريا.
تظهر صور الأقمار الصناعية التي قدمتها شركة ماكنزي إنتليجانس سيرفسز إلى شبكة سي إن إن نقاط تفتيش، وأعلام داعش تهيمن على الأفق وترفرف فوق الجسور المقطوعة عن العالم نتيجة الضربات الجوية التي شنها التحالف بقيادة الولايات المتحدة، إلى جانب تفاصيل أخرى مثيرة للاهتمام.
وقال ستيوارت راي، المحلل في شركة “ماكنزي”: إن صور الأقمار الصناعية التي التقطت في 26 مارس أظهرت مؤشرات على وجود حياة عادية في مدينة الرقة، واتضح أن الدمار الذي خلفته الغارات الجوية لم يكن بالقدر المتوقع.
وأضاف أن المباني التي أصيبت تبدو سليمة نسبيا،وكذلك بعض البنى التحتية، على الرغم من أن ذلك لا يعني أن البنية التحتية تعمل بالضرورة.
وأشار “راي” أن ما يمكن رؤيته في هذه اللقطات يظهر وكأن المدينة لم تتضرر من المعركة، أو أنها تحت الحصار، على الرغم من أنها أصبحت محاصرة على نحو متزايد.
الوسائل العسكرية والدبلوماسية ليست الخيارات الوحيدة في سوريا
تحت عنوان “الوسائل العسكرية والدبلوماسية ليست الخيارات الوحيدة في سوريا” نشرت مجلة ذا نيشن مقالا لـ مريم إلبا قالت فيه: “إذا أردنا مساعدة السوريين على إنهاء الحرب، فنحن بحاجة إلى وضعهم في قلب الحوار”.
وأضافت “مريم” : “بقدر ما تبدو هذه المبادرات الوليدة صغيرة، فإنها نتاج شعور قوي بتقرير المصير بين السوريين، وإن كان السرد السائد لا يعترف بذلك”.
إن عملنا، بوصفنا أشخاصا خارج سوريا يشهدون أهوال الحرب هناك، ليس الوقوع في فخ التدخل الدبلوماسي أو العسكري. بل هو دعم العمل الإنساني والمدني الذي يجري على الأرض، في خطرٍ كبير، من قبل السوريين وللسوريين، والمساعدة في تعريف الجمهور الدولي بهذه الأعمال.
وختمت الكاتبة بالقول: “من المهم الوقوف ضد التدخل العسكري الإمبريالي، لكن هذا لا يكفي. نحن بحاجة إلى ممارسة التضامن مع أولئك الذين يعملون على بناء مجتمع حر ومستقل لجميع السوريين. هذا ما تعتمد عليه نهاية الحرب”.
هكذا شوّه النظامين الروسي والسوري الحقائق بشأن الهجوم الكيميائي
أظهرت التحقيقات التي أجرتها صحيفة نيويورك تايمز كيف قامت سوريا، وشريكها الرئيسي الروسي، بتشويه الحقائق المحيطة بهجوم الأسلحة الكيميائية على خان شيخون.
نشرت الصحيفة الأمريكية فيديو يتضمن لقطات من التصريحات ذات الصلة التي أدلى بها الرئيس السوري بشار الأسد ووزير خارجيته وليد المعلم والرئيس الروسي فلاديمي بوتين ووزير خارجيته سيرجي لافروف، في مقابل اللقطات التي تُظهِر المصابين وترصد المغالطات التي حاول بها النظامين الروسي والسوري التغطية على هذه الجريمة.
أمريكا تنتقد الضربات التركية للمسلحين الأكراد في سوريا والعراق
انتقدت إدارة ترامب تركيا بشدة لمهاجمتها المسلحين الأكراد فى سوريا والعراق، متهمة أنقرة بعدم تنسيق الضربات الجوية مع التحالف الذى تقوده الولايات المتحدة ضد مقاتلى تنظيم الدولة.
وقالت وزارتي الخارجية والدفاع إن الولايات المتحدة “تشعر بقلق عميق” حيال الضربات التركية، وهي الاعتراضات التي رفعتها مباشرة إلى الحكومة التركية.
وحذرت واشنطن من أن استهداف تركيا للمجموعات الكردية يمكن أن يصرف الأنظار بعيدًا عن الحملة المشتركة لهزيمة داعش.
دراسة IHS Jane: الإطاحة بالأسد تصب في مصلحة داعش
خلُصَت دراسة جديدة أن الإطاحة بالرئيس السوري بشار الأسد سيعود بالنفع على تنظيم داعش على صعيد النزاع السوري المسلح.
وفقا للدراسة التي أجرتها IHS Jane اللندنية فإن نظام الأسد، وليس المتمردين المدعومين من الولايات المتحدة، هو الذي يتحمل العبء الأكبر في المعركة ضد داعش.
وعلى الرغم من الأصوات المتزايدة داخل إدارة ترامب التي تدعو إلى الإطاحة بالأسد، فإن احتمال خلق فراغ قوة آخر يملأه تنظيم الدولة هو سيناريو مخيف، حسبما نقلته صحيفة آسيا تايمز.
وأضافت الدراسة: لحسن الحظ كانت الضربة الأمريكية الأخيرة ضد سوريا في معظم الحالات لمرة واحدة. إذ لا يمكن للمنطقة أن تتحمل أي عراق أو ليبيا أخرى تسيطر عليها داعش.
* عناوين أخرى:
– فورت روس: احتجاز 3 روسيين يرتدون الزي السوري في لبنان
– واشنطن بوست: المحكمة العليا تأمر الدولة الفرنسية بتعويض والدَي فتاة ذهبت إلى سوريا رغم إبلاغ الشرطة بأنها مفقودة
– يديعوت أحرونوت: مؤتمر ثلاثي بين وزراء دفاع روسيا وإيران وسوريا
– ويكلي ستاندرد: تقرير وزارة الخارجية يلقي المزيد من الضوء على الأسلحة الكيميائية السورية ويتناقض مع تصريحات إدارة أوباما في عام 2016
– ذا نيوزبيبرز: روسيا تسحب قرابة نصف طائراتها في قاعدة حميميم
– هآرتس: إسرائيل دمرت عشرات الصواريخ التابعة لحزب الله في الغارة السورية الأخيرة
– حرييت ديلي نيوز: تركيا تضرب حزب العمال الكردستاني في سوريا والعراق لليوم الثاني ردا على الانتقادات الأمريكية
– روسيا: الضربة الصاروخية الأمريكية على سوريا شكلت تهديدا لقواتها
– ميدل إيست أونلاين: 50 مهاجرًا سوريًا عالقون على الحدود بين المغرب والجزائر
– وكالة تاس: استمرار التواصل المباشرة بين القوات الروسية والأمريكية لتأمين التحركات الجوية فوق سوريا