ترجمة وتحرير: آمال وشنان – نادين إغبارية
الحرس الثوري يقف إلى جانب حماس وإيران تشبه كوريا الشمالية
داعش: خطر العائدين في تونس وموطئ قدم في الصومال
عشرات القتلى في غارات جوية جديدة في اليمن
مصر تعدم 15 مقاتلا بسبب تورطهم في هجمات إرهابية
بعد الولايات المتحدة وغواتيمالا الدول التي ستقوم هي الاخرى بنقل سفارتها الى القدس
المحكمة العليا في إيران تحكم بالإعدام على العالم النووي المتهم بالتجسس لصالح إسرائيل
الحرس الثوري يقف إلى جانب حماس وإيران تشبه كوريا الشمالية
استهلت الصحف الإسرائيلية عددها اليوم بنشر تصريحات قائد حماس يحيى السنوار، حيث نشرت إسرائيل ناشيونال نيوز وصحيفة يديعوت أحرنوت خبراً تحت عنوان” الحرس الثوري سيقف إلى جانبنا”، حيث قال زعيم حركة المقاومة الإسلامية (حماس) يحيى سنوار يوم الإثنين: أن قائد قوة القدس النخبة في العراق قاسم سليماني وعده في محادثة هاتفية بأن الحرس الثوري سيقف إلى جانب قيادة حماس”، وفقاً لما جاء في التقرير، وأكد سنوار أن سليماني وعد بتزويد الشعب الفلسطيني بكل الوسائل اللازمة في النضال من أجل القدس. وقد اتصل سليماني بالقيادة العسكرية لحماس والجهاد الإسلامي في الأسابيع الأخيرة بعد أن دمرت إسرائيل أنفاق تمتد من غزة إلى إسرائيل.
أما صحيفة جيروزاليم بوست فكتبت مقالا بقلًم “أنا هرونهان” بعنوان “هل ستصبح الحدود الشمالية لإسرائيل أرضا لحزب الله إذا فاز الأسد؟” حاولت الكاتبة الربط بين الدعم الذي تلقاه الأسد من حزب الله والميليشيات الشيعية ومستقبل غنائم الحرب وكيف سيؤثر تواجد المليشيات التابعة لإيران على الأمن القومي الإسرائيلي، كما أضافت أن انتصار الأسد يعود أساسا إلى دعم القوة الجوية الروسية، والميليشيات الشيعية على الأرض، كما وصفت سوريا بأنها الدولة التي تتنفس من رئتي دول أخرى، وقالت: “من وجهة نظر إسرائيل، من بين جميع المنتصرين المحتملين في سوريا -الأسد أو إيران أو الجهاديين -الأسد هو أقل الثلاثة شراً”، وقد أعرب مسؤولو الدفاع الإسرائيليون مراراً عن قلقهم إزاء الوجود الإيراني المتزايد على حدودها وتهريب الأسلحة المتطورة إلى حزب الله – من طهران إلى لبنان عبر سوريا – على حد سواء، خطوطاً حمراء للدولة اليهودية. وقد نفذت إسرائيل ما لا يقل عن 100 ضربة تستهدف مقاتلي حزب الله وقوافل الأسلحة والبنية التحتية في سوريا منذ كانون الثاني / يناير 2013، مما منع ما يصفه رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بأنه “أسلحة تغير اللعبة” من الوقوع في أيدي منظمة حزب الله. ويعتقد أن إسرائيل تقف خلف عشرات الضربات الجوية الأخرى، بما فيها الهجوم على قاعدة عسكرية إيرانية مزعومة في الكسوة خارج دمشق فى وقت سابق من هذا الشهر. وأضاف “من الممكن أن يلعب حزب الله دورا رغم ان المعلومات ضئيلة. لكن إمكانية قيادة هجوم مازالت ضعيفة”.
وتحت عنوان “سقوط بيت جن في أيدي الجيش السوري وحزب الله والميليشيات الإيرانية، دون تدخل الجيش الإسرائيلي” نشر موقع ملف ديبكا خبراً تحدث عن استسلام المتمردين السوريين الذين قاتلوا في جيب بيت جن الذي يقع في المنطقة الحدودية الشمالية لإسرائيل ومنطقة القنيطرة يوم الثلاثاء 26 ديسمبر / كانون الأول أمام القوات السورية وحزب الله والقوات الموالية لإيران. ووقّع ضباط من المتمردين الذين اجتمعوا مع ضباط من حزب الله رسالة استسلام من أربع صفحات بعد شهر من القتال وكانت بنود هذه الاتفاقية كالتالي:
1 – العفو الكامل لجميع المقاتلين في صفوف المتمردين المقيمين في الجيب.
2- المقاتلين من المتمردين الذين يرفضون قبول شروط الاستسلام سوف يتم ترحيلهم عن طريق قوافل تؤمنها الجيوش السورية وحزب الله إلى درعا في الجنوب بالقرب من الحدود الأردنية أو إلى منطقة إدلب في شمال سوريا التي تسيطر عليها ميليشيا هيئة تحرير الشام.
3 – سيتم إعادة المقاتلين المتمردين الذين جاءوا للمحاربة في جيب بيت جن عبر الأراضي (في منطقة القنيطرة) حيث يوجد نفوذ إسرائيلي (أي المتمردين الذين ساهمت إسرائيل في جلبهم إلى الجيب) إلى منطقة درعا في جنوب سوريا.
4- سيتولى الجيش السوري السيطرة الكاملة على جميع القواعد والمرافق العسكرية الموجودة في الجيب، وسيتم إعادة الوضع إلى الوضع الذي كان قائما قبل عام 2011، أي قبل اندلاع الحرب الأهلية في سوريا.
في 25 ديسمبر / كانون الأول، أفادت مصادر عسكرية لملف ديبكا أنه إذا لم يفتح الجيش الإسرائيلي للمتمردين السوريين جيب القرية الدرزية خضر ، فلن يكون أمام المتمردين خيار سوى الاستسلام. وبما أن جيش الدفاع الإسرائيلي لم يفتح ممرا للمتمردين، بذلك تكون إسرائيل قد سمحت لجيوش سوريا وحزب الله وميليشيات موالية لإيران بقيادة ضباط الحرس الثوري الإيراني الوصول لمسافة 5 كيلومترات من حدود مرتفعات الجولان. وعلاوة على ذلك، بفقدان معقل بين جن فقدت إسرائيل وجيش الدفاع الإسرائيلي السيطرة على منطقة القنيطرة وهذه كانت استراتيجية الهجوم للجيش السوري في حرب الغفران.
كما قالت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية في تقرير نشرته بعنوان “متمردون سوريون: الإيرانيون يبعدون بضعة كيلومترات عن إسرائيل” أن قواتٍ من المتمردين في سوريا أعلنت يوم الإثنين أن الميليشيات الإيرانية اقتربت من المنطقة الحدودية مع إسرائيل ولبنان على بعد بضعة كيلومترات من مرتفعات الجولان متجاهلة التحذيرات الإسرائيلية. وأفاد المتمردون بأن قوات الرئيس بشار الأسد والميليشيات تمر عبر منطقة بيت جن السورية، الواقعة على بعد حوالي 11 كيلومتراً من الحدود مع إسرائيل، وتقدمت إلى الجنوب والشرق.وأكد مصدر استخباراتي في الغرب تقارير المتمردين حول قرب الإيرانيين من الحدود، مؤكدا الدور المركزي لحزب الله في المعارك المحلية ضد المتمردين. وقال صهيب الرُحيل أحد كبار اعضاء الجماعة المتمردة التي تسيطر على المنطقة أن “إيران تحاول تعزيز نفوذها في المنطقة بين دمشق والحدود الإسرائيلية”.
وكذلك ناقشت صحيفة هآرتس التقدم الذي أحرزته قوات النظام ضمن تقرير لها بعنوان “جيش الاسد يشدد هجومه على القرى المتمردة بالقرب من الحدود مع إسرائيل” حيث قالت نقلاً عن وكالة رويترز أنه في الأيام الأخيرة، يشدد جيش الأسد الهجوم على القرى التي يسيطر عليها المتمردون بالقرب من حدود إسرائيل ولبنان. هذا هو آخر جيب للمتمردين في المنطقة. وذكر المتمردون أن الغارات الجوية والتفجيرات هي الأسوأ منذ بدء الهجوم على القرى قبل شهرين. وكانت صحيفة “هآرتس” ذكرت الأسبوع الماضي أن نظام الأسد يستعد لتوسيع المنطقة الواقعة تحت سيطرته بالقرب من الحدود مع إسرائيل. وقال مصدر استخباراتى غربي أن الميليشيات الإيرانية، بما فيها حزب الله، تشارك فى القتال. وتجمع عدة آلاف من المقاتلين الشيعة في القنيطرة. أما بما يتعلق بالوجود الروسي في سوريا فقد نشرت الصحيفة خبراً منقولاً عن موقع وكالة رويترز يتحدث عن بدء روسيا بإقامة قاعدة جوية دائمة في سوريا. وأضافت أن وزير الدفاع الروسي “سيرغي شويغو” أعلن اليوم الثلاثاء أن روسيا بدأت بإقامة قاعدةٍ جوية دائمةٍ في سوريا، وفق ما أفادت به وكالة الأنباء الروسية. وذكر التقرير أن إعلان شويجو جاء بعد أن صدق البرلمان الروسي على اتفاق حول هذا الأمر الموقّع مع نظام الرئيس السوري بشار الأسد فى يناير.
في الموضوع نفسه كتبت ناشيونال أنتيريست مقالاً بعنوان “لماذا يمكن أن تكون إيران أخطر من كوريا الشمالية؟” حيث قالت إن إيران بعد الاتفاق النووي جلبت المليارات خاصة بعد تخفيف العقوبات، يعني أن النظام الإيراني هو الآن أكبر تهديد للاستقرار الإقليمي. ويسمح الوكلاء الإيرانيون، الذين يضمون حزب الله وحماس والإخوان المسلمين والحوثيين في اليمن، للنظام الإيراني بعرض القوة على نطاق لم يسبق له مثيل في الشرق الأوسط ويشجع الجهات الفاعلة الأخرى على الساحة العالمية، حيث تهيمن الحروب بالوكالة الإيرانية وغيرها من الحروب على سوريا والعراق ولبنان ومالي ومصر، إلى جانب حرب أهلية فلسطينية ربما تكون قاب قوسين أو أدنى. والآن بعد أن اعترفت الولايات المتحدة بالقدس عاصمة إسرائيل، ودعا رئيس الوزراء التركي أردوغان إسرائيل “دولة إرهابية”، فإن المشاعر آخذة في الارتفاع، الأمر الذي سمح لإيران بتصعيد هجماتها على إسرائيل والدول السنية التي لا تتفق مع تفسيرها الشيعي للإسلام.
في موضوع مشابه كتبت الغارديان خبراً مفاده “قوات متمردة ترفض الانضمام الى المفاوضات التي تنظمها روسيا“. حيث رفضت جماعاتٌ متمردة سورية يوم الإثنين عقد مؤتمر برعاية روسيا المقرر في سوتشي حول سوريا، قائلة إن موسكو تسعى إلى تجاوز عملية السلام في جنيف التي تتخذ من الأمم المتحدة مقراً لها، وإلقاء اللوم على روسيا لارتكابها جرائم حرب في البلاد. وفي بيان لحوالي 40 جماعة متمردة تضم بعض الفصائل العسكرية التي شاركت في الجولات السابقة من محادثات السلام في جنيف، قالوا إن موسكو لم تمارس ضغوطا على الحكومة السورية للتوصل إلى تسوية سياسية. “لم تساهم روسيا خطوة واحدة لتخفيف معاناة السوريين ولم تضغط على النظام أبدا”.
داعش: خطر العائدين في تونس وموطئ قدم في الصومال
بالرغم من خسارة داعش إقليمه في الرقة والموصل إلا أن الكثير من الخبراء والمحليين حذروا من خطورة التنظيم، في هذا الصدد عرفت العلاقات الإماراتية التونسية توتراً في الفترة الأخيرة بعد أن منعت الإمارات النساء التونسيات من السفر إليها أو العبور عبر مطاراتها، وردت تونس على هذه الخطوة بمنع الطيران الإماراتي من النزول في مطاراتها، وفي هذا الصدد كتبت رويترز خبراُ بعنوان” تونس تعمل مع دولة الإمارات العربية المتحدة على التهديد الإرهابي من العائدات الجهاديات الإناث” حيث أعلن مسؤول في الحكومة التونسية أن دولة الإمارات العربية المتحدة التي أغضبت تونس من خلال حظرها للمرأة التونسية من رحلاتها الجوية، لديها معلومات مفادها أن الجهاديات العائدات من العراق أو سوريا قد يحاولن استخدام جوازات سفر تونسية لشن هجمات إرهابية. وكانت تونس قد طالبت دولة الإمارات العربية المتحدة بالاعتذار عن حظر السفر قائلةً: “إن الإمارات لم تقدم أي تفسير”، وأوقفت يوم الأحد طيران الإمارات العربية المتحدة عن العمل في مطار تونس. ومنذ ذلك الحين، قالت صيدا غاراش، في تصريح لوكالة الأنباء المحلية “شيمس إف إم” أن دولة الامارات “لديها معلومات جادة حول إمكانية وقوع أعمال إرهابية في إطار عودة المقاتلين من العراق وسوريا” وأن الدولتين تعملان معاً لمواجهة التهديد”.
سلطت صحيفة تايمز أوف إسرائيل الضوء على نشاط داعش في الصومال وجاء العنوان كالتالي: “داعش تنشر أول فيديو لمقاتليها المنتسبين في الصومال” ودعا شريط الفيديو الذي نشر على الانترنت الإثنين أنصار داعش إلى “مطاردة” ما يسميه غير المؤمنين ومهاجمة الكنائس والأسواق. حسب ما نُشر في ما يعتقد أنه أول فيديو من مقاتلي التنظيم في الصومال. وقد شنت الولايات المتحدة الشهر الماضي الضربات بدون طيار الأولى ضد مقاتلي تنظيم داعش المنتسبين في الصومال. تجدر الاشارة الى أن دولة القرن الإفريقى لها وجود صغير ولكن متزايد للمقاتلين، وكثير منهم منشقون من جماعة الشباب المتطرفة المرتبطة بتنظيم القاعدة. ويقيم المقاتلون في بونتلاند الريفية في شمال الصومال. ويحذر الخبراء من أن أعدادهم يمكن أن تنمو مع هروب مقاتلي داعش من سوريا والعراق. وأعلنت داعش عن أول هجوم انتحاري لها في الصومال في أيار / مايو وأسفر عن مقتل خمسة أشخاص على الأقل.
عشرات القتلى في غارات جوية جديدة في اليمن
قالت ميدل ايست آي أن الغارات الجوية والاشتباكات الجديدة في اليمن قتلت أكثر من 60 مقاتلاً في حين شنت القوات الموالية للحكومة المدعومة من السعودية هجوماً على المتمردين الحوثيين، وفقا لما ذكرته مصادر أمنية وطبية يوم الإثنين. غارات جوية شنتها قوات التحالف ليلة أمس أدت مصرع 18 شخصا على الأقل -وقال مسؤول أمني لوكالة “فرانس برس” أن المعارك المدعومة من الشيعة في الحيس جنوب مرفأ الحديدة الرئيسي أوقعت 35 قتيلا، وفي ضواحي العاصمة صنعاء، قال شاهد لوكالة “فرانس برس” أن سبعة من أفراد عائلة واحدة بينهم نساء واطفال قتلوا في غارة جوية شنتها قوات التحالف يوم الإثنين. وكانت القوات الحكومية وقوات التحالف تتقدم على طول ساحل البحر الأحمر، حيث استولت على مدينة خوخا فى وقت سابق من هذا الشهر. والهدف المعلن هو الوصول إلى الحديدة، ثاني أكبر ميناء في اليمن ومدخل رئيسي للمساعدة في البلاد، والتي حذرت الأمم المتحدة من اغلاقه.
مصر تعدم 15 متهما بسبب تورطهم في هجمات إرهابية.
كتبت فوكس نيوز خبراً مفاده عن إعدام 15 متهما في مصر، حيث قالت هيئة السجون المصرية إن 15 مسلحا إسلاميا أدينوا بشن هجوم قاتل على نقطة تفتيش للجيش فى شبه جزيرة سيناء منذ أربع سنوات قد تم إعدامهم. تعد عمليات الإعدام التي وقعت يوم الثلاثاء في سجنين غربي وشمال غرب القاهرة أكبر عدد معروف من عمليات الإعدام في يوم واحد منذ بدء التمرد قبل أربعة أعوام في شمال سيناء المضطرب. تم شنق 15 وحوكم 15 شخصا أدينوا من قبل محكمة عسكرية على هجوم عام 2013 الذي قتل ضابطا في الجيش وثمانية مجندين. ويبدو أن عمليات إعدام الكثيرين في يوم واحد هي انعكاس لعزم الحكومة المعلن مؤخرا على سحق التمرد في أعقاب المجزرة التي ارتكبها مسلحون بقتل أكثر من 300 شخص في مسجد سيناء الشهر الماضي.
بعد الولايات المتحدة وغواتيمالا الدول التي ستقوم هي الاخرى بنقل سفارتها الى القدس
في ظل التطورات الجديدة بخصوص نقل غواتيمالا سفارتها الى القدس قالت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية أنه بعد أن أعلن الرئيس الغواتيمالي أن بلاده سوف تتبع الولايات المتحدة وتنقل السفارة إلى القدس، تعتقد إسرائيل أنه من الممكن أن تنضم إليها دولة أو دولتان، وأن تعلن عن نقل السفارة. وتشير التقديرات إلى أن هذه الدول هي هندوراس وباراغواي. وكانت هندوراس وغواتيمالا الوسطى هما دولتان من بين الدول السبعة الوحيدة التي صوتت فى الأمم المتحدة الى جانب إسرائيل والولايات المتحدة فى إعلان ترامب بينما امتنعت الباراغواي. وفي ردود الفعل حول هذا الأمر نشرت الصحيفة خبراً حول ردود الاردن وفلسطين الذين وصفا القرار بالـ”خطوة المخزية والاستفزازية”. إذ ندد وزير الخارجية الفلسطيني رياض المالكي يوم الإثنين باعتزام غواتيمالا نقل سفارتها في إسرائيل إلى القدس. وقال: “إن هذا التحرك كان دليلاً على إصرار الرئيس موراليس على سحب بلاده إلى الجانب الخطأ في انتهاك للقانون الدولي وقرارات مجلس الأمن” كما أدان وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي قرار الرئيس الجواتيمالي، في صفحته على تويتر، ووصف الصفدي القرار بأنه “استفزاز سخيف وانتهاك للقانون الدولي “. وقال الصفدي: “إن القدس هي العاصمة الفلسطينية المحتلة”.
المحكمة العليا في إيران تحكم بالإعدام على العالم النووي المتهم بالتجسس لصالح إسرائيل
قالت صحيفة معاريف الإسرائيلية أن المحكمة العليا الإيرانية وافقت يوم الإثنين على عقوبة الإعدام للعالم “أحمد رضا جلالي” المتهم بالتجسس لصالح إسرائيل. وقد حُكم على جلالي بالسجن قبل عام ونصف. وفي تقريرٍ نُشر على التلفزيون الحكومي اعترف جلالي بانه “تجسس لصالح منظمة تجسس أجنبية” وحكم عليه بالإعدام في أواخر أكتوبر. وقال النائب العام في طهران عباس جعفري دولت العبادي أن الرجل المدان “تعاون مع الموساد وقدم معلومات أدت إلى اغتيال أكبر العلماء النوويين في إيران”.