- – إسرائيل تهدد باتخاذ إجراء ضد امتلاك داعش أسلحة كيميائية
- – الجيش السوري يصادر أسلحة إسرائيلية في السويداء
- – روسيا تطالب بضم أحرار الشام وجيش الإسلام إلى القائمة السوداء الأممية
- – دي ميستورا يطالب أوباما وبوتين بإطلاق مبادرة عاجلة لإنقاذ الهدنة
- – مخاوف الإرهاب وحظر السفر تهز السياحة في تركيا
- – تحذير أمريكي جديد للمواطنين من السفر إلى تركيا
- – أردوغان: أوروبا لا تسدي معروفًا للأتراك بإدخالهم دون تأشيرة
- – إرهاصات التطبيع بين تركيا وإسرائيل.. من بوابة غزة
- – هل خان العرب فلسطين؟
— إسرائيل تهدد باتخاذ إجراء ضد امتلاك داعش أسلحة كيميائية
قال مسئول عسكري رفيع للقناة العاشرة الإسرائيلي إن بلاده لن تقف موقف المتفرج إذا رأت تنظيم الدولة يقترب من امتلاك قدرة تجريبية أو تشغيلية على استخدام الأسلحة الكيميائية، بل ستتخذ الإجراءات المناسبة لإحباط هذه الأنشطة.
جاءت هذه التصريحات بعد يوم من كشف القناة العاشرة أن المؤسسة الدفاعية الإسرائيلية تعتقد أن لواء شهداء اليرموك حصلت على بعض الأسلحة الكيميائية من المخازن التابعة لبشار الأسد، حسبما نقلته صحيفة جيروزاليم بوست.
— الجيش السوري يصادر أسلحة إسرائيلية في السويداء
أفادت مصادر في الجيش السوري بمصادرة مجموعة من المركبات في منطقة السويداء جنوبي البلاد، محملة بألغام وقاذفات صواريخ آر بي جي وبنادق B9 وأنواع مختلفة من قذائف الهاون والقنابل اليدوية، عليها كتابات عبرية، ما يشير إلى مصدرها.
ونقل موقع ديبكا فايل عن مصادر عسكرية لم يُسمِّها أن هذا التقرير مجرد غيض من فيض ما يتعلق بالحرب السرية في جنوب سوريا، التي تشارك فيها 10 جهات فاعلى على الأقل: أمريكا، وروسيا، وسوريا، وإيران، وحزب الله، والأردن، وإسرائيل، والمتمردون السوريون، وجبهة النصرة، وداعش.
— روسيا تطالب بضم أحرار الشام وجيش الإسلام إلى القائمة السوداء الأممية
حثت روسيا الأمم المتحدة على إضافة جماعتين متمردتين سوريتين كبيريتين إلى القائمة السوداء التي تضم المنظمات التابعة لتنظيم الدولة، حسبما نقلته نيوزويك عن شبكة الجزيرة.
وطلب سفير روسيا لدى الأمم المتحدة معاملة أحرار الشام- التي تعارض كلا من داعش والحكومة السورية- وجيش الإسلام- الذي لعب أفراده دورا كبيرًا في محادثات السلام- كما تعامل فروع تنظيمي الدولة والقاعدة.
— دي ميستورا يطالب أوباما وبوتين بإطلاق مبادرة عاجلة لإنقاذ الهدنة
أعرب المبعوث الخاص للأمم المتحدة ستيفان دي ميستورا عن قلقه العميق بشأن انهيار وقف إطلاق النار في حلب والمناطق الساخنة الأخرى، قائلا: “أوجه ندائي للولايات المتحدة وروسيا لإطلاق مبادرة عاجلة على أعلى مستوى؛ لأن إرث الرئيسين أوباما وبوتين يرتبط بنجاح ما كان يعتبر مبادرة فريدة من نوعها، بدأت بشكل جيد للغاية. وهي بحاجة إلى أن تنتهي بشكل جيد للغاية أيضًا”، حسبما نقلته صحيفة ديلي إكسبريس البريطانية.
— مخاوف الإرهاب وحظر السفر تهز السياحة في تركيا
تحت عنوان ” مخاوف الإرهاب وحظر السفر تهز السياحة في تركيا” نشر راديو إن بي آر تقريرًا أعده بيتر كينيون، يرصد تراجع عائدات قطاع السياحة بشكل حاد هذا العام، وتوقعات باستمرار هذا التراجع العام المقبل أيضًا، بعدما كان القطاع السياحي يسهم بقرابة 30 مليار دولار سنويًا، أي حوالي 4%، من الاقتصاد التركي.
وأرجع التقرير تراجع أعداد السياح إلى تضافر عدة عوامل منها: أزمة المهارجين واسعة النطاق، والعداء المرير مع روسيا، وربما الأكثر ضررا هي الهجمات الإرهابية الدموية، ومنها تفجير يناير في قلب مدينة اسطنبول القديمة.
— تحذير أمريكي جديد للمواطنين من السفر إلى تركيا
أصدرت الولايات المتحدة تحذيرًا جديدًا لمواطنيها تضمن “مؤشرات ذات مصداقية” على وجود تهديدات إرهابية في المناطق السياحية التركية، حسبما نقلته صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية.
وقالت السفارة الأمريكية في تحذير نشر على موقعها الإلكتروني إن واشنطن واصلت تلقي تقارير تفيد بأن جماعات إرهابية تبحث عن فرص لمهاجمة الوجهات السياحية الشعبية في جميع أنحاء تركيا.
— أردوغان: أوروبا لا تسدي معروفًا للأتراك بإدخالهم دون تأشيرة
قال الرئيس رجب طيب أردوغان خلال زيارة رسمية إلى كرواتيا إن الاتحاد الأوروبي لا يسدي معروفا لتركيا بالسماح للمواطنين الأتراك بالسفر إلى الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي دون الحصول على تأشيرة، بحسب صحيفة حرييت ديلي نيوز.
وأضاف: “لا أحد يمتلك الحق في التصرف كما لو كانوا يسدون لتركيا معروفًا أو يساعدونها”، مضيفًا أنه أوضح ذلك إلى رئيس المجلس الأوروبي دونالد تاسك، ورئيس المفوضية الأوروبية جام كلود يونكر، خلال قمة مجموةعة الـ 20 التي انعقدت في أنطاليا يوم 20 نوفمبر.
— إرهاصات التطبيع بين تركيا وإسرائيل.. من بوابة غزة
نقلت صحيفة حرييت ديلي نيوز عن الرئيس رجب طيب أدروغان قوله إن تركيا وإسرائيل ناقشتا إرسال سفينة وقود إلى غزة، مشيرة إلى أن العلاقات بين البلدين تدخل مرحلة التطبيع بعد ست سنوات.
— هل خان العرب فلسطين؟”
تحت عنوان “هل خان العرب فلسطين؟” كتب رمزي بارود مقالا في موقع أنتي وور: يجب أن يكون هناك ترسيم سياسي واضح لما تعنيه كلمة العرب. هذا الوصف الذي يمكن أن يطلق على الحكومات غير المنتخبة بقدر ما يمكن أن يُخلَع على امرأة مسنة تجني دولارين يوميًا في أحد فنادق القاهرة. وكما أن العرب هم النخب التي لا تهتم سوى بامتيازاتها وثرواتها بينما لا يلقون بالا هم ولا دولهم لفلسطين، تطلق هذه الكلمة أيضا على شرحية متنوعة من الناس المظلومين الذين يكافحون من أجل الحرية في هذه المرحلة من التاريخ.