يوليو 18, 2024

الخميس 28 كانون الأول: أردوغان يصف الأسد بالإرهابي وارتفاع كبير في نشاط الشرطة الإسرائيلية في القدس

daily report

 

الأسد إرهابي وعناصر داعش يفرون لمناطق النظام
مشروع ضخم لإعادة بناء العراق، و1000 مقاتل لا زالوا متواجدين في العراق وسوريا
نتنياهو يتولى إنشاء صندوق لدعم البلدان النامية
حماس وحزب الله قد يتحالفان ضد الولايات المتحدة وإسرائيل
شرطة طهران نحو انهاء الاعتقالات بتهمة خرق “القيم الإسلامية”.
 القدس وضواحيها:ارتفاع كبير في نشاط الشرطة والقوات الجوية في ذروتها 
اليونيسيف: زيادة استخدام الأطفال كمقاتلين وانتحاريين في مناطق الصراع في جميع أنحاء العالم

الأسد إرهابي وعناصر داعش يفرون لمناطق النظام

بين مفاوضات سوتشي، وإجلاء سكان الغوطة وتحرك عناصر داعش، حاولت الصحف الغربية والإسرائيلية الإحاطة بالشأن السوري، حيث نقلت إسرائيل ناشيونال نيوز وصحيفة معاريف خبراً عن رويترز بعنوان” أردوغان: الأسد إرهابي”، حيث ذكرت وكالة رويترز أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان اعتبر أن الرئيس السوري بشار الأسد “إرهابي” وقال إنه من المستحيل استمرار جهود السلام السورية معه، كما أوردت وكالة رويترز أن وزارة الخارجية السورية هاجمت أردوغان متهمة إياه بدعم الجماعات الإرهابية التي تقاتل الأسد في الحرب الأهلية السورية. كان أردوغان ينتقد بشكلٍ صريح الأسد. ودعا عدة مرات الرئيس السوري إلى الاستقالة، وفي أغسطس من عام 2013، قال إن هدف أي تدخل عسكري في سوريا يجب أن يكون الإطاحة بنظام الأسد. لكن تركيا قلصت مطالبها منذ أن بدأت العمل مع حلفاء الأسد روسيا وإيران على حل سياسي.
كما نقلت نيويورك تايمز تصريحات أردوغان تحت عنوان “زعيم تركيا يقول: الأسد يجب أن يذهب”، وقالت أن أردوغان ُيذكر روسيا أقوى حلفاء سوريا، بأنها لا تستطيع أن تملي مستقبل البلاد وحدها بعد الحرب.

أما روسيا فتحاول الضغط على تركيا عن طريق دعوة الأكراد الى مؤتمر سوتشي، حيث كتبت صحيفة ميدل إيست آي خبراً بعنوان “الأكراد السوريون يقولون إن روسيا وعدت بحضورهم لمحادثات سوتشي”. حيث أعلنت موسكو أن منطقة الحكم الذاتي التي يسيطر عليها الأكراد في شمال سوريا سوف تُمثل في محادثات السلام التي تستضيفها الشهر القادم، وحسبما ذكر قائد الميليشيا الكردية السورية الرئيسية. وفقا لما نقلته وسائل الإعلام السورية الرسمية عن سيبان هيمو قوله يوم الأربعاء أن روسيا وإيران وتركيا أعلنتا عن مواعيد 29 و30 يناير لإجراء محادثات في منتجع سوتشي على البحر الأسود بعد جولة من محادثات السلام في كازاخستان الأسبوع الماضي، لكنه لم يقل من سيشارك. وقال موفد الأمم المتحدة في سوريا ستيفان دي ميستورا أن نجاح المؤتمر مرتبط بقدرته على المساهمة ودعم محادثات جنيف بقيادة الأمم المتحدة. لم تشارك الجماعات الكردية في أي جولة من محادثات السلام السورية حتى الآن على الرغم من سيطرتها على أكثر من ربع سوريا. وتعارض تركيا مشاركتها في المحادثات وتعتبر وحدات حماية الشعب مجموعةً إرهابية تابعة لحزب العمال الكردستاني الذي يشن حملة ضد تركيا منذ عقود.

أما جيروزاليم بوست فنقلت عن رويترز خبرا بعنوان “روسيا تتهم الولايات المتحدة بتدريب مقاتلي داعش السابقين في سوريا“. حيث تقول روسيا أن القاعدة الأميركية في سوريا غير قانونية و المناطق المحيطة بها أصبحت “ثقبا أسودا” حيث يعمل المسلحون دون عوائق. وقال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف يوم الأربعاء إن الجزء الرئيسي من المعركة مع داعش في سوريا قد انتهى، وفقاً لوكالة أنباء ريا التي تديرها الدولة. وتقول الولايات المتحدة إن منشأة “تنف” هي قاعدة مؤقتة تستخدم لتدريب القوات الشريكة لمحاربة داعش. وقد رفضت الادعاءات الروسية المماثلة في الماضي، قائلة أن واشنطن مازالت ملتزمة بمحاربة داعش وحرمانها من ملاذ آمن.

وفي الشأن السوري دائما نشرت فويس أوف أمريكا مادة بعنوان “مقاتلو داعش يفرون إلى أجزاء يسيطر عليها الأسد”. حيث يحاول مقاتلون من تنظيم داعش شق طريقهم إلى أجزاء من سوريا يسيطر عليها الرئيس بشار الأسد، حيث يبدو أنهم قادرون على العمل بحرية هناك. قال الجنرال البريطاني فيليكس جيدني، نائب قائد الاستراتيجية والدعم للائتلاف “نحن نشهد تحرك أعداد محدودة من مقاتلي داعش غربا”، “يبدو أنها تتحرك بسبب الإفلات من العقاب من خلال الأراضي التي يسيطر عليها النظام”، وقال جيدني عن مقاتلي داعش، خلال جلسة إعلامية من بغداد يوم الأربعاء “أن النظام غير مستعد أو غير قادر على هزيمة داعش داخل حدودها”.

أما بما يتعلق بتطورات الوضع على الحدود السورية الإسرائيلية فقد نشرت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية تقريراً بعنوان “مفاوضات لمغادرة المتمردين الحدود مع إسرائيل” حيث ذكرت نقلاً عن وكالة رويترز للأنباء أن المتمردين السوريين الذين يسيطرون على منطقةٍ صغيرة في مرتفعات الجولان، بالقرب من الحدود مع إسرائيل، يتفاوضون مع الحكومة السورية لمغادرة المنطقة. وقال عضو في منظمة متمردة محلية أن “المفاوضات تجري حول رحيل المقاتلين وأي شخص يريد المغادرة معهم”. وقال عنصر آخر من المتمردين، إبراهيم الجباوي من الجيش السوري الحر: “إن الميليشيات تحاول إقناعهم بالمغادرة إلى إدلب.ولكن، لم يتم التوصل إلى اتفاق الى الآن”.

وحول الاتفاقات الروسية الأمريكية في سوريا فقد نشر موقع  ملف ديبكا الإسرائيلي ضمن تقرير بعنوان “الولايات المتحدة: لن ننفذ المزيد من العمليات العسكرية في مناطق نظام الأسد، وهل ستقيد روسيا عمليات الجيش الإيراني وحزب الله في سوريا؟” أنه وفي محاولة للحفاظ على التفاهمات التي تم التوصل إليها مؤخرا بين رئيس الولايات المتحدة دونالد ترامب والرئيس الروسي فلاديمير بوتين حول سوريا، كوسيلة لمنع وقوع اشتباكات بين الجيشين الأمريكي والمقاتلين الروس في سوريا،وللحد من العمليات العسكرية لجيوش إيران، تركيا، وحزب الله في سوريا، وخاصة في المناطق القريبة من حدود إسرائيل والأردن، أعلن يوم 28 ديسمبر، نائب قائد التحالف الأمريكي ضد داعش، الجنرال البريطاني فيليكس غاداني بأن قوات التحالف – أي القوات الأمريكية – لن تقوم بعد الآن بعملياتٍ عسكرية في المناطق التي يسيطر عليها نظام الأسد. وأكد الجنرال غاندي أن هذه المناطق تقع غرب نهر الفرات .ووفقا للمعلومات المتاحة لمصادر موقع ديبكا، تم الاتفاق على هذه التفاهمات بشأن سوريا بين الرئيسين يوم الخميس 14 ديسمبر / كانون الأول عندما تحدث الرئيسان عبر الهاتف. في المحادثات، ناقش الرئيسان مطولا حالة الحرب في سوريا، وتناول القرار الرئيسي الذي اتخذوه قضيتين:

  1. الحرب في شرق سوريا ضد داعش. وفي هذا المجال تم الاتفاق على إنشاء غرفة عمليات روسية-كردية يشارك فيها ضباط روس من القوات التي تدعمها الولايات المتحدة إلى جانب الضباط السوريين مثل الجيش الديمقراطي السوري والميليشيا الكردية وحدات حماية الشعب. وكان على غرفة العمليات هذه أن تعتني بالقوات التي من شأنها أن تمنع تحركات مقاتلين داعش إلى الغرب.
  2. تنسيق المواقف الأمريكية الروسية فيما يتعلق بالعمليات العسكرية لإيران وحزب الله وتركيا في المناطق التي يسيطر عليها نظام الأسد. أي، العمليات العسكرية على طول حدود سوريا وتركيا وإسرائيل والأردن.

وذكرت مصادر عسكرية أن بوتين ابلغ ترامب ان موسكو ستمنع القوات الجوية السورية من العمل فى هذه المناطق وستوضح أمام ايران وحزب الله أنهما لن يحصلا على دعم جوي روسي لهذه العمليات من أجل إتمام هذا التفاهم الأمريكى الروسى. ولكن دمشق وطهران وبيروت تجاوزت في الأيام الأخيرة هذا الاتفاق بين ترامب وبوتين في المعارك التي جرت في جيب بيت جن، لم يقم السوريون بتشغيل القوات الجوية، ولم يقدم الروس الدعم الجوي لهم. وبهذا المعنى، فإن الإنجاز العسكري السوري الإيراني وحزب الله في غزو بيت جن ليس إنجازاً تكتيكا ضد إسرائيل فحسب، بل أيضاً وضعاً جديدا تظهر فيه سوريا وإيران وحزب الله لموسكو أنه بإمكانهم الفوز في الحرب حتى دون الحصول على الدعم الجوي الروسي. وتشير مصادر ديبكا العسكرية إلى أن الأيام المقبلة ستكون حاسمة في ثلاث قضايا:

  1. هل ستستمر حركة مقاتلي داعش من الشرق إلى الغرب، أم سيقوم أحد بالعمل عسكريا لوقفها؟
  2. هل ستواصل جيوش سوريا وإيران وحزب الله التقدم في منطقة القنيطرة على طول الحدود السورية مع إسرائيل؟
  3. هل ستصمد الاتفاقيات  بين الرئيس ترامب وبوتين إلى النهاية؟
مشروع ضخم لإعادة بناء العراق، و1000 مقاتل لا زالوا متواجدين في العراق وسوريا

نشرت فوكس نيوز مادة بعنوان “بعد هزيمة الدولة الإسلامية، مشروع قانون ضخم لإعادة بناء العراق”. تقدّر الحكومة العراقية أن هناك حاجة إلى 100 مليار دولار على مستوى البلاد لإعادة بناء المدن والبلدات التي خلفها خراب منذ أكثر من ثلاث سنوات من الحرب ضد داعش. ويقول الزعماء المحليون في الموصل أنهم يحتاجون إلى إعادة إعمار مدينتهم. ولكن حتى الآن، لم يطرح أحد مشروع القانون. وأبلغت إدارة ترامب العراقيين أنها لن تدفع ثمن حملة إعادة الإعمار الضخمة. ويأمل العراق أن تساهم المملكة العربية السعودية ودول الخليج الأخرى، كما أن إيران قد تلعب دوراً أيضا. وتقوم الأمم المتحدة حاليا بتصليح بعض البنى التحتية في حوالي 12 مدينة في أنحاء العراق، بيد أن تمويلها يعد جزءاً بسيطا من المبلغ المطلوب.

أما رويترز فنقلت خبراً عن قوات التحالف يفيد بأن “أقل من 1000 من مقاتلي داعش لا يزالون في العراق وسوريا”. قال التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة الذي يقاتل داعش، أن أقل من 1000 مقاتل لا يزالون متواجدين في العراق وسوريا وهو ثلث الرقم المقدر قبل ثلاثة أسابيع فقط، وهذا يعد انتصاراً لكلٍّ من سوريا والعراق.

نتنياهو يتولى إنشاء صندوق لدعم دعم البلدان النامية

نشرت تايمز أوف إسرائيل خبرا بعنوان “نتنياهو يتولى إنشاء صندوق لدعم دعم البلدان النامية”. ويقال إن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أنشأ صندوقا للاستثمار في البلدان النامية التي تدعم إسرائيل على الساحة الدولية. ووفقا لتقرير نشرته صحيفة هاداشوت التليفزيونية يوم الأربعاء، فإن الصندوق الذي يطلق عليه اسم “50 على 50” سيوزع 50 مليون دولار بين 50 دولة. وذكر التقرير أن كل دولة ستحصل على حزمة مساعدات بناء على احتياجاتها الفردية في مجالات مختلفة منها التكنولوجيا وتحلية المياه والزراعة وتنمية القيادة. وقد وصف نتانياهو طويلاً ببراعة التكنولوجيا والدفاع الإسرائيلية باعتبارها حافزا لاجتذاب دعم جديد وخاصة في تصويت الأمم المتحدة -ورافعة للضغط على البلدان التي تستفيد بالفعل من التعاون مع الدولة اليهودية. وقد بذل جهودا كبيرة للنظر إلى أبعد من حلفاء إسرائيل التقليديين في واشنطن وأوروبا الغربية، وإقامة علاقات مع الدول النامية التي كانت داعمة تقليديا للفلسطينيين، وقد وصف هذه الجهود بأنها “استراتيجية محنكة” تهدف إلى فتح أسواق جديدة لصادرات التكنولوجيا الإسرائيلية، ووسيلة لمواجهة ما تقول إسرائيل أنه تحيز عميق الجذور ضدها في الأمم المتحدة.

حماس وحزب الله قد يتحالفان ضد الولايات المتحدة وإسرائيل

قالت نيوزويك أن حماس وحزب الله قد يتحالفان ضد الولايات المتحدة وإسرائيل. وقالت أنه رغم الاختلاف في الانتماءات الطائفية بين المنظمتين السنية والشيعية الى أن مصدر التهديد واحد ومصدر الخطر مشترك، خاصة بعد إعلان ترامب القدس عاصمةً لإسرائيل، فقد يكون هذا دافعا لزيادة التعاون والتحالف بين حماس وحزب الله، وأشارت نيوزويك إلى دور حزب الله في سوريا وموقف حماس من ذلك إلا أنها رجحت انضمام حماس لمعسكر ما يعرف ب “محور المقاومة” في الأيام القادمة.

شرطة طهران نحو إنهاء الاعتقالات بتهمة خرق “القيم الإسلامية”.

نشرت وول ستريت جورنال خبرا يفيد بأن طهران لن تعتقل المواطنين بتهمة اختراق القيم الإسلامية وهذا ما قاله رئيس شرطة العاصمة الإيرانية يوم الأربعاء، مما يشير إلى تخفيف القيود الاجتماعية في ظل حكم الرئيس المعتدل حسن روحاني. وقال الجنرال حسين رحيمى أن الشرطة ستغير تكتيكاتها في تطبيق القيم الإسلامية بعد عقود من الغرامات والاحتجاز.

 القدس وضواحيها:ارتفاع كبير في نشاط الشرطة والقوات الجوية في ذروتها 

قالت صحيفة يديعوت أحرونوت في تقريرٍ لها بعنوان القدس وضواحيها:ارتفاع كبير في نشاط الشرطة” أنه وبعد 25 عملية طعن، و11 عملية إطلاق نار. وقتل 18 إرهابيا وغيرها من العمليات في القدس والقرى المحيطة بها عقدت جولة في غلاف القدس قبل ثلاثة أيام  حيث تلقى وزير الأمن الداخلي “جلعاد إردان” لمحة عامة عن الأنشطة في المنطقة. الوزير إردان: “سياستي واضحة – الانتقال من الدفاع إلى الهجوم – ويحدث ذلك”.ووفقا للبيانات التي تلقتها يديعوت أحرونوت، في عام 2016، نادرا ما دخلت الشرطة الإسرائيلية القرى الفلسطينية بالقرب من القدس، مثل قلنديا كفر عقب والعيزرية وقطنة وبيدو. من ناحية أخرى، من سبتمبر 2016 تقرر فصل منطقة غلاف القدس وتحويلها إلى مساحة مستقلة. وفي ظل هذا التغيير قرر الوزير إردان وقائد منطقة القدس اللواء يورام هاليفي سياسة جديدة في مفهوم الأمن في منطقة القدس، حيث ينتقلان من الدفاع إلى الهجوم.

وفي الشأن الإسرائيلي أيضاً نشرت صحيفة معاريف ضمن تقرير بعنوان “نتنياهو: “القوات الجوية في ذروتها اليوم ويمكن أن تصل إلى أهداف بعيدة” خبرا تحدث فيه عن تصريحات نتنياهو الاخيرة بما يتعلق باستعدادت القوات الجوية الاسرائيلية. حيث قال نتيناهو أن “القوات الجوية في ذروتها اليوم – مع أفضل الأدوات والتكنولوجيات، مع أفضل الطائرات في العالم، وافضل الطيارين في العالم الذي باستطاعته الوصول لأهداف قريبة وبعيدة”. وأضاف نتانياهو: “ما زلنا نواجه تحديات كبيرة في الشمال والجنوب والشرق وفي جميع الجبهات هناك فروع من الإسلام المتطرف الذي تسبب في كارثة كبيرة في منطقتنا وليس في  بلدنا فقط. وسنحافظ على أمننا بسياسة واضحة: لن نسمح للجيش الإيراني بأن يوسع نفوذه في سوريا من أجل إيذاءنا، وسنعمل على منع إنتاج أسلحة دقيقة وقاتلة تستهدفنا”.

اليونيسيف: زيادة استخدام الأطفال كمقاتلين وانتحاريين في مناطق الصراع في جميع أنحاء العالم

قالت صحيفة هآرتس الإسرائيلية نقلاً عن صحيفة الغارديان أن منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف) أعلنت اليوم في موجزها السنوي عن حالة الأطفال أن عددا متزايدا من الأطفال في مناطق الحرب في جميع أنحاء العالم يجري تجنيدهم قسرا للعمل كمقاتلين وانتحاريين ودروع بشرية. ووفقاً للوكالة، أصبح الاغتصاب والزواج القسري والاختطاف أساليب شائعة في المواجهات في أنحاء العراق وسوريا واليمن، وكذلك في نيجيريا وجنوب السودان وبورما.

عناوين أخرى:
كريستيان مونيتور: كيف تقود أزمة ما بعد داعش السنة إلى قومية عراقية جديدة
-ناشيونال أنتيريست: أزمة الشرق الأوسط الجديدة: العلاقات الإيرانية المتنامية

ضع تعليقاَ