رسالة بوتين إلى المشاركين في القمة العربية
نقل الموقع الرسمي للكرملين تحية الرئيس الروسي فلاديمي بوتين للمشاركين في القمة العربية، وتأكيده على ضرورة الدور الذي تقوم به جامعة الدول العربية باعتبارها آلية للحوار متعدد الأطراف وأداة لتنسيق الجهود الجماعية.
وأضافت الرسالة: “تسعى روسيا إلى مواصلة تطوير علاقات الشراكة مع جامعة الدول العربية؛ من أجل التوصل إلى حل دبلوماسي وسياسي سريع للأزمة الإقليمية وتحقيق الانتعاش بعد انتهاء الصراع في البلدان المتضررة”.
وتابع “بوتين”: “نرى أن حل المشكلة الفلسطينية التي طال أمدها شرط أساسي لاستقرار الأوضاع في المنطقة على المدى الطويل. إن مبادرة السلام التي وضعتها جامعة الدول العربية، والتي ترسي الطريق لدفع المفاوضات الفلسطينية-الإسرائيلية إلى الأمام، لا تزال ذات أهمية كبيرة اليوم في هذا الصدد”.
وختم الرسالة بالقول: “إنني على يقين من أن التطوير المستمر للعلاقات البناءة بين روسيا وجامعة الدول العربية يخدم المصالح الأساسية لشعوب بلداننا وسيساعد على تعزيز الاستقرار والأمن الدوليين”.
محادثات سلمان-السيسي على هامش القمة.. محاولة للتصالح؟
أجرى الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي والعاهل السعودي الملك سلمان محادثات ثنائية مباشرة على هامش القمة العربية المنعقدة حاليا في الأردن، ما اعتبرته مصادر إعلامية أجنبية يشير إلى وجود “محاولة لتحقيق مصالحة بين البلدين”.
ديفيد جاردنر- فاينانشيال تايمز- مصر تتأرجح بين التطرف والاستبداد
نشرت صحيفة فاينانشيال تايمز مقالا للكاتب ديفيد جاردنر بعنوان “مصر تتأرجح بين التطرف والاستبداد”، حذر فيه من أن مصر إذا لم تتمكن من رسم طريق للمضي قدما بين التطرف والاستبداد، فإن آفاقها- وكذلك آفاق المنطقة المضطربة- قاتمة، ولن تصبح أكثر إشراقا نتيجة تراجع الغرب إلى منطقة الراحة المتمثلة في دعم المستبدين العرب.
يضيف الكاتب: “قد لا يكون هناك بديل للسيد “السيسي”، على الأقل حتى الآن، غير رجلٍ آخر يرتدي الزي الرسمي وتلحظه عين العناية”، مشيرًا إلى أن أطلال المشهد السياسي المهلهل لا يعضد اعتقاد السيد “ترامب” بأن الزعيم المصري يسيطر حقًا على زمام الأمور.
ويختم المقال بالقول: “إن تشجيع الحكم الاستبدادي يخاطر بإعادة البلاد إلى الخلف، وضمها إلى قائمة الدول الفاشلة في المنطقة. باستثناء أن مصر ليست مجرد دولة أخرى.”
توماس كوك: مؤشرات على عودة السياحة إلى مصر وتركيا
رصدت شركة توماس كوك السياحية مؤشرات على عودة السياح إلى تركيا ومصر بعد فترة من الركود بسبب الهجمات الإرهابية، مشيرةً إلى أن الإجازات التي يقضيها الأوروبيون في الخارج تظل أولوية قصوى على الرغم من المخاوف الاقتصادية والأمنية.
وقال الرئيس التنفيذي للشركة البريطانية، بيتر فانخوسر: “بعد بداية بطيئة للموسم، وسنة صعبة في 2016، نرى علامات مبكرة على أن العملاء بدأوا بالعودة إلى تركيا ومصر”، مشيرًا إلى أن الحجوزات الصيفية للمجموعة ارتفعت بنسبة 10 فى المائة مقارنة بالفترة الضعيفة ذاتها من العام الماضى، حسبما نقلته دويتشه فيله الألمانية.
داعش يقطع رأس مصريين في سيناء بتهمة “السحر”
نشر فرع تنظيم الدولة في شبه جزيرة سيناء المصرية شريط فيديو يصور قطع رأس رجلين قال التنظيم إنهما أدينا بممارسة السحر والشعوذة، حسبما نقلته مصادر أجنبية منها وكالة رويترز والإنجليزية من موقع ومدونة هافنجتون بوست وموقع إنترناشيونال بزنس تايمز.
البابا تواضروس: إرهاب العريش يهدف إلى تقسيم مصر
نقل موقع كريستيان توداي عن بابا الأقباط الأرثوذكس في مصر، تواضروس الثاني، قوله: “ما حدث في العريش هو بطاقة ضغط تهدف إلى تقسيم البلاد. هذه الأعمال الإرهابية الإجرامية مؤقتة وستُحَلّ قريبا”.
البشير يحظر دخول المصريين إلى السودان باستثناء حاملي التأشيرات
أصدر الرئيس السوداني عمر البشير مرسومًا يقضي بحظر دخول المصريين إلى بلاده، دون توضيح أسباب القرار، الذي قال موقع ميدل إيست مونيتور إنه يفاقم التوتر بين البلدين.
يستثني الحظر المواطنين المصريين الذين يحملون تأشيرات لدخول السودان، دون صدور أي رد رسمي من الحكومة المصرية، ومن المقرر أن يلتقي وزير الخارجية السودانى إبراهيم غندور ونظيره المصرى سامح شكري في الخرطوم الشهر المقبل.
اتفاق بين الحكومة والمتمردين على إجلاء 4 مدن سورية
اتفقت القوات الموالية للحكومة والمتمردين السوريين على إجلاء أربع قرى هي: الفوعة وكفريا- وهما مدينتان ذواتي أغلبية شيعية محاصرتان من قبل مقاتلى المتمردين- وزبدانى ومضايا التات تسيطر عليهما المعارضة التى تحاصرها القوات الحكومية.
من المتوقع أن يغادر جميع سكان الفوعة وكفريا البلدتين، اللتين تقعان في محافظة إدلب الشمالية الغربية، لكن ما زال من غير الواضح ما إذا كان سكان مضايا والزبداني سوف يغادرون جميعًا أن سيقتصر الإجلاء على المسلحين السنة وأسرهم، بحسب دويتشه فيله.
أكاديمي إيراني: أمريكا قد تكرر سياستها تجاه سوريا في آسيا الوسطى
قال المحلل السياسى والأكاديمى الإيرانى الدكتور محمد ماراندي لراديو سبوتنيك: إن الولايات المتحدة وبعض حلفائها، من بينهم السعودية، قدموا مساعدات للجماعات المتطرفة فى الشرق الأوسط، وسوريا على وجه الخصوص، ويمكن أن تتبع واشنطن نهجا مماثلا في آسيا الوسطى.
