- إيران تحصل على غواصتين جديدتين
- الكونغرس يدفع أخيراً الولايات المتحدة إلى الانسحاب من اليمن
- ضربات جوية إسرائيلية تضرب اهدافاً سورية جنوبي دمشق
- استقبال ولي العهد السعودي استقبالاً بارداً من قادة العالم في قمة الـ 20
- 10 آلاف فلسطيني يحتجون على طول حدود غزة
- وترامب يحارب للحفاظ على بعض المساعدات الفلسطينية
إيران تحصل على غواصتين جديدتين
قالت صحيفة إسرائيل ناشيونال نيوز إن البحرية الإيرانية اكتسبت غواصتين صغيرتين صممتا للعمليات في المياه الضحلة مثل الخليج الفارسي حسب ما أوردته أسوشياتد برس يوم الخميس نقلاً عن التلفزيون الإيراني الرسمي. وفقاً للتقرير تم بناء واحدة من الغواصات- المعروفة أيضا باسم الغواصات قزم- في 18 شهراً. واستغرق بناء الأخرى- التي تم بناؤها سابقًا-10 أشهر لإصلاحها. وزعم التقرير أن الغواصتين من طراز غدير تتمتعان بتكنولوجيا التملص من السونار ويمكنها إطلاق صواريخ من تحت الماء بالإضافة إلى طوربيدات النار وإلقاء الألغام البحرية. وقد بدأت إيران بتصنيع هذه الغواصات عام 2005. تم الكشف عنها لأول مرة عام 2007 وبحلول عام 2012 تم دمج 5 غواصات من هذا القبيل في سلاح البحرية الإيراني. غالباً ما تفتخر إيران بإنجازاتها العسكرية ، لكن صحة هذه الادعاءات غير واضحة.
الكونغرس يدفع أخيراً الولايات المتحدة إلى الانسحاب من اليمن
قالت صحيفة الغارديان البريطانية إنه كانت هزيمة ساحقة للبيت الأبيض وقيادة مجلس الشيوخ الجمهوري حيث صوت مجلس الشيوخ الأمريكي هذا الأسبوع للمضي قدمًا بالتشريعات التي من شأنها أن تمنح الرئيس ترامب 30 يومًا لإخراج الجيش الأمريكي من حرب الإبادة الجماعية في اليمن ما لم يتمكن من الحصول على تفويض الكونجرس للتدخل العسكري الأمريكي. وهو بالتأكيد غير قادر على ذلك. كان التصويت يوم الأربعاء إجرائيًا ما سمح بالتشريعات التي قادها السناتور بيرني ساندرز ومايك لي وكريس مورفي للتحرك نحو التصويت الكامل في مجلس الشيوخ. ولكن يُنظر إليه على نطاق واسع على أنه مؤشر موثوق على تصويت مجلس الشيوخ على القرار نفسه. على هذا النحو ، كانت إجراءات مجلس الشيوخ تاريخية بالفعل لعدد من الأسباب. أولاً ، هناك حجم جرائم الحرب التي يحاول مجلس الشيوخ إنهاءها. تم استخدام المجاعة الجماعية كسلاح حرب من قبل السعوديين وحلفائهم الإماراتيين ما دفع 14 مليون شخص إلى حافة المجاعة. وقد توفي أكثر من 85 ألف طفل منذ بدء حملة القصف عام 2015. وكما قامت الطائرات السعودية والإماراتية بقصف محطات معالجة المياه والبنية التحتية المدنية الأساسية الأخرى ما أدى إلى تفشي الكوليرا الذي قتل الآلاف من الناس.
ضربات جوية إسرائيلية تضرب اهدافاً سورية جنوبي دمشق
ذكرت صحيفة فويس أوف أمريكا نقلاً عن مراقب حرب يوم الجمعة أن إسرائيل ضربت عدة مواقع جنوب دمشق في أول هجوم منذ رفع مستوى الدفاعات الجوية السورية بعد سقوط طائرة روسية عرضياً في سبتمبر\أيلول. وزعمت دمشق أن أنظمة الدفاع الجوي أسقطت جميع “الضربات المعادية” في وقت متأخر من يوم الخميس. ولم تؤكد إسرائيل تنفيذ غارات لكنها نفت أي خسائر. وبحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان فإن الضربات ضربت موقعين في جنوب محافظة دمشق بما في ذلك منطقة يعتقد أنها مستودع أسلحة إيراني بالقرب من العاصمة. وأصاب صاروخان مستودعات أسلحة تابعة لحزب الله اللبناني بالإضافة إلى قوات إيرانية في الكسوة. وقال المرصد السوري إن صاروخاً آخر ضرب منطقة حرفة حيث توجد قاعدة عسكرية سورية. وقال عبد الرحمن مدير المرصد إن المستودعات التي تم استهدافها تستخدم في تخزين الصواريخ بشكل مؤقت حتى يتم نقلها إلى مكان آخر.
استقبال ولي العهد السعودي استقبالاً بارداً من قادة العالم في قمة الـ 20
قال موقع ميدل إيست آي إن قمة مجموعة الـ 20 انطلقت يوم الجمعة في بوينس ايرس حيث يواجه ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان حفل إستقبال غريب من زعماء العالم. عندما دخلت الشخصيات البارزة في بداية القمة تم تصوير الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بعد إجراء محادثة متوترة مع الزعيم السعودي. في الفيديو ، الذي تمت مشاركته على نطاق واسع على وسائل التواصل الاجتماعي ، شوهد الاثنان يتحدثان باللغة الإنجليزية. معظم الصوت غير مسموع ، لكن من الممكن أن تجعل بن سلمان يقول “لا تقلق” ، والذي يستجيب له ماكرون “أنا قلق”. في وقت لاحق ، يقول ماكرون: “أنت لا تستمع إليّ أبداً” ، ويجيب بن سلمان: “سأسمع طبعاً”. وفي وقت لاحق وجد ولي العهد نفسه مهملا خلال “الصورة العائلية” الرسمية للقادة وهو يقف على حافة الصورة والذي تم تجاهله إلى حد كبير. وبمجرد التقاط الصورة سرعان ما خرج من المسرح. يخضع بن سلمان لضعط مكثف بعد أن قام فريق من 15 سعوديًا بقتل الصحفي جمال خاشقجي في قنصلية بلاده في إسطنبول في 2 أكتوبر. وينفي ولي العهد التورط لكن وكالة المخابرات المركزية قد استنتجت أنه أمر بالاغتيال.
10 آلاف فلسطيني يحتجون على طول حدود غزة
قالت صحيفة التايمز أوف إسرائيل إن نحوض0 آلاف آلاف فلسطيني على طول السياج الحدودي في غزة يوم الجمعة حيث أحرقوا بعض الإطارات وألقوا الحجارة والقنابل الحارقة على الجنود الذين ردوا بالغاز المسيل للدموع والنيران الحية في بعض الأحيان. وقالت وزارة الصحة في غزة التي تديرها حركة حماس إن 18 شخصاً أصيبوا بنيران حية. وهذا هو الأسبوع الثالث على التوالي الذي تبقى فيه قوات الأمن التابعة لحركة حماس معظم المتظاهرين بعيداً عن السياج بعد اتفاق وقف إطلاق النار مع إسرائيل بعد انفجار كبير قبل أسبوعين.
