أبريل 29, 2024

الأربعاء 07 أيلول: اتفاق تدريب عسكري مصري – روسي مشترك و امريكا لا تفكر في إقامة منطقة حظر جوي شمال سوريا

10 حروب محتملة.. من رحم الحرب الأمريكية ضد داعش

نشرت صحيفة واشنطن بوست تقريرًا أعدته مديرة مكتبها في بيروت، ليز سلاي، يحذر من احتمالية نشوب 10 حروب جديدة، نتيجة الاستراتيجية الحالية التي تنتهجها الولايات المتحدة لمحاربة تنظيم الدولة:

ولفتت الكاتبة إلى أن بعض هذه الحروب بدأت بالفعل، وبعضها الآخر ربما لن يحدث أبدًا، لكنها يمكن أن تزيد فرص تنظيم الدولة في البقاء، وتطيل أمد الظروف التي مكنته من الازدهار، وربما تُقحِم الولايات المتحدة في المنطقة لسنوات عديدة قادمة.

  • حرب بين القوات الكردية السورية المدعومة من الولايات المتحدة والقوات العربية المدعومة من تركيا
  • حرب بين تركيا وأكراد سوريا
  • حرب بين أكراد سوريا والحكومة السورية
  • حرب بين الولايات المتحدة وسوريا (نظام الأسد)
  • حرب بين تركيا وسوريا
  • حرب بين أكراد العراق والحكومة العراقية
  • حرب بين أكراد العراق والميشيات الشيعية
  • حرب بين الأكراد والأكراد (السيناتريو الأكثر تعقيدًا)
  • حرب بين العرب السنة والشيعة و/أو الأكراد
  • فلول تنظيم الدولة ضد الجميع

بن رودس: أمريكا لا تفكر في إقامة منطقة حظر جوي شمال سوريا

أعلن نائب مستشار أوباما لشؤون الأمن القومي أن الولايات المتحدة لا تفكر في إقامة منطقة حظر جوي في شمال سوريا؛ لأنها قد لا تساعد في حل الصراع الأوسع في البلاد التي مزقتها الحرب.

جاءت تصريحات بن رودس بعدما جدد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان دعوته لإقامة منطقة حظر جوي وتشكيل مناطق آمنة للاجئين في شمال سوريا، وذلك خلال زيارته إلى الصين مؤخرًا لحضور قمة مجموعة العشرين.

كيف يمكن زيادة الضغط على بشار ومؤيديه؟

نشرت مجلة بوليتيكو تقريرًا أعده بيتر هاريل خلُصَ إلى أن أوباما قد يعارض إقامة منطقة حظر جوي في سوريا، لكن لا يزال بإمكانه الضغط على بشار الأسد ومؤيديه الدوليين بوسائل أخرى.

أولا: يجب على الكونجرس ووزارة الخزانة والمسؤولين عن العقوبات الأوروبية أن يعملوا على وضع برامج عقوبات جديدة تستهدف الأعمال التجارية بين سوريا وبقية دول العالم.

ثانيًا: تحتاج واشنطن والاتحاد الأوروبي إلى اتخاذ نهج أكثر صرامة بشأن فرض عقوبات فعليَّة على نظام الأسد وأعوانه.

أخيرًا: يجب على الحكومة الأمريكية إصلاح استراتيجيتها لمواجهة الدعم الذي تقدمه إيران وروسيا للأسد.

ويضيف الكاتب: بموازاة ذلك، نحتاج إلى التعاون مع ائتلاف من المنظمات الإغاثية غير الحكومية لبلورة استراتيجية تخفف من الآثار الإنسانية غير المقصودة لهذه العقوبات.

وختم بالقول: الحقيقة المحزنة هي أن العقوبات وحدها لا يمكنها إجبار الأسد على وقف الفظائع التي يرتكبها ضد الشعب السوري. لكن حملة عقوبات أكثر صرامة؛ يمكن أن تزيد التكاليف التي يتكبدها الأسد ومؤيدوه الدوليون، وإذا نُفِّذَت بشكل جيد؛ يمكن أن تبدأ في كبح جماح الفظائع الإنسانية التي يرتكبها الأسد.

اتفاق بين موسكو والقاهرة لتدريب الطيارين على مروحيات كاموف 52

نقلت صحيفة ازفستيا الروسية عن مصدر في الأوساط العسكرية والدبلوماسية أن موسكو والقاهرة توصلتا إلى اتفاق لتدريب الطيارين المصريين على المروحيات الهجومية من طراز كاموف 52-ك.

وقال المصدر إن الاتفاق تم التوصل إليه عندما التقى وزير الدفاع المصري صدقي صبحي نظيره الروسي سيرجي شويجو في موسكو، متوقعًا أن تقوم القاهرة- التي طلبت بالفعل كا-52 القياسية- بطلب الإصدار البحري لسفينتيها الهجوميتين البرمائيتين من طراز ميسترال.

في غضون ذلك، أعلنت البحرية الروسية أن كا-52-ك ستكون الجناح الجوي الجديد لحاملة طائرات الأميرال كوزنستوف خلال انتشارها المتوسطيّ القادم لدعم العمليات في سوريا، حسبما نشره موقع “جينز” المتخصص في الشؤون الدفاعية، في تغطيةٍ أعدها بيتر دوناي من بودابست وجيريمي بيني من لندن.

التحضير لاجتماع كبار الدبلوماسيين الأمريكيين والروس خلال أيام

قال مصدر في وزارة الخارجية الروسية لوكالة تاس إن اجتماعًا يجري التحضير له بين كبار الدبلوماسيين الروس والأمريكيين في جنيف بشأن سوريا خلال الأيام المقبلة.

وأضافت الوكالة: التقى لافروف وكيري لفترة وجيزة على هامش قمة مجموعة الـ20 في مدينة هانغتشو الصينية. وركز الاجتماع على بلورة اتفاقيات لتنسيق مكافحة الإرهابيين في سوريا.

مستقبل العلمانيين الأتراك بعد محاولة الانقلاب الفاشلة

نشرت مجلة نيوزويك تقريرًا حول مستقبل العلمانيين الأتراك بعد محاولة الانقلاب التركية الفاشلة، خلُصَ إلى أنه محفوف بالمخاطر، مشيرة إلى أن كثيرين منهم لا يرون فارقًا كبيرًا بين رؤية أردوغان وكولن لتركيا.

وأشار التقرير إلى أن منبع الحيرة يمكن في أن هذا البلد لم يكن يومًا علمانيا تماما، ولم يسبق أن سيطرت عليه الأفكار الإلحادية أو المادية. بل على العكس من ذلك، أصبحت تركيا تدريجيًا أكثر تديُّنًا خلال العقدين الأخيرين، وتحديدًا بعد وصول حزب العدالة والتنمية إلى السلطة في عام 2002.

معركة أطباء حلب في العناية المركزة ضد هجمات الكلور

في خضم التطورات العسكرية والسياسية، سلطت صحيفة نيويورك تايمز الضوء على المعركة التي يخوضها أطباء حلب في العناية المركزة ضد تداعيات ما يشتبه في أنه هجوم بغاز الكلور، أصاب أكثر من 120 شخصًا، من بينهم 10 نساء و37 طفلا.

وأكد الطاقم الطبي ظهور أعراض مثل: ضيق التنفس، والسعال، والعطس، وتهيج العينين، والغثيان، وفي بعض الحالات فشل الجهاز التنفسي. هذه الأعراض مطابقة لما يسببه غاز الكلور، الذي يسبب الوفاة إذا تعرض له الشخص بتركيزات عالية.

ضع تعليقاَ