أبريل 27, 2024

الجمعة 15 كانون الأول: محادثات السلام السورية تتعثر وسط تفاقم الأزمة الإنسانية والصواريخ البالستية الإيرانية في قلب الأجندة الدولية

daily report

الصواريخ الباليستية الإيرانية في قلب الأجندة الدولية.

سوريا: محادثات السلام تتعثر والأزمة الإنسانية تلقي بظلالها.

كيف حصلت داعش على أسلحة من الولايات المتحدة واستخدمتها للسيطرة على العراق وسوريا.

منظمة العفو الدولية: حصار قطر وانعكاساته على المواطنين العاديين.

رئيس الميليشيات الشيعية العراقية الرئيسية يريد دمج المقاتلين في الجيش الوطني.

‌‍

الصواريخ الباليستية الإيرانية في قلب الأجندة الدولية

أعلنت الولايات المتحدة الأمريكية حرباً دبلوماسية على إيران على مستوى المنظمات الدولية وأهمها الأمم المتحدة، حيث قدمت سفيرة الولايات المتحدة الأمريكية في المؤسسة الدولية نيكي هالي ما أسمته أدلة موضوعية، تثبت تورط إيران في تزويد المتمردين الحوثيين بالسلاح. وفي هذا الإطار نشرت صحيفة إسرائيل ناشيونال نيوز مقالاً بعنوان “سفيرة أمريكا لدى الأمم المتحدة تقدم أدلة ملموسة تخص تزويد إيران للحوثيين بالصواريخ”. حيث قدمت السفيرة الأمريكية لدى الأمم المتحدة نيكي هالي يوم الخميس ما وصفته بأنه “أدلة ملموسة” على أن صاروخاً باليستياً أطلقه المتمردون الحوثيون على المملكة العربية السعودية الشهر الماضي كان من صنع إيراني. وقد أعلنت بعثة الأمم المتحدة يوم الأربعاء أن هالي ستقدم “دليلاً دامغاً” على أن إيران حاولت انتهاك الالتزامات الدولية. واتهمت هالى في تصريحاتها يوم الخميس سلوك طهران بأنه “انتهاك صارخ” لالتزاماتها أمام مجلس الأمن الدولي التي تهدف إلى كبح نشاطها الصاروخي.

وسرعان ما جاء التجاوب من هيئة دولية أخرى وهي الاتحاد الأوروبي، إذ كتبت جيروزاليم بوست مقالاً بعنوان “برلمان الاتحاد الأوروبي يطالب إيران بإنهاء برنامج الصواريخ الباليستية”. حيث حث البرلمان الأوروبي الذي يمثل 28 دولة عضوة طهران على عدم الانخراط في نشاط نووي يتعلق بالصواريخ النووية، وينتهك قرار مجلس الأمن رقم 2231. وأكد بيان الاتحاد الأوروبي “الخطر الأمني الذي يمثله برنامج الصواريخ الباليستية الايرانية، ويؤكد الحاجة إلى التنفيذ الكامل لقرار مجلس الأمن رقم 2231 (2015)، الذي يدعو إيران إلى عدم القيام بأي نشاط يتعلق بالقذائف التسيارية المصممة لتكون قادرة على حمل الأسلحة النووية، بما في ذلك عمليات الإطلاق التي تستخدم تكنولوجيا القذائف التسيارية “.

في هذا الصدد فضلت صحف غربية أخرى تسليط الضوء على ردود الأفعال اتجاه الاتهامات الأخيرة، وركزت على فاعلين أساسيين هما السعودية والمتمردن الحوثيين. وقد كتبت رويترز مقالاً بعنوان “السعوديون يرحبون بتقرير الأمم المتحدة، وموقف الولايات المتحدة من إمدادات الصواريخ الإيرانية للحوثيين”. حيث ذكرت وكالة الأنباء السعودية أن المملكة العربية السعودية رحبت يوم الخميس بتقرير للأمم المتحدة وموقف أمريكي حول إمدادات إيران الحوثيين في اليمن بالصواريخ، وطالبت باتخاذ إجراءات فورية لمساءلة طهران عن تصرفاتها. وقالت: إن “التدخل الايراني العدائي ودعمها للميليشيا الحوثية الإرهابية ذات القدرات الصاروخية المتقدمة والخطرة يهدد أمن واستقرار المملكة والمنطقة”. كما قالت الوكالة إن السعودية ترحب أيضاً بالموقف الأمريكيي الذي أعلنته السفيرة في الأمم المتحدة نيكي هالي، التي قدمت قطع الأسلحة الإيرانية التي زُودت بها جماعة الحوثيين الموالية لإيران، ووصفتها بأنها أدلة قاطعة على أن طهران تنتهك قرارات الأمم المتحدة.

أما موقع ملف ديبكا فقد أورد اتهامات الولايات المتحدة لإيران بتزويد الحوثيين بالسلاح ضمن تقريرٍ تحت عنوان “في خطوة لم يسبق لها مثيل، عرضت  الولايات المتحدة أنظمة الأسلحة الإيرانية التي تزودها ايران للحوثيين، ايران:هذه خطوة استفزازية” ذكر فيه أنه وفي خطوة لم يسبق لها مثيل عرضت الولايات المتحدة في قاعدة عسكرية بالقرب من قاعدة واشنطن المشتركة يوم الخميس صواريخ إيرانية ونظم أسلحة تم تزويدها لليمن عن طريق طهران. وسرعان ما نفت إيران أنها أرسلت هذه الأسلحة ووصفت العرض بـ “الاستفزازي”. تم عرض بقايا الصاروخ الباليستى قصير المدى الذى تم إطلاقه من اليمن إلى العاصمة السعودية الرياض يوم 4 نوفمبر.وبالإضافة لذلك، تم عرض طائرات إيرانية بدون طيار وأسلحة مضادة للدبابات، تم نقلها جميعا إلى الولايات المتحدة من قبل السعودية والإمارات العربية المتحدة التي تقاتل جيوشها في اليمن ضد الحوثيين.كما ضم المعرض نظام ملاحة للطائرات بدون طيار، استخدم عندما قامت سفينة حربية إيرانية بمهاجمة سفينة حربية سعودية في 30 يونيو / حزيران.

أما صحيفة تايمز أوف إسرائيل فقد رصدت موقف جماعة الحوثي تحت عنوان “الحوثيون: الولايات المتحدة تحاول أن تشتت الانتباه حول القدس من خلال اتهام إيران”. حيث رفض متحدث باسم جماعة الحوثيين المتمردة المدعومة من إيران في اليمن، يوم الخميس، مزاعم أمريكية مفادها أن الصواريخ قدمت إلى اليمن من إيران، واتهم واشنطن بمحاولة تشتيت الانتباه عن قرارها المتعلق بالاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، قائلاً: “لم تجد أمريكا أي دليل في جميع الصواريخ التي أطلقت من اليمن حتى الآن. القصة واضحة؛ إنهم يريدون أن يختلقوا قصة لتحويل انتباهنا عن القدس”.

تناولت الهافنغتون بوست الخبر لكن من زاوية أخرى؛ حيث ركزت على البعد الإنساني في أزمة اليمن تحت عنوان “نيكي هالي تنتقد دور إيران في حرب اليمن وتُهمل المسؤولية الأمريكية في الأزمة الإنسانية”. وقالت الصحيفة إن نيكي هالي اتهمت إيران بتزويد الحوثيين بالأسلحة، وأضافت في مؤتمر صحافي: إنه “من الصعب العثور على صراع أو مجموعة إرهابية في الشرق الأوسط لا تملك بصمات إيرانية”، وأضافت: “إنهم يوجهون الصواريخ لقتل المدنيين والأبرياء”.

وبينما نددت هالي بسلوك إيران، أهملت الاعتراف بالدور الأمريكي الطويل في زعزعة الاستقرار في الشرق الأوسط؛ من خلال دعمها لهجوم عسكري لا يزال يقتل الرجال والنساء والأطفال اليمنيين. وتعتبر الولايات المتحدة مؤيداً دولياً قوياً للتحالف الذي تقوده السعودية ضد الحوثيين الذين نفذوا مئات الغارات الجوية على الأراضي اليمنية خلال العامين ونصف العام الماضيين. وفي مقال آخر على النيويورك تايمز وصف الدلائل التي قدمتها الولايات المتحدة بالمحدودة وغير الكافية، وجاء المقال تحت عنوان “ الولايات المتحدة تتهم إيران بانتهاك مبادئ الأمم المتحدة، ولكن الدلائل محدودة”.

سوريا محادثات السلام تتعثر والأزمة الإنسانية تلقي بظلالها

كتبت الغارديان مقالاً بعنوان“فرصة ذهبية” ضاعت مع انهيار محادثات السلام السورية”، حيث انهارت المحادثات التي ترعاها الأمم المتحدة في جنيف، والتي تهدف إلى إنهاء الحرب الأهلية السورية، مع أن المبعوث الخاص ستافان دي ميستورا اعترف بأنها كانت “فرصة ذهبية كبيرة” قد ضاعت، موجهاً اللوم إلى وفد الحكومة السورية لوضع شروط مسبقة لإجراء محادثات مباشرة مع المعارضة. قائلاً إنه سيكون من الصعب على أي محادثات مستقبلية إحراز تقدم” إذا لم تكن الحكومة على استعداد للقاء أي شخص لديه رأي مختلف “. وقال إن وفد الحكومة السورية رفض مناقشة اثنين من بنود جدول الأعمال المحتملة (عملية دستورية وانتخابات رئاسية)، مصراً بدل ذلك على مناقشة الإرهاب فقط.

وفي سياقٍ مشابه وتحت عنوان “محادثات السلام حول  سوريا تنهار مرة أخرى: “فقدنا فرصة ذهبية” أشارت صحيفة يديعوت أحرنوت إلى فشل المحادثات من أجل سوريا

أما الهافنغتون بوست فقد تناولت الظروف الإنسانية الصعبة التي تعيشها المدن السورية في ظل الحصار، وجاء العنوان كالتالي “الوقت ينفد للمجتمعات المحاصرة في سوريا”، يذكر أن نحو 745 ألف رجل وامرأة وطفل في سوريا محاصرون في البلاد تحت رحمة النظام الاستبدادي للرئيس بشار الأسد وخصومه المسلحين. ويكشف تقرير “مراقبة الحصار” الذي نشره معهد سوريا يوم الخميس عن وجود عدد أكبر من سكان العاصمة محاصرين، في حين يعيش أكثر من مليون سوري إضافي في مناطق “المراقبة” تحت تهديد الحصار المكثف. وبينما تشدد الحكومة السورية وحلفاؤها حصارهم، فقد واصلوا تنفيذ استراتيجية “الاستسلام أو الموت”، التي “تصل إلى حملة من العقاب الجماعي واسع النطاق، فضلاً عن العديد من الجرائم ضد الإنسانية”.

في الموضوع نفسه قالت فويس أوف أمريكا في مقال بعنوان “الجوع على أبواب دمشق والحكومة السورية تمنع المساعدات” إن حكومة بشار الأسد، المدعومة من روسيا وإيران، تعيق الشاحنات المليئة بالإغاثة الإنسانية. وبينما تختتم الحكومة وخصومها جولة أخرى غير مثمرة من المحادثات في جنيف، يحذر المسؤولون الإنسانيون من أن الأوضاع خارج دمشق وصلت إلى مستويات الأزمة، مع استمرار الحكومة في حصار ضواحي الغوطة الشرقية، الذي احتجز ما يقرب من 400.000 شخص دون طعام أو وقود أو دواء لفصل الشتاء. ومات العديدون بسبب الجوع وأمراض الفشل الكلوي.

أما الإندبندنت فنشرت مقالاً بعنوان “طائرات أمريكية تعترض الطائرات الروسية فوق سوريا وتطلق مشاعل تحذيرية”. حيث أطلقت طائرات مقاتلة أمريكية من طراز F-22 قنابل تحذيرية في المجال الجوي السوري، بعد دخول طائرات روسية من طراز سو-25 إلى منطقة تفاهم متفق عليها، وفقاً لما ذكره مسؤول أمريكي لرويترز فإن الطائرات الروسية غادرت المنطقة التي كانت فوق نهر الفرات، بعد أن أرسلت طائرتان أمريكيتان التحذيرات. وقال مسؤول آخر إن الاختراق الجوي استمر “عدة دقائق”، كما عبرت الطائرات الروسية الخطوط عدة مرات.

أما نيوز ويك فنشرت مقالاً بعنوان “كيف حصلت داعش على أسلحة من الولايات المتحدة واستخدمتها للسيطرة على العراق وسوريا”، ذُكر فيه أن تقريراً حول داعش أشار إلى حصول التنظيم على إمدادات ضخمة من الأسلحة، من خلال الاستفادة من عمليات نقل الأسلحة الأمريكية، التي ربما تكون قد انتهكت الاتفاقيات الدولية بين واشنطن وحلفائها. وقد وجد أن 90 في المئة من أسلحة وذخيرة داعش قد أنتجت في روسيا والصين ودول أوروبا الشرقية. وقد تمكن الجهاديون من الحصول على كثير من هذه الترسانة نتيجة لدعم الرئيس السابق باراك أوباما للمتمردين في سوريا، وأفادت “بحوث النزاع المسلح” التي تتخذ من المملكة المتحدة مقراً لها، بعد تحليل 40.000 قطعة حصل عليها محققوها من على طول الخطوط الأمامية لتنظيم داعش، بين تموز/يوليو 2014 وتشرين الثاني/نوفمبر 2017، بأن الولايات المتحدة “انتهكت شروط البيع والتصدير المتفق عليها بين مصدري الأسلحة والمتلقين”، من خلال شرائها “أعداداً كبيرة” من الأسلحة والذخيرة الأوروبية، ثم تحويلها إلى الجهات الفاعلة غير الدولاتية في سوريا دون إخطار الباعة. وأضافت أن “إمدادات العتاد إلى النزاع السوري من أطراف أجنبية -خاصة الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية- سمحت بشكل غير مباشر لداعش بالحصول على كميات كبيرة من الذخائر المضادة للدروع”.

كتبت ميدل ايست آي مقالاً بعنوان “منظمة العفو الدولية: حصار قطر وانعكاساته على المواطنين العاديين”. ذكرت منظمة العفو الدولية يوم الخميس أن الأسر في قطر والدول الخليجية الأخرى قد تضررت بسبب الأزمة الخليجية، على الرغم من الإجراءات الرامية إلى تخفيف آثار الأزمة على المواطنين العاديين. وقد فرضت السعودية والإمارات العربية المتحدة والبحرين مع مصر عقوبات وصفتها منظمة العفو الدولية بأنها “تعسفية”، وقالت مجموعة حقوق الإنسان نقلاً عن مقابلات مع أفراد ومسؤولين قطريين إن آلاف الأشخاص تضرروا من الخلاف الذي أدى إلى انفصال الأسر، ورفع أسعار المواد الغذائية للعمال الأجانب، وحرمانهم من زيارة الأماكن المقدسة الإسلامية في السعودية.

في شأن آخر كتبت الأنتي وور مقالاً بعنوان “رئيس الميليشيات الشيعية العراقية الرئيسية يريد دمج المقاتلين في الجيش الوطني”. فمع بداية الترشح للانتخابات البرلمانية في 12 أيار/مايو، دعا زعيم فيلق بدر هادي العامري مقاتليه إلى الانسحاب من جميع المدن التي يسيطرون عليها، ووضع أنفسهم تحت السيطرة المباشرة للجيش العراقي. وسعى العبادي إلى فصل الميليشيات عن الأحزاب السياسية، ومنع زعماء الميليشيات من الترشح للانتخابات، وبهذه الطريقة يسعى رؤساء الميليشيات إلى الانخراط في الحياة السياسية عبر إدماج ميليشياتهم تحت لواء الجيش العراقي.

الصحافة العبرية:

يديعوت أحرونوت: ليبرمان: “أبو مازن على قيد الحياة بسبب التنسيق الأمني مع إسرائيل”

قال وزير الدفاع الإسرائيلي أفيغدور ليبرمان: “إن التنسيق الأمني بين إسرائيل والفلسطينيين هو من مصلحة أبو مازن كما هو من مصلحتنا، إن لم يكن أكثر، فهو لا يزال حيا بسبب التنسيق الأمني”. جاءت تصريحاته بعد أن انتقد الرئيس الفلسطيني محمود عباس إعلان القدس عاصمة لإسرائيل.

يديعوت أحرنوت: وزير الخارجية السعودي: “حكومة ترامب جادة بشأن السلام”

قال  وزير الخارجية السعودي عادل الجبير يوم الاربعاء ان ادارة الرئيس الاميركي دونالد ترامب جادة في تحقيق السلام بين اسرائيل والفلسطينيين، وقال الجبير الذي كان سفيرا لدى واشنطن في وقت سابق أن “الأمريكيين يعملون على التشاور مع جميع الأطراف بما فيها المملكة العربية السعودية والجمع بين وجهات النظر المختلفة”. وقال ان الامر يحتاج الى مزيد من الوقت لاستكمال الخطة وتقديمها ” . كما فعل في مقابلة أجراها الشهر الماضي ، نفى الجبير مرارا أي علاقة بين المملكة وإسرائيل على الرغم من قلقهما المتبادل بشأن إيران ونفوذها في الشرق الأوسط. وأكد أن السعودية ستعمل وفقا لخارطة طريق لاقامة علاقات دبلوماسية كاملة مع إسرائيل إذا وقعت اتفاق سلام كامل مع الفلسطينيين.

يديعوت أحرنوت: نتنياهو:”لا يجوز منح الهدايا لحماس”

اعلن رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتانياهو اليوم الخميس انه سيلتقي وزراء العدل والمدعي العام يوم الاحد في جلسة استماع خاصة بعد أن حكمت محكمة العدل العليا على ان اسرائيل لا تملك سلطة عقد هيئات بشأن التفاوض حول قضايا الإرهاب. وقال نتنياهو انه “لا ينبغي تقديم هدايا مجانية لحماس”، مضيفا أن “المحادثات ستتركز على التوصل الى حلول عملية وقانونية لاستمرار الضغط على حماس”.وفي الوقت نفسه اعلنت وزيرة العدل ايليت شاكيد انها ستنشر الاسبوع المقبل تعديلا على قانون مكافحة الارهاب يسمح باجراء هيئات كهذه. وقالت شاكيد “ان الحكومة الاسرائيلية لن تعيد جثث الارهابيين طالما ان جثث جنودنا فى يد العدو”.

يديعوت أحرنوت: منذ إعلان ترامب: تم اعتقال العشرات في القدس الشرقية

تم  اعتقال عشرات الفلسطينيين فى القدس الشرقية الأسبوع الماضي للاشتباه فى تورطهم فى أعمال شغب عنيفة اندلعت بعد إعلان الرئيس الأمريكى دونالد ترامب القدس عاصمة لدولة إسرائيل. وذكرت الشرطة اليوم انه تم القبض على حوالى نصف المشتبه فيهم فى اليومين الماضيين خلال عمليات خاصة .وفي اليومين الماضيين، داهم عشرات من رجال الشرطة وشرطة حماية الحدود منازل المشتبه بهم الذين يعيشون في العيسوية ووادي جوز والبلدة القديمة، واعتقلوا 37 مشتبها بهم تم استجوابهم في الوحدة المركزية.

عناوين أخرى:

المونيتور: نشأة القومية الإيرانية الجديدة.

الناشيونال إنترست: كيف فقدت واشنطن وضعها كوسيط عربي إسرائيلي؟

الفورين أفيرز: إسرائيل ترسم الخطوط الحمراء في سوريا.

ضع تعليقاَ