– البطالة في السعودية.. كعب أخيل
– الغضب لا يزال يشتعل في شوارع القاهرة
– جنرال روسي يحذر: رفض التعاون معنا في سوريا سيصعد الصراع
– “لاجئي الراب”.. حرب غنائية ضد بشار
– إسرائيل تطالب 42 عائلة فلسطينية في وادي الأردن بإخلاء منازلهم
– العدالة والتنمية يسعى لتعديل الدستور
– خطة الإمارات ومصر والأردن لاستبدال “دحلان” بـ “عباس”
– حكمتيار: إيران لها يد في اغتيال الملا منصور
البطالة في السعودية.. كعب أخيل
سلط موقع بزنس إنسايدر الضوء على مشكلة البطالة في السعودية؛ باعتبارها “كعب أخيل” بالنسبة للمملكة.
وأضاف: “في أعقاب الهجمات الإرهابية التي شنها مواطنون سعوديون في الرياض عام 2003، جادل ولي العهد السعودي آنذاك الأمير عبدالله بأن بطالة الشباب هي التحدي الأكبر الذي يواجه المملكة”.
وبالانتقال سريعًا إلى 13 عاما لاحقة- أردف الموقع- لا تزال المشكلة تمثل مسألة ملحة بالنسبة للمملكة العربية السعودية.
الغضب لا يزال يشتعل في شوارع القاهرة
رصد موقع إيه بي سي نيوز الأسترالي الغضب الذي لا يزال يشتعل في شوارع القاهرة؛ احتجاجا على نقل ملكية جزيرتي تيران وصنافير إلى السعودية.
وتماشيًا مع ما أكدته تحليلات سابقة، لفت الموقع إلى أن الحكومة المصرية لا تزال بحاجة إلى نزع فتيل الأزمة، رغم مرور شهر على القرار الذي اتخذه عبد الفتاح السيسي أثناء زيارة العاهل السعودي الملك سلمان إلى القاهرة، ووصفه النقاد بـ “عملية بيع”.
جنرال روسي يحذر: رفض أمريكا التعاون معنا سيؤدي لتصعيد الصراع
نقلت وكالة تاس تحذير الجنرال سيرغي رودسكوي، رئيس مديرية العمليات العامة التابعة لهيئة الأركان الروسية، من أن رفض الولايات المتحدة التعاون مع روسيا لصد المليشيات السورية لن يؤدي إلا إلى تصعيد الصراع.
وذكَّر رودسكوي بأن بلاده عرضت على شركاء الولايات المتحدة حشد الجهود لشن ضربات ضد مواقع تابعة لجبهة النصرة وغيرها من الجماعات الإرهابية، على حد وصف المسئول الروسي.
“لاجئي الراب”.. حرب غنائية ضد بشار
نشر موقع الجزيرة الإنجليزية تقريرا مطولا عن فرقة “لاجئي الراب” السورية التي استخدمت موهبتها لتعزيز مطالب تغيير النظام، وحكاية قصص اللاجئين.
ووصف التقرير هذه الأغاني الشبابية بأنها “حرب غنائية ضد بشار الأسد”. ونقل عن ياسر جاموس، عضو الفريق، قوله: وجدنا في الراب طريقة للتعبير عن أفكارنا والحديث بلسان جيلنا.
إسرائيل تطالب 42 عائلة فلسطينية في وادي الأردن بإخلاء منازلهم
أبلغ جيش الاحتلال الإسرائيلي عشرات العائلات الفلسطينية في وادي الأردن الشمالي بإخلاء منازلهم الأسبوع المقبل لكي يتمكن من إجراء تدريب عسكري، بحسب موقع ميدل إيست مونيتور.
وقال مسؤول ملف الأغوار في محافظة طوباس، معتز بشارات: إن لجنة التخطيط والبناء الإسرائيلية سلمت إخطارات الإخلاء لـ 42 عائلة فلسطينية في المنطقة. مشيرًا إلى أن الإخطارات تتضمن أيضا تهديدات بمصادرة مواشي السكان في المنطقة، وإجبار العائلات على دفع كافة التكاليف.
وحذرت منظمات حقوقية من أن السلطات الإسرائيلية تتعمد استهداف الأسر الفلسطينية في وادي الأردن بهدم المنازل أو الطرد بحجة المناورات العسكرية في محاولة للضغط على السكان لمغادرة المنطقة.
العدالة والتنمية يسعى لتعديل الدستور
أعلن حزب العدالة والتنمية الحاكم أنه يسعى لتعديل الدستور بما يسمح للرئيس رجب طيب أردوغان بتجديد نشاط حزبه، وفقا لما نقله موقع ميدل إيست أونلاين عن مصادر تركية.
وكان على أردوغان، أحد مؤسسي “العدالة والتنمية” ذي الجذور الإسلامية، أن يقطع علاقته بالحزب، ويتخلى عن رئاسته، بعدما أصبح رئيسًا في أغسطس 2014، بموجب قواعد الدستور الذي يفرض أن يكون الرئيس محايدًا سياسيًا.
ويسعى العدالة والتنمية الآن إلى تعديل محدود للدستور؛ يسمح باستمرار علاقة أردوغان بالحزب، حسب التصريحات التي أدلى بها مسؤول من الحزب لوكالة فرانس برس.
خطة الإمارات ومصر والأردن لاستبدال “دحلان” بـ “عباس”
تحت عنوان “حصري: الخطة العربية السرية للإطاحة بالرئيس الفلسطيني عباس”، نقل ديفيد هيرست في ميدل إيست آي عن مصادر وصفها بالكبيرة أن الإمارات ومصر والأردن تتآمر للإطاحة بعباس، ليحل مكانه منافسة اللدود في حركة فتح محمد دحلان.
وقال الكاتب إن الدول الثلاث تخطط لمرحلة ما بعد محمود عباس، حيث سيتولى دحلان رئاسة السلطة الفلسطينية، ومنظمة التحرير الفلسطينية. ونقل هيرست عن مصادر فلسطينية وأردنية تأكيدات منفصلة لهذه الخطة المشتركة.
وأضاف: “أجرت الإمارات بالفعل محادثات مع إسرائيل حول استراتيجية تنصيب دحلان، وستبلغ الأطراف الثلاثة السعودية بمجرد التوصل إلى اتفاق على الشكل النهائي”.
حكمتيار: إيران لها يد في اغتيال الملا منصور
اتهم قلب الدين حكمتيار، زعيم الحزب الإسلامي الأفغاني، طهران بمشاركة معلومات استخباراتية مع الولايات المتحدة الأمريكية حول زعيم طالبان الملا أختر منصور، الذي اغتيل قبل أيام.
وقالت صحيفة ديلي باكستان إن زعيم الحزب أصدر بيانا جاء فيه: “أصبح من المؤكد الآن أن أجهزة الاستخبارات الإيرانية سربت معلومات لعملاء التجسس الأمريكيين الذين ساعدوا الطائرات بدون طيار لاستهداف الملا أختر منصور”.
